جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 38 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


مقال بناشونال إنترست: هل تستطيع قوة دفاع تيغراي غزو إريتريا؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 18-07-21, 02:36 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مقال بناشونال إنترست: هل تستطيع قوة دفاع تيغراي غزو إريتريا؟



 

مقال بناشونال إنترست: هل تستطيع قوة دفاع تيغراي غزو إريتريا؟

إذا كان لقوة دفاع تيغراي أن تختار بين التجويع أو شق ممر إمدادات إلى البحر الأحمر، فإن الجواب بسيط وهو أنها ستزحف نحو إريتريا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
روبن: "قوة دفاع تيغراي ربما ستدخل إريتريا لإسقاط أفورقي الذي تقدم به العمر وصحته معتلة وشعبه محبط" (رويترز)


18/7/2021

وصف باحث أميركي الهجوم العسكري الذي شنّه رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد على إقليم تيغراي في شمال غربي البلاد في نوفمبر/تشرين الثاني بالخطأ الفادح.
وكان آبي أحمد قد أصدر حينئذ أوامره للجيش الإثيوبي بدخول الإقليم بعد إصرار قادة تيغراي على إجراء الانتخابات مخالفين بذلك قراره في هذا الصدد.
ووضع رئيس الوزراء الإثيوبي بلاده في موقف صعب باستهدافه الحرس القديم في الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، حسب مايكل روبن الباحث المقيم بمعهد "أميركان إنتربرايز" (The American Enterprise Institute) (AEI).
ولفت الباحث الأميركي، في مقال بمجلة "ناشونال إنترست" (The National Interest)، إلى أن ذلك الحرس القديم في جبهة تيغراي -التي وصفها بالمنبوذة الآن في أديس أبابا- كان في السابق جزءا من الائتلاف الحاكم في إثيوبيا، وقد رآهم آبي أحمد خصوما يجب القضاء عليهم.
وكانت تلك الفئة (الحرس القديم) من القلائل في إقليم تيغراي الملتزمين بوحدة الدولة، على عكس الجيل الجديد من التيغرانيين الذين لا يكترثون كثيرا بإثيوبيا موحدة.
وقال روبن إن آبي أحمد بموقفه تجاه الحرس القديم قد فقد مصداقيته، وأصرّ على أن جيشه قد انتصر ليفاجأ بعد ذلك أن قوات دفاع تيغراي زحفت صوب ميكيلي عاصمة الإقليم وأسرت آلاف الجنود الإثيوبيين.ووصف الباحث الأميركي ميكيلي بأنها بمنزلة مدينة الموصل العراقية، مضيفا أنه على الرغم من كل محاولات شيطنة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي في أديس أبابا وانتقاد سجلها في ما يتعلق بحقوق الإنسان، فإنها مع ذلك احتفظت بدعم شعبي في تيغراي أكبر مما يحظى به الجيش الإثيوبي في مناطق أخرى من البلاد.

وأفاد الكاتب في مقاله بأن آبي أحمد يعمل الآن على إغلاق الأعمال التجارية التي يمتلكها مواطنو تيغراي في أديس أبابا "كعقاب جماعي" لهم، مضيفا أن من شأن ذلك أن يفاقم مشاعر الريبة ويُعدّ موقفا يعيد إلى الأذهان تصرفات الرئيس الأوغندي الأسبق، عيدي أميندادا، إزاء الجالية الهندية في بلاده. كما أنها ستلحق ضررا باقتصاد إثيوبيا والنسيج الاجتماعي لا يمكن جبره تماما مثل ما حدث في أوغندا آنذاك.
وأوضح مايكل روبن أن الانتصار الذي حققته قوات تيغراي لم يكن على إثيوبيا وحدها بل على جارتها إريتريا كذلك. والسؤال: ماذا في جعبة التيغرانيين الآن تجاه الرئيس الإريتري إسياس أفورقي الذي أرسل قواته للقتال إلى جانب الجيش الإثيوبي؟
وقد رفض أفورقي حتى الآن الكشف عن أسماء القتلى الإريتريين لذويهم بحجة أنه غير مضطر إلى ذلك حتى ينتهي الصراع هناك. وباعتقاد كاتب المقال أن الرئيس الإريتري ربما يريد تفادي الحرج الذي وضع نفسه فيه، ولكن محصلة ذلك أنه يعطي قوات تيغراي مسوغا للاستمرار في قتاله.
ويبقى السؤال الآن -حسب مقال ناشونال إنترست- هل ستدخل قوة دفاع تيغراي إريتريا لإسقاط أفورقي "الذي تقدم به العمر وصحته معتلة، وشعبه محبط"، فضلا عن أن الهزيمة السريعة التي لحقت بالقوات الإريترية تظهر مدى ضعفه.

وإذا ما تأتّى لقوة دفاع تيغراي أن تدخل إريتريا أو عملت على تنظيم قوات المعارضة الإريترية ودعمها -وهو الأمر المرجح- فإن إسياس أفورقي قد يرى جيشه من المجندين قد تفكك وانشق.
وبرأي الباحث الأميركي، فإن سكان إريتريا في غالبيتهم هم أبناء عمومة لشعب تيغراي ويتحدثون اللغات نفسها أو ما شابهها، "وفي نظرهم فإن قتالهم للمعتدين الإثيوبيين خلال الفترة ما بين عامي 1998 و2000 شيء، والذود عن (طاغية مريض) ضد من يسعون من أبناء جلدتهم لإنهاء نظامه الذي حرمهم الحرية والازدهار، شيء آخر".
وثمة عامل آخر يوحي بأن إريتريا ربما تتربص بتيغراي، فإثيوبيا تواصل عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية إلى تيغراي، إن لم تكن تحاصرها، وفقا لمايكل روبن الذي يعتقد أن آبي أحمد يرى نفسه حليفا لإسياس إلا أن محاولاته الحالية لتجويع الإقليم لإجباره على الاستسلام قد تقضي على شريكه في نهاية المطاف.
وعلى أي حال، إذا كان لقوة دفاع تيغراي أن تختار بين التجويع أو شق ممر إمدادات إلى البحر الأحمر، فإن الجواب بسيط وهو أنها ستزحف نحو إريتريا. ولربما يظن إسياس أنه سيموت في إريتريا وسيخلفه ابنه في الحكم، بيد أن التطورات المقبلة في صراع تيغراي ستثبت على الأرجح خطأه في كلتا الحالتين.

المصدر : ناشونال إنترست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:16 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع