جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 37 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


موقع بريطاني: الغرب غلّب العاطفة على العقل في رده على الغزو الروسي لأوكرانيا

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-04-22, 07:51 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي موقع بريطاني: الغرب غلّب العاطفة على العقل في رده على الغزو الروسي لأوكرانيا



 

موقع بريطاني: الغرب غلّب العاطفة على العقل في رده على الغزو الروسي لأوكرانيا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جانب من مظاهرة في نيويورك مناهضة لحرب روسيا على أوكرانيا (الفرنسية)



27/4/2022

منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا، والغرب يعتبر أي محاولة للتعاطي مع الأزمة بتوازن خيانة ويتعامل بمنطق مفاده "إما أن تدعم النضال الأوكراني البطولي ضد روسيا الوحشية، أو تكون عميلا لبوتين".
هذا ما يراه الدبلوماسي الإيطالي السابق ماركو كارنيلوس في مقال له بموقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) يتساءل فيه كيف أصبح التفكير الغربي ضيقًا إلى هذا الحد؟

ويقول كارنيلوس إن الحرب في أوكرانيا تنحو نحو التصعيد في ظل تصميم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخروج منها بمكاسب إقليمية لبلاده، وتصميم الغرب على منع حدوث ذلك.


خيط رفيع

ويشير المقال إلى أن واشنطن قد تخلت مؤخرا عن التردد الذي كان يساورها بشأن إمداد كييف بالسلاح، فتدفقت الدبابات والمدفعية الثقيلة والطائرات المقاتلة نحو أوكرانيا.
كما تحقق روسيا الآن في أعمال "تخريب" قامت بها عناصر من القوات البريطانية على الأراضي الأوكرانية، مما يعني أن القوات البريطانية قد تكون مشاركة في الصراع ضد القوات الروسية.
ويرى الدبلوماسي البريطاني السابق أن الخط الفاصل بين الحرب بالوكالة والمواجهة المباشرة في الحرب بين روسيا وحلف الناتو قد أصبح الآن رفيعا للغاية. وأن تصريحات الجانبين التي تؤكد الاستعداد لمواصلة الحرب توضح أنه لا مجال للدبلوماسية في المستقبل المنظور.
وقد وصل الأمر حد اقتراح القائد الأعلى السابق لحلف الناتو في أوروبا، فيليب بريدلوف، أن يرسل الحلف قوات إلى أوكرانيا، وقال إن الخشية من أن يستخدم بوتين أسلحة نووية ينبغي ألا تمنع الناتو من التدخل.

لعبة عبثية خطيرة

ولإبراز حجم الانقسام الدولي حول الموقف من الصراع، وتعصب الغرب للموقف الذي يريد حمل باقي الدول على تبنيه، يرى الكاتب أن حلف الناتو والاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع يعملون جاهدين على جعل روسيا منبوذة دوليًا. في حين تحافظ دول مثل البرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا بالإضافة إلى ما يسمى بالجنوب العالمي على مسافة ملحوظة من الأزمة، خاصة فيما يتعلق بالحرص على الابتعاد عن تبني رواية الغرب حول الحرب.
ويقول كارنيلوس إنه صحيح أن الغالبية العظمى من أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أدانت غزو بوتين لأوكرانيا، كما تم تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان، ولكن أعضاء الناتو والاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع فقط هم من تبنوا عقوبات ضد روسيا.
وخلال اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين -والكلام للكاتب- لم يتبع أي وزير أعضاء الوفود الأميركية والكندية والبريطانية والأسترالية التي غادرت القاعة احتجاجا على وجود ممثلي روسيا. كما لم يغادر مسؤولو الاتحاد الأوروبي القاعة إلا خلال خطاب ممثل موسكو.
في حين أوقفت إندونيسيا، التي تتولى رئاسة مجموعة العشرين، والصين اقتراحا بطرد روسيا من المجموعة.
ويقول الكاتب إنه في ضوء هذه المخاطر الكبيرة والانقسامات العميقة، قد يعتقد المرء أن مواقف اللاعبين الرئيسيين في المجتمع الدولي قد اتخذت بعد نقاش شامل وتفكير نقدي يزن الأمور، لكن ذلك النقاش لم ينطلق بعد خاصة في أوروبا.
ويرى أن الصراع أصبح لعبة عبثية خطيرة، حيث يبدو أن روسيا وجدت نفسها -كما عبر عن ذلك بعض مسؤوليها- أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن تخرج من الحرب منتصرة، أو تدمر. في حين لا يقبل الغرب حلا أقل من تغيير النظام في موسكو.

إما معنا أو ضدنا

وقال الدبلوماسي الإيطالي السابق إن الغرب يتعامل مع الحرب بمنطق مشابه للمنطق الشهير الذي تعامل به الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 "إما أن تكونوا معنا أو مع الإرهابيين".
وفي هذا الإطار يقول الكاتب إن أي محاولة لتقديم تحليل سياسي منطقي من قبل الغرب تعتبر خيانة. وقد تم النيل من أشهر العلماء المختصين في العلاقات الدولية، مثل جون ميرشايمر، وشوهت سمعتهم لمجرد تشكيكهم على نحو مدعوم بالأدلة في تصرفات سابقة وأوجه تقصير من قبل جميع اللاعبين الرئيسيين في الأزمة.
ويؤكد الكاتب أن الغرب لم يبذل أي جهد لمحاولة فهم ما إذا كانت مخاوف روسيا الأمنية ومزاعمها السياسية السابقة مبررة، وما إذا كان ينبغي للغرب أن يتعامل معها على نحو أفضل.
وختم الدبلوماسي الإيطالي السابق مقاله بالتذكير بأن الديمقراطيات تشتهر بطرح الأسئلة وإثارة الشكوك المشروعة. بينما تحتفظ الأنظمة الاستبدادية بتقليد طويل من قمع الرأي والنقاش، وفي الوقت الراهن يرى أن كلا طرفي الصراع يستخدمان التقنيات نفسها التي درجت عليها الأنظمة المستبدة.

المصدر : ميدل إيست آي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع