مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2398 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 47 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــم الشـــخصيــات العســــكريــة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الفريق أول سلطان هاشم - آخر وزير دفاع في عهد صدام حسين

قســــم الشـــخصيــات العســــكريــة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 20-07-20, 05:21 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الفريق أول سلطان هاشم - آخر وزير دفاع في عهد صدام حسين



 

تعرف على سلطان هاشم آخر وزير دفاع في عهد صدام حسين
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يعد الفريق أول الركن سلطان هاشم الذي توفي في سجنه جنوبي العراق مساء الأحد إثر أزمة قلبية عن عمر ناهز 75 عاما، من أبرز الضباط في عهد الرئيس الراحل صدام حسين، وشارك في معظم الحروب التي خاضتها القوات العراقية آنذاك.
ولد سلطان هاشم أحمد الطائي عام 1945 في مدينة الموصل شمالي العراق المعروفة بانخراط أبنائها في السلك العسكري منذ بداية تأسيس الجيش العراقي عام 1921، وبعد إكمال دراسته الإعدادية دخل الكلية العسكرية ليتخرج ضمن مدرسة المشاة للدورة 40 عام 1964 بشهادة بكالوريوس علوم عسكرية، ثم واصل دراسته في كلية الأركان ليتخرج ضمن الدورة 41 عام 1975، وحصل على الماجستير في العلوم العسكرية.

ثم أكمل دراسته في كلية الحرب العليا في ثمانينيات القرن الماضي، وحاز شهادة دبلوم عال- علوم عسكرية وإستراتيجية، إضافة إلى تلقيه العديد من الدورات العسكرية داخل العراق وخارجه.

أبرز المحطات
ومع تخرجه من الكلية العسكرية في ستينيات القرن الماضي، شهد العراق والوطن العربي الكثير من الحروب، التي شارك فيها مع بدايات مشواره العسكري لتكون مسيرته حافلة بالحروب، أول تجاربه العسكرية كانت في الحرب العربية الإسرائيلية في يونيو/حزيران 1967 على الجبهة الأردنية، وشارك على الجبهة السورية في حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973.

كما شارك في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988)، وغزو الكويت وحرب الخليج الثانية عام 1991، والغزو الأميركي للعراق عام 2003.
وينقل المحلل السياسي إبراهيم الصميدعي في حديث للجزيرة نت عن أحد قادة الجيش العراقي قوله إن "الفريق سلطان شارك في كل المعارك وكان يخوضها بكل جسارة وقوة"، مشيرا إلى أن زملاءه من كبار الضباط كانوا يصفونه بالرأفة والرحمة والصرامة في الوقت نفسه، حيث إنه لم يعتمد القسوة والقوة، وكان يتسم بالنزاهة والمهنية العسكرية".
وهذا ما يؤكده الخبير العسكري والإستراتيجي العميد الركن المتقاعد الدكتور صبحي ناظم بأن سلطان هاشم عرف عنه في الجيش العراقي بأنه لم يكن ميالا مطلقا للإعدامات التي حصلت كثيرا أثناء الحرب العراقية الإيرانية، ولم يكن ميالا للمحاسبة الشديدة.
شغل الفريق سلطان هاشم العديد من الوظائف والمناصب الأكاديمية والميدانية والوزارية، بدأها بوظيفة معلم في الكلية العسكرية العراقية بداية السبعينيات، بعدها تم تكليفه بمهام آمر لواء المشاة الخامس في الفرقة الرابعة منتصف السبعينيات، وفي نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات كان قائد الفرقة الرابعة الجبلية، وأصبح قائد الفيلق الخامس بداية الثمانينيات، قبل أن ينتقل إلى قيادة الفيلق الأول حتى نهاية الثمانينيات.
وبين عامي 1990و1993 تبوأ منصب رئيس أركان الجيش للعمليات، قبل أن يصبح محافظ الموصل عام 1994 لمدة عام واحد تقريبا، ليترأس هيئة أركان الجيش العراقي عام 1995، ثم ختمها بمنصب وزير الدفاع للفترة بين 1996و2003.


ولعل من أبرز المحطات في حياة سلطان هاشم عندما ترأس الوفد العسكري العراقي للتفاوض مع وفد التحالف الدولي بعد انسحاب الجيش العراقي من الكويت وخسارته الحرب فيما تعرف بمفاوضات "خيمة صفوان"، نسبة إلى بلدة صفوان العراقية قرب الحدود الكويتية. ومن أبرز ما ورد في هذه الاتفاقية الاعتراف بسيادة دولة الكويت، وتثبيت الحدود بين البلدين، فضلا عن إلغاء كل القرارات التي اتخذها العراق أثناء غزوه للكويت.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وجاء في مذكرات رئيس مفاوضي التحالف الدولي الجنرال الأميركي نورمان شوارتسكوف، الذي كتب عن سلطان هاشم، أنه وقف أمام قائد عراقي محنك ومحترف كان يعرف تقاليد العسكرية وأصولها.

اعتقال ومحاكمة

كان هاشم ضمن 55 شخصية على لائحة المطلوبين للقوات الأميركية، وسلّم نفسه بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003. وقال رئيس الوزراء الأسبق وزعيم ائتلاف الوطنية إياد علاوي في تصريحات صحفية نشرت الاثنين إن هاشم سلم نفسه باتفاق مع القادة العسكريين الأميركيين.
وحول سبب كونه من أوائل القيادات العسكرية التي سلمت نفسها بعد الغزو عام 2003، قال الصميدعي إن "هاشم كان عاقلا ويعي جيدا أن ما كان كان، ولا يمكن استدراك ما حدث وإعادة إحياء النظام السابق".
قُدم هاشم إلى المحاكمة التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات، ليحكم عليه بالإعدام شنقا يوم 24 يونيو/حزيران 2007 لإدانته بقمع الأكراد في ثمانينيات القرن الماضي، وكان من المقرر إعدامه يوم 11 سبتمبر/أيلول 2007، لكن القوات الأميركية التي كانت تشرف على السجون آنذاك رفضت تسليمه. وأشارت تقارير إعلامية حينها إلى أن رفض الرئيس العراقي الراحل جلال الطالباني التوقيع حال دون تنفيذ الحكم. وكان الطالباني يعارض عقوبة الإعدام.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع