مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســـم الثقافة الـعــامــــة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كيف أصبحت انتخابات ولاية جورجيا محط اهتمام أميركا والعالم؟

قســـم الثقافة الـعــامــــة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 04-01-21, 08:33 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كيف أصبحت انتخابات ولاية جورجيا محط اهتمام أميركا والعالم؟



 

كيف أصبحت انتخابات ولاية جورجيا محط اهتمام أميركا والعالم؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كامالا هاريس تتحدث أمس إلى أنصار بايدن في جورجيا لحسم الانتخابات (رويترز)


4/1/2021

كانت ولاية جورجيا آخر الولايات الـ13 المنضمة للاتحاد الفدرالي عند تأسيس الدولة الأميركية عام 1788، وبعد أكثر من 240 عاما على انضمامها، تتأخر جورجيا مرة أخرى عن بقية الولايات الـ50 في حسم الصراع الانتخابي حول مقعديها في مجلس الشيوخ.
ومن شأن نتيجة انتخابات ولاية جورجيا منح الأغلبية لأحد الحزبين، الجمهوري أو الديمقراطي، وهو ما من شأنه تحديد بوصلة السياسات الأميركية الداخلية خلال سنوات حكم جو بايدن.
ونتج عن انتخابات 2020 التشريعية استمرار سيطرة الحزب الديمقراطي على مجلس النواب بأغلبية 222 صوتا، مقابل 212، مع عدم حسم مقعد واحد بعد، في حين حصل الجمهوريون على 50 مقعدا من مقاعد مجلس الشيوخ، مقابل 48 مقعدا للديمقراطيين، مع جولة إعادة على مقعدي ولاية جورجيا.
وإذا فاز الجمهوريون بمقعد على الأقل، فسيحتفظون بأغلبية مجلس الشيوخ، في حين تذهب الأغلبية للديمقراطيين حال فوزهم بالمقعدين، إذ يمنح الدستور نائب الرئيس -كامالا هاريس- صوتا حاسما بصفته رئيسا للمجلس في حال تعادلت الأصوات.


كيف وصلت جورجيا لهذه المرحلة؟

أعلن السيناتور الجمهوري جوني إيساكسون تقاعده في ديسمبر/كانون الأول 2019 قبل انتهاء فترة خدمته بمجلس الشيوخ لأسباب صحية. واختار حاكم الولاية الجمهوري سيدة الأعمال كيلي لوفلر، لتحل محل إيساكسون حتى يتم إجراء انتخابات جديدة في نوفمبر/تشرين الثاني 2020.
وتزامن ذلك مع موعد انتخاب مقعد مجلس الشيوخ الآخر للولاية، والذي شغله على مدار السنوات الست الماضية السيناتور الجمهوري ديفيد بيردو، ومن هنا شهدت جورجيا انتخابات فريدة لمقعديها في مجلس الشيوخ في الموعد نفسه.
ولم يُحسم أي من السباقين في 3 نوفمبر/تشرين الثاني؛ إذ حصل ديفيد بيردو على 49.7% من الأصوات مقابل 47.9% للديمقراطي جون أوسوف، وحصلت الجمهورية كيلي لوفلر على 25.9%، في حين حصل الديمقراطي رافائيل وارنوك على 32.9% من الأصوات، وهو ما دفع لإجراء انتخابات إعادة في 5 يناير/كانون الثاني بين أول مرشحين لكل مقعد، حيث لم يحقق أي مرشح نسبة تفوق 50% التي حددها دستور الولاية للفوز.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بايدن خلال حملته الانتخابية في جورجيا قبل شهرين (رويترز)


صراع ترامب وبايدن

مثل فوز جو بايدن بالولاية في انتخابات 2020 حدثا تاريخيا، في المرة الأولى منذ عام 1992، التي يفوز بولاية جورجيا مرشح ديمقراطي، ويحصل على أصواتها الـ16 في المجمع الانتخابي.
فاز بايدن بفارق ضئيل لم يتخط 12 ألف صوت، وحصل على 49.5% من الأصوات مقابل 49.7% للرئيس دونالد ترامب.

وتشهد الليلة الأخيرة قبل التصويت مشاركة ترامب وبايدن في مؤتمرات انتخابية منفصلة لدعم حظوظ مرشحي حزبيهما في الولاية.


إرث جورجيا الثقيل

أُطلق على جورجيا اسمها هذا تكريما للملك البريطاني جورج الثاني، وشهدت عاصمتها، مدينة آتلانتا، أحد أشرس معارك الحرب الأهلية، كما عكس فيلم "ذهب مع الريح" (Gone with the Wind)، أهم أفلام الحرب الأهلية الأميركية، طبيعة الحياة السياسية وممارسات العبودية البشعة في الولاية.
ومن أشهر أبناء الولاية القس الشهير مارتن لوثر كينغ، زعيم حركة الحقوق المدنية الأميركية، الذي اغتيل عام 1968.
ولسنوات طويلة مثّل البيض الأغلبية العظمى من سكان الولاية؛ إلا أن هذا الواقع يشهد تغيرا مستمرا خلال السنوات الأخيرة، حيث حدث تغير كبير في هيكل الولاية السكاني مع زيادة أعداد المهاجرين السود من داخل الولايات المتحدة، والمهاجرين من دول أميركا اللاتينية.
ويبلغ عدد سكان الولاية حاليا 10.8 ملايين شخص، منهم 52% من البيض، و33% من السود و10% من اللاتينيين الناطقين بالإسبانية، و4.5% من الآسيويين.
وللمرة الأولى منذ سبعينيات القرن الـ19 يعتمد انتصار المرشح الرئاسي الفائز بأصوات الولاية على ائتلاف أغلبيته من الناخبين السود، وليس البيض، فقد دفعت مجموعة الناخبين السود في جورجيا لفوز بايدن، وهي المرة الأولى التي تذهب فيها أصوات الولاية للمرشح الديمقراطي منذ انتخابات 1992.
ويبقى التساؤل حول مقعدي مجلس الشيوخ مركزا إذا ما كان المرشحان الديمقراطيان في انتخابات الإعادة قادرين على تكرار نجاح بايدن، أم تعود الولاية لجذورها الجمهورية؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

السيناتور الجمهورية كيلي لوفلر خلال جولة في جورجيا أمس (الفرنسية)


دور ستايسي إبرامز

من أهم العوامل المؤثرة في التحول السياسي في ولاية جورجيا ما يتعلق بالتوسع غير المسبوق في حملات تسجيل الناخبين السود، وتعبئتهم المكثفة بقيادة ستايسي أبرامز، مرشحة الحزب الديمقراطي السابقة لمنصب حاكم الولاية عام 2018.
ففي عام 2008، فاز باراك أوباما بنحو 47% من الأصوات في جورجيا، وهو ما اعتبر حينذاك تحسنا كبيرا بالنسبة للديمقراطيين مقارنة بالسنوات الأربع السابقة، عندما حصل جون كيري على 41% من الأصوات.
ومع النمو الكبير في مدينة آتلانتا سكانيا، وانخفاض نسبة السكان البيض، بدا أن الولاية التي لم تصوت لمرشح رئاسي ديمقراطي منذ عام 1992 على وشك أن تتحول إلى اللون الأزرق الديمقراطي، أو على الأقل الأرجواني، وتصبح ولاية متأرجحة.
لكن ذلك لم يحدث؛ بل انخفض ما حصل عليه أوباما عام 2012 إلى 45%، وآمن الديمقراطيون أنه الحد الأقصى، الذي يمكنهم الحصول عليه، وحصل مرشحو الحزب في سباق مقعدي مجلس الشيوخ ومنصب حاكم الولاية عام 2014 على 45% فقط من الأصوات، وهي النسبة نفسها التي حصلت عليها هيلاري كلينتون في انتخابات 2016.
إلا أن ستايسي أبرامز تمكنت من اختراق حاجز 45%، وحصلت على 48.8% في حملتها لمنصب حاكم الولاية عام 2018، ثم فاز بايدن بالولاية بحصوله على نسبة 49.5% من الأصوات.
وقامت ستايسي بجهود كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية في حملات لتسجيل الناخبين خاصة بين أوساط السود.
وفي حديث مع الجزيرة نت، أكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة إيموري بولاية جورجيا، زاكري بيسكويتز، أن "انتخابات جورجيا لم تعد مقتصرة على اهتمام ناخبي الولاية؛ ليمتد الاهتمام بها شاغلا الولايات المتحدة بأسرها، بل العالم كذلك".
وأضاف أن التدفق الهائل للإنفاق على الحملات الانتخابية، وزيارات السياسيين البارزين على الصعيد الوطني، والتركيز المكثف لوسائل الإعلام هي عوامل أدت إلى تأدية القضايا الحكومية والمحلية دورا ثانويا في الحملة.
ورأى بيسكويتز أن هذه السباقات تجري في المقام الأول حول من سيحتفظ بالأغلبية في مجلس الشيوخ خلال العامين المقبلين.

المصدر : الجزيرة نت -
محمد المنشاوي - واشنطن

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع