فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 15 )           »          انفجارات بأصفهان.. إيران تنفي وقوع هجوم خارجي وإسرائيل ترفض التعليق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع عسكرية حساسة بعد أسبوع من هجوم إيران؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          حينما كشفت “إسرائيل” عن خسائرها الحقيقية بالصواريخ العراقية بعد 30 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          مقتل قائد الجيش الكيني و9 ضباط كبار بتحطم مروحية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          بولندا تعتقل "عميلا" لروسيا يشتبه بأنه تواصل مع أجهزة الاستخبارات الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          الحرب التقليدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الحرب غير النظامية في العقيدة العسكرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          الحرب غير المتكافئة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          طائرات إيران المسيرة.. سلاح الضرورة الذي تحول إلى ورقة رابحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          الكيبوتسات.. رأس الحربة السابقة للصهيونية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          تقارير إسرائيلية وأميركية: إسرائيل هاجمت أهدافا في إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          ضابط أميركي كبير يحذر واشنطن من تحدي النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          إليك الطريقة المثلى لتمرين المشي المفيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          ألمانيا تستدعي السفير الروسي بعد توقيفها شخصين بتهمة التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


"الكيمتريل القاتل".. هل حقا تقوم الحكومات برش مواطنيها بالسموم عبر الطائرات؟

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-03-23, 09:45 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي "الكيمتريل القاتل".. هل حقا تقوم الحكومات برش مواطنيها بالسموم عبر الطائرات؟



 

"الكيمتريل القاتل".. هل حقا تقوم الحكومات برش مواطنيها بالسموم عبر الطائرات؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(شترستوك)


26/3/2023

"ستلاحظون زيادة في الضباب في كل مكان في العالم، هذا كيمتريل لكي تمرضوا. ضعوا فحم شواء غير مستعمل قرب الشبابيك لتقليل خطره".
كان ذلك تصريحا في شهر يناير/كانون الثاني الماضي لعلياء جاد، وهي طبيبة مصرية اشتهرت منذ سنوات بتقديم معلومات طبية للجمهور تخص الصحة الجنسية، ثم بعد ذلك تحولت بشكل مفاجئ إلى دعم نظريات المؤامرة بكل أشكالها، إلى جانب العلوم الزائفة المتمحورة حول العلاج بالطاقة، لكن أكثر النظريات ترددا في تصريحاتها كانت عادة عن الكيمتريل.

ولا يتعلق الأمر بها وحدها، فالغالبية العظمى من منظري المؤامرة العرب يتحدثون عن الكيمتريل بكثافة حاليا، ما نقل الأمر إلى وسائل التواصل الاجتماعي بالتبعية. تفترض نظرية الكيمتريل (1) أن مسارات البخار الكثيف البيضاء التي تخلفها الطائرات على ارتفاعات عالية ليست بخار ماء، وإنما هي "مسارات كيميائية" تتكون من مركبات كيميائية أو بيولوجية تم رشها لأغراض حربية ضد المواطنين العاديين.

حسنا، أنت تعرف تلك الأغراض دون أن نخبرك: تعديل الطقس والتلاعب النفسي بالأفراد، والأهم على الإطلاق والأكثر رواجا؛ القول إن هذه المواد هي سموم لقتل البشر ببطء أو على الأقل منع الحمل أو خفض الخصوبة، لغرض رئيسي وهو التحكم في أعداد البشر وإرجاعها إلى نحو مليار فرد، بحيث يمكن بسهولة لمجموعة من الأشرار ذوي الشعر الأشعث التحكم في العالم كله.

فتش عن الولايات المتحدة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خلال السنوات الثلاث السابقة وجدت الكيمتريل رواجا شديدا بين منظري المؤامرة لتفسير انتشار وباء "كوفيد-19". (غيتي)


بدأ الحديث عن الكيمتريل في أواخر التسعينيات، وكالعادة فإن مصدر الحكاية الرئيسي كان الولايات المتحدة الأميركية، بعد نشر تقرير للقوات الجوية الأميركية عام 1996 حول إمكانيات تعديل الطقس، وهناك بالفعل تقنيات تجريبية في هذا النطاق، فخرجت بعض الأصوات التي تتهم الحكومة برش سكان الولايات المتحدة بمواد غامضة من الطائرات.

تطور الأمر عاما بعد عام ليصل إلى القول إن الذيل الدخاني الخارج من الطائرات هو الكيمتريل، وخاصة الأنماط "غير العادية" من هذا الدخان، كأن يبقى الدخان مثلا في السماء لوقت طويل يتعدى الساعات بعد مرور الطائرة، أو ينتفخ في الحجم ليشبه السحب أو يتقطّع ويتخذ أشكالا متنوعة، ويدعي هؤلاء أن ذلك لم يحدث إلا في التسعينيات فقط، بعد بدء المشروع الأميركي المزعوم، وهذه هي الحجة المركزية لنظرية الكيمتريل.

مع ظهور وانتشار الإنترنت الشعبي، ازدهرت النظرية (2) على المنتديات وروج لها مقدم برنامج مؤامرة أميركي شهير يسمى "أرت بيل"، الأمر الذي ساعد بداية من سنة 1999 على انتشارها بين صحفيي المؤامرة وبرامج الراديو الأميركي، ودفع الجهات الحكومية الأميركية للرد، لكنَّ المؤمنين بالنظرية فسروا هذا على أنه محاولة للتستر، وما زادهم ذلك إلا اقتناعا بأن هناك شيئا ما غريبا يحدث.

خلال السنوات الثلاث السابقة وجدت الكيمتريل رواجا شديدا بين منظري المؤامرة لتفسير انتشار وباء "كوفيد-19″، كان التفسير الذي جنح إليه هؤلاء ببساطة هو أن جهة ما ألقت الوباء على الناس من الجو، في الواقع كان هذا منتشرا لدرجة أن فريقا من الباحثين الإندونيسيين نشروا مقالا بحثيا (3) في دورية "جورنال أوف بابليك هيلث" (Journal of public health)، في مارس/آذار 2023 الحالي، لفحص ظاهرة انتشرت في إندونيسيا، وتتعلق بقناعة لدى كثير من المواطنين أن الحكومة "ترش" شيئا ما عليهم يتسبب في (أو يطيل الإصابة بـ"كوفيد-19″).

كان ذلك نقطة انطلاق جديدة للنظرية كي تجد عددا أكبر من المؤمنين، وحاليا بينما تتصاعد الصراعات في أوكرانيا وتتجهز الصين ربما لحرب جديدة في تايوان، إلى جانب التوتر الشديد الظاهر حول قضايا التغير المناخي وتلوث البيئة، بدا وكأن نظرية الكيمتريل قد وجدت ضالتها تماما: مجموعة من الأشرار يجهزون العالم للمعركة النهائية، كي يسيطروا عليه. تويتر وتلغرام تحديدا كانا أكبر موضعين لانتشار النظرية.

ليست إلا خرافة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أجمع علماء دراسة أجرتها جامعة هارفارد أن ادعاءات الكيمتريل هي محض خرافة لا أصل لها من الصحة. (شترستوك)


الغريب في الأمر أن فكرة ذيل الطائرة الدخاني يمكن تفسيرها ببساطة، في يوم بارد جدا تتبع أنفاسك في الهواء، هل تلاحظ ذلك؟ الهواء يخرج من فمك كالبخار، وهذا لأنك تُخرج الكثير من بخار الماء مع كل نفس، الطقس البارد بالخارج يكثفه فيبدو واضحا كالدخان.

الطائرات تفعل الشيء نفسه، فمحركاتها تحرق الوقود وتطلق العادم المحمل ببخار الماء بشكل أساسي، ومعه بقايا العادم وهي مركبات تحتوي على الكربون والنيتروجين وثاني أكسيد الكربون التي تتحد مع البخار وتكثفه بسبب الهواء البارد خارج الطائرة، ليصبح قطعا ثلجية صغيرة. إذا كانت الرطوبة مرتفعة، فإن هذه البقايا تظل في السماء لفترة طويلة، ومع الوقت تتحول إلى سحب رقيقة ومنفصلة وشبيهة بالشعر، ومع تغير درجات الرطوبة تتغير أشكالها ومدة بقائها.

إلى جانب ذلك كله فإن ادعاءات الكيمتريل عادة ما تقول إن التسعينيات شهدت بداية إطلاق هذه المادة، لكن الأرصاد القديمة للطائرات أثناء الحرب العالمية الثانية تشير إلى أن تلك الخطوط الدخانية التي تخلفها كانت تبقى في السماء لساعات طويلة كذلك.

في الواقع، انتشرت نظرية الكيمتريل لدرجة أن الأمر استدعى عمل دراسة استقصائية (4) لعلماء الغلاف الجوي الرائدين في العالم، الذين رفضوا بشكل قاطع وجود برنامج رش سري تحت هذا الوصف، استندت النتائج التي توصلت إليها الدراسة إلى مسح لمجموعتين من الخبراء: كيميائيو الغلاف الجوي المتخصصون في مسارات التكثيف، وعلماء الجيوكيمياء الذين يعملون على نطاقات ترسيب الغلاف الجوي للغبار والتلوث.

أظهرت نتائج المسح أن 76 من 77 عالما مشاركا قالوا إنهم لم يجدوا دليلا على وجود برنامج لنشر مادة سرية في الهواء، ويوافقون على أن الأدلة المزعومة التي استشهد بها الأفراد الذين يعتقدون بالكيمتريل يمكن تفسيرها من خلال عوامل أخرى. جامعة هارفارد قامت ببحث شبيه (5) وكان إجماع علمائها بالكامل على أن ادعاءات الكيمتريل هي محض خرافة لا أصل لها من الصحة.

ما الذي يدفعهم إلى ذلك؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يميل بعض الناس إلى الفكر المؤامراتي، فيشعرون دائما أن هناك خطة للسيطرة عليهم، ويجمعون قطوف القصص من هنا وهناك لجمع سردية واحدة متكاملة. (رويترز)


ولكن رغم الدلائل القاطعة ضد الكيمتريل، فإنك ستُفاجأ من قدر انتشار النظرية، فقد وجدت دراسة (6) أُجريت عام 2011 على أشخاص من الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة أن 2.6% من الناس الذي شملتهم العينة يؤمنون تماما بنظرية المؤامرة، و14% يصدقونها جزئيا، وفي 2017 أشارت ورقة بحثية في دورية "نيتشر" (7) إلى تصاعد واضح في نسب المؤمنين بهذه النظرية، حيث أعلن نحو 10% من الأميركيين عن إيمانهم التام بالنظرية، ولكن الأغرب هي نسبة مَن قالوا إنها صحيحة إلى حدٍّ ما، التي وصلت إلى 30%.

في الوطن العربي، لا نمتلك إحصائيات واضحة للقناعات بالنظرية، لكنَّ بحثا بسيطا على مجموعات فيسبوك وقنوات يوتيوب سيعطيك إشارة إلى أنها منتشرة بوضوح، ملايين المشاهدات وآلاف إلى عشرات الآلاف من المتابعين، بل ويصل الأمر إلى نشر فيديوهات لتصوير السماء من كل مكان.

نعرف أن الإيمان بنظريات المؤامرة الخرافية من هذا النوع يرتبط بعدد من العوامل، بعضها يتعلق بالفرد ذاته، حيث يميل بعض الناس إلى الفكر المؤامراتي، فيشعرون دائما أن هناك خطة للسيطرة عليهم، ويجمعون قطوف القصص من هنا وهناك لجمع سردية واحدة متكاملة، وهنا تحديدا تختلف نظريات المؤامرة الخرافية عن المؤامرات الحقيقية، فالأخيرة عادة تتضمن علاقات بين أشياء يمكن أن تكون مرتبطة بالفعل، مثلا شركة أدوية تتآمر لتمرير موافقة على عقار ما، في هذا النوع من المؤامرات عادة ما ستلتقي برجل من شركة الأدوية وضابط مُرتشٍ وموظف قانوني في وزارة الصحة، ويمكن كذلك أن تجد نائبا في مجلس الشيوخ يدعم هذه الشركة. أما في المؤامرات الخرافية فإن نقاط المؤامرة عادة ما تكون بعيدة عن بعضها بعضا؛ مطعم بيتزا في نيويورك وتمثال غريب الشكل في محافظة الجيزة المصرية وثلاثة مبانٍ في نيودلهي تصنع معا شكل قرن الشيطان، وبائع حلوى في الكونغرس ومحامين ورجال دولة وممثلين وسياسيين قد يكونون أصلا من دول لها عداوة سياسية مع بعضها بعضا.

من جانبه، يرى يواكيم ألغاير، أستاذ التواصل العلمي والإعلام بجامعة فولدا الألمانية، أن هناك دوافع تتعلق بالمصالح الشخصية لهؤلاء الذين يروجون مؤامرة كيمتريل، فبحسب استقصاء (8) أجراه حول الأمر، فإن بعض مشاهير المؤامرة قد خصصوا للكيمتريل عملا بدوام كامل، ويحصلون على مقابل مادي من تبرعات المؤمنين بنظرية المؤامرة، بالإضافة إلى مبيعات بعض الأدوات (أشياء لمواجهة هجوم الكيمتريل مثل الفحم الذي أشارت إليه جاد)، والكتب وكذلك مشاهدات يوتيوب وأجر المشاركة في البرامج التلفزيونية.

دين جديد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مؤيدي نظريات المؤامرة الخرافية يميلون لاتباع حركات دينية زائفة مثل "العصر الجديد" و"الفكر الجديد". (الكتابة على الجدران "كيمتريل.. إنهم يدخنوننا"). (رويترز)


من الملاحظ أن منظري مؤامرة الكيمتريل يصفون تجربتهم في بعض الأحيان بأنها أقرب إلى تجربة التحول الديني (9)، تلك الحالة التي يكون فيها شخص ما غافلا عن الحقيقة ثم يستيقظ فجأة ويرى كل شيء بوضوح، وكأنها "رسالة" أرسلت إليه. يتسبب هذا "الإيمان الجديد" في مشكلات تتعدى الفرد ذاته في بعض الأحيان، حيث يحضر بعضهم مؤتمرات المناخ مثلا ويرسل تهديدات إلى الأكاديميين العاملين في هذا النطاق!

وعموما، فإن تجربة "التحول الديني" تحضر في أدبيات نظرية المؤامرة المعاصرة، خذ كيو أنون (10) على سبيل المثال، وهي نظرية مؤامرة ظهرت على الإنترنت في أكتوبر/تشرين الأول 2017 تقول إن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يخوض حربا داخلية للإيقاع بطائفة شيطانية تُدير البلاد من خلف الستار وتريد التحكُّم في العالم أجمع. اعتمدت هذه النظرية بالكامل على مفهوم "الصحوة الكبرى"، وهو استحضار للصحوة الدينية المسيحية التاريخية الشهيرة من أوائل القرن الثامن عشر إلى أواخر القرن العشرين في الولايات المتحدة. وعموما فإن مؤيدي نظريات المؤامرة الخرافية يميلون لاتباع حركات دينية زائفة مثل "العصر الجديد" و"الفكر الجديد".

في كل الأحوال، فإننا في العالم العربي نتأثر كما يبدو بسهولة بهذه النظريات، ليس فقط بسبب "عقدة الخواجة" التي تجعل أي شخص يتحدث الإنجليزية يبدو وكأنه خبير إستراتيجي أو علمي ما، ولكن أيضا لأن نظريات المؤامرة لا تجد أرضية أفضل للانتشار من حالات التشتت المجتمعي، والاضطرابات السياسية والاقتصادية، وجميعها للأسف حاضرة بقوة في مجتمعاتنا، تلك الأوقات التي يفقد الناس فيها إيمانهم بالمفاهيم الكبرى التي بُنيت عليها حياتهم مثل العلم والسياسة وحتى الدين نفسه في بعض الأحيان.


المصدر: الجزيرة نت - ميدان -
شادي عبد الحافظ


 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع