الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 2398 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 47 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


تقرير أخباري: أضخم عملية جلاء أميركية منذ فيتنام تنتظر «المارينز» في العراق

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 20-01-10, 08:36 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تقرير أخباري: أضخم عملية جلاء أميركية منذ فيتنام تنتظر «المارينز» في العراق



 

أضخم عملية جلاء أميركية منذ فيتنام تنتظر «المارينز» في العراق

لم يعد مكبر الصوت يوقظ الجنود أثناء الليل داعيا إياهم للتبرع بالدماء، فيما اصطفت الشاحنات المدرعة ساكنة في صفوف منسقة.. إذ يحزم جنود البحرية الأميركية، أمتعتهم استعدادا للرحيل.

وبعد أن كان المارينز من بين أولى القوات التي اجتاحت العراق في مارس من العام 2003، والأولى التي ساعدت على تحويل المتمردين الأعداء إلى حلفاء، سيكون المارينز هم أيضا أول فوج كبير من القوات الأميركية المغادرة ضمن عملية الانسحاب الأميركية التي من المنتظر أن تتم في نهاية العام المقبل. وبالنسبة لهم، كما هو الحال بالنسبة لبقية أفرع القوات المسلحة الأميركية، تعد هذه أطول حرب يخوضونها منذ حرب فيتنام.

وحينما بلغ عددهم ذروته في أكتوبر 2008، قدر عدد المارينز في العراق بنحو 25 ألفا من مشاة البحرية، معظمهم تمركز في محافظة الأنبار الواقعة غرب البلاد. أما الآن فلا يرابط في البلاد سوى أربعة آلاف منهم. كما أنهم يستعدون للرحيل قريبا حينما تسلم البحرية مسؤولياتها رسميا للجيش يوم السبت المقبل.

يقول قائد مشاة البحرية الأميركية في العراق الميجور جنرال ريك تريون إن «الأمن والاستقرار على خير ما يرام الآن بالصورة التي يمكن أن تحافظ عليها القوات العراقية». وأردف القول إن العراق «لم يعد في حاجة لمشاة البحرية الأميركية حتى يفعلوا هذا في تلك المرحلة. ولهذا، فقد حان وقت الرحيل». ويضيف: «أفغانستان تنادينا».

وقتل ما يقرب من ثلاثة آلاف و500 جندي من عناصر القوات الأميركية في العراق، وكان من بينهم 851 من قوات المارينز.

وفي محافظة الأنبار اضطر المارينز، الذين عهد عنهم القتال بطريقة الصدمة والهجوم، إلى اتباع نهج في القتال يناسب أكثر مشاة القوات البرية، ولم يكن معهم ما يكفي من العتاد لأداء هذا الدور في البداية، حيث كانت تنقصهم المركبات المدرعة بالذات.

وفي المعارك التي دارت رحاها لاستعادة السيطرة على مدينتي الفلوجة والرمادي شهد المارينز بعضا من أكثر عمليات القتال وحشية إزهاقا للأنفس خلال الحرب.

ففي العام 2004، صدرت الأوامر لهم بالاستيلاء على الفلوجة، وكان انتصارهم هناك هو الأكثر دموية منذ حرب فيتنام.

وفي الرمادي اتخذوا موقعا ثابتا في سطح البناية الحكومية الرئيسية التي كانت تتعرض للقصف يوميا. وفي العام 2005، قتل 14 من المارينز في الأنبار حينما دمرت عبوة ناسفة ضخمة زرعت في جانب من الطريق مركبتهم المدرعة الخفيفة.

وبعد ذلك، وفي العام 2006، كانت النقطة الفاصلة، فبداية من الأنبار تحول المتمردون الذين أصابهم الضجر من هجمات القاعدة وتهديداتها، وإذا بهم موالون للقوات الأميركية ويعكفون على إنشاء ما عرف باسم مجالس الصحوة، وهي مجموعات عراقية للحراسة تسهر على حماية القبائل والأحياء.

أما نقطة التحول التالية التي قادت العراق نحو تخفيض معدل أعمال العنف على نحو حاد تمثل في زيادة عدد القوات 20 ألفا في بدايات العام 2007، وتمكن المارينز خلال العام الماضي من الانسحاب من الدوريات المشتركة ومهام التدريب التي كانوا يقومون بها مع قوات الأمن العراقية. ومنذ ذلك الحين، اعتكف معظمهم داخل قواعدهم، ومن بينها قاعدة الأسد.

ويقول القادة العراقيون في الأنبار إنهم يتطلعون إلى رحيل المارينز، ولكن ما تزال لديهم بعض المطالب. وعبّر حامد الغضبان الزعيم القبلي في الأنبار عن سعادته «لأن الأميركيين يشدون رحالهم، ولكن عليهم أولا استكمال تسليح الجيش العراقي».

وتنفيذ قرار الرحيل ليس بالأمر الهين، إذ يحتمل صعوبة لوجيستية ذات بال. فهناك أكثر من 382 ألف قطعة من الشاحنات وأجهزة الاتصال اللاسلكية والأسلحة وغير ذلك من العتاد في حاجة إلى الفحص والحزم ثم التحميل على متن السفن، حتى تتوجه إما عائدة إلى الولايات المتحدة أو إلى أفغانستان.

وحتى يوم السبت الماضي، لم يكن قد تم شحن سوى 10 آلاف قطعة فقط من المعدات، حسبما أوضح الكولونيل جيم كلارك الذي يشرف على تلك العملية. قد استغرق عمل القوات المقاتلة في فيتنام بين عامي 1965 و1971 وكان أولها ذهابا هم المارينز. وتمركزوا في العراق من مارس 2003 وحتى الآن.

وبحسب الناطق باسم المارينز الميجور ديفيد نيفيرز فإن اجتياح العراق من الكويت جنوبا والزحف شمالا حتى بغداد وغربا حتى الأنبار يعد أضخم عملية برية يقوم بها سلاح البحرية منذ العام 1805 حينما زحفت قوات المارينز عابرة مصر متوجهة صوب ليبيا.

المصدر: تقارير أخبارية.

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع