مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2409 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا (كوفيد 19 )
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا لأعوام 2020 - 2021 - 2022م (كوفيد 19 )

ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا (كوفيد 19 )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 20-10-21, 07:32 PM

  رقم المشاركة : 326
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:27 PM

  رقم المشاركة : 327
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. عودة معدلات إصابة قياسية بدول أوروبية وروسيا والمئات من نيكاراغوا يعبرون إلى جارتها للتطعيم



 

كورونا.. عودة معدلات إصابة قياسية بدول أوروبية وروسيا والمئات من نيكاراغوا يعبرون إلى جارتها للتطعيم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
روسيا أعلنت اليوم السبت رقما قياسيا لوفيات كورونا لليوم الخامس على التوالي في حين تستعد لأسبوع من إغلاق أماكن العمل (رويترز)



23/10/2021

سجلت روسيا وألمانيا وبريطانيا معدلات إصابة قياسية بفيروس كورونا لم تسجلها منذ شهور في موجة وبائية جديدة مع اقتراب فصل الشتاء، في وقت عبر فيه المئات من نيكاراغوا الحدود إلى جارتها هندوراس لتلقي اللقاح.
وأعلنت روسيا اليوم السبت رقما قياسيا لحالات الوفاة اليومية بفيروس كورونا، وذلك لليوم الخامس على التوالي مسجلة ألفا و75 حالة وفاة، وذلك في الوقت الذي تستعد فيه السلطات لإغلاق أماكن العمل في جميع أنحاء البلاد وإغلاق موسكو، كما سجلت البلاد 37 ألفا و678 إصابة.
ووافق الرئيس فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي على إغلاق أماكن العمل لمدة أسبوع بداية نوفمبر/تشرين الثاني المقبل من أجل محاربة الموجة الوبائية الجديدة، وستعيد العاصمة فرض إغلاق جزئي ابتداء من 28 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ولن يسمح إلا للمتاجر التي تبيع الاحتياجات الأساسية مثل الصيدليات ومتاجر الأغذية بالبقاء مفتوحة.
ورغم تصنيع روسيا أولى اللقاحات في العالم ضد كوفيد-19، لم تطعم البلاد سوى ثلث سكانها فقط تقريبا (32%) وهو أحد أقل المعدلات في أوروبا، ويعزى الأمر إلى عزوف كثير من الروس عن تلقي التطعيم.
منذ يونيو/حزيران الماضي، تتفشى في البلاد موجة رابعة من الوباء بسبب ظهور متحورات أكثر فتكا، في ظل انخفاض الامتثال لوضع الكمامة، وبطء حملة التطعيم.
ومنذ بداية الوباء، توفي 229 ألفا و528 شخصا بالفيروس في روسيا حسب الحصيلة الرسمية للسلطات، وهو أعلى رقم في أوروبا، لكن الحصيلة الفعلية قد تكون أعلى بكثير. وتقول الوكالة الروسية للإحصاء (روستات) إن أعداد الوفيات فاقت 400 ألف نهاية أغسطس/آب الماضي.
سجلت بريطانيا أعلى معدل إصابات جديدة بالفيروس منذ يوليو/تموز الماضي، وذلك في وقت استبعد فيه رئيس الوزراء العودة إلى سياسة الإغلاق الكامل للبلاد
بريطانيا وألمانيا

وفي أوروبا، سجلت بريطانيا أعلى معدل إصابات جديدة بالفيروس منذ يوليو/تموز الماضي، وذلك في وقت استبعد فيه رئيس الوزراء بوريس جونسون العودة إلى سياسة الإغلاق الكامل للبلاد لمواجهة هذا الارتفاع؛ ففي الأيام السبعة الماضية، بلغ عدد الإصابات المؤكدة أكثر من 333 ألفا، بزيادة 15% عن الأسبوع الذي قبله.
وسجلت بريطانيا اليوم 135 وفاة جديدة انخفاضا من 180 أمس الجمعة، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات منذ بدء تفشي الوباء إلى 139 ألفا و461 حالة، وارتفع عدد الوفيات خلال الأيام السبعة بنسبة 12%، وتعد الوفيات في بريطانيا من بين الأعلى في أوروبا.
وقد دعا مستشارون صحيون للحكومة البريطانية أمس الجمعة إلى الاستعداد لإعادة العمل ببعض القيود والإجراءات الاحترازية، من أجل إبطاء وتيرة انتشار المرض، ومن بينها العمل عن بعد.

وفي ألمانيا، سجلت البلاد اليوم السبت أعلى عدد من الإصابات بالفيروس منذ أواسط مايو/أيار الماضي، إذ بلغ معدل الإصابة 100 حالة لكل 100 ألف نسمة في الأيام السبعة الماضية، وهو المعدل نفسه الذي استندت عليه السلطات الألمانية لفرض إغلاق عام مشدد في الفترة الماضية.


تعايش أفضل

وقالت حكومة برلين أمس الجمعة إنها متأهبة للارتفاع الأخير في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في البلاد، لدى جميع الفئات العمرية، محذرة من أن الوضع قد يتفاقم مع اقتراب الشتاء، غير أن وزير الصحة ينس سبان قال إن بلاده يمكنها التعايش مع الجائحة على نحو أفضل بفضل التطعيم، وإن كان ذكر أن قيودا مثل وضع الكمامات والحد من النشاط في الأماكن المغلقة لغير المطعمين ستظل سارية حتى الربيع المقبل، وتلقى 66,1% من الألمان اللقاح بالكامل وقرابة 70% جرعة واحدة، وفق أرقام رسمية.

وارتفع عدد الوفيات في ألمانيا جراء كوفيد-19 بمقدار 86 حالة اليوم السبت ليبلغ 95 ألفا و77 حالة منذ بداية الوباء.
وفي أميركا الجنوبية، ذكرت مصادر صحية في نيكاراغوا أن المئات من سكان البلاد عبروا الحدود نحو هندوراس المجاورة أمس الجمعة لتلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا. وقال رئيس هندوراس خوان أورلاندو هيرنانديز الأسبوع الماضي إن بلاده قدمت 100 ألف جرعة لقاح إلى نيكاراغوا في بادرة تضامنية.
وتقول منظمة الصحة للبلدان الأميركية إن نيكاراغوا إحدى الدول الست في القارة الأميركية التي لديها أقل معدل تطعيم، إذ تفيد بيانات وكالة رويترز أن النسبة لم تتجاوز 10%.

المصدر : وكالات



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:36 PM

  رقم المشاركة : 328
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي سلالة جديدة من دلتا كورونا تظهر وإصابات ترتفع.. ما الذي حدث؟



 

سلالة جديدة من دلتا كورونا تظهر وإصابات ترتفع.. ما الذي حدث؟

د. أسامة أبو الرُّب


21/10/2021

ما التفاصيل حول سلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2" (AY.4.2)، وما الذي يحصل الآن بشأن كورونا، ولماذا ارتفعت الأعداد، ثم ما رأي الخبراء، وهل انخفضت فعالية اللقاحات؟


ما طبيعة سلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2" (AY.4.2)؟

سلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2" هي طفرة جديدة من سلالة دلتا قيد التحقيق في المملكة المتحدة، وهناك مخاوف من أنها يمكن أن تجعل الفيروس أكثر قابلية للانتقال، وذلك وفقا لتقرير في شبكة سي إن بي سي (CNBC).
ومع ذلك لا يزال هناك العديد من الأمور غير المعلومة حول هذه السلالة (تسمى أيضا متحور ومتغير وسلالة فرعية جديدة من دلتا)، ولم يطلق عليها اسم "المتحور المثير للقلق" حتى الآن.
وقال مسؤولو الصحة في حكومة المملكة المتحدة إنه من السابق لأوانه معرفة ما إذا كانت الطفرة تشكل خطرا أكبر على الصحة العامة من متغير دلتا، والذي يعد في حد ذاته أكثر عدوى من سلالة "كوفيد-19" الأصلية، وسلالة ألفا.

لكنهم قالوا إنهم يراقبون الطفرة عن كثب، فهي تمثل الآن 6% من حالات "كوفيد-19" بالمملكة المتحدة التي تم تسلسلها وراثيا في وقت تتزايد فيه الإصابات في البلاد بسرعة.
ويوم الجمعة الماضي، أصدرت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة تقريرا قالت فيه "لوحظ أن سلالة دلتا فرعية تم تحديدها مؤخرا على أنها AY.4.2 تتوسع في إنجلترا". وقالت الوكالة إنها تراقب النوع الفرعي، الذي يتضمن طفرات في بروتين السنبلة Spike: "إيه 222 في" (A222V) و"واي 145 إتش" (Y145H)، وهذا البروتين يستخدمه فيروس كورونا لدخول الخلايا.
هل لسلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2" علاقة بارتفاع الإصابات في المملكة المتحدة وروسيا؟

يتم تشخيص سلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2" في عدد متزايد من حالات "كوفيد-19" بالمملكة المتحدة، حيث يشير البعض إلى أنه قد يكون عاملا في الأزمة الصحية المتزايدة بالبلاد والتي دفعت بعض الأطباء إلى المطالبة بإعادة فرض قيود "كوفيد-19".
وتشهد المملكة المتحدة حاليا ارتفاعا مطولا ومثيرا للقلق في حالات "كوفيد-19″، حيث أبلغت عن ما بين 40 ألفا -50.000 ألف إصابة جديدة يوميا في الأسبوع الماضي، مما دفع الخبراء إلى التساؤل عن سبب تعرض المملكة المتحدة لفيروس كوفيد في الوقت الحالي.
وتم الإبلاغ عن أن سلالة كورونا "إيه واي 4.2" أكثر قابلية للانتقال بنسبة 10-15% من سلالة دلتا الأصلية، وفقا لتقرير في صحيفة فايننشال تايمز (Financial Times) البريطانية، ولكن من السابق لأوانه القول على وجه اليقين ما إذا كان قد تسبب في ارتفاع عدد الحالات بالمملكة المتحدة.
وقالت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الخميس، إن روسيا سجلت بعض حالات الإصابة بسلالة "إيه واي 4.2". ونقلت وكالة الإعلام عن كاميل خافيزوف، كبير الباحثين في هيئة حماية المستهلك وهي هيئة حكومية، قوله إنه من المحتمل أن تنتشر السلالة "إيه واي 4.2" على نطاق واسع.
مع ذلك تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من مراقبة سلالة كورونا الجديدة "إيه واي 4.2″، فإنه لم يتم تصنيفها على أنها "متغير قيد التحقيق" (variant under investigation) أو "متغير مثير للقلق" (variant of concern) من قبل منظمة الصحة العالمية، أي أنه لم يتم تحديده على أنه يحتوي على تغييرات جينية متوقعة للتأثير على خصائص الفيروس مثل القابلية للانتقال أو شدة المرض أو الهروب المناعي أو الهروب التشخيصي أو العلاجي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كما لم يتم تأكيد أنه يسبب انتقالا كبيرا للمجتمع. ومع ذلك، يمكن أن يتغير هذا الوضع بعد مزيد من المراقبة واستمراره بالظهور في عدد متزايد من الحالات.
من جهته، قال أندرو بولارد، رئيس مجموعة أكسفورد للقاحات التي ساعدت في تطوير لقاح أسترازينيكا-أكسفورد (astrazeneca oxford)، يوم الأربعاء إن السلالة الجديدة لن تغير صورة كوفيد.
وقال بولارد لراديو "بي بي سي" (BBC) ونقلته رويترز: "اكتشاف المتغيرات الجديدة مهم بالطبع لرصده، لكنه لا يشير إلى أن البديل الجديد سيكون البديل التالي ليحل محل دلتا".
ويرى مدير معهد علم الوراثة في جامعة كاليفورنيا فرانسوا بالو أن هذه السلالة الجديدة لا تزال نادرة ولا يبدو أنها تشكل المخاطر التي تطرحها السلالات الأخرى، وفق تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية.

من جهته قال أستاذ المناعة في إمبريال كوليدج لندن، داني ألتمان، لشبكة "سي إن بي سي إن" السلالة الفرعية "إيه واي 4.2" تحتاج إلى المراقبة.
وأضاف أنه نظرا لأن دلتا أصبحت الآن الطفرة السائدة في العديد من المناطق منذ حوالي 6 أشهر ولم تتم إزاحتها بواسطة أي متغيرات أخرى، فقد كان الأمل في أن دلتا ربما تمثل أداء الطفرة الذروة الذي يمكن أن يحققه الفيروس. وحذر من أن "إيه واي 4.2" قد يبدأ في إثارة الشكوك حول هذا التأكيد.

مناطق متعددة في العالم تشهد ارتفاعا في الإصابات

سجلت روسيا، اليوم الخميس، 1036 وفاة مرتبطة بفيروس كورونا في الساعات الـ24 الماضية، فضلا عن رصد 36 ألفا و339 إصابة جديدة، في زيادة قياسية دفعت السلطات إلى إعادة فرض بعض القيود الصحية.
وأعلن رئيس بلدية موسكو إلزام كبار السن ممن تجاوزت أعمارهم 60 عاما ولم يتلقوا اللقاح المضاد لمرض "كوفيد-19" بعدم مغادرة منازلهم لمدة 4 أشهر، ووافقت الحكومة على تعطيل العمل لمدة أسبوع لمكافحة زيادة سريعة في الإصابات قال الكرملين إن سببها بطء حملة التطعيم.
وفي شمال الصين تستعد مناطق لمزيد من قيود مكافحة "كوفيد-19" بسبب موجة من حالات الإصابة تثير مخاوف من تفش أوسع نطاقا، وطبقت 3 مناطق إغلاقات في حين أوقفت بعض المدارس الدراسة وأرجأت شركة لصناعات الطيران والفضاء العمل على مشروع صاروخ.
البؤرة الجديدة التي تشمل بالأساس الشمال والشمال الغربي للبلاد امتدت إلى العاصمة بكين وإقليم خبي المجاور، حيث تعهد المسؤولون بفرض إجراءات صارمة لمكافحة الفيروس فيما يكثفون الجهود للاستعداد للألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022 في فبراير/شباط.
وقالت شركة صناعات الطيران والفضاء "إكسبيس" المدعومة من الحكومة إنها أرجأت العمل في مهمة تتضمن الصاروخ "كوايشو 1-إيه" في جيوتشوان، حيث تطلق البلاد الصواريخ بصورة متكررة، في إطار جهود السيطرة على الجائحة. وطلب من الموظفين الدخول في "شبه إغلاق" وتجنب الاتصال بالعالم الخارجي.
ويوم الثلاثاء، قالت تقرير لرويترز إن إصابات فيروس كورونا في هولندا قفزت بنسبة 44% في أسبوع، مما اضطر العديد من مستشفيات البلاد لتقليص الرعاية الاعتيادية من أجل استقبال العدد المتزايد من إصابات "كوفيد-19".
وأظهرت بيانات رسمية أن الإصابات وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ نهاية يوليو/تموز لتبلغ 25 ألفا و751 إصابة، مسجلة ارتفاعا للأسبوع الثالث على التوالي، وذلك بعد تخفيف الكثير من إجراءات التباعد الاجتماعي في هولندا الشهر الماضي.
وفي ألمانيا أعلن معهد "روبرت كوخ"، اليوم الخميس، استمرار زيادة معدل الإصابة الأسبوعي بفيروس كورونا لليوم الثامن على التوالي.
وأوضح المعهد اليوم أن هذا المعدل، وهو عدد حالات الإصابة بالعدوى لكل 100 ألف شخص على مدار 7 أيام، بلغ صباح اليوم على مستوى ألمانيا 85.6، فيما كان يبلغ أمس الأربعاء 80.4، وكان هذا المعدل يبلغ قبل أسبوع 67.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ما تفسير ارتفاع الإصابات؟

الأمر ليس واضحا تماما، وقد يكون نتيجة تخفيف إجراءات الإغلاق في العديد من دول العالم، وانخفاض معدلات التطعيم، بالإضافة لاحتمالية أن سلالة "إيه واي 4.2" أكثر عدوى.
تفسير آخر محتمل هو الانتقال عبر الأطفال، إذ قال رئيس هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية ديفيد بريور إنه من المحتمل أن يصيب الأطفال في سن المدرسة كبار السن الذين تتضاءل مناعتهم التي أكسبهم اللقاح إياها، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن وكالة بلومبيرغ الأربعاء.
وذكر بريور في مقابلة بمؤتمر حول الصحة في بوسطن: "من السابق لأوانه قول ذلك، لكن هذا ما نعتقد أنه التفسير الأكثر ترجيحا".
من جهته، كتب سكوت جوتليب، المفوض السابق لإدارة الغذاء والدواء الأميركية، عبر تويتر أن هناك حاجة إلى "بحث عاجل" لتحديد ما إذا كانت سلالة دلتا الجديدة "إيه واي 4.2" التي تمثل 8% من الحالات التي ظهر تسلسلها مؤخرا في المملكة المتحدة، أكثر قابلية للانتقال وأكثر قدرة على الإفلات من الدفاعات المناعية.
كما يعزو بعض العلماء الارتفاع الحالي بالإصابات إلى ضعف تلقيح القاصرين وانخفاض مناعة المسنين المطعمين بشكل مبكر جدا.


هل هناك انخفاض في فعالية لقاحات كورونا؟

الجواب صحيح أنه لوحظ مؤخرا انخفاض طفيف في فعالية لقاحات "كوفيد-19" على مدار أشهر لدى عموم السكان، لكن نسبة الحماية التي توفرها لا تزال مرتفعة. وفي الوقت الحالي، يوصى بجرعة معززة لفئة معينة من الناس.
وفي تقرير نشرته صحيفة "ليبراسيون" liberation الفرنسية، يقول الكاتب فلوريان غوتيار إنه حسب دراسات لا يبدو أن ظهور كل من سلالة ألفا وبيتا المتحورة قد غير النتائج كثيرا، مع انخفاض هامشي في الفعالية أكثر مما كان متوقعًا في البداية. ولكن هذا الأمر قد لا ينطبق على السلالة دلتا، حيث تشير بيانات بريطانية منشورة في مجلة نيتشر إلى انخفاض في فعالية لقاحات "كوفيد-19" ضدها بنسبة 10% إلى 13% بالنسبة لفايزر (Pfizer) و16% بالنسبة إلى أسترازينيكا (مقارنة بفعاليتها ضد المتحور ألفا).

تعد هذه الملاحظات الميدانية ضرورية لإعادة النظر في الكم الهائل للبيانات التجريبية حول تطور المناعة التي يمنحها التطعيم حسب السياق. من المؤكد أن عدد الأجسام المضادة يتراجع خلال 6 أشهر، لكن الأجسام المضادة ليست السلاح الوحيد لجهاز المناعة، فهناك أيضا الخلايا المسؤولة عن الذاكرة المناعية (والقدرة على الاستجابة بسرعة في حالة الإصابة بعدوى جديدة) التي تتطور لدى الأشخاص الذين تلقوا اللقاحات.
ولكن حتى عندما تفشل الأجسام المضادة في وقف العدوى، تظل مناعة الأشخاص الذين تلقوا التطعيم مسلحة بشكل أفضل ضد الفيروس. لهذا السبب، تكون العدوى لدى الأشخاص المصابين الذين تلقوا التطعيم أكثر اعتدالا وتكون قدرتهم على التخلص من الفيروس أكبر وأسرع، حسب ما توضحه دراسة نُشرت في أوائل سبتمبر/أيلول في مجلة "ذا لانسيت" (Lancet)، ونقلتها ليبراسيون.
وقال الكاتب إنه في نهاية شهر أغسطس/آب، أوصت الهيئة العليا للصحة في فرنسا بجرعة ثالثة من اللقاح لمن تزيد أعمارهم على 65 عاما وأولئك المعرضين للخطر بعد فترة 6 أشهر على الأقل من تلقي الجرعتين، نظرا لأن انخفاض فعالية التطعيم كان أكثر وضوحا لدى هذه الفئة من السكان. وفي الوقت الحالي، لا يبدو أن البيانات المتاحة تبرر توسيع نطاق الجرعة الثالثة لتشمل فئات أخرى من السكان.

المصدر : الألمانية + الجزيرة + وكالات + ليبراسيون + مواقع إلكترونية



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:40 PM

  رقم المشاركة : 329
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:41 PM

  رقم المشاركة : 330
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:41 PM

  رقم المشاركة : 331
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-10-21, 08:42 PM

  رقم المشاركة : 332
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 28-10-21, 08:32 PM

  رقم المشاركة : 333
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. منظمة الصحة تكشف عن خطة جديدة لمكافحة الفيروس وتطالب بأكثر من 23 مليار دولار لتمويلها



 

كورونا.. منظمة الصحة تكشف عن خطة جديدة لمكافحة الفيروس وتطالب بأكثر من 23 مليار دولار لتمويلها

تشير آخر الأرقام إلى أن فيروس كورونا تسبب بوفاة ما لا يقل عن 4 ملايين و969 ألفا و926 شخصا في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور الوباء في نهاية ديسمبر/كانون الأول سنة 2019.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
منظمة الصحة اعتبرت أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الجائحة وكلفة خطط الإنعاش أكبر بكثير من المبلغ المطلوب (الأوروبية)



28/10/2021

كشفت منظمة الصحة العالمية عن خطة جديدة لمكافحة جائحة كوفيد-19 في أفقر الدول، مطالبة بمبلغ 23.4 مليار دولار في الأشهر الـ12 المقبلة لتمويلها.
وقالت المنظمة في بيان إن الشراكة بين وكالات الصحة العالمية الرئيسية "بحاجة إلى 23,4 مليار دولار لمساعدة أكثر الدول عرضة للوباء، للوصول إلى وسائل مكافحة كوفيد-19 واستخدامها من الآن إلى سبتمبر/أيلول 2022".

وشددت على أن هذا المبلغ ضئيل جدا مقارنة مع آلاف مليارات الدولارات من الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الجائحة وكلفة خطط الإنعاش.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الوباء تسبب بأكثر من 4 ملايين وفاة (رويترز)


أرقام ومعطيات

وتشير آخر الأرقام إلى أن فيروس كورونا تسبب بوفاة ما لا يقل عن 4 ملايين و969 ألفا و926 شخصا في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور الوباء في نهاية ديسمبر/كانون الأول سنة 2019، حسب تعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى مصادر رسميّة الخميس عند الساعة العاشرة بالتوقيت العالمي.
وتأكدت إصابة أكثر من 245 مليون شخص بالفيروس منذ ظهوره. وتعافت الغالبية العظمى من المصابين رغم أن البعض استمر في الشعور بالأعراض بعد أسابيع أو حتى أشهر.
تستند الأرقام إلى التقارير اليومية الصادرة عن السلطات الصحية في كل بلد، وتستثني المراجعات اللاحقة من قبل الوكالات الإحصائية التي تشير إلى أعداد وفيات أكبر بكثير.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو 3 مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.
وتبقى نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورةً أو التي لا تظهر عليها أعراض غير مكتشفة، رغم تكثيف الفحوص في عدد كبير من الدول.

المصدر : الجزيرة + الفرنسية

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-11-21, 06:02 PM

  رقم المشاركة : 334
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وتيرة عدوى "مقلقة جدا" بأوروبا.. "علاج ثوري" في بريطانيا وخبراء يعلنون موعد السيطرة على الوباء عالميا



 

وتيرة عدوى "مقلقة جدا" بأوروبا.. "علاج ثوري" في بريطانيا وخبراء يعلنون موعد السيطرة على الوباء عالميا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من المتوقع أن تكون الولايات المتحدة والبرتغال والمملكة المتحدة والهند أولى الدول التي تخرج من كورونا (غيتي)



4/11/2021

أكد خبراء طبيون أنهم يتوقعون أن يتمكن العالم من السيطرة على فيروس كورونا "كوفيد-19" بنهاية عام 2022، في حين أعلنت المملكة المتحدة موافقتها على "علاج ثوري" لكورونا، وسط تحذيرات من وتيرة انتقال عدوى الفيروس في أوروبا.
ونقلت وكالة رويترز عن دراسة لـ10 خبراء في مجال الأمراض المعدية أن دولا ستخرج من الجائحة بفضل المزج بين مستوى تطعيم واسع، وانتشار المناعة الطبيعية بين الأشخاص الذي أصيبوا بالفيروس.

ووفق الدراسة، من المتوقع أن تكون الولايات المتحدة والبرتغال والمملكة المتحدة والهند أولى الدول التي تخرج من أزمة كورونا.
وتوقعت الدراسة حدوث زيادة طفيفة في انتشار الفيروس خلال فصل الشتاء، على أن يتراجع خلال شهر أبريل/نيسان المقبل.
لكن الخبراء حذروا من إسراع بعض الدول في رفع الإجراءات الاحترازية، ولا سيما في ظل ظهور متحورات جديدة من الفيروس، وتوقعوا أن يسبب الفيروس المرض والوفاة في السنوات المقبلة، لكن على غرار كثير من الأمراض المستوطنة الأخرى، كالملاريا.
وفي تطور لافت آخر، أعلنت المملكة المتحدة اليوم الخميس أنها أصبحت أول دولة في العالم توافق على عقار "مولنوبيرافير" المضاد لكورونا من إنتاج مختبرات "ميرك" الأميركية.
وقال وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد في بيان "إنه يوم تاريخي لبلادنا لأن المملكة المتحدة باتت أول دولة في العالم توافق على مضاد للفيروسات يمكن تناوله في المنزل للعلاج من كوفيد-19".
وأكد أن "ذلك سيغير وضع الأفراد الضعفاء والذين يعانون من قصور في المناعة بتمكنهم قريبا من استخدام هذا العلاج الثوري".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المملكة المتحدة قالت اليوم الخميس إنها أصبحت أول دولة في العالم توافق على عقار "مولنوبيرافير" (رويترز)


مقلقة جدا

ورغم التفاؤل الذي حملته هذه التوقعات، فإن منظمة الصحة العالمية ما تزال تحذر من وتيرة انتقال عدوى فيروس كورونا في أوروبا، وتصفها بالمقلقة جدا.
وأضافت المنظمة أن هذه الوتيرة قد تؤدي إلى رفع عدد الوفيات في أوروبا جراء الفيروس إلى نصف مليون بحلول فبراير/شباط المقبل.
ووصف المدير الإقليمي لأوروبا في المنظمة هانس كلوغه القارة الأوروبية بأنها أصبحت مجددا مركزا للجائحة.
وعزت المنظمة ارتفاع الإصابات إلى تغطية لقاحية غير كافية وتخفيف إجراءات مكافحة الفيروس.
ويسجل عدد الإصابات اليومية ارتفاعا منذ 6 أسابيع متتالية في أوروبا في عدد الوفيات اليومية مع حوالي 250 ألف إصابة و3600 وفاة يوميا استنادا إلى إحصائيات وكالة الصحافة الفرنسية.
ويسجل الارتفاع الجديد خصوصا في روسيا (8162 وفاة في الأيام الـ7 الأخيرة) وأوكرانيا (3819 وفاة) ورومانيا (3100 وفاة).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

السلطات الصحية أعلنت اليوم تسجيل 104 إصابات جديدة مؤكدة بالفيروس (غيتي)


ألمانيا والصين

من جهتها، سجّلت ألمانيا اليوم الخميس أعلى ارتفاع في الحصيلة اليومية للإصابات منذ ظهر الوباء، وفق ما أظهرت أرقام صادرة عن "معهد روبرت كوخ".
وأفاد المعهد الصحي الألماني بأن البلد سجّل 33 ألفا و949 إصابة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، وهو رقم يتجاوز آخر حصيلة يومية قياسية سجّلت في 18 ديسمبر/كانون الأول 2020 وبلغت 33 ألفا و777 حالة.
وألقى وزراء باللوم في ذلك على معدّل التطعيم المنخفض نسبيا في البلاد، إذ تظهر الأرقام الرسمية أن 66.9% فقط من السكان تلقوا كامل جرعات اللقاحات حتى اليوم الخميس.
ويشير العاملون في مجال الصحة إلى أن غالبية المرضى في وحدات العناية المشددة هم أشخاص غير محصّنين، فيما ترتفع أعدادهم بشكل سريع.
وفي الصين، أعلنت السلطات الصحية اليوم الخميس تسجيل 104 إصابات جديدة مؤكدة بالفيروس مقارنة مع 109 في اليوم السابق.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 09-11-21, 08:33 PM

  رقم المشاركة : 335
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. فرنسا تنصح بتجنب مودرنا لمن دون الـ30 والروس يعودون لوظائفهم



 

كورونا.. فرنسا تنصح بتجنب مودرنا لمن دون الـ30 والروس يعودون لوظائفهم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قالت السلطات الصحية الفرنسية إن لقاحي مودرنا وفايزر يزيدان من خطر حدوث التهاب لعضلة القلب وغلافه (رويترز)



9/11/2021

نصحت السلطات الصحية الفرنسية بعدم إعطاء لقاح مودرنا المضاد لفيروس كورونا لمن هم دون الـ30 عاما، فيما عاد معظم الروس لأعمالهم أمس الاثنين بعد إجازة إجبارية استمرت أسبوعا أقرتها السلطات لمواجهة موجة وبائية قياسية بالمرض.
وجاء إعلان السلطات الصحية الفرنسية أمس بعدما أظهرت دراسة فرنسية أجرتها وكالة الأدوية وصندوق التأمين الصحي الوطني أن اللقاحات العاملة بتقنية "الحمض النووي الريبي المرسال" -مثل لقاح "مودرنا" (Moderna) و"فايزر" (Pfizer) تزيد قليلا خطر الإصابة بالتهاب عضلة القلب وغلاف القلب لدى الشباب.
وتقول نتائج الدراسة الفرنسية إن لقاحَي فايزر ومودرنا يزيدان من خطر حدوث هذين المرضين في غضون 7 أيام بعد تلقي اللقاح، ولكن الدراسة قالت إن هذه الإصابة نادرة الحدوث، ولا تدعو للتشكيك في فائدة اللقاحات.
وجاءت نتائج الدراسة عقب متابعة حالات أشخاص تتراوح أعمارهم بين 12 و50 عاما أدخلوا مستشفيات في فرنسا بسبب التهاب عضلة القلب وغلاف القلب بين 15 مايو/أيار و31 أغسطس/آب الماضيين.
وقال محمود زريق -مدير "إيبي-فار" (Epi-Phare) للدراسات والبحوث بفرنسا- لوكالة الصحافة الفرنسية "عندما نوازن بين فعالية اللقاحات ضد الأشكال الحادة من كوفيد-19 (المقدرة بنحو 90%)، وهذه الأخطار الموجودة النادرة (التهاب عضلة القلب وغلافه)؛ فإننا لا نشكك في فائدة اللقاحات".
وكانت الهيئة العليا للصحة في فرنسا قد نصحت في 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي باستخدام لقاح فايزر حصرا في الجرعات المعززة.

العودة للعمل

وفي روسيا، عاد معظم المواطنين إلى أعمالهم أمس الاثنين بعد عطلة إجبارية مدفوعة الأجر استمرت أسبوعا، وذلك بعدما أنهت السلطات أوامر إغلاق أماكن العمل في كل أرجاء البلاد، في محاولة للتصدي لموجة وبائية قياسية.
غير أن السلطات الصحية الروسية سجلت أمس 1190 حالة وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا، وهو عدد أعلى من نظيره في الأيام التي سبقت إجازة الأسبوع، وبلغ عدد الإصابات المؤكدة 39 ألفا و400.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن من السابق لأوانه الحكم على تأثير الإغلاق حتى الآن، لكنه استشهد بقول رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين -وهو أحد الحلفاء المقربين من بوتين- إن وضع الوباء مستقر في العاصمة. وأضاف بيسكوف أن تأثير إغلاق البلاد في الأيام الماضية لن يظهر قبل أسبوع.
وبعد إغلاق مشدد في ربيع 2020، رفضت السلطات الروسية اعتماده مجددا رغم الموجات الوبائية بهدف الحد من الخسائر الاقتصادية.
وما أسهم أيضا في الانتشار السريع لفيروس كورونا هو ضعف نسب تلقيح الروس جراء نسبة المتشككين حيال فعالية اللقاحات المصنعة محليا، إذ لا تتعدى نسبة الملقحين بالكامل في البلاد 34% فقط من السكان البالغ عددهم 144 مليونا.


الحدود الأميركية

وفي الولايات المتحدة، أعادت السلطات فتح حدودها أمام المسافرين من أنحاء العالم بعد إغلاق استمر 19 شهرا جراء جائحة كورونا، غير أن رفع القيود على السفر للمواطنين غير الأميركيين مشروط بحصولهم على التطعيم الكامل ضد الفيروس.
وكانت القيود الاستثنائية التي فرضتها الولايات المتحدة على السفر للمرة الأولى في مطلع 2020 لمكافحة انتشار "كوفيد-19" قد حالت دون وصول غير الأميركيين الذين كانوا خلال الأيام الـ14 السابقة في بريطانيا ودول منطقة شنغن (26 دولة) فضلا عن أيرلندا والصين والهند وجنوب أفريقيا وإيران والبرازيل.
وقالت مجموعة "يو إس ترافيل" (US Travel) إن الدول المذكورة مثلت 53% من جميع الزوار الدوليين للولايات المتحدة في 2019.
وعلى الصعيد العالمي، أفاد إحصاء لوكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى مصادر رسمية أن عدد المصابين بالفيروس بلغ أمس عتبة 250 مليون إصابة منذ بدء الجائحة في نهاية العام 2019، وتبقى أوروبا المنطقة الأكثر تأثرا بالجائحة من ناحية عدد الإصابات، بأكثر من 76 مليون إصابة.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 10-11-21, 05:57 PM

  رقم المشاركة : 336
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. الإصابات تعود للارتفاع مع دخول الشتاء والصحة العالمية تنتظر الجيل الثاني من اللقاحات



 

كورونا.. الإصابات تعود للارتفاع مع دخول الشتاء والصحة العالمية تنتظر الجيل الثاني من اللقاحات

10/11/2021

عادت حالات الإصابة بفيروس كورونا للارتفاع في عدة دول أوروبية مع اقتراب فصل الشتاء، بينما تنتظر منظمة الصحة العالمية بفارغ الصبر إطلاق الجيل الثاني من اللقاحات المضادة للفيروس.
وسجلت السلطات الصحية الروسية أكثر من 39 ألف إصابة، و1290 وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وعلى غير المتوقع، قررت هذه السلطات عدم تمديد إجراءات وقيود كانت قد فرضتها سابقا.
وفي ألمانيا، أعلن معهد "روبرت كوخ" (Robert Koch) الألماني لمكافحة الأمراض المعدية وغير المعدية -صباح اليوم الأربعاء- تسجيل 39 ألفا و676 إصابة بفيروس كورونا، في أعلى حصيلة يومية للإصابات بألمانيا منذ ظهور الفيروس فيها.
وكانت الحصيلة القياسية السابقة قد تم إعلانها يوم الجمعة الماضي وبلغت 37 ألف حالة. وقبل أسبوع كان عدد الإصابات 20 ألفا و398 إصابة.
وفيما يتعلق بالوفيات، سجلت ألمانيا 236 حالة وفاة في غضون 24 ساعة، مقابل 194 في اليوم قبل أسبوع.
وفي فرنسا، شهدت أكثر من 80% من المقاطعات ارتفاعا في معدلات الإصابة بفيروس كورونا، وبذلك تتجاوز الإصابات مستوى الإنذار المحدد بـ50 حالة لكل 100 ألف شخص.
وقد أعلنت السلطات الفرنسية فعليا إعادة فرض إجبارية ارتداء الكمامات في المدارس لـ39 مقاطعة.
وقد أشار الرئيس إيمانويل ماكرون -في خطاب مساء أمس الثلاثاء- إلى ضرورة العودة للالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة.

المغرب.. انتهاء حظر التجول الليلي

عربيا، قررت الحكومة المغربية أمس، رفع حظر التجول الليلي في عموم البلاد ابتداء من اليوم الأربعاء، وذلك انعكاسا لتحسن الوضع الوبائي لفيروس كورونا بالمملكة.
وأضاف بيان للحكومة، أنها قررت اتخاذ مجموعة تدابير أخرى تشمل مواصلة العمل بإلزامية الإدلاء "بوثيقة جواز التلقيح" (تثبت تلقي جرعتين) أو بشهادة الإعفاء من التلقيح، للسفر إلى الخارج، والولوج لجميع الفضاءات المغلقة.
وتشمل هذه التدابير -بحسب البيان- السماح بالتنقل بين الأقاليم بدون الإدلاء بأية وثيقة، والسماح بإقامة الجنائز وتنظيم الحفلات والأفراح، في احترام تام للتدابير الاحترازية المعمول بها، ومواصلة إغلاق الفضاءات التي تحتضن التجمعات الكبرى أو التي تعرف توافد عدد كبير من المواطنين.
وحتى مساء أمس، بلغت إصابات كورونا في المغرب 947 ألفا و610، منها 14 ألفا و726 من الوفيات، و929 ألفا و127حالة تعاف.
بينما وصل عدد المستفيدين من حملة التطعيم -التي بدأت في 28 يناير/كانون الثاني الماضي وحتى اليوم الأربعاء- إلى 24 مليون و336 ألف شخص، من أصل نحو 36 مليونا، في عملية تطعيم تعد الأكبر عربيا وأفريقيا.

الجيل الثاني من اللقاحات

وفي سياق متصل، قالت أمس سمية سواميناثان -كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية- إنها تنتظر بفارغ الصبر إطلاق الجيل الثاني من اللقاحات المضادة لكورونا والتي قد تشمل بخاخات أنف أو حبوبا.
وقالت -على حسابات منظمة الصحة العالمية في مواقع التواصل الاجتماعي- إن لقاحات الجيل الثاني ستكون أسهل في الاستخدام من الحقن بالإبر ويمكن أن تؤخذ ذاتيا.
وتجري مراجعة 129 لقاحا على الأقل، بعضها قيد التجارب السريرية، وبالتالي اختبرت على البشر، مقابل 194 لقاحا لم يصل بعد إلى هذه المرحلة المتقدمة.
وقالت المسؤولة "هذه اللقاحات المحتملة تغطي مجموعة كاملة من التقنيات".
وأضافت "ما زالت قيد الدراسة، لكنني على ثقة في أن بعضها سيكون آمنا وفعالا جدا والبعض الآخر لن يكون كذلك".
وستختار منظمة الصحة العالمية اللقاحات الأنسب وهي تفكر أيضا في استخدام بعضها لتطوير لقاحات ضد أمراض أخرى.
وقالت سواميناثان إن ميزة اللقاح الذي يعطى عن طريق الأنف، كما هي الحال في بعض البلدان للإنفلونزا، هي أنه قد يعالج الفيروس حتى قبل أن يصل إلى الرئتين.
ومنحت منظمة الصحة العالمية موافقة طارئة لـ7 لقاحات مضادة لكوفيد-19 تصنعها مختبرات "فايزر" (Pfizer) و"بيونتك" (BioNTech) و"مودرنا" (Moderna) و"أسترازينيكا" (AstraZeneca) و"جونسون آند جونسون" (Johnson & Johnson) و"سينوفارم" (sinopharm) و"سينوفاك" (Sinovac) و"بهارات بيوتيك" (Bharat Biotech).
وأعطي أكثر من 7.25 مليارات جرعة لقاح في كل أنحاء العالم، وفقا لإحصاءات أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية.

إيطاليا.. حظر الاحتجاجات الرافضة لـ"البطاقات الخضراء"

وفي إيطاليا، أعلنت وزارة الداخلية حظر تنظيم المسيرات الاحتجاجية الرافضة لـ"لبطاقات المرور الخضراء" الخاصة بفيروس كورونا، في مراكز المدن المختلفة بالبلاد.
وقال كارلو سيبيليا -وكيل وزارة الداخلية- في بيان إن "بعض المظاهرات الاحتجاجية ضد بطاقات المرور الخضراء، تحولت إلى أعمال عنف، فيما تسبب البعض الآخر منها في ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا".
واعتبارا من 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ألزمت السلطات الإيطالية جميع العاملين بالقطاعين العام والخاص بتقديم "بطاقة مرور خضراء" تثبت حصول صاحبها على لقاح كورونا أو على نتيجة سلبية لاختبار يكشف عن الفيروس أو تعافيه من إصابة سابقة.
ومنذ ذلك الحين تشهد البلاد حالة من الجدل حول تلك البطاقات، تتطور في بعض الأحيان إلى تنظيم مسيرات ومظاهرات احتجاجية بعدد من المدن.
وأمس الثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة الإيطالية تسجيل 6032 إصابة، و68 وفاة بكورونا ارتفاعا من 4197 إصابة، و32 وفاة أول أمس.
وسجلت إيطاليا 4.82 ملايين إصابة و132 ألفا و491 وفاة منذ تقشي المرض بها في فبراير/شباط 2020، وهي ثاني أكبر حصيلة وفيات في أوروبا بعد بريطانيا والتاسعة على مستوى العالم.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 11-11-21, 07:37 PM

  رقم المشاركة : 337
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. عدد قياسي للإصابات بألمانيا ومنظمة الصحة: ننتظر بفارغ الصبر لقاحات من دون إبر



 

كورونا.. عدد قياسي للإصابات بألمانيا ومنظمة الصحة: ننتظر بفارغ الصبر لقاحات من دون إبر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الصين تسجل 62 إصابة جديدة بكورونا (رويترز)



11/11/2021

أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تنتظر بفارغ الصبر اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) التي لا تعطى عبر الحقن بالإبر، في وقت تسجل فيه الإصابات بالفيروس أعدادا قياسية في ألمانيا في ظل عودة الجائحة مجددا إلى أوروبا.
وقالت كبيرة العلماء في المنظمة سمية سواميناثان -في تصريحات نقلتها حسابات منظمة الصحة العالمية على مواقع التواصل الاجتماعي- إنها تنتظر بفارغ الصبر إطلاق الجيل الثاني من اللقاحات المضادة لكورونا التي قد تشمل بخاخات أنف أو حبوبا.
وأضافت أن لقاحات الجيل الثاني ستكون أسهل في الاستخدام من الحقن بالإبر، ويمكن أن تؤخذ ذاتيا، مشيرة إلى أن هذه اللقاحات المحتملة تغطي مجموعة كاملة من التقنيات.
وتابعت "ما زالت قيد الدراسة لكنني على ثقة في أن بعضها سيكون آمنا وفعالا جدا، والبعض الآخر لن يكون كذلك، وستختار المنظمة اللقاحات الأنسب، وهي تفكر أيضا في استخدام بعضها لتطوير لقاحات ضد أمراض أخرى".
وأردفت بقولها إن ميزة اللقاح الذي يعطى عن طريق الأنف، كما هي الحال في بعض البلدان للإنفلونزا، هي أنه قد يعالج الفيروس حتى قبل أن يصل إلى الرئتين.
وتجري مراجعة 129 لقاحا على الأقل، بعضها قيد التجارب السريرية، وبالتالي اختبرت على البشر، مقابل 194 لقاحا لم تصل بعد إلى هذه المرحلة المتقدمة.


أعداد قياسية

ووسط تصاعد أعداد الإصابات في أوروبا، سجلت ألمانيا عددا قياسيا من الإصابات بكوفيد-19 خلال 24 ساعة بلغ 50 ألفا و196 حالة، في مؤشر على عنف موجة الوباء التي تضرب البلاد، حسب معهد روبرت كوخ للرصد الصحي.
وهذه هي المرة الأولى التي يتجاوز فيها عدد الإصابات اليومية 50 ألفا منذ بداية الوباء في ألمانيا حيث تسجل أعداد قياسية من الإصابات. وبلغ عدد الوفيات 235 خلال الساعات الـ24 الأخيرة.
وكانت المستشارة المنتهية ولايتها أنجيلا ميركل صرحت أمس الأربعاء بأن ارتفاع عدد الإصابات مجددا في البلاد خصوصا منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي "مأساوي".
وعبّر المتحدث باسمها عن الأسف لأن "الوباء ينتشر مجددا بشكل واسع"، داعيا السلطات الإقليمية المختصة بالشؤون الصحية إلى اتخاذ إجراءات جديدة لاحتواء الوضع.
وينسب هذا التفشي الجديد للوباء إلى معدل التلقيح المنخفض نسبيا بين السكان في ألمانيا حيث يزيد قليلا عن 67%.
وفرضت ولايات متضررة عدة، من بينها ساكسونيا وبافاريا وبرلين، مؤخرا قيودا جديدة تستهدف الأشخاص غير الملقحين أول المتضررين من هذا الانتعاش في الوباء.
واعتبارا من الاثنين المقبل، ستمنع برلين الأشخاص غير الملقحين من دخول المطاعم التي لا شرفات لها والحانات وقاعات الرياضة وصالونات تصفيف الشعر.


الصين والبرازيل

وفي الصين أعلنت اللجنة الوطنية للصحة اليوم الخميس تسجيل 62 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا أمس الأربعاء، مقارنة مع 54 في اليوم السابق.
وذكرت اللجنة في بيان أن 47 من الإصابات الجديدة انتقلت إليها العدوى محليا، مقارنة مع 39 في اليوم السابق.
وقالت إن عدد الإصابات الجديدة التي لا تظهر عليها أعراض بلغ 35 مقارنة مع 39 قبل يوم. ولا تصنف الصين تلك الحالات على أنها إصابات مؤكدة.
وبلغ إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بكوفيد-19 في بر الصين الرئيسي 98 ألفا وحالة واحدة، في حين لا يزال عدد الوفيات ثابتا عند 4636.
وفي البرازيل وصل عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا لأكثر من 610 آلاف حالة، بعد تسجيل 264 وفاة جديدة خلال 24 ساعة، فضلا عن أكثر من 14 ألف إصابة.
وأوضح بيان وزارة الصحة البرازيلية أنه تم خلال 24 ساعة تسجيل 264 وفاة ناجمة عن الإصابة بالفيروس، رفعت إجمالي العدد إلى 610 آلاف و80 حالة.
كما أشار إلى تسجيل 14 ألفًا و357 إصابة جديدة ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 21 مليونا و911 ألفا و382 حالة.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-11-21, 04:07 PM

  رقم المشاركة : 338
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. تحذير بألمانيا من عدم التلقيح وإغلاق كامل بالنمسا ورئيس وزراء هولندا يصف المحتجين بـ"الحمقى"



 

كورونا.. تحذير بألمانيا من عدم التلقيح وإغلاق كامل بالنمسا ورئيس وزراء هولندا يصف المحتجين بـ"الحمقى"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الاحتجاجات ضد التلقيح وإجراءات الإغلاق شملت دولا أوروبية عدة (رويترز)



22/11/2021

حذّر وزير الصحة الألماني ينس شبان، اليوم الاثنين، من أن معظم سكان ألمانيا سيكونون إما "تلقوا اللقاحات أو تعافوا أو توفوا" جراء "كوفيد-19" في غضون بضعة أشهر، في إطار دعوته للإقبال على اللقاحات، فيما تعم الاحتجاجات دولا أوروبية على إجراءات الإغلاق.
وقال الوزير الألماني "على الأرجح بحلول نهاية الشتاء الحالي سيكون الجميع إما تلقّحوا أو تعافوا أو توفوا" جرّاء انتشار المتحورة دلتا "المعدية بدرجة كبيرة". وأضاف "لذلك نوصي بشكل عاجل بتلقي اللقاح".
ويأتي التحذير في وقت تسابق ألمانيا الزمن لاحتواء الارتفاع القياسي في عدد إصابات كورونا بالأسابيع الأخيرة، فيما دقّت المستشفيات ناقوس الخطر حيال الضغط الذي تعاني منه وحدات العناية المركزة.
ورغم إمكانية الوصول إلى لقاحات "كوفيد-19″، لم يتلقَّ سوى 68% من سكان ألمانيا كامل جرعات اللقاحات، وهي نسبة يقول الخبراء إنها منخفضة للغاية للسيطرة على الوباء.

ويفيد "معهد روبرت كوخ" بأن ألمانيا، البلد الأكبر في الاتحاد الأوروبي من حيث عدد السكان، سجّلت 30 ألفا و643 إصابة جديدة الاثنين، ليصل إجمالي عدد الإصابات منذ بدء الوباء إلى أكثر من 5.3 ملايين.
وتوفي نحو 100 ألف شخص حتى الآن، بينهم 62 شخصا خلال الساعات الـ24 الأخيرة. وقال شبان "لدينا وضع صعب للغاية في الكثير من المستشفيات". وأعلنت ألمانيا الأسبوع الماضي عن قيود مشددة لاحتواء موجة وبائية رابعة تجتاح البلاد.
وسيحظر بموجبها على غير الملقّحين دخول الأماكن العامة مثل قاعات السينما والقاعات الرياضية والمساحات الداخلية ضمن المطاعم.

إغلاق

وفي النمسا، أصبح الإغلاق ساريا منذ منتصف ليل الاثنين رسميا، وهو إجراء أثار الغضب في الدولة الواقعة في جبال الألب، على غرار بلجيكا وهولندا، حيث أدت إعادة فرض تدابير للحد من انتشار "كوفيد-19" إلى وقوع صدامات.
وأضحت فيينا من جديد مدينة ميتة بعدما أغلقت المتاجر والمطاعم وأسواق الميلاد والحفلات الموسيقية ومراكز التجميل، باستثناء المدارس، وساد الصمت في العاصمة وفي سائر البلاد الاثنين.
وتعد النمسا أول دولة أوروبية تعاود حجر سكانها بالكامل، منذ تم توفير اللقاحات للسكان على نطاق واسع.
وفرض الحجر المنزلي على 8.9 ملايين نمساوي باستثناء حالات معينة مثل شراء الحاجيات وممارسة الرياضة وتلقي الرعاية الطبية. كذلك يمكن الذهاب إلى العمل واصطحاب الأطفال إلى المدرسة، لكن السلطات دعت إلى إبقائهم في المنزل.
وكان هذا السيناريو غير وارد قبل بضعة أسابيع. وكان المستشار المحافظ السابق سيباستيان كورتس أعلن أن الوباء "انتهى"، على الأقل بالنسبة للملقحين.
وكانت ردة الفعل سريعة، حيث تظاهر السبت نحو 40 ألف شخص منددين "بالدكتاتورية"، تلبية لدعوة أطلقها حزب اليمين المتطرف.
وحذر وزير الداخلية كارل نهامر الأحد من أنه إلى جانب "المواطنين القلقين" يوجد آخرون "يتطرفون". وقد ضمت مسيرة أخرى، اليوم الاثنين، آلاف المتظاهرين في لينز شمال النمسا.
اضطرابات

واندلعت الاضطرابات في هولندا الأحد، حيث أطلق المتظاهرون الألعاب النارية وألحقوا أضرارا جسيمة في إنشيده، بالقرب من الحدود الألمانية، وفي غرونينغن وليوفاردن في الشمال وتيلبورغ في الجنوب.
لكن هذه التظاهرات الأخيرة كانت أقل حدة من أعمال العنف التي اندلعت في روتردام الجمعة وفي لاهاي السبت. وبلغ عدد التوقيفات على مدى 3 أيام من الاحتجاجات 145، بحسب الشرطة ووسائل الإعلام المحلية.
وأثارت الحكومة الغضب مع فرض إغلاق جزئي يتضمن سلسلة من التدابير الصحية التي تتعلق خصوصا بقطاع المطاعم والتي ينبغي أن تغلق أبوابها عند الساعة الثامنة مساءً. وتعتزم كذلك منع الأشخاص غير الملقحين من دخول أماكن معينة للحد من انتقال العدوى.
وندد رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، الاثنين، بالاضطرابات التي أثارتها الاحتجاجات، واصفا إياها بأنها "عنف محض" ينفّذه "حمقى" فيما تعهّد بملاحقة المسؤولين عنها قضائيا.
وقال لوسائل إعلام هولندية إن أعمال الشغب التي شهدتها مدن عدة في أنحاء البلاد منذ الجمعة ليست إلا "عنفا محضا تحت ستار الاحتجاج".
وأضاف أنه سيدافع على الدوام عن الحق في الاحتجاج، مستدركا "لن أقبل بتاتا بأن يستخدم الحمقى العنف".

وفي بروكسل أيضا، شابت الأحد صدامات تجمعا ضم نحو 35 ألف متظاهر رافض للتدابير الجديدة، وفقا للشرطة.
وأعلنت بلجيكا تعميم وضع الكمامة وتعتزم كذلك جعل العمل عن بُعد إلزاميا للوظائف التي تسمح بذلك من أجل وقف انتشار الوباء في البلاد.
وفي غوادلوب إحدى الجزيرتين الرئيسيتين في جزر الأنتيل الفرنسية، تحولت تظاهرات معارضي الشهادة الصحية والتطعيم الإجباري للعاملين في مجال الرعاية الصحية إلى أزمة ضخمة. ووصلت تعزيزات من الشرطة بعدما عمت أعمال العنف ليل السبت إلى الأحد تخللتها أعمال نهب وحرق.
وفي المقابل، أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن الاثنين أن بلادها سترفع الإغلاق الذي دام 3 أشهر ونصف الشهر في أوكلاند أكبر مدن البلاد في مطلع ديسمبر/كانون الأول باعتماد إستراتيجية جديدة لمكافحة فيروس كورونا.
وفي أستراليا، قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم إن أستراليا ستسمح بدخول حاملي التأشيرات المؤهلين الذين تلقوا التطعيم بالكامل للبلاد اعتبارا من أول ديسمبر/كانون الأول دون التقدم بطلب إعفاء سفر، إذ تتخذ البلاد مزيدا من الخطوات نحو استئناف السفر الدولي.

توفير اللقاح

وحثت 15 جماعة معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان الرئيس الأميركي جو بايدن شخصيا في معركة طويلة الأمد لاتخاذ قرار في منظمة التجارة العالمية يقضي بتنازل شركات الأدوية عن الملكية الفكرية للقاحات "كوفيد-19″، قائلة إن قيادته لهذه الجهود "ضرورة أخلاقية".
وقالت منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش وأوكسفام وبابليك سيتيزن و11 جماعة أخرى في رسالة إلى بايدن إن هناك حاجة ماسة إلى تنازل طارئ عن ملكية اللقاحات لمكافحة الجائحة، مشيرة إلى أن أقل من 7% من سكان البلدان منخفضة الدخل تلقوا الجرعة الأولى من اللقاحات.
وتوفي أكثر من 5.4 ملايين شخص بسبب مرض "كوفيد-19" في أنحاء العالم منذ رصد أولى الحالات في الصين في ديسمبر/كانون الأول 2019.
وخلافا لموقف سابق للولايات المتحدة، عبر بايدن عن دعمه للتنازل عن حقوق الملكية الفكرية في مايو/أيار، في خطوة فاجأت بعض الحلفاء، لكن دون تحقيق أي تقدم يذكر منذ ذلك الحين.
ولا تزال هناك معارضة في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وسويسرا لهذه الخطوة بحجة أن مثل هذه التنازلات قد تتسبب في تقويض جهود استغرقت سنوات في الاستثمار والبحث.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-11-21, 04:30 PM

  رقم المشاركة : 339
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الحبوب المضادة للفيروسات.. هل تغير العلاجات الفموية الجديدة قواعد اللعبة بالنسبة لكورونا؟



 

الحبوب المضادة للفيروسات.. هل تغير العلاجات الفموية الجديدة قواعد اللعبة بالنسبة لكورونا؟

يعمل "مولنوبيرافير" عن طريق التسبب في قيام الفيروس بتسجيل معلومات وراثية غير دقيقة؛ إذ يخزن الفيروس تعليماته لصنع فيروسات جديدة في سلسلة من "الحمض النووي الريبي" (RNA)، بينما يستخدم "باكسلوفيد" طريقة مختلفة لمنع الفيروس من التكاثر عبر منعه من إكمال دورة حياته.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
العلاجات الجديدة لكورونا هي حبوب تعطي عن طريق الفم مما قد يغير قواعد السيطرة على الجائحة (الجزيرة)



22/11/2021

بعد مرور ما يقرب من عامين على انتشار جائحة كورونا، أصبح من الواضح تماما أننا بحاجة إلى علاجات أفضل للمرض الذي يسببه الفيروس، وخاصة للأشخاص في المراحل المبكرة من المرض.
مؤخرا، أعلنت شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية أن الاختبارات السريرية التي أجريت لأول حبّة من نوعها أنتجتها لمعالجة مرضى كوفيد-19 تظهر أنها عالية الفعالية، في حين قالت شركة الأدوية الأميركية "ميرك" (Merck) إن أقراصا تجريبية تنتجها لعلاج الإصابة بفيروس كورونا قللت من حالات دخول المستشفيات والوفيات إلى النصف.

يمكن أن يكون الدواءان الجديدان المضادان للفيروسات قريبا أول علاجات فموية فعالة لكورونا ولمنع تدهور الحالات المصابة مما يستدعي نقلها للمستشفى.
وتخطط لجنة استشارية لإدارة الغذاء والدواء الأميركية لمراجعة البيانات الداعمة لعقار "مولنوبيرافير" (molnupiravir) -عبارة عن حبوب من صنع شركة ميرك وشريكتها "ريدجيباك ثيرابيوتيكس" (Ridgeback Therapeutics)- نهاية الشهر الجاري، وبالتزامن مع ذلك، يقترب علاج شركة فايزر المسمى "باكسلوفيد" (Paxlovid) -وهو على شكل حبوب مضادة للفيروسات- من تحقيق نتائج واعدة، وقبل أيام طلبت شركة فايزر رسميا ترخيصا طارئا للحبوب الفموية من إدارة الغذاء والدواء.
إذا تم ترخيص هذه الأدوية في الأسابيع المقبلة، فقد تكون خيارا علاجيا جديدا مهما للأشخاص المصابين بكورونا، خاصة أولئك المعرضين لخطر كبير في المراحل المبكرة من الإصابة. فإن القدرة على علاج كورونا بحبوب -بدلا من الحقن أو حقن سوائل للوريد- تعني أنه يمكن علاج المزيد من الأشخاص بشكل أسرع.

وفي مقال بموقع "ذا كونفرزيشن" (the conversation)، كتب باتريك جاكسون -أستاذ مساعد في الأمراض المعدية بجامعة فرجينيا- أن العلاجات الجديدة واعدة ويمكن إعطاؤها بسهولة للمرضى من قبل الأطباء المختصين.
في ما يلي، نظرة على أهمية هذه الأدوية الجديدة المضادة للفيروسات، وكيف تعمل وكيف يمكن استخدامها.


سد فجوة في العلاج

وجد الباحثون حتى الآن عددا قليلا من الأدوية الفعالة في علاج كورونا يمكنها استخدام "الأجسام المضادة وحيدة النسيلة" (Monoclonal antibody) المضادة للفيروسات لعلاج المرضى الذين لم يدخلوا المستشفى.
ومع ذلك، يجب إعطاء أدوية الأجسام المضادة هذه -التي تعمل عن طريق منع الفيروس من دخول الخلايا- في مكان خاضع للإشراف الطبي.
وفي الولايات المتحدة، قد تكون علاجات الأجسام المضادة وحيدة النسيلة مجانية للمرضى بموجب تصريح الاستخدام الطارئ، ولكنها قد تصبح في النهاية أكثر تكلفة إذا حصلت على موافقة كاملة من إدارة الغذاء والدواء.
وتشير البيانات -في وقت مبكر- إلى أن كلا العلاجين مولنوبيرافير وباكسلوفيد عقاقير جديدة فعالة، ويمكن أن يتلقاها المرضى في المنزل لمنع مضاعفات كورونا وخطر الوفاة، ويمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص لأولئك الأكثر عرضة للمرض الشديد إثر الإصابة بالفيروس.
بمجرد الحصول على الترخيص، ستسمح هذه الحبوب للمرضى بالعلاج في وقت مبكر من مسار العدوى عبر منع الفيروس من النمو في الجسم في وقت أبكر، ويمكن للأدوية أن تمنع الالتهاب الرئوي الحاد الذي تتسبب فيه الإصابة الشديدة بكورونا مما قد يؤدي إلى الوفاة.


كيف يعمل مولنوبيرافير وباكسلوفيد؟

يعمل مولنوبيرافير عن طريق التسبب في قيام الفيروس بتسجيل معلومات وراثية غير دقيقة؛ إذ يخزن الفيروس تعليماته لصنع فيروسات جديدة في سلسلة من "الحمض النووي الريبي" (RNA).
داخل الخلية، يصنع الفيروس نسخا من الحمض النووي الريبي ثم يستمر في عمل نسخ مكررة جديدة، وعندما يأخذ المريض مولنوبيرافير، يتنكر الدواء كواحد من الجزيئات الرئيسية في الحمض النووي الريبي ويندمج في الخيوط التي ينتجها الفيروس.
عندما يتم نسخ خيط حمض نووي ريبي يحتوي على علاج مولنوبيرافير، يرتكب الفيروس -بدوره- أخطاء في النسخة. وخلال جولات متعددة من النسخ، يؤدي مولنوبيرافير إلى المزيد والمزيد من الأخطاء حتى يصبح الفيروس غير قادر على العمل، وهي ظاهرة في علم الفيروسات تسمى "كارثة الخطأ".
أما باكسلوفيد، فيستخدم طريقة مختلفة لمنع الفيروس من التكاثر؛ إذ يُنشئ الفيروس البروتينات اللازمة لبناء فيروسات جديدة كسلسلة واحدة طويلة تسمى "البروتينات المتعددة" (polyprotein). ولكن يجب تقطيع البروتينات المتعددة إلى أجزاء أصغر بواسطة إنزيم فيروسي يسمى "بروتيز" (Protease) لكي تصبح نشطة.
يمنع العلاج إنزيم بروتيز الفيروسي من القيام بهذه المهمة، وبالتالي يمنع الفيروس من إكمال دورة حياته.

كيف سيتم استخدام الحبوب الجديدة؟

يوجد حاليا نوعان أساسيان من العلاج لكورونا في الولايات المتحدة: الأدوية المضادة للفيروسات والأدوية المضادة للالتهابات.
تقلل الأدوية المضادة للفيروسات من نمو الفيروس في الجسم، ويتم إعطاؤها خلال الأيام القليلة الأولى من ظهور الأعراض للوقاية من المرض الشديد. بينما تعمل الأدوية المضادة للالتهابات على تلطيف الاستجابة المناعية وتستخدم لمساعدة المرضى الذين يعانون من المرض والذين يحتاجون إلى الأكسجين.
تمت دراسة مولنوبيرافير وباكسلوفيد في تجارب سريرية منفصلة، وفي كلتا الدراستين، تم اختبار الأدوية في العيادات الخارجية مع وجود عوامل خطر للإصابة بفيروس كورونا الحاد لمرضى كانوا في مرحلة مبكرة من مرضهم. نظرت كلتا الدراستين أيضا في مدى احتمالية وفاة المرضى أو دخولهم المستشفى. ومع ذلك، لم يتم حتى الآن مراجعة أي دراسة من قبل لجان تحكيم مختصة.
قلل مولنوبيرافير من خطر الوفاة بحوالي 50% بين المرضى البالغين غير المقيمين في المستشفى والمصابين بفيروس كورونا الخفيف إلى المتوسط عند العلاج في غضون 5 أيام من ظهور الأعراض.

وقلل باكسلوفيد هذا الخطر بحوالي 89% للمرضى الذين عولجوا في غضون 3 أيام من الأعراض و85% للمرضى الذين عولجوا في غضون 5 أيام.
الأهم من ذلك، لم يمت أي مريض تناول أيا من العقارين في الدراسات التي أجريت. ومع ذلك، تقول الدراسات إنه من الصعب تحديد إذا ما كان أحدهما سيكون أفضل من الآخر في الواقع.
وفي أوائل نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وافقت بريطانيا على استخدام مولنوبيرافير لتكون أول دولة في العالم توافق على عقار مولنوبيرافير المضاد لكورونا من إنتاج مختبرات "ميرك" الأميركية.
وقال وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد "إنه يوم تاريخي لبلادنا، لأن المملكة المتحدة باتت أول دولة في العالم توافق على مضاد للفيروسات يمكن تناوله في المنزل للعلاج من كوفيد-19".
وأكد أن "ذلك سيغير وضع الأفراد الضعفاء، والذين يعانون من قصور في المناعة، بتمكنهم قريبا من استخدام هذا العلاج الثوري".

المصدر : الجزيرة + ذا كونفرسيشن + مواقع إلكترونية



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس

قديم 22-11-21, 04:32 PM

  رقم المشاركة : 340
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-11-21, 04:33 PM

  رقم المشاركة : 341
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-11-21, 04:33 PM

  رقم المشاركة : 342
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-11-21, 03:59 PM

  رقم المشاركة : 343
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وسط ذعر من تفشي أوميكرون.. دول تفرض قيودا وفايزر ترجح الحاجة لتطعيمات سنوية ضد كورونا



 

وسط ذعر من تفشي أوميكرون.. دول تفرض قيودا وفايزر ترجح الحاجة لتطعيمات سنوية ضد كورونا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اليابان ستمنع دخول المسافرين إليها خوفا من تفشي المتحور الجديد داخل أراضيها (الأوروبية)



29/11/2021

أعادت المزيد من الدول اليوم الاثنين فرض قيود لمنع تفشي المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون" (Omicron)، الذي تخشى منظمة الصحة العالمية انتشاره بسرعة على مستوى العالم، في حين قالت شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية إنه قد تكون هناك حاجة لتطعيمات سنوية ضد الفيروس.
فقد أعلنت الحكومة الألمانية تقييد السفر إليها من 8 دول أفريقية -بينها جنوب أفريقيا- بسبب المخاوف من انتشار أوميكرون.

كما أعلنت رئيسة وزراء أسكتلندا اليوم الاثنين أن بلادها ستفرض قيودا على السفر للحد من انتقال العدوى بعد اكتشاف 6 إصابات بالمتحور الجديد.
وبعد أن بادرت باتخاذ إجراءات شملت وقف الرحلات الجوية مع جنوب أفريقيا، دعت بريطانيا اليوم إلى اجتماع طارئ لوزراء الصحة في مجموعة السبع لبحث تطورات المتحور الجديد.

بدورها، فرضت إسبانيا حجرا صحيا على المسافرين القادمين من 7 دول في الجزء الجنوبي من أفريقيا.

إصابات بالمتحور الجديد

ووسط حالة من الذعر تسود العالم بعد انتشار المتحور أوميكرون في أنحاء بأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا، فرضت العديد من الدول الأوروبية قيودا لمنع تفشي هذا المتحور، في وقت أعلنت فيه دول أوروبية -بينها الدانمارك وهولندا وبلجيكا والبرتغال- تسجيل إصابات بالمتحور الجديد لدى أشخاص قدموا من دول جنوبي القارة الأفريقية.
وتعود أوروبا للقيود مرة أخرى في وقت تسجل فيه بعض دولها -خاصة ألمانيا وبريطانيا- أعدادا كبيرة من الإصابات جراء فيروس كورونا.
ويقول باحثون إن متحور أوميركون قد يقاوم اللقاحات المتوفرة حاليا، في حين تقول منظمة الصحة العالمية إن فهم قدرته على الانتشار وشدته سيستغرق أسابيع عدة.
وفي آسيا، ستغلق اليابان بداية من غد الثلاثاء حدودها أمام جميع الزوار الأجانب من دول العالم كافة.
وأكد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا اليوم أنه سيتم تنفيذ تدابير الحجر الصحي الصارمة في مرافق محددة وفقا للمخاطر، مشيرا إلى أن هذه التدابير مؤقتة وغير عادية إلى حين تتضح المعلومات بشأن سلالات أوميكرون.
وكشفت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم عن 15 حالة يُشتبه في إصابتها بمتحور أوميكرون. وكانت السلطات هناك اضطرت لفرض قيود تشمل وقف رحلات جوية تخوفا من تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
وضمن الإجراءات الاحترازية، بدأ المغرب اليوم تطبيق قرار السلطات بشأن تعليق جميع الرحلات المباشرة للمسافرين في اتجاه البلاد لمدة أسبوعين.
وفي كندا، أعلنت حكومة مقاطعة أونتاريو اكتشاف حالتين مؤكدتين لمتحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون.
وأكد بيان لإدارة الصحة في المقاطعة أن الإصابتين لشخصين سافرا إلى نيجيريا في الآونة الأخيرة. يأتي ذلك بعد فرض كندا حظرا على استقبال الأجانب ممن زاروا دولا في جنوبي قارة أفريقيا خلال الأسبوعين الماضيين.
وكانت الولايات المتحدة ودول عربية -بينها السعودية والإمارات- فرضت إجراءات تشمل تعليق الرحلات الجوية ومنع دخول المسافرين من جنوبي القارة الأفريقية.
في المقابل، قال رئيس السنغال ماكي سال اليوم إن أفريقيا يجب ألا تغلق أبوابها أمام جنوب أفريقيا.

لا داعي للهلع

وبشأن تداعيات قرارات دول عدة تحظر دخول المسافرين من بلاده، قال وزير الصحة في جنوب أفريقيا جو فاهلا إنه ما من داع إلى الهلع بشأن المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون".
وطالب فاهلا الولايات المتحدة برفع حظر السفر، معتبرا أن هذا الإجراء يتعارض مع الدعم الذي أبدته واشنطن لبريتوريا.
وكان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا قال إن بلاده تعاقَب لأنها بكّرت باكتشاف المتحور الجديد لفيروس كورونا.


خطر مرتفع

وقالت منظمة الصحة العالمية إن احتمال زيادة انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون" على المستوى العالمي مرتفع، وإن تقييم الخطر العالمي المتعلق بالمتحور مرتفع للغاية، في حين يعقد وزراء الصحة في مجموعة السبع اجتماعا طارئا اليوم الاثنين في بريطانيا لبحث تطورات الجائحة.
وأضافت المنظمة الأممية -ومقرها جنيف- في توصية فنية للدول الأعضاء فيها أنه من المرجح أن ينتشر المتحور الجديد -الذي رُصد أول مرة في جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي- بسرعة في أرجاء العالم، وأنه ستكون لارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19 عواقب وخيمة في بعض المناطق.
وحثت منظمة الصحة الدول الأعضاء على الإبلاغ عن أولى حالات الإصابة بالمتحور الجديد والبؤر التي يتفشى فيها، مشددة على وجود حاجة لمزيد من الأبحاث للتوصل إلى فهم أفضل لاحتمال تغلب أوميكرون على اللقاحات والمناعة المكتسبة بعد الإصابة بالفيروس.
وكانت منظمة الصحة صنفت المتحور الجديد "مثيرا للقلق" لما يتضمنه من طفرات كثيرة، قائلة إن الأمر قد يستغرق أياما إلى عدة أسابيع لفهم مستوى خطورة السلالة الجديدة.
وشدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس اليوم على ضرورة رفع سقف إعطاء اللقاحات.
وقال خلال اجتماع الجمعية الخاصة للمنظمة إن 80% من اللقاحات وصلت للدول الكبرى في حين لا تزال الدول الفقيرة تعاني، مشيرا إلى أن المتحور أوميكرون يظهر أن العالم يحتاج إلى اتفاقية جديدة بشأن الأوبئة.
وأيدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إطلاق منظمة الصحة العالمية مفاوضات للتوصل إلى اتفاق دولي ملزم لمنع الأوبئة، وقالت إن المنظمة تطلب تمويلا موثوقا به مع تبرعات أكبر من الدول الأعضاء.


تطعيمات سنوية

ومع تصاعد الجدل بشأن مدى فعالية اللقاحات الموجودة مع المتحور أوميكرون، قال الرئيس التنفيذي لشركة "فايزر" ألبرت بورلا إن مواجهة جائحة كورونا قد تحتاج إلى تطعيمات سنوية.
وأضاف أنه يمكن للشركة إنتاج 4 مليارات جرعة العام المقبل إذا كانت هناك حاجة لذلك.
وأكدت شركات للأدوية -ومنها "أسترازينيكا" (AstraZeneca) و"مودرنا" (Moderna) و"فايزر-بيونتك" (Pfizer-BioNTech)- أن لديها خططا لتكييف لقاحاتها في ضوء ظهور المتحور الجديد.
وقالت هذه الشركات إنها واثقة من قدرتها على مكافحة المتحور أوميكرون.


لا إجابة قاطعة

وبينما يترقب الأميركيون اليوم كلمة للرئيس جو بايدن بشأن مساعي واشنطن للتعامل مع متحور أوميكرون، أكد أنتوني فاوتشي كبير المستشارين الطبيين للرئيس الأميركي أنه لا توجد إجابة قاطعة بشأن مدى مقاومة متحور أوميكرون للقاحات المضادة لفيروس كورونا.
وأشار فاوتشي إلى أنه من المحتمل التوصل إلى نتيجة بهذا الشأن في غضون أسبوعين.


مليار جرعة

على صعيد آخر، أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الاثنين أن بلاده سترسل مليار جرعة من لقاحات كورونا إلى أفريقيا.
وأضاف شي أنه سيتم إنشاء مركز صيني أفريقي لتزويد المؤسسات المالية الأفريقية بخط ائتمان قيمته 10 مليارات دولار.
وقال إن الصين ستشجع شركائها على استثمار ما لا يقل عن 10 مليارات دولار في أفريقيا على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-11-21, 04:12 PM

  رقم المشاركة : 344
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أوميكرون.. 3 أسئلة مهمة حول السلاسة المتحورة الجديدة



 

أوميكرون.. 3 أسئلة مهمة حول السلاسة المتحورة الجديدة

النقطة التي تثير المخاوف أكثر من غيرها هي إمكانية نجاح أوميكرون في الهروب من مناعة الجسم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلالة الجديدة المتحورة انتشرت بشكل سريع في دولة جنوب أفريقيا (بيكسابي)



29/11/2021

لا تمر بضعة أشهر حتى نسمع عن ظهور سلالة متحورة جديدة من فيروس كورونا، ورغم أن الكثير من هذه السلالات لم تكن خطيرة فإن البعض منها مثل دلتا كانت لها تبعات ملموسة على الوضع الصحي في العالم.
ويقول الدكتور أشيش كومار جا في تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) الأميركية إن السلالة المتحورة الجديدة -التي تعرف لدى العلماء بالرمز "بي.1.1. 529" (B.1.1.529) والتي باتت تعرف الآن لدى الصحافة والرأي العام بتسمية المتحور أوميكرون يجب متابعتها بكل انتباه، لأنها قد تنتشر بسرعة تفوق سلالة دلتا، وربما تصيب حتى الملقحين، ولذلك من المهم جدا أن يتعامل قادة العالم بشكل سريع وحاسم مع كل البيانات المتوفرة حول انتشار أوميكرون.

وخلال الأيام المقبلة ومع ظهور تفاصيل جديدة حول هذه السلالة المتحورة سيكون من السهل أن ينقسم الناس بين الخوف المبالغ فيه أو عدم الاكتراث بشكل كلي، وفي الواقع لا يمكننا أن نستسلم لأحد هذين الخيارين، بل يجب على المجتمع الدولي أن يأخذ كل سلالة ومعلومة جديدة على محمل الجد.
ويضيف الدكتور أشيش أن التحرك بشكل مبكر أفضل من الانتظار حتى الحصول على المعلومات الكاملة حول هذه السلالة الجديدة، وقد يتبين بعد فترة أنها ليست أسرع في الانتشار من سابقاتها، أو أنها تتأثر بشكل جيد باللقاحات التي تم توزيعها في وقت سابق.
ويرى أن حدوث هاتين الفرضيتين سوف يجعل البعض يقولون إن الإجراءات الاستباقية كانت مبالغا فيها وغير ضرورية.
لكن في الواقع يجب دوما التوقي من الفرضية الأسوأ، حيث إنه إذا تحققت أكبر مخاوف العلماء والأطباء وتبين أن السلالة المتحورة أوميكرون تنتشر بسرعة أكبر وتخترق نظام المناعة في الجسم فإن الانتظار إلى حين استكمال كل البيانات الضرورية حولها سوف يجعلنا متأخرين كثيرا في محاربتها.
للإجابة عن السؤال حول حجم القلق الذي يجب أن نشعر به تجاه أوميكرون، يقول الدكتور أشيش إن هناك 3 أسئلة أساسية تساعد العلماء على فهم التبعات المحتملة لكل سلالة يتم رصدها.


هل المتحور الجديد أكثر سرعة في الانتشار من السلالة السائدة حاليا وهي دلتا؟

إن البيانات الأولية المتوفرة حاليا تبدو مقلقة، حيث إن هذه السلالة الجديدة انتشرت بشكل سريع جدا في دولة جنوب أفريقيا، وباتت الآن تمثل أكثر من نصف العينات التي تم فحصها، وينظر العلماء حاليا في فرضيات أخرى، منها وجود متحور آخر مشابه لأوميكرون انتشر في الفترة السابقة، وأوحى بأن المتحور الجديد ينتشر بهذه السرعة الغريبة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا توجد بيانات كافية لتحديد مدى قدرة اللقاحات على التصدي لأوميكرون (رويترز)


هل يمكن أن يتسبب أوميكرون في عدد أكبر من الحالات الحرجة؟

لا يزال الأطباء غير قادرين على الجزم حول هذا الأمر، لأن هذه السلالة بكل بساطة لا تزال جديدة، وسيتطلب هذا الأمر رصد ومتابعة الحالات التي يتم إيواؤها في المستشفيات، إلى جانب فحص عينات للتأكد من سلالة الفيروس داخل جنوب أفريقيا وفي دول أخرى معنية بهذه المراقبة.
هل ستكون الدفاعات المناعية في الجسم عاجزة عن مواجهة أوميكرون حتى بعد الحصول على اللقاح أو التعافي من إصابة سابقة؟

النقطة التي تثير المخاوف أكثر من غيرها هي إمكانية نجاح أوميكرون في الهروب من مناعة الجسم، وللتوضيح، فإن العلماء يستبعدون بشكل كبير أن تفقد اللقاحات السابقة فاعليتها بشكل كلي أمام هذه السلالة الجديدة، وفي الوقت الحالي لا توجد بيانات كافية لتحديد مدى قدرة اللقاحات على التصدي لأوميكرون، ولكن هناك سبب يدعو للقلق.
وبحسب الدكتور أشيش، فإن هذا السبب هو العدد الكبير للطفرات الي حدثت داخل هذه السلالة، وبالتحديد في بروتين سبايك الذي يلتصق به الفيروس للدخول للخلايا البشرية، وأي تأثير لهذه الطفرات على فاعلية اللقاحات سوف يجعل المجتمعات أكثر عرضة لانتشار العدوى وتكاثر الحالات الحرجة في المستشفيات، وستصعب عملية احتواء الفيروس.
وأشار إلى أن الإجراءات التي سارعت الإدارة الأميركية لاتخاذها -مثل منع سفر القادمين من 8 بلدان أفريقية- يمكن أن تساهم في إبطاء انتشار الفيروس داخل الأراضي الأميركية، إلا أنها ترسل إشارات سلبية إلى دولة جنوب أفريقيا التي قامت بعمل جيد عندما تمكنت من رصد هذه السلالة الجديدة وقدمت المعلومات للمجتمع الدولي.
وينصح الدكتور أشيش باتخاذ إجراءات أخرى للاستعداد لانتشار محتمل لسلالة أوميكرون، منها دعم البحوث العلمية التي تجرى حاليا للإجابة عن الأسئلة الملحة حول هذه السلالة المتحورة، لأن هذا العمل سوف يمنح السلطات الصحية القدرة على اتخاذ قرارات صحيحة، وينصح كذلك بتكثيف المراقبة الجينية للفيروس، لمعرفة كيفية تطوره بمرور الوقت وإبطاء انتشاره عند وصوله إلى بلد معين.
كما دعا أشيش القادة الأميركيين إلى الشروع في الحديث مع الشركات المصنعة للقاح حول إمكانية إنتاج لقاح جديد خاص بالسلالة المتحورة أوميكرون يتم توزيعها إذا أخذت الأمور منحى أكثر خطورة.
وفي الختام حث الدكتور أشيش الولايات المتحدة على قيادة الجهود العالمية الرامية لتمكين سكان القارة الأفريقية من الحصول على اللقاح.

المصدر : نيويورك تايمز

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-11-21, 04:49 PM

  رقم المشاركة : 345
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فزعا من المتحور أوميكرون.. 23 دولة تغلق حدودها كليا أو جزئيا لمنع الأسوأ



 

فزعا من المتحور أوميكرون.. 23 دولة تغلق حدودها كليا أو جزئيا لمنع الأسوأ


تأتي قرارات دول العالم بحظر السفر رغم أن منظمة الصحة العالمية دعت الحكومات إلى إبقاء الحدود مفتوحة، والاعتماد في المقابل على مقاربة علمية تستند إلى تقييم المخاطر الصحية المرتبطة بانتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مسافرون يرتدون ألبسة واقية من العدوى يخرجون من مطار سيدني الدولي في أستراليا (رويترز)


29/11/2021


أغلقت دول كثيرة في العالم حدودها جزئيا أو كليا في الأيام القليلة الماضية، وذلك منذ إعلان منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة الماضي 26 نوفمبر/تشرين الثاني أن متحور أوميكرون الجديد لفيروس كورونا مثير للقلق بسبب كثرة الطفرات التي عرفها، مما يجعله مختلفا عن سلالة كورونا الأصلية التي ظهرت مع بداية الجائحة في ديسمبر/كانون الأول 2019.
ورصد المتحور الجديد لأول مرة في جنوب أفريقيا الخميس الماضي، وفي اليوم التالي أعلنت دول أوروبية -بينها بلجيكا- عن تسجيل أول إصابة لديها بالمتحور الجديد، ليتوالى إعلان دول أخرى عن إصابات.

وقد أغلقت بعض الدول حدودها الجوية بالكامل أمام دول العالم عقب اكتشاف المتحور الجديد، في حين عمدت دول أخرى -وهي الأكثر- لحظر السفر من دولة جنوب أفريقيا وباقي دول منطقة جنوب القارة الأفريقية وإليها، بينما وسعت فئة ثالثة من حظر السفر لتشمل بعض الدول غير الأفريقية التي رُصدت فيها حالات إصابة بالمتحور أوميكرون.
وتأتي قرارات دول العالم حظر السفر رغم أن منظمة الصحة العالمية دعت الحكومات إلى إبقاء الحدود مفتوحة، والاعتماد في المقابل على مقاربة علمية تستند إلى "تقييم المخاطر الصحية".


وفيما يأتي قائمة بعدد من دول العالم التي أغلق حدودها الجوية بسبب ظهور المتحور الجديد، وهي قائمة غير شاملة وإنما تعتمد على ما توفر من معلومات أوردته وكالات الأنباء العالمية:


المغرب
حظرت المملكة جميع رحلات الركاب الوافدة إليها، لمدة أسبوعين بدءا من اليوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.


إسرائيل
حظرت منذ أمس الأحد دخول الأجانب من جميع أنحاء العالم، باستثناء حالات توافق عليها لجنة حكومية.


اليابان
أعلنت اليوم إغلاق حدودها أمام جميع الزوار الأجانب، على أن يدخل القرار حيز التنفيذ غدا.


السعودية
تعلّق المملكة منذ أمس الأحد الرحلات الجوية من وإلى 14 دول أفريقية، هي: ملاوي، وزامبيا، ومدغشقر، وأنغولا، وسيشل، وموريشيوس، وجزر القمر، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وموزمبيق، وليسوتو، وإسواتيني (مملكة سوازيلاند سابقا).


الفلبين
تمنع، منذ الأحد وحتى 15 ديسمبر/كانون الأول المقبل، دخول المسافرين من 7 دول عالية الخطورة، هي: النمسا، والتشيك، والمجر، وهولندا، وسويسرا، وبلجيكا، وإيطاليا. وقبلها، علّقت مانيلا الرحلات الجوية من وإلى 7 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وبتسوانا، وناميبيا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


البحرين
علقت المملكة منذ الجمعة الماضي الرحلات الجوية ومن وإلى 10 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وملاوي، وموزمبيق، وأنغولا، وزامبيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني.


الكويت
تحظر الكويت منذ أول أمس السبت السفر من وإلى 9 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وموزمبيق، وليسوتو، وإسواتيني، وزامبيا، وملاوي. مع تطبيق الحجر الصحي على الكويتيين القادمين من هذه الدول لمدة 7 أيام.


نيوزيلندا
تحظر بداية من اليوم الاثنين دخول الأجانب القادمين من 9 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وزيمبابوي، وبتسوانا، وليسوتو، وإسواتيني، وسيشل، وملاوي، وموزمبيق.


إندونيسيا
منع بدءا من اليوم دخول الأجانب القادمين من 8 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وبتسوانا، وناميبيا، وزيمبابوي، وليسوتو، وموزمبيق، وإسواتيني، ونيجيريا.


سلطنة عمان
تمنع -منذ السبت- دخول الأجانب القادمين من 7 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبوتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


الإمارات
حظر البلد الخليجي منذ الجمعة الماضي دخول الأجانب القادمين من 7 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


مصر
أوقفت البلاد منذ الجمعة الماضي الرحلات المباشرة من وإلى الدول السبع المذكورة سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


جزر المالديف
منعت منذ أمس الأحد دخول الأجانب القادمين من الدول الأفريقية السبع المذكورة سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


فرنسا
مددت باريس أمس الأحد حظر دخول الأجانب القادمين من الدول الأفريقية السبع نفسها، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


إيطاليا
حظرت، منذ الجمعة الماضي، دخول الأجانب القادمين من الدول الأفريقية المذكورة سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


سويسرا
منعت منذ الجمعة الماضي دخول الأجانب القادمين من الدول الواردة سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


لاتفيا
تحظر -منذ السبت- الرحلات من وإلى الدول الأفريقية السبع المشار إليها سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


كندا
تمنع -منذ السبت- دخول الأجانب القادمين من الدول الأفريقية المذكورة سابقا، وهي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق.


قطر
منعت منذ الجمعة الماضي دخول الأجانب القادمين من 6 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني.


باكستان
تحظر منذ أمس السفر من وإلى 6 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وليسوتو، وإسواتيني، وموزمبيق، بالإضافة إلى مدينة هونغ كونغ.


بريطانيا
علقت منذ الخميس الماضي رحلات الطيران من وإلى 6 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني.


البرازيل
علقت الرحلات إلى 6 دول أفريقيا، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو، وإسواتيني، وأوصت السلطات الصحية بتوسيع اللائحة لتشمل أنغولا وملاوي وموزمبيق وزامبيا.


السودان
منع البلد الأفريقي منذ أمس الأحد دخول الأجانب القادمين من 5 دول أفريقية، هي: جنوب أفريقيا، وناميبيا، وبتسوانا، وزيمبابوي، وليسوتو.


أنغولا
علقت منذ أمس الأحد كافة الرحلات الجوية مع جيرانها: جنوب أفريقيا وموزمبيق وناميبيا.


المصدر : الجزيرة + الأناضول + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-11-21, 06:36 PM

  رقم المشاركة : 346
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي لماذا أصاب متحور "أوميكرون" العالم بالهلع.. خبراء يجيبون



 

لماذا أصاب متحور "أوميكرون" العالم بالهلع.. خبراء يجيبون

يرجح خبير في صناعة الأدوية أن تتمكن شركات تصنيع اللقاحات من توفير لقاح يواجه المتحور الجديد في فترة بين 6 أسابيع و3 أشهر، لكنه يربط ذلك بقدرة الدول على تمويل تصنيع اللقاحات من جديد بعد أن استثمرت مبالغ طائلة للحصول على مخزون إستراتيجي من اللقاحات المتوفرة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ركاب ينتظرون تأكيد رحلاتهم بعد توقف حركة العديد من شركات الطيران في مطار تامبو الدولي بجوهانسبرغ بجنوب أفريقيا إثر انتشار متحور فيروس كورونا الجديد "أوميكرون" يوم 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2021 (رويترز)


29/11/2021

لندن- فرض اكتشاف متحور جديد لفيروس كورونا في جنوب أفريقيا، معروف حاليا باسم "أوميكرون" (Omicron)، على العالم واقعا جديدا بعد أن ساد الاعتقاد بقطع خطوات مهمة في محاربة الوباء. وعادت الدول لإغلاق أجوائها، مع إعلان عدد من الحكومات تجديد إجراءات التباعد الاجتماعي والتلويح بالعودة للإغلاق.
ومثل كرة متدحرجة، تتزايد المخاوف من المتحور الجديد لفيروس كورونا بسبب الغموض الذي يسود الصفوف العلمية، التي تسابق الزمن للتعرف على الجديد الذي يحمله هذا الفيروس، ومدى فعالية اللقاح في التعامل معه.

الجزيرة نت طرحت أكثر الأسئلة الرائجة حول متحور أوميكرون على خبيرين يشتغلان في مختبرات أوروبية تعمل حاليا على تتبع هذا المتحور، وهما الدكتورة ميس عبسي الاختصاصية في رصد الفيروسات في مختبر الجامعة الملكية البريطانية، والخبير في تكنولوجيا صناعة الأدوية في جامعة فيينا الدكتور ياسر صابر.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الدكتورة ميس عبسي هي عالمة فيروسات ومسؤولة مختبر جامعة كينز كوليج في لندن (مواقع التواصل الاجتماعي)


ماذا نعرف عن هذا المتحور؟

حسب الدكتورة ميس عبسي، فإن هذا المتحور يضم متغيرات من متحور "دلتا" (Delta) الأكثر انتشارا، إضافة لمتحورات "بيتا" (Beta) و"ألفا" (Alpha) و"غاما" (Gamma)، مما أدى إلى تجمع 50 متغيرا، منها 30 متغيرا على البروتين الشوكي، مقارنة مع كل المتحورات السابقة. وهو ما يفتح الباب أمام احتمال أننا أمام فيروس جديد.


لماذا كل هذا القلق من هذا المتحور؟

تقول الدكتورة عبسي إن سبب القلق هو أن المختبرات وجدت نفسها أمام متحور جديد، ويجب دراسة سرعة انتشار الفيروس المتطور، ومدى مقاومته للقاحات، وأيضا الأعراض التي يتسبب فيها. وهو ما تعكف عليه المختبرات حاليا.


متى يمكن أن نعرف كل شيء عن هذا المتحور؟

حسب الخبير في تكنولوجيا صناعة الأدوية ياسر صابر، فالأمر يحتاج لبضعة أيام حتى تصل المختبرات إلى خلاصات نهائية حول سلوك هذا الفيروس، ولا سيما مقاومته للقاحات.
وحاليا، يقول صابر، تقوم المختبرات بسحب الأجسام المضادة من الأشخاص الملقحين وتعرضها على الفيروس لترصد تأثيرها. "لكن هذا غير كافٍ لأننا نحتاج لأيام لنعرف ما هي أعراضه، لأن متحور دلتا كان سريع الانتشار، إلا أن أعراضه كانت شبيهة بالإنفلونزا، أما متحور بيتا فقد كانت أعراضه شديدة إلا أنه لم ينتشر بشكل كبير".

هل المؤشرات الأولية تدعو للتفاؤل؟

بتفاؤل حذر، تجيب الدكتورة ميس عبسي على هذا السؤال لتقول إن الأرقام القادمة من جنوب أفريقيا تقول إن 65% من المصابين هم أشخاص غير ملقحين، وكلهم لديهم أعراض متوسطة، وأكثر من 30% تلقوا جرعة واحدة من اللقاح، ولم تظهر عليهم أعراض خطيرة.
أما المؤشر الآخر فهو الحالات التي تم اكتشافها في هولندا، إذ إنها احتاجت لعشرة أيام قبل أن تظهر عليها الأعراض، وهذا مؤشر إيجابي مقارنة بمتحور دلتا، الذي كانت أعراضه تظهر بعد 3 أيام فقط.


لماذا سارعت دول العالم لإغلاق أجوائها؟

حسب الدكتور ياسر صابر، كل ما تقوم به الدول حاليا هو من أجل كسب بعض الوقت إلى حين التعرف على هذا المتحور، لكن الأكيد أنه انتشر وسينشر عبر العالم.


هل سيعود العالم للإغلاق من جديد؟

يتفق صابر وعبسي على أن الإغلاق وحده لن يكفي، فالدرس المستفاد من ظهور هذا المتحور هو ضرورة عدم احتكار الدول الغنية للقاحات، وأن الحل هو توزيع اللقاحات على الدول الفقيرة.
ففي وقت تعرف فيه الدول الغنية تخمة في اللقاحات المتوفرة، ما زالت نسبة التلقيح في أفريقيا لم تتجاوز 10%، إضافة لتوفير أجهزة الفحص السريع التي تظهر نتائجها في غضون دقائق وليس ساعات للتمكن من محاصرة بؤر الوباء بسرعة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مواطنون في جنوب أفريقيا ينتظرون دورهم في محطة قطارات للحصول على اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (رويترز)


لماذا ظهر في جنوب أفريقيا؟

يقول الدكتور ياسر صابر إنه يجب شكر علماء جنوب أفريقيا على اكتشافهم لهذا المتحور بشكل مبكر، لأنه منتشر في دول أخرى ولم تكتشفه، ولكن الذي حدث هو العكس، حيث يوجّه اللوم والاتهام لجنوب أفريقيا بأنها هي السبب في انتشاره، وهذا قد لا يشجع في المستقبل دولا على الإعلان عن اكتشاف متحورات جديدة للفيروس.


ماذا عن اللقاحات؟

كشفت الدكتورة ميس عبسي أن شركات "فايزر" (pfizer) و"بيونتك" (BioNTech)، و"مودرنا" (Moderna)، تشتغل حاليا على اختبار لقاحاتها في التعامل مع هذا المتحور الجديد، وسنعرف النتائج خلال الأيام القليلة المقبلة. لكن ما يثير القلق هو أن أغلب المتغيرات التي يحملها هذا المتحور طرأت في البروتين الشوكي الذي يستهدفه اللقاح، وبالتالي قد نحتاج لتعديل اللقاحات من جديد.


هل يمكن تصنيع لقاحات للمتحور الجديد؟

يرجح الدكتور ياسر صابر أن تكون شركات تصنيع اللقاحات قادرة على توفير لقاح يواجه المتحور الجديد في فترة بين 6 أسابيع و3 أشهر، إذا ظهر أن أوميكرون يقاوم اللقاحات المتوفرة حاليا.
ويفسّر خبير صناعة الأدوية ذلك بالتقنية المعتمدة في الكثير من اللقاحات، وخصوصا لقاح فايزر ومودرنا، والتي تعتمد على تقنية "الحمض النووي الريبي المرسال" أو ما يعرف بـ"إم آر إن إيه" (mRNA)، التي تساعد في تغيير تركيبة اللقاح بسهولة بسرعة.
لكنه شدد في الوقت ذاته على أن سرعة إنتاج لقاح جديد ستكون مرتبطة بمدى قدرة الدول على تمويل تصنيع اللقاحات من جديد، بعد أن استثمرت مبالغ طائلة للحصول على مخزون إستراتيجي من اللقاحات المتوفرة.

المصدر : الجزيرة نت -
أيوب الريمي

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-11-21, 06:45 PM

  رقم المشاركة : 347
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وسط ذعر من تفشي أوميكرون.. دول تفرض قيودا وفايزر ترجح الحاجة لتطعيمات سنوية ضد كورونا



 

وسط ذعر من تفشي أوميكرون.. دول تفرض قيودا وفايزر ترجح الحاجة لتطعيمات سنوية ضد كورونا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أشخاص ينتظرون في منطقة الوصول بمطار هيثرو في بريطانيا التي علقت الرحلات الجوية مع جنوب أفريقيا ودول مجاورة لها بسبب المتحور أوميكرون (غيتي)



29/11/2021

أعادت المزيد من الدول اليوم الاثنين فرض قيود لمنع تفشي المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون" (Omicron)، الذي تخشى منظمة الصحة العالمية انتشاره بسرعة على مستوى العالم، وفي حين دعا الرئيس الأميركي جو بايدن لتجنب الهلع بسبب هذا المتحور، قالت شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية إنه قد تكون هناك حاجة لتطعيمات سنوية ضد الفيروس.
فقد أعلنت الحكومة الألمانية تقييد السفر إليها من 8 دول أفريقية -بينها جنوب أفريقيا- بسبب المخاوف من انتشار أوميكرون.

كما أعلنت رئيسة وزراء أسكتلندا اليوم الاثنين أن بلادها ستفرض قيودا على السفر للحد من انتقال العدوى بعد اكتشاف 6 إصابات بالمتحور الجديد.
وبعد أن بادرت باتخاذ إجراءات شملت وقف الرحلات الجوية مع جنوب أفريقيا، دعت بريطانيا اليوم إلى اجتماع طارئ لوزراء الصحة في مجموعة السبع لبحث تطورات المتحور الجديد.
بدورها، فرضت إسبانيا حجرا صحيا على المسافرين القادمين من 7 دول في الجزء الجنوبي من أفريقيا، ويأتي ذلك بالتزامن مع رصد أول حالة إصابة في البلاد بالمتحور أميكرون.

إصابات بالمتحور الجديد

ووسط حالة من الذعر تسود العالم بعد انتشار المتحور أوميكرون في أنحاء بأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا، فرضت العديد من الدول الأوروبية قيودا لمنع تفشي هذا المتحور، في وقت أعلنت فيه دول أوروبية -بينها الدانمارك وهولندا وبلجيكا وإسبانيا والبرتغال والسويد- تسجيل إصابات بالمتحور الجديد لدى أشخاص قدموا من دول جنوبي القارة الأفريقية.
وتعود أوروبا للقيود مرة أخرى في وقت تسجل فيه بعض دولها -خاصة ألمانيا وبريطانيا- أعدادا كبيرة من الإصابات جراء فيروس كورونا.
ويبحث الاتحاد الأوروبي عقد قمة طارئة لمناقشة تداعيات المتحور الجديد.
ويقول باحثون إن متحور أوميركون قد يقاوم اللقاحات المتوفرة حاليا، في حين تقول منظمة الصحة العالمية إن فهم قدرته على الانتشار وشدته سيستغرق أسابيع عدة.
وفي آسيا، ستغلق اليابان بداية من غد الثلاثاء حدودها أمام جميع الزوار الأجانب من دول العالم كافة.
وأكد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا اليوم أنه سيتم تنفيذ تدابير الحجر الصحي الصارمة في مرافق محددة وفقا للمخاطر، مشيرا إلى أن هذه التدابير مؤقتة وغير عادية إلى حين تتضح المعلومات بشأن سلالات أوميكرون.
وبالتزامن، أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون اليوم أن بلاده علقت خططها لإعادة فتح حدودها الدولية أمام العمال والطلاب مطلع الشهر المقبل بسبب المخاوف المرتبطة بظهور المتحور الجديد لفيروس كورونا.
وكشفت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم عن 15 حالة يُشتبه في إصابتها بمتحور أوميكرون. وكانت السلطات هناك اضطرت لفرض قيود تشمل وقف رحلات جوية تخوفا من تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا.
وضمن الإجراءات الاحترازية، بدأ المغرب اليوم تطبيق قرار السلطات بشأن تعليق جميع الرحلات المباشرة للمسافرين في اتجاه البلاد لمدة أسبوعين.
وفي كندا، أعلنت حكومة مقاطعة أونتاريو اكتشاف حالتين مؤكدتين لمتحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون.
وأكد بيان لإدارة الصحة في المقاطعة أن الإصابتين لشخصين سافرا إلى نيجيريا في الآونة الأخيرة. يأتي ذلك بعد فرض كندا حظرا على استقبال الأجانب ممن زاروا دولا في جنوبي قارة أفريقيا خلال الأسبوعين الماضيين.
وكانت الولايات المتحدة ودول عربية -بينها السعودية والإمارات- فرضت إجراءات تشمل تعليق الرحلات الجوية ومنع دخول المسافرين من جنوبي القارة الأفريقية.
في المقابل، قال رئيس السنغال ماكي سال اليوم إن أفريقيا يجب ألا تغلق أبوابها أمام جنوب أفريقيا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بايدن قال إن لدى بلاده لدى بلاده الأدوات اللازمة لمواجهة المتحور الجديد (وكالة الأنباء الأوروبية)


مصدر للقلق

وفي خطاب ألقاه اليوم بالبيت الأبيض، قال الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم إن المتحور الجديد أوميكرون مصدر للقلق وليس الهلع.
وأضاف بايدن أن لدى بلاده الأدوات اللازمة لمواجهة المتحور الجديد، وأكد أن الوسيلة المثلى للوقاية هي تلقي اللقاحات.
وتوقع أن تصل هذه السلالة الجديدة من فيروس كورونا إلى بلاده عاجلا أو آجلا، داعيا الأميركيين إلى التطعيم وتلقي الجرعات المعززة، وارتداء الكمامات داخل الأماكن المغلقة.
وقال الرئيس الأميركي إنه لا يتوقع في هذه المرحلة فرض قيود جديدة على الرحلات الدولية أو إجراءات حجر في الولايات المتحدة لمواجهة المتحور الجديد، مشيرا إلى أن الإعلان السريع عن متحور كورونا ساعد إدارته في اتخاذ الخطوات اللازمة.
وأوضح أنه "عند الحاجة لجرعات لقاح جديدة لمواجهة أوميكرون سنفعل ما بوسعنا لتسريع إنتاجها وتوزيعها"، مشيرا إل أن الولايات المتحدة أكبر متبرع بلقاحات كورونا في العالم إذ أرسلت 275 مليون جرعة إلى 110 دول.
من جهته، أكد أنتوني فاوتشي كبير المستشارين الطبيين للرئيس الأميركي أنه لا توجد إجابة قاطعة بشأن مدى مقاومة متحور أوميكرون للقاحات المضادة لفيروس كورونا، مشددا على أن الحل الأمثل يكمن في تلقي التطعيم ضد فيروس كورونا.
وأشار فاوتشي إلى أنه من المحتمل التوصل إلى نتيجة بهذا الشأن في غضون أسبوعين.


رفع الحظر

وفي وقت سابق اليوم، قال وزير الصحة في جنوب أفريقيا جو فاهلا إنه ما من داع إلى الهلع بشأن المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون".
وطالب فاهلا الولايات المتحدة برفع حظر السفر عن بلاده، معتبرا أن هذا الإجراء يتعارض مع الدعم الذي أبدته واشنطن لبريتوريا.
وكان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا قال إن بلاده تعاقَب لأنها بكّرت باكتشاف المتحور الجديد لفيروس كورونا.

خطر مرتفع

وقالت منظمة الصحة العالمية إن احتمال زيادة انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون" على المستوى العالمي مرتفع، وإن تقييم الخطر العالمي المتعلق بالمتحور مرتفع للغاية، في حين يعقد وزراء الصحة في مجموعة السبع اجتماعا طارئا اليوم الاثنين في بريطانيا لبحث تطورات الجائحة.
وأضافت المنظمة الأممية -ومقرها جنيف- في توصية فنية للدول الأعضاء فيها أنه من المرجح أن ينتشر المتحور الجديد -الذي رُصد أول مرة في جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي- بسرعة في أرجاء العالم، وأنه ستكون لارتفاع عدد الإصابات بكوفيد-19 عواقب وخيمة في بعض المناطق.
وحثت منظمة الصحة الدول الأعضاء على الإبلاغ عن أولى حالات الإصابة بالمتحور الجديد والبؤر التي يتفشى فيها، مشددة على وجود حاجة لمزيد من الأبحاث للتوصل إلى فهم أفضل لاحتمال تغلب أوميكرون على اللقاحات والمناعة المكتسبة بعد الإصابة بالفيروس.
وكانت منظمة الصحة صنفت المتحور الجديد "مثيرا للقلق" لما يتضمنه من طفرات كثيرة، قائلة إن الأمر قد يستغرق أياما إلى عدة أسابيع لفهم مستوى خطورة السلالة الجديدة.
وشدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس اليوم على ضرورة رفع سقف إعطاء اللقاحات.
وقال خلال اجتماع الجمعية الخاصة للمنظمة إن 80% من اللقاحات وصلت للدول الكبرى في حين لا تزال الدول الفقيرة تعاني، مشيرا إلى أن المتحور أوميكرون يظهر أن العالم يحتاج إلى اتفاقية جديدة بشأن الأوبئة.
وأيدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إطلاق منظمة الصحة العالمية مفاوضات للتوصل إلى اتفاق دولي ملزم لمنع الأوبئة، وقالت إن المنظمة تطلب تمويلا موثوقا به مع تبرعات أكبر من الدول الأعضاء.


تطعيمات سنوية

ومع تصاعد الجدل بشأن مدى فعالية اللقاحات الموجودة مع المتحور أوميكرون، قال الرئيس التنفيذي لشركة "فايزر" ألبرت بورلا إن مواجهة جائحة كورونا قد تحتاج إلى تطعيمات سنوية.
وأضاف أنه يمكن للشركة إنتاج 4 مليارات جرعة العام المقبل إذا كانت هناك حاجة لذلك.
وأكدت شركات للأدوية -ومنها "أسترازينيكا" (AstraZeneca) و"مودرنا" (Moderna) و"فايزر-بيونتك" (Pfizer-BioNTech)- أن لديها خططا لتكييف لقاحاتها في ضوء ظهور المتحور الجديد.
وقالت هذه الشركات إنها واثقة من قدرتها على مكافحة المتحور أوميكرون.

مليار جرعة

على صعيد آخر، أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ اليوم الاثنين أن بلاده سترسل مليار جرعة من لقاحات كورونا إلى أفريقيا.
وأضاف شي أنه سيتم إنشاء مركز صيني أفريقي لتزويد المؤسسات المالية الأفريقية بخط ائتمان قيمته 10 مليارات دولار.
وقال إن الصين ستشجع شركائها على استثمار ما لا يقل عن 10 مليارات دولار في أفريقيا على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 30-11-21, 06:49 AM

  رقم المشاركة : 348
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أوروبا بين فكي المتحور أوميكرون والاحتجاجات الرافضة للقيود الصحية



 

أوروبا بين فكي المتحور أوميكرون والاحتجاجات الرافضة للقيود الصحية

بالتوازي مع مواجهتها المتحور الجديد، تعيش أوروبا موجة من الإضرابات والاحتجاجات الرافضة لإلزامية التطعيم وعودة الحجر الصحي ولجملة "الإجراءات الصحية المؤلمة".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بريطانيون يسيرون عبر جسر وستمنستر في لندن بعد الإعلان عن تدابير جديدة بسبب متحوّر أوميكرون (رويترز)


30/11/2021

باريس – تعيش أوروبا فزعا استدعى تشديد الإجراءات الوقائية وإغلاق الحدود، بعد أن سجلت معدلات الإصابة اليومية بفيروس كورونا ارتفاعا قياسيا، خاصة في ألمانيا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا وبريطانيا، وسط مخاوف من موجات جديدة للوباء مع حلول فصل الشتاء.
وعلى غرار بريطانيا وألمانيا -اللتين تجاوز عدد الوفيات في كل منهما 100 ألف شخص- قفز الرقم في فرنسا إلى نحو 119 ألف وفاة، مطلع الأسبوع الجاري.

وفي حين حذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال تسجيل 700 ألف وفاة جديدة بفيروس كورونا في أوروبا بحلول الربيع، أظهرت إحصائية رسمية نشرتها وكالة "فرانس برس" أن الوباء تسبب في وفاة أكثر من 1,5 مليون شخص في أوروبا. وتسببت الجائحة في وفاة أكثر من 5 ملايين شخص حول العالم منذ نهاية عام 2019.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقل مصابين بفيروس كورونا في ألمانيا (غيتي)


المتحور المُقلق

وتزامنا مع اكتشاف المتحور الجديد الذي أطلقت عليه منظمة الصحة العالمية اسم "أوميكرون" (Omicron)، ووصفته بـ"المتحور المقلق"، أعلنت الدول الأوروبية تشديد الإجراءات الصحية وحظر الرحلات من جنوب أفريقيا وعدة دول مجاورة لها، تماشيا مع توصيف مفوضية الصحة الأوروبية للمتحور الجديد بأنه "خطير الانتشار".
ويواصل المتحور انتشاره في أوروبا، التي أصبحت وفق مراقبين "بؤرة عالمية للوباء"؛ فبعد اكتشاف أول حالة منه في بلجيكا نهاية الأسبوع الماضي، والاشتباه في حالات مماثلة بهولندا وألمانيا وبريطانيا، أعلنت الدانمارك -أول أمس الأحد- تسجيل إصابتين بسلالة "أوميكرون".
ورصدت إيطاليا، بدورها، أول إصابة بالمتحور الجديد، وأوضح المعهد الأعلى للصحة التابع للحكومة -مساء السبت الماضي- أن "العينة الإيجابية أُخذت من مريض أتى من موزمبيق".
وأكدت هولندا اكتشاف إصابة 13 مسافرا قدموا من جنوب أفريقيا يحملون المتحور نفسه. في حين أعلن مستشار الحكومة الألمانية لأزمة كورونا، إصابة مسافر عائد من جنوب أفريقيا بالمتحور "السريع الانتشار". وذلك في أعقاب إعلان ولاية بافاريا -أول أمس الأحد- عن إصابتين بالمتحور الجديد في مدينة ميونخ. والأمر عينه أعلنته وزارة الصحة التشيكية.

إجراءات عاجلة

على ضوء ذلك، أعلنت عدة دول أوروبية إجراءات عاجلة لمواجهة المتحور الجديد، استجابة للتحذيرات التي أطلقها المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض الذي توقع ارتفاع الإصابات بكورونا في شهري ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني المقبلين ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة لمواجهة الفيروس.
وفي ألمانيا، قال مستشار الحكومة لأزمة كورونا إن الإغلاق الشامل قد يكون ضروريا إذا لم يتجاوب المتحور الجديد مع اللقاحات. وعلّقت إيطاليا الرحلات القادمة من جنوب أفريقيا، وأمرت الإيطاليين العائدين من جنوب أفريقيا بالدخول في الحجر الصحي.
ولم تعلن فرنسا، لحد الآن، عن أي إصابة بالمتحور الجديد، لكنها عززت إجراءاتها الصحية في مواجهة الموجة الخامسة من كورونا. وبدأت السبت الماضي حملة التطعيم بالجرعة الثالثة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 18 عاما، لكن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران استبعد -الخميس الماضي- العودة للإغلاق التام.
وفي المقابل، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين -أول أمس الأحد- "إننا نخوض الآن سباقا مع الوقت لتحليل سلالة أوميكرون". لكنها أضافت أن "العلماء والشركات المصنعة للقاحات يحتاجون إلى أسبوعين أو 3 أسابيع لتكوين رؤية شاملة عن خصائص طفرات المتحور"، ودعت إلى الاستمرار في التلقيح ومواصلة الإجراءات الوقائية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محطة لفحص كورونا في أحد شوارع فيينا حيث بدأت السلطات فرض قيود على الذين لم يتم تطعيمهم بالكامل (الأناضول)


احتجاجات عنيفة

وبالتوازي مع مواجهتها للمتحور الجديد، تعيش أوروبا موجة من الإضرابات والاحتجاجات الرافضة لإلزامية التطعيم وعودة الحجر في بعض الدول ولجملة "الإجراءات الصحية المؤلمة".
ففي النمسا، إثر إقرار الحجر الكامل -ليل أمس الاثنين- تظاهر نحو 40 ألف شخص في فيينا منددين "بالدكتاتورية"، تلبية لدعوة أطلقها حزب اليمين المتطرف، إضافة إلى مسيرة أخرى ضمت آلاف المتظاهرين في لينز شمالي البلاد.
وفي هولندا، اندلعت احتجاجات عنيفة اعتقل فيها العشرات، الأسبوع الماضي، في روتردام ولاهاي، نتيجة لفرض الإغلاق الجزئي، ومنع غير الملقحين من دخول بعض الأماكن.
وشهدت العاصمة البلجيكية بروكسل أيضا، الأسبوع الماضي، صدامات واحتجاجات شارك بها نحو 35 ألف متظاهر رافض للتدابير الجديدة.
وأما فرنسا، فقد قررت -يوم الجمعة الماضي- تأجيل فرض التطعيم الإلزامي للطواقم الطبية في جزر الأنتيل إلى 31 ديسمبر/كانون الأول المقبل، بعدما تسبب ذلك في أزمة اجتماعية غير مسبوقة تخللتها أعمال عنف لأيام.
وتعيش جزيرتا غوادلوب والمارتينيك الفرنسيتين -في البحر الكاريبي- احتجاجات عنيفة ضد فرض التطعيم الإلزامي على مقدمي الرعاية الطبية ورجال الإطفاء.

ما سبب ارتفاع الإصابات؟

يُرجع طبيب الأمراض القلبية في مستشفيات باريس الدكتور محمد غنّام أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بكورونا في أوروبا بعد انحسارها إلى عدة أسباب، منها أن 70% من الأوروبيين أخذوا التطعيم، ولكن 30% لم يلقحوا حتى الآن. ويضيف أن "فاعلية اللقاحات متفاوتة، ويلعب غير الملقحين دورا سلبيا في وصول الفيروس إلى الملقحين الذين لم يحصنهم اللقاح".
ويقول غنام -للجزيرة نت- "إذا أضفنا إلى هذا كله أن مناعة اللقاحات تنقص مع مرور الزمن، ولا تكبح جماح انتشار الفيروس، نفهم هذه العودة القوية بالارتفاع في الإصابات، ونفهم أن المناعة غير كافية لتقليص انتشار الوباء والمتحورات الجديدة".
كما يرجع غنام ارتفاع الإصابات إلى عودة الحياة لطبيعتها بقرارات حكومية، واختلاط واكتظاظ الناس، وتخليهم عن الكمامات، وإجراءات الوقاية الصحية.
ويدعو الطبيب إلى التسريع بوتيرة التطعيم لكبح انتشار الفيروس سريعا، وكذلك إعطاء الجرعة الثالثة لمن يزيد عمره على 60 عاما، ثم توسيع التطعيم للفئات الأقل عمرا.
وعن مدى خطورة الموجة الجديدة من الفيروس خاصة مع اكتشاف المتحور أوميكرون، يقول غنّام "أوروبا في بداية الموجة الخامسة الآن، وكلما انتشر الوباء ظهرت سلالات جديدة. وهناك سلالات كثيرة تظهر وتختفي ولا يُسمع بها الناس لأنها غير خطيرة، مقابل سلالات كالمتحور الجديد، نحتاج إلى مزيد من الوقت لمعرفة مدى خطورتها".
ويعتقد غنام أن "السلالة الجديدة مقلقة لأن فيها الكثير من التحولات السريعة في وقت قصير عكس بقية المتحورات. وهذا يجعلها مُعدية أكثر وتنتقل بسرعة بين البشر وبين الدول، لذلك، فالتحولات السريعة للسلالة الجديدة قد تجعل اللقاحات غير فعالة أمامها، ومن هنا يأتي القلق والخطر".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مسافرة في مطار تامبو الدولي بمدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا التي تعتبر بؤرة المتحور الجديد لفيروس كورونا (رويترز)


تكييف اللقاحات القديمة

وفي وقت يُنسب فيه لعلماء جنوب أفريقيين قولهم إنهم عاجزون عن الجزم أن اللقاحات المتوافرة حاليا فعالة في محاربة المتحور "أوميكرون"، فما الحلول لمواجهته؟
يشرح الدكتور أحمد غنام أن التلقيح الأول صنع لمواجهة السلالة الأولى من كورونا، ولكن بما أن الفيروس الأول والسلالات المستجدة لديها بعض الخصائص المشتركة، فاللقاحات المتوفرة تبقى فاعلة حتى مع المتحور الجديد أوميكرون، وإن كانت بنجاعة أقل.
ولكن -حسب غنام- يبقى الخوف الأكبر من عدد التحولات السريعة للسلالة الجديدة التي قد تصل إلى 10 تحولات في فترة قصيرة، وهذا يجعلها تنتشر وتتعقد أكثر. لكنه قال إنه لابد من تحليلها وتدقيقها للحكم على خطورتها وحدّتها، "ويبقى الحل الأول والأخير في التلقيح وأخذ الاحتياطات اللازمة".

المصدر : الجزيرة نت -
عبد المجيد دقنيش

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 01-12-21, 05:05 PM

  رقم المشاركة : 349
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أوروبا بين فكي المتحور أوميكرون والاحتجاجات الرافضة للقيود الصحية



 

أوروبا بين فكي المتحور أوميكرون والاحتجاجات الرافضة للقيود الصحية

بالتوازي مع مواجهتها المتحور الجديد، تعيش أوروبا موجة من الإضرابات والاحتجاجات الرافضة لإلزامية التطعيم وعودة الحجر الصحي ولجملة "الإجراءات الصحية المؤلمة".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بريطانيون يسيرون عبر جسر وستمنستر في لندن بعد الإعلان عن تدابير جديدة بسبب متحوّر أوميكرون (رويترز)


30/11/2021

باريس – تعيش أوروبا فزعا استدعى تشديد الإجراءات الوقائية وإغلاق الحدود، بعد أن سجلت معدلات الإصابة اليومية بفيروس كورونا ارتفاعا قياسيا، خاصة في ألمانيا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا وبريطانيا، وسط مخاوف من موجات جديدة للوباء مع حلول فصل الشتاء.
وعلى غرار بريطانيا وألمانيا -اللتين تجاوز عدد الوفيات في كل منهما 100 ألف شخص- قفز الرقم في فرنسا إلى نحو 119 ألف وفاة، مطلع الأسبوع الجاري.

وفي حين حذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال تسجيل 700 ألف وفاة جديدة بفيروس كورونا في أوروبا بحلول الربيع، أظهرت إحصائية رسمية نشرتها وكالة "فرانس برس" أن الوباء تسبب في وفاة أكثر من 1,5 مليون شخص في أوروبا. وتسببت الجائحة في وفاة أكثر من 5 ملايين شخص حول العالم منذ نهاية عام 2019.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقل مصابين بفيروس كورونا في ألمانيا (غيتي)


المتحور المُقلق

وتزامنا مع اكتشاف المتحور الجديد الذي أطلقت عليه منظمة الصحة العالمية اسم "أوميكرون" (Omicron)، ووصفته بـ"المتحور المقلق"، أعلنت الدول الأوروبية تشديد الإجراءات الصحية وحظر الرحلات من جنوب أفريقيا وعدة دول مجاورة لها، تماشيا مع توصيف مفوضية الصحة الأوروبية للمتحور الجديد بأنه "خطير الانتشار".
ويواصل المتحور انتشاره في أوروبا، التي أصبحت وفق مراقبين "بؤرة عالمية للوباء"؛ فبعد اكتشاف أول حالة منه في بلجيكا نهاية الأسبوع الماضي، والاشتباه في حالات مماثلة بهولندا وألمانيا وبريطانيا، أعلنت الدانمارك -أول أمس الأحد- تسجيل إصابتين بسلالة "أوميكرون".
ورصدت إيطاليا، بدورها، أول إصابة بالمتحور الجديد، وأوضح المعهد الأعلى للصحة التابع للحكومة -مساء السبت الماضي- أن "العينة الإيجابية أُخذت من مريض أتى من موزمبيق".
وأكدت هولندا اكتشاف إصابة 13 مسافرا قدموا من جنوب أفريقيا يحملون المتحور نفسه. في حين أعلن مستشار الحكومة الألمانية لأزمة كورونا، إصابة مسافر عائد من جنوب أفريقيا بالمتحور "السريع الانتشار". وذلك في أعقاب إعلان ولاية بافاريا -أول أمس الأحد- عن إصابتين بالمتحور الجديد في مدينة ميونخ. والأمر عينه أعلنته وزارة الصحة التشيكية.

إجراءات عاجلة

على ضوء ذلك، أعلنت عدة دول أوروبية إجراءات عاجلة لمواجهة المتحور الجديد، استجابة للتحذيرات التي أطلقها المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض الذي توقع ارتفاع الإصابات بكورونا في شهري ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني المقبلين ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة لمواجهة الفيروس.
وفي ألمانيا، قال مستشار الحكومة لأزمة كورونا إن الإغلاق الشامل قد يكون ضروريا إذا لم يتجاوب المتحور الجديد مع اللقاحات. وعلّقت إيطاليا الرحلات القادمة من جنوب أفريقيا، وأمرت الإيطاليين العائدين من جنوب أفريقيا بالدخول في الحجر الصحي.
ولم تعلن فرنسا، لحد الآن، عن أي إصابة بالمتحور الجديد، لكنها عززت إجراءاتها الصحية في مواجهة الموجة الخامسة من كورونا. وبدأت السبت الماضي حملة التطعيم بالجرعة الثالثة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 18 عاما، لكن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران استبعد -الخميس الماضي- العودة للإغلاق التام.
وفي المقابل، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين -أول أمس الأحد- "إننا نخوض الآن سباقا مع الوقت لتحليل سلالة أوميكرون". لكنها أضافت أن "العلماء والشركات المصنعة للقاحات يحتاجون إلى أسبوعين أو 3 أسابيع لتكوين رؤية شاملة عن خصائص طفرات المتحور"، ودعت إلى الاستمرار في التلقيح ومواصلة الإجراءات الوقائية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

محطة لفحص كورونا في أحد شوارع فيينا حيث بدأت السلطات فرض قيود على الذين لم يتم تطعيمهم بالكامل (الأناضول)


احتجاجات عنيفة

وبالتوازي مع مواجهتها للمتحور الجديد، تعيش أوروبا موجة من الإضرابات والاحتجاجات الرافضة لإلزامية التطعيم وعودة الحجر في بعض الدول ولجملة "الإجراءات الصحية المؤلمة".
ففي النمسا، إثر إقرار الحجر الكامل -ليل أمس الاثنين- تظاهر نحو 40 ألف شخص في فيينا منددين "بالدكتاتورية"، تلبية لدعوة أطلقها حزب اليمين المتطرف، إضافة إلى مسيرة أخرى ضمت آلاف المتظاهرين في لينز شمالي البلاد.
وفي هولندا، اندلعت احتجاجات عنيفة اعتقل فيها العشرات، الأسبوع الماضي، في روتردام ولاهاي، نتيجة لفرض الإغلاق الجزئي، ومنع غير الملقحين من دخول بعض الأماكن.
وشهدت العاصمة البلجيكية بروكسل أيضا، الأسبوع الماضي، صدامات واحتجاجات شارك بها نحو 35 ألف متظاهر رافض للتدابير الجديدة.
وأما فرنسا، فقد قررت -يوم الجمعة الماضي- تأجيل فرض التطعيم الإلزامي للطواقم الطبية في جزر الأنتيل إلى 31 ديسمبر/كانون الأول المقبل، بعدما تسبب ذلك في أزمة اجتماعية غير مسبوقة تخللتها أعمال عنف لأيام.
وتعيش جزيرتا غوادلوب والمارتينيك الفرنسيتين -في البحر الكاريبي- احتجاجات عنيفة ضد فرض التطعيم الإلزامي على مقدمي الرعاية الطبية ورجال الإطفاء.

ما سبب ارتفاع الإصابات؟

يُرجع طبيب الأمراض القلبية في مستشفيات باريس الدكتور محمد غنّام أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بكورونا في أوروبا بعد انحسارها إلى عدة أسباب، منها أن 70% من الأوروبيين أخذوا التطعيم، ولكن 30% لم يلقحوا حتى الآن. ويضيف أن "فاعلية اللقاحات متفاوتة، ويلعب غير الملقحين دورا سلبيا في وصول الفيروس إلى الملقحين الذين لم يحصنهم اللقاح".
ويقول غنام -للجزيرة نت- "إذا أضفنا إلى هذا كله أن مناعة اللقاحات تنقص مع مرور الزمن، ولا تكبح جماح انتشار الفيروس، نفهم هذه العودة القوية بالارتفاع في الإصابات، ونفهم أن المناعة غير كافية لتقليص انتشار الوباء والمتحورات الجديدة".
كما يرجع غنام ارتفاع الإصابات إلى عودة الحياة لطبيعتها بقرارات حكومية، واختلاط واكتظاظ الناس، وتخليهم عن الكمامات، وإجراءات الوقاية الصحية.
ويدعو الطبيب إلى التسريع بوتيرة التطعيم لكبح انتشار الفيروس سريعا، وكذلك إعطاء الجرعة الثالثة لمن يزيد عمره على 60 عاما، ثم توسيع التطعيم للفئات الأقل عمرا.
وعن مدى خطورة الموجة الجديدة من الفيروس خاصة مع اكتشاف المتحور أوميكرون، يقول غنّام "أوروبا في بداية الموجة الخامسة الآن، وكلما انتشر الوباء ظهرت سلالات جديدة. وهناك سلالات كثيرة تظهر وتختفي ولا يُسمع بها الناس لأنها غير خطيرة، مقابل سلالات كالمتحور الجديد، نحتاج إلى مزيد من الوقت لمعرفة مدى خطورتها".
ويعتقد غنام أن "السلالة الجديدة مقلقة لأن فيها الكثير من التحولات السريعة في وقت قصير عكس بقية المتحورات. وهذا يجعلها مُعدية أكثر وتنتقل بسرعة بين البشر وبين الدول، لذلك، فالتحولات السريعة للسلالة الجديدة قد تجعل اللقاحات غير فعالة أمامها، ومن هنا يأتي القلق والخطر".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مسافرة في مطار تامبو الدولي بمدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا التي تعتبر بؤرة المتحور الجديد لفيروس كورونا (رويترز)


تكييف اللقاحات القديمة

وفي وقت يُنسب فيه لعلماء جنوب أفريقيين قولهم إنهم عاجزون عن الجزم أن اللقاحات المتوافرة حاليا فعالة في محاربة المتحور "أوميكرون"، فما الحلول لمواجهته؟
يشرح الدكتور أحمد غنام أن التلقيح الأول صنع لمواجهة السلالة الأولى من كورونا، ولكن بما أن الفيروس الأول والسلالات المستجدة لديها بعض الخصائص المشتركة، فاللقاحات المتوفرة تبقى فاعلة حتى مع المتحور الجديد أوميكرون، وإن كانت بنجاعة أقل.
ولكن -حسب غنام- يبقى الخوف الأكبر من عدد التحولات السريعة للسلالة الجديدة التي قد تصل إلى 10 تحولات في فترة قصيرة، وهذا يجعلها تنتشر وتتعقد أكثر. لكنه قال إنه لابد من تحليلها وتدقيقها للحكم على خطورتها وحدّتها، "ويبقى الحل الأول والأخير في التلقيح وأخذ الاحتياطات اللازمة".

المصدر : الجزيرة نت -
عبد المجيد دقنيش

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 01-12-21, 07:46 PM

  رقم المشاركة : 350
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مقال بنيويورك تايمز: أوميكرون لغز.. كيف نكون مستعدين له؟



 

مقال بنيويورك تايمز: أوميكرون لغز.. كيف نكون مستعدين له؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جنوب أفريقيا اعتبرت تعليق بعض الدول السفر إليها بسبب أوميكرون بالقرار غير المبرر (الأناضول)



1/12/2021

وصف مقال بصحيفة نيويورك تايمز (New York Times) أحدث متحور لفيروس كورونا "أوميكرون" بأنه لغز يجب الاستعداد له، وأن تفاعل العلماء وقادة العالم معه كان أسرع هذه المرة مقارنة مع أي نوع آخر من المتحورات.
فبعد يومين من إعلان جنوب أفريقيا عنه الأسبوع الماضي صنفت منظمة الصحة العالمية أوميكرون بأنه "متحور مثير للقلق"، وأعلنت يوم الاثنين أنه يشكل خطرا "كبيرا جدا" على الصحة العامة.
وأشارت الصحيفة إلى أن متحور أوميكرون به طفرات أكثر بكثير من سابقاتها، حوالي 50 طفرة لم يشهدها العلماء مجتمعة من قبل في متحور آخر، خاصة بعد الموجة الثالثة الشديدة جدا لمتحور دلتا.
وتكهن العديد من العلماء بأن هذا المتحور المتغير بشكل كبير قد يكون ظهر في مضيف منقوص المناعة، ربما شخص مصاب بفيروس الإيدز غير المعالج.
وألمحت الصحيفة إلى 3 أسئلة رئيسية عن هذا المتحور لا يزال العلماء يبحثون عن إجابات لها:
– هل أوميكرون يسبب مرضا أكثر خطورة؟ والإجابة هي أنه حتى الآن لا يوجد دليل على ذلك، بل إن بعض العلماء أشاروا إلى عكس ذلك وهو أنه يميل لأن يكون "خفيفا إلى متوسط".
– وهل هو أكثر قابلية للانتقال؟ والإجابة عن ذلك من واقع البيانات الأولية من جنوب أفريقيا غير مشجعة، وأنه قد ينتشر بسهولة أكبر من متغير دلتا، كما قال عالم الأحياء التطورية بجامعة أكسفورد أريس كاتزوراكيس لمجلة "ساينس"، ومن الصعب معرفة مدى عدوى الفيروس من الطفرات وحدها.
متحور أوميكرون قد يكون مصدرا مزعجا لعدم اليقين في الوقت الحالي، لكنه ليس سببا للذعر. وفي غضون ذلك يقول الخبراء إن أخذ جرعة معززة يمكن أن يساعد في التحوط ضد أي خطر قد يشكله
– وهل يمكن أن يفلت من المناعة؟ والإجابة عن ذلك هي أن قابلية انتقاله الأعلى من متحور دلتا تعد أحد التفسيرات المحتملة لانتشار أوميكرون السريع في جنوب أفريقيا، لكن هناك تفسيرا آخر وهو أنه أفضل من دلتا في تجنب بعض الأجسام المضادة.
أما عن كيف يجب أن تستجيب الحكومات فتقول ألكسندرا فيلان، أستاذة الصحة العالمية في جامعة جورج تاون، إن الوباء أجبر الخبراء على إعادة النظر في شكوكهم بشأن إغلاق الحدود كإجراء فعال للصحة العامة. ومع ذلك يقول العديد من الخبراء إن بعض الإغلاقات الحدودية الحالية لن تكون فعالة من تلقاء نفسها.
ويشعر العديد من خبراء الصحة العامة بالقلق أيضا من أن الحظر المفروض على السفر من جنوب أفريقيا سيأتي بنتائج عكسية على المدى الطويل. ومع كل ذلك، عرف العالم عن أوميكرون لأن برنامج المراقبة الجينومية المتطور في جنوب أفريقيا هو الذي اكتشفه ولأن الحكومة اتخذت خيار الإيثار للإبلاغ عنه، ولكن في مقابل هذه الشفافية تتعرض البلاد لعقوبات اقتصادية.
واختتمت الصحيفة مقالها بأن أوميكرون قد يكون مصدرا مزعجا لعدم اليقين في الوقت الحالي، لكنه ليس سببا للذعر. وفي غضون ذلك يقول الخبراء إن أخذ جرعة معززة يمكن أن يساعد في التحوط ضد أي خطر قد يشكله.
وخلاصة القول، كما تقول عالمة الأوبئة كاتلين جيتيلينا، "لا تستخفوا بأوميكرون، ولكن لا تتخلوا عن الأمل أيضا، فأنظمتنا المناعية هائلة ولا شيء من هذا يغير ما يمكنكم القيام به الآن، مثل تهوية الأماكن واستخدام الكمامات والعزل إذا كان أحدكم لديه أعراض مرضية، وأخذ اللقاح والجرعات المعززة".

المصدر : نيويورك تايمز

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع