فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 25 )           »          انفجارات بأصفهان.. إيران تنفي وقوع هجوم خارجي وإسرائيل ترفض التعليق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع عسكرية حساسة بعد أسبوع من هجوم إيران؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حينما كشفت “إسرائيل” عن خسائرها الحقيقية بالصواريخ العراقية بعد 30 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          مقتل قائد الجيش الكيني و9 ضباط كبار بتحطم مروحية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          بولندا تعتقل "عميلا" لروسيا يشتبه بأنه تواصل مع أجهزة الاستخبارات الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الحرب التقليدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الحرب غير النظامية في العقيدة العسكرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الحرب غير المتكافئة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          طائرات إيران المسيرة.. سلاح الضرورة الذي تحول إلى ورقة رابحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الكيبوتسات.. رأس الحربة السابقة للصهيونية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          تقارير إسرائيلية وأميركية: إسرائيل هاجمت أهدافا في إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          ضابط أميركي كبير يحذر واشنطن من تحدي النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          إليك الطريقة المثلى لتمرين المشي المفيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          ألمانيا تستدعي السفير الروسي بعد توقيفها شخصين بتهمة التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قــســــم الإتفاقــيات والمعاهدات الـعـســـكـريـة والســـــياســــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


اتفاقية جنيف واتفاق الدوحة.. هكذا خرجت روسيا وأميركا من أفغانستان

قــســــم الإتفاقــيات والمعاهدات الـعـســـكـريـة والســـــياســــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 28-02-22, 09:55 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اتفاقية جنيف واتفاق الدوحة.. هكذا خرجت روسيا وأميركا من أفغانستان



 

اتفاقية جنيف واتفاق الدوحة.. هكذا خرجت روسيا وأميركا من أفغانستان

تختلف ظروف السياسة الدولية بين الاجتياح السوفياتي لأفغانستان والغزو الأميركي لنفس البلد، إلا أن ثمة تشابها كبيرا بين خروج القوتين العظميين من البلد الفقير، التقرير يحاول المقارنة بين الاتفاقيتين اللتين خرجت بموجبهما القوتان من أفغانستان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اتفاق الدوحة للانسحاب الأميركي من أفغانستان يستدعي مقارنته باتفاقية جنيف لانسحاب السوفيات منها قبل 34 عاما (الجزيرة)


28/2/2022

كابل – قبل 34 عاما وخلال الاحتلال الروسي لأفغانستان وقّعت اتفاقية جنيف التي سبقت انسحاب الروس من أفغانستان عام 1989، لكن تلك الاتفاقية لم تؤد إلى استقرار أفغانستان، وتوالت دوامة الحرب فيها.
وبعد ذلك بنحو 3 عقود وعقب 18 عاما من الاحتلال الأميركي وتغيرات سياسية وعسكرية في المشهد الأفغاني وقّعت اتفاقية أخرى في الدوحة بين الولايات المتحدة وحركة طالبان في 29 فبراير/شباط 2020، انسحبت بعدها الولايات المتحدة من أفغانستان وتسارع تمدد حركة طالبان في الأراضي الأفغانية حتى سيطرت على الحكم في 15 أغسطس/آب الماضي، فما هي أوجه الشبه بين الاتفاقيتين؟ وما مآلاتها؟
بدأت مفاوضات الولايات المتحدة مع حركة طالبان عام 2008 في عهد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، حينها دخلت الحركة المفاوضات بإيعاز مباشر من مؤسس الحركة الراحل الملا محمد عمر.
ووفقا لرئيس المكتب السياسي السابق طيب آغا فإن 5 من قيادات الحركة كانوا على علم بلقاء أميركيين بممثل طالبان بوساطة قطرية وألمانية في مدينة ميونخ الألمانية عام 2008، لكن اجتماع الطرفين لم تتمخض عنه نتائج ملموسة.
كانت تلك الاتصالات الأولى، وتواصلت المساعي الأميركية، حيث يقول مصدر أمني في الحكومة السابقة للجزيرة نت "حاولت الولايات المتحدة الجلوس مع حركة طالبان في السنوات 2011 و2012 و2013 من أجل تحقيق السلام في أفغانستان، لكنها فشلت في تلك المحاولات جميعها بسبب سوء التنسيق بين واشنطن وحكومة كابل السابقة، وفقدان التنسيق الجيد بين وزارتي الدفاع والخارجية الأميركيتين حول أفغانستان".
وعندما تولى الملا أختر محمد منصور زعامة حركة طالبان سمح ببدء المفاوضات المباشرة بين الحكومة الأفغانية السابقة وحركة طالبان، وجلس طرفا النزاع عام 2016 في منتجع مري قرب العاصمة الباكستانية إسلام آباد بمشاركة أميركية وصينية، لكن اغتيال منصور في 21 مايو/أيار 2016 في قصف أميركي قرب الحدود الباكستانية الإيرانية أوقف كل شيء.
وبعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأميركية عام 2017 دخلت المفاوضات بين حركة طالبان وواشنطن مرحلة جديدة واستؤنفت الجهود مرة أخرى، وعينت الإدارة الأميركية السفير زلماي خليل زاد -وهو من أصول أفغانية- مبعوثا خاصا إلى أفغانستان.

مسار السلام في الدوحة

بدأت المفاوضات المباشرة بين واشنطن وحركة طالبان في يوليو/تموز 2018 عندما التقى مسؤولون أميركيون سرا بأعضاء من المكتب السياسي للحركة في الدوحة من أجل اتفاق يضمن انسحابا آمنا للقوات الأميركية من أفغانستان، وهو ما يؤكده كثير من المسؤولين السابقين بأن المفاوضات بين طالبان وواشنطن كانت تسعى للانسحاب الأميركي وليس من أجل إحلال السلام في أفغانستان.
وهو ما شدد عليه وزير الدفاع الأفغاني السابق شاه محمود للجزيرة نت بقوله "يمكن أن نصف اتفاق الدوحة بأنه نسخة من اتفاق جنيف، حيث لم يشارك المقاتلون السابقون (الحرکات الجهادية) في مفاوضات جنيف، وكذلك لم تكن الحكومة الأفغانية السابقة طرفا في المفاوضات بين واشنطن وطالبان"، حيث مهدت الاتفاقيتان -الدوحة وجنيف- الطريق لانسحاب كل من القوات السوفياتية والأميركية من أفغانستان، ولم تساهما في إحلال السلام فيه"، حسب قوله.
وقد اقترن اسم الدوحة بأفغانستان وصراعها، فبعد 4 عقود من الصراع الدولي في أفغانستان وعقب تلك اللقاءات السرية عام 2018 وفي 25 فبراير/شباط 2019 كان لقاء ممثلين من حركة طالبان والولايات المتحدة لأول مرة بشكل رسمي، في إطار مفاوضات السلام التي عقدت في العاصمة القطرية.
ويقول الباحث في العلاقات الدولية مشتاق رحيم إن دولة قطر وفرت فرصة مهمة لانطلاق مسار السلام في أفغانستان، لكن الحكومة الأفغانية وحركة طالبان لم تتمكنا من الاستفادة كما ينبغي من هذه الفرصة.
ويضيف رحيم متحدثا للجزيرة نت "للأسف، آلت الأمور إلى ما وصلنا إليه الآن، ولسوء الحظ لم تكن الإدارة الأميركية على قلب رجل واحد بشأن المصالحة الأفغانية"، وبدلا من أن يؤدي اتفاق الدوحة إلى شراكة سياسية بين مختلف القوى الأفغانية -بما فيها حركة طالبان- فقد سقطت الحكومة السابقة بسيطرة غير متوقعة لحركة طالبان على كامل الأراضي الأفغانية، بما فيها كابل، وما تلا ذلك من إشكالية عدم اعتراف أي دولة في العالم بحكومة تقودها الحركة حتى الآن.
وكان انسحاب الاتحاد السوفياتي السابق من أفغانستان يوم 15 مايو/أيار 1988 في إطار اتفاقية جنيف الموقعة بينه وبين الولايات المتحدة من جهة، وأفغانستان ممثلة بحكومة الدكتور نجيب الله وباكستان من جهة أخرى بهدف التوصل إلى حل سياسي ينهي حربا استمرت 10 سنوات، وبموجب الاتفاقية كان على الجيش السوفياتي مغادرة الأراضي الأفغانية مقابل وقف إيصال السلاح للأفغان من قبل الحكومتين الأميركية والباكستانية.
وعن ذلك، يقول وزير الدفاع الأفغاني السابق شاه محمود للجزيرة نت "بعد اتفاق جنيف انسحبت القوات السوفياتية من أفغانستان، وعقب ذلك بـ3 سنوات انهارت الحكومة الشيوعية برئاسة نجيب الله والتي كانت مدعومة من السوفيات، لتدخل أفغانستان في متاهة حروب أهلية".
في المقابل، بعد أشهر من توقيع اتفاق الدوحة خرجت القوات الأميركية والأجنبية من أفغانستان، لينهار بعدها النظام السياسي الأفغاني السابق وقواته خلال 11 يوما فقط" وتسيطر حركة طالبان على الحكم.

أوجه الشبه بين الاتفاقيتين


وهنا يجد المتابع للشأن الأفغاني أوجه تشابه عديدة بين اتفاقية السلام الموقعة بين الولايات المتحدة الأميركية وحركة طالبان في الدوحة وتلك التي وقّعت في جنيف ومهدت الطريق للانسحاب السوفياتي من أفغانستان أواخر الثمانينيات من القرن الماضي، فقد بدأت مفاوضات جنيف في 16 يونيو/حزيران 1982 بوساطة الأمم المتحدة بين أطراف هي واشنطن وموسكو وكابل وإسلام آباد في مقر الأمم المتحدة وانتهت في 14 أبريل/نيسان 1988، أي استمرت 6 سنوات جرت خلالها 12 جولة.
أما اتفاق الدوحة فقد عقد بعد 10 جولات، واستمرت مفاوضات مسار الدوحة لنحو سنة ونصف فقط، وكان هناك أمل لدى قوى سياسية أفغانية عديدة وفئات من الشعب أن يفتح مسار الدوحة الطريق إلى مفاوضات مباشرة بين الحكومة الأفغانية وطالبان، لكن ذلك لم يحدث.
وبالمقارنة بين مساري التفاوض اللذين جريا خلال 4 عقود من الصراع الأفغاني يمكن تلمس أوجه تشابه، فقبيل بدء المفاوضات الأخيرة شهدت معظم الأراضي الأفغانية تصعيدا عسكريا من قبل مسلحي حركة طالبان، وتمكنت الحركة من السيطرة على معظم الطرق الرئيسية والقرى والأرياف، وهذا تكرار لما حدث قبيل مفاوضات جنيف، فقد جاءت مفاوضات جنيف بعد فشل الاتحاد السوفياتي في حسم الصراع عسكريا مع "المنظمات الجهادية" السابقة، فقرر الروس اللجوء إلى التفاوض، وينطبق الأمر نفسه على الولايات المتحدة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الجيش السوفياتي ينسحب من أفغانستان قبل 34 عاما وفق اتفاقية جنيف (مواقع إلكترونية)


في المقابل، فيما غابت "المنظمات الجهادية" عن مفاوضات جنيف شاركت الحكومة الباكستانية نيابة عنها، أما في مسار الدوحة فكان حال الحكومة الأفغانية السابقة برئاسة محمد أشرف غني مختلفا، حيث لم تكن حاضرة في المفاوضات بين واشنطن وطالبان في الدوحة.
من ناحية أخرى، فإن رئيس الاتحاد السوفياتي الأسبق ميخائيل غورباتشوف والرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب عارضا الحرب، ودعَوَا إلى انسحاب قوات بلادهما من أفغانستان.
وحول نتائج الانسحابين السوفياتي والأميركي بعد الاتفاقيتين فإنه بعد انسحاب القوات السوفياتية من أفغانستان لم يقم السوفيات بإجلاء القوات الأفغانية السابقة، لأنها بقيت تقاوم "المنظمات الجهادية" السبع، وظلت حكومة نجيب الله تقاتل 3 سنوات قبل أن تسقط.
ودخلت تلك المنظمات إلى العاصمة كابل عام 1992، وبعد ذلك بـ29 عاما انهار الجيش الأفغاني في حكومة الرئيس الأسبق أشرف غني خلال 11 يوما فقط سيطرت خلالها حركة طالبان على ما بقي من أراضي وولايات أفغانستان، وقامت الولايات المتحدة بإجلاء عدد كبير من الجنرالات وقادة الجيش الأفغاني.

بين جنيف والدوحة: محاور ومراحل

يظهر التشابه بين مفاوضات جنيف والدوحة أن كلا الاتفاقين كان على مرحلتين وبـ4 محاور:


اتفاق الدوحة:



البند الأول: بدء المفاوضات المباشرة بين الولايات المتحدة وطالبان.
البند الثاني: تحديد جدول زمني لانسحاب القوات الأميركية من أفغانستان.
البند الثالث: بدء مفاوضات مباشرة بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان.
البند الرابع: وقف إطلاق النار في أفغانستان.

اتفاق جنيف:



البند الأول: توقيع اتفاقية بين حكومتي أفغانستان وباكستان تضمن عدم التدخل في الشؤون الداخلية للطرف الآخر.
البند الثاني: اتفاق بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأميركية على عدم دعم الجماعات المقاتلة ضد بعضها البعض على الأراضي الأفغانية.
البند الثالث: اتفاق بين أفغانستان وباكستان بشأن عودة اللاجئين.
البند الرابع: توقيع اتفاقية بين أفغانستان وباكستان والولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي لتحديد فترة انسحاب القوات السوفياتية من أفغانستان.

الفارق بين الاتفاقيتين في المآلات

وُلدت اتفاقية جنيف بشأن أفغانستان ميتة، ولم يتمكن الوسيط الأممي آنذاك بينان سيوان من نقل السلطة بصورة سلمية إلى المقاتلين السابقين من "المنظمات الجهادية" نهاية التسعينيات من القرن الماضي، ولم تحل مشكلة اللاجئين، وواصلت الحكومة الباكستانية والولايات المتحدة دعم المقاتلين لإسقاط حكومة نجيب الله وبعد إسقاطه.
ودخلت أفغانستان في دوامة حرب أهلية بين قادة الأحزاب أو "المنظمات الجهادية"، واستمرت حتى ظهور حركة طالبان في المشهد الأفغاني عام 1996، ويقول الأستاذ الجامعي ودير صافي للجزيرة نت "إن أحد أسباب اندلاع الحرب الأهلية في أفغانستان هو فشل مفاوضات جنيف، ورفض زعماء المقاتلين السابقين الدخول في مفاوضات مباشرة مع حكومة نجيب الله".
في المقابل، ما يميز اتفاق الدوحة بين الولايات المتحدة وحركة طالبان أنهما جلستا إلى طاولة المفاوضات بعيدا عن الوسطاء، واتفقتا على الخطوط العريضة في الاتفاق، ورغم قلق الأفغان من المستقبل فإن الحرب توقفت على الأقل بعد وصول حركة طالبان إلى السلطة.
وعن ذلك، يقول الكاتب والباحث السياسي حكمت جليل للجزيرة نت إن "خروج الرئيس الأفغاني المنصرف أشرف غني بهذه الصورة خلط أوراقا كثيرة، ولكنه منع اندلاع حرب أهلية في العاصمة كابل حينما فضل المغادرة على البقاء".

المصدر : الجزيرة نت -
حميد الله محمد شاه

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع