مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2424 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 68 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


محاكاة الحرب في أفغانستان.. سيناريوهات مرعبة!

قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 31-03-09, 12:11 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي محاكاة الحرب في أفغانستان.. سيناريوهات مرعبة!



 

محاكاة الحرب في أفغانستان.. سيناريوهات مرعبة

طارق قابيل
إسلام ان لاين

تغلغل الحاسوب وتقنياته في شتى مناحي الحياة، وأظهرت الحروب الحديثة المُذاعة على الهواء مباشرة تعامل الجندي الأمريكي المعاصر مع الأجهزة والمعدات القتالية الحديثة بطريقة لا تختلف كثيرًا عن لهو طفل بجهاز "الأتاري" أو بالألعاب الحاسوبية الإلكترونية الحديثة، بالرغم من أن الحالة الأولى لا تحتمل السهو أو التراخي أو التقصير، ولا يُسمح فيها بالخطأ.

وقد استحدث الجيش الأمريكي محاكيات الطيران من قبل، وقام بتطويرها منذ فترة زمنية طويلة، وباتت هذه التقنية من أهم وسائل التدريب على الطيران بنوعيه المدني والعسكري، ويعتمد عليها الجيش اعتمادًا كليًا؛ لصقل مهارات جنوده، ولتحقيق أعلى درجات الاستعداد، وأقصى حالات التأهب القتالي.

ويتدرب الجندي الأمريكي اليوم على معظم الأسلحة الحديثة، ويطارد أعداءه، ويصارعهم دون أن يبرح مكانه!!.. كما يُمكنه التعلم من أخطائه؛ للوصول إلى أعلى درجات الاستعداد القتالي، دون أية عواقب وخيمة من جرّاء التدريب، وتُوفِّر المحاكيات مئات الملايين من الدولارات اللازمة للتدريب العملي، ويسعى الجيش الأمريكي الآن للأخذ بكل أسباب التقدم العلمي ليزداد تفوقه التقني، ويزيد من عمق الفجوة التقنية بينه وبين جيوش العالم مجتمعة؛ للحفاظ على تفرده بقوة البأس الشديدة.

وبعد مرور أكثر من 3 أسابيع مرت على أحداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن، كان العلماء يفكرون في التكنولوجيا ويتوقعون أن هذه الأحداث ستؤدي إلى تسارع ظهور التكنولوجيات الحديثة التي ستلعب دورًا هامًا في مكافحة الإرهاب، ولا سيما في مجالات التخطيط، والتدريب، والإدارة، ونظم التحكم والسيطرة على الحروب المزمعة ضد الجماعات الإرهابية.

الحرب الافتراضية

يعتمد خبراء الجيش الأمريكي في الوقت الحالي على أحدث التقنيات التي قام بتطويرها "معهد الإبداع التقني" (آي. سي. تي)، بالتعاون مع الخبراء العسكريين وعلماء الحاسوب بجامعة "ساوث كارولينا" وكتاب السيناريو بهوليود؛ لتدريب جنوده على التصرف بحكمة في أصعب المواقف القتالية، وأشدها تعقيدا، ولا سيما الحرب المقبلة في أفغانستان.

وتعتمد هذه التقنيات على أحدث المستجدات في مجال الحقيقة الافتراضية "VIRTUAL REALITY"، وهي أن يولد جهاز الكمبيوتر عالما خياليا، ثلاثي الأبعاد. وهناك برامج خاصة تسمح لك بالدخول في هذا العالم الخيالي والتفاعل مع العوالم الموجودة فيه، وبه عدة مستويات، تبدأ من الانغمار الجزئي إلى الكلي.

أما عن مجال الانغمار (الانغماس) الكلي "TOTAL IMMERSION" المُستخدم، ففيه ينغمر المشاهد كلية مع المشاهد التي يحيا بينها، ويتفاعل معها في عالم خيالي ثلاثي الأبعاد. ويتم ذلك عن طريق ارتداء منظار (نظارة خاصة) كبير الحجم، وقفازات خاصة موصلة بأسلاك إلى الكمبيوتر. وعند تحريك الرأس واليدين، يحدد الكمبيوتر الاتجاه، ويقود المستخدم خلال هذا العالم الخيالي. ويستخدم هذا النوع من الحقائق الافتراضية في الطب، وفي الترفيه و في المحاكاة العسكرية.

وتمخضت الأبحاث الجديدة عن ولادة أول مسرح حربي للواقع الافتراضي، ويتكون هذا المسرح الحديث من 3 مسلطات ضوئية (بروجيكتور)، وشاشة بانورامية دائرية ذات درجة تقوس تصل إلى 180 درجة، ومزود بنظام سمعي مطور، فائق القدرة بقوة 3 آلاف واط، وتزيد قدراته عن قدرات أحدث الأجهزة المستخدمة في أي قاعة عرض سينمائية نموذجية.

وعُرض أول برنامج تدريبي يعتمد على هذه التقنية قبل حدوث الهجمات علي نيويورك وواشنطن بعدة أشهر، وفيه تتعرض سيارة عسكرية أمريكية لاصطدام بسيارة مدنية في كوسوفو، ويُجرح فيه أحد الأطفال، ويتجمع العديد من المارة لمتابعة عواقب هذا الحادث. وظهرت أم الطفل في أقصى حالات الخوف والهلع والقلق على صغيرها المصاب.

ويضع هذا الاختبار التدريبي المتدرب متخذ القرار (وهو عادة "ملازم أول" صغير السن) في موقع المسؤولية، ويختبر قدراته العملية على التصرف بحكمة في هذا الموقف. كما يختبر هذا البرنامج، الذي تم تجهيزه باستخدام أعلى تقنية متاحة في عالم الواقع الافتراضي، طريقة اتخاذ المتدرب للقرار، وخطوات تنفيذه العملية لحل هذه المشكلة. ويوفر البرنامج واقعا ملموسا يكاد يطابق موقع الأحداث الحقيقي، كما يُمكِّن المتدرب من التصرف بكل حرية، ومن الأخذ بيد الأم المنهارة ليخفف من أثار الصدمة القاسية عليها، إن أراد ذلك!.

كل ما في هذا السيناريو السابق تم إعداده عن طريق كمبيوتر متقدم يقوم برسم الشخصيات بأبعاد ثلاثية، ويقوم بتحريكهم بحركات طبيعية، تماثل الأشخاص الطبيعيين. ويقوم الكمبيوتر بتوليد الأصوات المختلفة ويضيف المؤثرات الصوتية اللازمة للمشاعر، كالحزن والفرح والهلع، لتماثل المواقف الطبيعية. كما تم الاستعانة بفريق كبير من كتاب السيناريو والمخرجين وخبراء المؤثرات الصوتية والبصرية العاملين بهوليود لإضفاء لمسة شديدة الواقعية علي المشاهد التدريبية!.

وبالرغم من أن الشخص الطبيعي الوحيد في هذا السيناريو السابق هو الضابط الصغير الذي يقوم بإجراء هذا الاختبار، فإن الدكتور "مايكل ماسيدونيا" كبير العلماء المشاركين في تدريب المحاكيات بالجيش الأمريكي قال:" كان الاختبار الأول واقعيا بما فيه الكفاية لتحريك مشاعر الضباط المتدربين، لدرجة أن بعضهم أجهش في البكاء تأثرا بالحادث."

مسرح العمليات الحربية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جهّزت وزارة الدفاع الأمريكية مسرحا تدريبيا جديدا، للتجهيز والإعداد للعمليات الحربية المزمعة في حربها ضد ما تسميه بالإرهاب، وجلست مجموعة من قادة الجيوش المتخصّصين أمام الشاشات الكبيرة يتابعون معركة وهمية بين الجيش الأمريكي وقوات طالبان في أفغانستان. ويقوم المقاتلون الأفغان بتنظيم قتال دامٍ في المدن والكهوف والوديان، في الوقت الذي تقوم فيه الطائرات الأمريكية بقصف مواقعهم وأماكن تواجدهم. وتتحرك قوات العدو "فريق أحمر" على الحاسبات العسكرية لتهاجم القوات الأمريكية "فريق أزرق"، ويقوم فريق من قادة الجيوش بأعمال التحكم والقيادة والسيطرة على جنود "الفريق الأزرق" للفوز في هذه المناورة الحربية المتقنة.

ويحاول العقيد "أندرسن" وزملاؤه أن يبتدعوا سيناريوهات غير تقليدية، ومعارك تليق بحرب العصابات، ويعدون مجموعة متنوعة من السيناريوهات المحتمل تطبيقها في أفغانستان. ويؤكد الجنرال "ريتشارد ميرس" رئيس هيئة الأركان المشتركة على أن ما يتوقعه من سيناريوهات مرعبة سيبقيه مستيقظا في الليل؛ لأن هذه الحرب مازالت مجهولة بالنسبة لهم، ولم يفكر فيها أحد من قبل.
ويقوم 100 فرد حاليا من قادة الهيئات الأربعة للقوات المسلحة الأمريكية، ومن الضباط العسكريين والدبلوماسيين السابقين بالمشاركة في هذه المناورات الحربية بالتعاون مع شؤون المحاكاة الحاسوبية بالجيش "computer-simulated affairs" لتحديد أكثر السيناريوهات واقعية لتطبيقها في أفغانستان.

وتم تقسيم المشاركين إلي فريقين متضادين، أحدهما يقوم بدور الجيش الأمريكي، والآخر يقوم بدور مجاهدي طالبان. و يختبر الفريق الأزرق الأمريكي وسائل وأسلحة جديدة في هذه المناورة المحتملة، في الوقت الذي يقوم فريق آخر من المحكمين بدراسة المعارك وتقييمها، ويقرر النتيجة في النهاية، ويعتمد أكثر السيناريوهات واقعية. وعادة ما يستغرق التدريب علي هذه المعارك من أسبوع إلى أسبوعين، لكن الإعداد والتخطيط لها يتطلب عدة شهور في أغلب الأحيان.

يشار إلى أن هذه التدريبات الافتراضية قد لقنت مخططي الحروب بوزارة الدفاع الأمريكية دروسا صعبة للغاية، نتيجة لطبيعة الحرب غير المألوفة التي يتعرض لها الجيش لأول مرة، ولم تفلح كل إمكانات الجيش الأمريكي ولا التقنية والأسلحة بعيدة المدى في تقليل عدد المصابين من الجنود الأمريكيين من خلال هذه التدريبات، وكانت الإصابات المفترضة كبيرة في جميع السيناريوهات المقترحة.

ويعترف قادة الجيش الأمريكي بصعوبة التنبؤ برد الفعل الواقعي لجنود طالبان، وقال "جراهام فولير" -اللاعب في الفريق الأحمر، مسؤول وكالة المخابرات المركزية سابقا-: "إنه إذا لم يكن لديك درجة من التعاطف لثقافتهم أو غضبهم أو قلقهم، فإنه من الصعب جدا توقُّع ما سيقومون به". كما أعرب بعض أعضاء الفريق الأحمر عن قلقهم من أن الجيش الأمريكي يقلل من أهمية هجمات الأسلحة الكيماوية والبيولوجية لكي يركز على فنون الحرب التقليدية.

كما يعترف قادة الجيش أن القدرات التكتيكية المتفوقة، والتكنولوجيا المتقدمة للأسلحة النارية الأمريكية، والقدرات الاستخبارية والتجسسية للقوات الأمريكية المعتمدة علي الأقمار الاصطناعية، وصواريخ "كروز" وغيرها، قد لا تجدي نفعا في محاربة الأفغان المختبئين في الكهوف والجبال في هذه التضاريس الجبلية الوعرة؛ حيث لا توجد وسيلة للهجوم دون حدوث خسائر مرعبة في الجنود الأمريكيين.

جدير بالذكر أن الفريق الأحمر قد تعامل في هذه المعارك الافتراضية بنفس الطريقة التي تعامل بها المجاهدون في الشيشان،عندما كان الجنود الروس يطاردون جيشا ضعيفا من الثوار في مدينة "جروزني" عام 1998 م. ودرس الفريق الأحمر، على نطاق واسع، من خلال التقارير والمقابلات الواقعية مع القادة الروس الذين اشتركوا في هذه المعارك، التي استطاع فيها الشيشانيون تحطيم 122 من أصل 146 دبابة روسية وناقلات جنود مسلحة.

وبعد دراسة تلك المعارك والمشاركة في الأعمال القتالية الافتراضية، أمر قادة القوات الأمريكية بتقسيم جنودهم إلي وحدات صغيرة لمهاجمة البنايات، واقتحام معاقل الأفغان، كما أمروهم بالهجوم من عدة اتجاهات في نفس التوقيت للتغلب على مقاومتهم العنيفة، مع استخدام أجهزة لاسلكية رخيصة الثمن للتنسيق فيما بينهم أثناء تنفيذ الهجمات.

حرب الألعاب الإليكترونية

في نفس الوقت الذي يقوم فيه قادة الجيش بالتدريبات الافتراضية، يقوم خبراء معهد الإبداع التقني حاليا بتطوير العديد من برامج التدريب المعتمدة على التقنيات والآليات المستخدمة لتطوير تكنولوجيا الألعاب الإليكترونية المتقدمة للغاية، ويعمل المعهد حاليا على تطوير محرك للعبة "بلاي ستيشن 2" من إنتاج شركة "سوني"، ليذيب الخط الفاصل بين الألعاب الإليكترونية والحقيقة الافتراضية، ويؤدي إلى دمجهما معا.

ويتوقع "مايكل ماسيدونيا" الذي يترأس المعهد أن المستخدم العادي سيكون قادرًا على استخدام هذه التقنيات المتقدمة في غضون 10 سنوات من الآن، وأن يستخدم أجهزة الألعاب الإليكترونية المتقدمة قي جعل حجرة المعيشة بمنزله عبارة عن مسرح افتراضي يربط بينه و بين أصدقائه في جميع أنحاء العالم، كما يمكنه تحويل منزله إلى مسرح افتراضي كبير عن طريق تغليف حوائط منزله بالورق الإليكتروني الجديد، الذي يعمل بالحبر الإليكتروني، لينقله لأي مكان في العالم يريد أن يعيش فيه، فضلا عن إمكانية اختياره لأي شخصية افتراضية لتعيش معه ويتحدث إليها طوال اليوم!.

والمعلوم أن الأشكال والشخصيات المصممة بواسطة الكومبيوتر قد تكاثرت في الأعمال التلفزيونية والسينمائية لفترة امتدت حوالي عقد من الزمن، انبهر فيها جمهور السينما بالتقنيات الرقمية التي استخدمتها بعض الأفلام، وهذا ما فتح الأبواب لشهرة شخصيات ومشاهد من هذا النوع مثل دمى حية مقنعة (فيلم الفانتازيا الأخيرة) ومعارك جوية (فيلم "بيرل هاربر")، و الديناصورات المتوحشة (في ثلاثية أفلام "جوراسيك بارك").

ومازال الخبراء يدبرون حيلا ومكائد حربية في غرف القيادة العسكرية ودهاليز الأجهزة الاستخبارية، مستعينين بأحدث الأجهزة الإليكترونية ترقبا لمستقبل الأيام القادمة، ويعد الأمريكيون أنفسهم منذ الآن إلى لحظات الإثارة أمام شاشات التلفاز ليشبعوا نهمهم وفضولهم وهم يتابعون صور الألعاب الإليكترونية الافتراضية وهي تتحقق على أرض الواقع، فهل يتحقق ما يحلمون به؟.. أم أننا سنشاهد معارك عبثية لا طاقة لهم بها، قد تلحق بهم هزائم لا يسمحون ببثها على الهواء مباشرة!.. هذا ما ستجيب عليه الأيام القادمة

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 31-03-09, 04:12 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البارزانى
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

الف مبروك للمنتدانا بمناسبة فتح قسم الكمبيوتر و الأنترنت

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 31-03-09, 06:22 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

الله يبارك فيك .. وهذا تم بناءاً على مطالبات الأعضاء
نتمنا من الأعضاء المشاركة في هذا القسم وأن يركزوا أكثر على المعلومات التقنية التي من الممكن الإستفادة منها في الجوانب الدفاعية

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محاكاة, مرعبة!, أفغانستان.., الحرب, سيناريوهات

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع