بوتين يأمر بمناورات نووية ردا على تهديدات غربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          غارديان: إسرائيل استخدمت سلاحا أميركيا" بمجزرة المسعفين" بلبنان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          ديفيد كاميرون...سياسي بريطاني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          روسيا تهدد بضرب أهداف عسكرية بريطانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          إنترسبت: مايكروسوفت عرضت أداة ذكاء اصطناعي لدعم أنظمة إدارة القتال بالجيش الأميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          ماريا زاخاروفا - سياسية روسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          روسيا مستعدة لبحث مقترحات سلام جدية وزيلينسكي يستعجل الأسلحة البريطانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          هل نسيت أوروبا تاريخها المليء بالحروب والصراعات المدمرة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 72 )           »          صحيفة روسية: نشر أسلحة نووية أميركية في بولندا عامل تصعيد خطير (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          اللواء الركن(متقاعد) نصيب بن حمد الرواحي - قائد الجيش السلطاني العُماني(سابقاً) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          الذكاء الاصطناعي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 40 )           »          تحذير أميركي من تحكم الذكاء الاصطناعي في الأسلحة النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التهاب قناة الأذن.. الأسباب والأعراض (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تشبه "لانسيت" الروسية.. هذه مواصفات أحدث المسيّرات الإيرانية ومهامها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          هذا ما قاله البريطاني كريم أحمد خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية عن قلقه من الصور التي تأتي من غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 239 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


إنترسبت: الدرس المستفاد من أوكرانيا.. نقض الوعود للدول الصغيرة يدفعها لعدم التخلي أبدا عن الأسلحة النووية ‎

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-03-22, 03:41 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إنترسبت: الدرس المستفاد من أوكرانيا.. نقض الوعود للدول الصغيرة يدفعها لعدم التخلي أبدا عن الأسلحة النووية ‎



 

إنترسبت: الدرس المستفاد من أوكرانيا.. نقض الوعود للدول الصغيرة يدفعها لعدم التخلي أبدا عن الأسلحة النووية ‎

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أوكرانيا كانت تعتبر ما بعد انهيار الاتحاد السوفياتي القوة النووية الثالثة عالميا (رويترز)



1/3/2022

قال موقع "إنترسبت" (The Intercept) الأميركي إن نقض العهود مع الدول الصغيرة يجعلها لا تتخلى أبدا عن أسلحتها النووية.
وأشار الموقع -في مقال للصحفي مرتضى حسين- إلى أن القوى الدولية وعدت أوكرانيا في تسعينيات القرن الماضي بأنه لن يتم انتهاك أمنها إذا نزعت سلاحها النووي، غير أن هذه الأخيرة أخلفت الوعد.
فقد كانت أوكرانيا -يضيف الكاتب- في يوم من الأيام موطنا لآلاف الأسلحة النووية التي ورثتها عن الاتحاد السوفياتي السابق وثالث قوة نووية في العالم عندما حظيت باستقلالها عقب انتهاء الحرب الباردة.
ومطلع تسعينيات القرن الماضي، اتخذت القيادة الأوكرانية ما يبدو اليوم "قرارا مصيريا" عندما تخلت عن تلك الأسلحة "المرعبة" مقابل ضمانات موقعة من المجتمع الدولي بحماية أمنها في المستقبل.
واليوم، يبدو أن ذلك القرار كان سيئا بعد أن تم اجتياح أوكرانيا من قبل القوات الروسية "الغازية" المدججة بالسلاح، مع وجود احتمال ضئيل في أن ينبري أصدقاؤها السابقون في الخارج للدفاع عنها.
ويرى مرتضى في مقاله أن "المأساة التي تتكشف الآن في أوكرانيا تؤكد مبدأ أوسع نطاقا وواضحا للعيان في جميع أنحاء العالم، وهو أن الدول التي تضحي بإمكاناتها للردع النووي مقابل وعود حسنة النية من المجتمع الدولي غالبا ما تكتب شهادات وفاتها بنفسها".
وفي عالم يعج بالأسلحة، مع ينطوي عليه ذلك من احتمال نهاية الحضارة الإنسانية، فإن الحد من انتشار السلاح النووي -يضيف الكاتب- يصبح في حد ذاته جهدا أخلاقيا يستحق العناء بل وغاية لا مندوحة عنها.
بيد أن تجارب الدول التي تجردت فعليا من أسلحتها النووية لربما تجعل دولا كثيرة تقرر ألا تفعل ذلك في المستقبل. ولعل ما يسميه الكاتب "خيانة الأوكرانيين" -على وجه الخصوص- يكون أمرا لا يمكن الاستهانة به.
ففي عام 1994، وقعت الحكومة في كييف على مذكرة أدخلت البلاد في معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، لتتخلى بموجبها عن وضعها كدولة نووية، ومنذ ذلك الحين لم تُحترم سلامة الأراضي الأوكرانية كثيرا.
وما إن ضمت روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية إليها عام 2014، حتى بدأ القادة الأوكرانيون ينظرون مليا في مزايا المعاهدة التي أبرموها قبل عقدين فقط. ويبدو أنهم يشعرون اليوم بالمرارة حيال ذلك.
ويمضي الكاتب إل القول إن الأوكرانيين لم يكونوا الوحيدين الذين ندموا على التنازل عن أسلحتهم النووية. ففي عام 2003 فعل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي الشيء نفسه، عندما أعلن على نحو مفاجئ أن بلاده ستتخلى عن برنامجها النووي وأسلحتها الكيميائية مقابل تطبيع العلاقات مع الغرب.

ليبيا وإيران

ومع أن العقوبات رُفعت عن ليبيا وأُعيدت العلاقات مع واشنطن، فقد اكتشف القذافي -إبان ثورات الربيع العربي عام 2011- أن من أصبحوا في ظاهر الأمر "شركاءه الاقتصاديين وحلفاءه الدبلوماسيين" هم من كانوا يقدمون على حين غرة مساعدات عسكرية "حاسمة" إلى معارضيه حتى أنهم هللوا لمقتله.
وهناك مثال آخر، وهو إيران التي أبرمت اتفاقا نوويا شاملا مع الولايات المتحدة عام 2015 للحد من قدرتها على إحداث اختراق محتمل في تصنيع أسلحة نووية، وإخضاع برنامجها النووي المدني لرقابة مكثفة.
وما لبثت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أن انتهكت الاتفاق عام 2018 رغم استمرار طهران في الالتزام به -كما يرى كاتب المقال- وفُرضت عليها عقوبات دولية صارمة.
في المقابل، لم يحدث حتى يومنا هذا أن تعرضت دولة نووية لغزو واسع النطاق من قوة أجنبية مهما بلغت تصرفاتها، فقد تمكنت كوريا الشمالية مثلا من الحفاظ على نظامها السياسي "المحكم الإغلاق" سليما لعقود من الزمن رغم التوترات التي تشوب علاقاتها مع المجتمع الدولي.

المصدر : إنترسبت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع