مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


بإيران وأوكرانيا وتايوان.. هل تعبر واشنطن أزماتها الخارجية عام 2022 بعيدا عن الخيار العسكري؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 04-01-22, 05:58 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بإيران وأوكرانيا وتايوان.. هل تعبر واشنطن أزماتها الخارجية عام 2022 بعيدا عن الخيار العسكري؟



 

بإيران وأوكرانيا وتايوان.. هل تعبر واشنطن أزماتها الخارجية عام 2022 بعيدا عن الخيار العسكري؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
3 أزمات لسياسة واشنطن الخارجية تهدد بدخولها في حروب عام 2022 (غيتي)



4/1/2022

واشنطن- خلال العام الأول من ولايته، ركّز الرئيس الأميركي جو بايدن على المنافسة الشرسة المتزايدة للولايات المتحدة مع الصين، لدرجة أن منتقدي الرئيس اتهموه بالسماح لها بتعمية فريقه للسياسة الخارجية عن الأزمات الدولية الأخرى المتأججة.
ويحمل عام 2022 ثلاث أزمات ساخنة لصانعي السياسة الأميركية:

ويتوقع أن تسيطر هذه الأزمات على جلّ اهتمام واشنطن الخارجي، في وقت لا يستبعد فيه بعض الخبراء فرضية اندلاع أزمات خارجية خطيرة أخرى خاصة من قبل كوريا الشمالية.

انخفاض الثقة

جاء الانسحاب الأميركي الفوضوي من أفغانستان، الذي اكتمل في نهاية أغسطس/آب الماضي، ليترك صورا ومآسي تابعها العالم لحظة بلحظة، وتسبب في عودة حركة طالبان للسيطرة على مقاليد الحكم في أفغانستان، وغياب أي مقاومة من الجيش الأفغاني الذي دربته ومولته وسلحته الولايات المتحدة على مدى عقدين من الزمان، مما هزّ الثقة في مؤسسات صنع وتنفيذ السياسة الخارجية الأميركية في قدراتها التخطيطية والاستخباراتية والعسكرية.
وعبّر الكثير من أعضاء الكونغرس من كلا الحزبين عن أن صور وطريقة الانسحاب من أفغانستان منحت منافسي الولايات المتحدة الخارجيين دفعة قوية وثقة في قدراتها على مواجهة المصالح الأميركية، والاستعداد لتخطي خطوط واشنطن الحمر في كل من الحالات الثلاث.

الأزمة الأولى: غزو روسيا لأوكرانيا

ومن خلال حشد عشرات الآلاف من الجنود على الحدود الأوكرانية، أجبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين البيت الأبيض على الانتباه والإسراع للتعامل مع أزمة لم يرغب أحد في واشنطن في وقوعها. ويقول الخبير بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية أندرو لوهسن إن "هذه الأزمة أصبحت أسوأ أزمة في أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة".
وتستمر المفاوضات بين واشنطن وحلف شمال الأطلسي "ناتو" (NATO) من جانب، وروسيا من جانب أخر، وسط استمرار الخلاف على القبول بالضمانات الفورية والصارمة التي تطالب بها موسكو خاصة ما يتعلق بعدم انضمام أوكرانيا مستقبلا لحلف الناتو، وعدم نشر الحلف أسلحة متقدمة على أراضيها.
وتؤمن موسكو أنه بعد استكمال حشدها المسلح مع أوكرانيا، أصبحت الكرة في الملعب الأميركي. في الوقت ذاته تكرر واشنطن وحلفاؤها الأوروبيون استبعاد أي تدخل عسكري في الأزمة حال عبور القوات الروسية الحدود، مع اقتصار خطابها الرسمي على توفير الدعم لأوكرانيا وفرض المزيد من العقوبات على روسيا.
ولا يبدو أن روسيا تأبه كثيرا بسلاح العقوبات الغربي المفروض عليها منذ عام 2014، واحتمال تصعيده مع استمرار رفض واشنطن القبول بتقديم الضمانات المطلوبة من موسكو.
ولم تعد واشنطن تملك إلا لغة التهديد بالعقوبات، كما جاء على لسان الرئيس جو بايدن، الذي أكد أنه أوضح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا ستدفع "ثمنا باهظا" وستواجه عواقب اقتصادية مدمرة إذا غزت أوكرانيا، في حين هدد السيناتور بوب مينينديز، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الرئيس بوتين بصورة مباشرة، وقال "اغز أوكرانيا وسوف ندمر اقتصادك".
ويترك ما سبق الباب مفتوحا على مصراعيه أمام أزمة مؤكدة إذا لم تحصل موسكو على ما تريد.

الأزمة الثانية: غزو الصين لتايوان

تعد تايوان الساحة الأبرز للتنافس المتصاعد بين الصين وأميركا، ورغم أن واشنطن ليست ملزمة بأي تعهدات للدفاع عن تايوان، فإن وقوع أي محاولة صينية لإعادة ضم تايوان سيكون اختبارا عسريا للقوة العسكرية الأميركية وهيمنتها الدبلوماسية والسياسية حول العالم.
وخلال مناسبات مختلفة عام 2021، أرسلت بكين المئات من طائرتها العسكرية إلى منطقة الدفاع الجوي المحاذية للمجال الجوي لتايوان، في استعراض للقوة، صاحبته تأكيدات من الرئيس الصيني شي جين بينغ عزمه استكمال "المهمة التاريخية" المتمثلة في إعادة توحيد الجزيرة مع الصين "بالطرق السلمية"، إلا أن شي رفض كذلك استبعاد القيام بعمل عسكري.
ويخشى مراقبون زيادة ثقة الجيش الصيني في قدراته لدرجة تدفعه للإقدام على إعادة ضم تايوان بالطرق العسكرية خاصة مع عدم تعهد إدارة الرئيس جو بايدن بالدفاع عسكريا عن استقلال تايوان.
ويُنتظر أن يستمر الارتباك الأميركي حيال أي تصعيد صيني خاصة مع تأكيد بايدن في لقاء مع شبكة "سي إن إن" (CNN) أن بلاده "سوف تتحرك عسكريا إذا هاجمت الصين تايوان"، وهو ما استدعى أن يوضح البيت الأبيض -في وقت لاحق- أن "الرئيس لم يكن يعلن عن أي تغيير في سياستنا، وليس هناك أي تغيير في سياستنا".
من جانب آخر سيشهد عام 2022 تفعيل ما بدأته إدارة بايدن من تصعيد تجاه التحديات الصينية، تمثل في الإعلان عن الاتفاق الأمني الثلاثي الذي يجمع بين واشنطن ولندن وكانبيرا، وما ارتبط به من صفقة تاريخية للغواصات المزودة بالوقود النووي، إضافة لاستمرار واشنطن في قيادة التكتل الرباعي مع اليابان والهند وأستراليا لردع تطلعات الصين الإقليمية.

الأزمة الثالثة: انهيار مسار التفاوض مع إيران

مع دخول مفاوضات الملف النووي الإيراني جولتها الثامنة، تشير التكهنات إلى قرب التوصل لاتفاق شبيه باتفاق 2015 الذي انسحبت منه واشنطن عام 2018.
في الوقت ذاته، يُجمع الصقور في كل من واشنطن وطهران على أن التشدد يخدم مصالحهم وموقفهم التفاوضي. ويرى صقور واشنطن أن إبقاء بلدهم على العقوبات المفروضة على إيران لمدة أطول سيدفع إيران للاستسلام والرضوخ للطلبات الأميركية.
في حين يرى صقور طهران أن التقدم في أنشطة تخصيب اليورانيوم سيدفع واشنطن وحلفاءها الأوروبيين للقبول بالرفع الكامل والمشروع عن كل العقوبات المفروضة على إيران، والعودة للالتزام ببنود الاتفاق النووي السابق.
ولا يبدو أن القيادة الإيرانية تخشى كثيرا هجوما عسكريا أميركيا، ويرجع هذا الاطمئنان إلى مخاوف واشنطن من بدء فصل جديد من حروبها في الشرق الأوسط دون أن تعرف كيف تنهيها. وسيضاعف فشل مسار فيينا التفاوضي، حال حدوثه، من خلق أزمة لا تريدها طهران، ولا تسعى واشنطن إليها.


شخصية بايدن

في النهاية، يرى بايدن أن المواجهة مع قادة الدول الثلاث، الرئيس تشي والرئيس بوتين ورئيس إيران إبراهيم رئيسي، تمثل تحديا شائكا له بشكل خاص. ويضع التحدي الذي يكرره بايدن منذ وصوله للبيت الأبيض بضرورة مواجهة الحكام المستبدين الأجانب أجندته الخارجية على المحك. إلا أن المعيار الأهم لنجاح واشنطن خلال 2022 يعتمد على عبور هذه الأزمات الثلاث دون الحاجة للجوء للخيار العسكري.

المصدر : الجزيرة نت -
محمد المنشاوي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع