الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 61 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 46 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »          مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار أميركي بوقف إطلاق النار في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


ماذا لو امتلكت إيران قنبلة نووية؟

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-06-10, 09:12 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ماذا لو امتلكت إيران قنبلة نووية؟



 

ماذا لو امتلكت إيران قنبلة نووية؟

يُعتبر الملف النووي الإيراني أحد المعضلات الاستراتيجية الكبرى التي تُواجه إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، فبعد ما يقرب من عام ونصف على توليه الرئاسة لم يتوصل أوباما إلى صياغة استراتيجية ملائمة ومحل توافق بين أقطاب الإدارة حول التعامل مع طهران، وخاصة بعد اندلاع الأزمة الداخلية في إيران عقب الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 12 من يونيو 2009.

فهناك تيار داخل الإدارة الأمريكية يدعو إلى الاستمرار في نهج الحوار الذي أعلن أوباما تبنيه منذ توليه السلطة في بداية عام 2009، وفي المقابل هناك تيار يدعو لضرورة تضييق الخناق على طهران عبر العقوبات الاقتصادية، بل والقوة العسكرية إن أمكن، لدفعها للتخلي عن برنامجها النووي.

وما بين هذين التيارين، هناك بعض الأصوات التي بدأت تتعالى في واشنطن مطالبة إياها بضرورة الإقرار بالأمر الواقع وبفشل كل الخيارات المتاحة للتعامل مع إيران، سواء أكان الحوار أم العقوبات أم الحل العسكري، ومن ثم وضع استراتيجية للتعامل مع طهران في حالة امتلاكها سلاح نووي.

وقد انضم لهذه الأصوات كل من جيمس ليندساي James M. Lindsay نائب رئيس مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، وراي تقية Ray Takeyh الباحث المرموق بمجلس العلاقات الخارجية والخبير في الشئون الإيرانية، وذلك من خلال دراسة لهما تحت عنوان "بعد امتلاك إيران لقنبلة نووية After Iran Gets the Bomb نشرت بدورية "شئون خارجية" Foreign Affairs، عدد مارس ـ إبريل 2010.

إيران عازمة لأن تصبح قوة نووية

ينطلق الكاتبان في بداية الدراسة من مقولة أساسية تتمثل في أن جمهورية إيران الإسلامية عازمة على أن تصبح القوة النووية العاشرة في العالم، "فهي تتحدى التزاماتها الدولية، وتقاوم الضغوط الدبلوماسية لمنعها من تخصيب اليورانيوم، وترفض تقديم تفسير شامل لأنشطتها النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بجانب انتهاكها لعديدٍ من قرارات مجلس الأمن التي تطالبها بتعليق تخصيب اليورانيوم". ووفقًا للكاتبين فإن ضربة عسكرية ناجحة ضد المنشآت النووية الإيرانية لن تؤدي إلى إثناء طهران عن طموحاتها النووية بل ستؤدي فقط إلى تأخير برنامج إيران النووي لسنوات قليلة فقط، ومن المؤكد أنها ستزيد من إصرار طهران على امتلاك الأسلحة النووية.

ورغم أن الاضطرابات السياسية الجارية في إيران قد تؤدي إلى إسقاط النظام السياسي، مما يؤدي إلى إحداث تغييرات أساسية في السياسة الخارجية لطهران والتخلي عن سعيها للحصول على أسلحة نووية، حسبما يرى الكاتبان، فإن هذا الافتراض أمر بعيد المنال. ومن ثم "إذا استمر البرنامج النووي الإيراني في التقدم بالمعدل الحالي، فإن طهران سيكون لديها المواد النووية اللازمة لصنع قنبلة نووية قبل نهاية الولاية الحالية للرئيس الأمريكي باراك أوباما".

مخاطر دخول إيران النادي النووي

ويعدد الكاتبان مجموعة من المخاطر الناجمة عن دخول إيران إلى النادي النووي، من أهمها: تزايد جرأة طهران في القيام بمحاولات لتقويض جيرانها وتشجيع الإرهاب ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، تصاعد احتمالية اندلاع حرب تقليدية أو نووية في الشرق الأوسط، تطلع عديدٌ من الدول في المنطقة إلى أن تصبح قوى نووية، إعادة ترتيب التوازن الديموغرافي في الشرق الأوسط، تقويض الجهود المبذولة لوقف انتشار الأسلحة النووية.

وإضافة إلى ما سبق فإن ظهور "إيران نووية" قد ينظر إليه باعتباره هزيمة دبلوماسية كبرى بالنسبة للولايات المتحدة، ما قد يؤدي إلى التشكيك في قدرة واشنطن على صياغة الأحداث في الشرق الأوسط.

مثل هذا السيناريو الخاص بدخول إيران إلى النادي النووي، يمكن تجنبه عن طريق منع إيران من امتلاك السلاح النووي. ومع ذلك يشير الكاتبان إلى أنه إذا فشلت واشنطن في منع إيران من التحول لقوة نووية، سيظل بإمكانها احتواء إيران والتخفيف من جموحها النووي.

وفي هذا الإطار ينبغي على واشنطن أن توضح لطهران أن الحصول على قنبلة نووية لن يؤدي إلى تحقيق المزايا التي تتوقع بل على العكس سيؤدي إلى عزلتها وإضعاف مكانتها. كما تظل الولايات المتحدة - بحسب الكاتبين- بحاجة إلى تحديد واضح لـ"الخطوط الحمراء" التي تحدد ما تعتبره واشنطن سلوكًا غير مقبول من قبل طهران، ومن ثم تكون على استعداد لاستخدام القوة العسكرية إذا تجاوزت طهران هذه الخطوط. وتحتاج واشنطن أيضًا إلى طمأنة أصدقائها وحلفائها في منطقة الشرق الأوسط التي لا تزال ملتزمة التزامًا راسخًا بالحفاظ على توازن القوى في المنطقة.

لكن احتواء "إيران النووية" لن يكون بالأمر السهل، وسوف يتطلب "مهارة دبلوماسية كبيرة" و"إرادة سياسية" من جانب الولايات المتحدة، حسبما تؤكد الدراسة. ومع ذلك قد يكون مصير سياسة الاحتواء الفشل، وفي أفضل الأحوال يمكن أن تؤدي الطبيعة المبهمة لعملية صنع القرار في طهران إلى تعقيد جهود واشنطن لردعها.

ونتيجة للصعوبات التي قد تتعرض سياسة الاحتواء، تشير الدراسة إلى أنه سيكون من الأفضل منع إيران من التحول إلى قوة نووية ومتابعة الجهود المبذولة حاليًا للحد من برنامج إيران النووي بقوة، كما يجب المحافظة على الضغوط الاقتصادية على طهران، وعدم استبعاد الخيارات العسكرية من على الطاولة.

واعتمادًا على إقرارهم بعدم كفاية الخطوات السابقة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، ومن ثم احتمالية دخول طهران إلى النادي النووي، يشدد الكاتبان على أن التحدي الرئيس الذي سيقع على عاتق واشنطن يتمثل في التأكد من أن هذه "النتيجة البغيضة"- امتلاك إيران قنبلة نووية- لا يكون لها تداعيات كارثية. وهذا يتطلب فهم كيف يمكن لإيران النووية أن تتصرف إذا امتلكت قنبلة نووية؟، وما الاستجابات المرجحة من قبل دول الجوار ومنافسي طهران الإقليميين؟، وأخيرًا ما الذي يمكن أن تفعله واشنطن لتشكيل إدراكات وأفعال كل هؤلاء اللاعبين؟.

"إيران النووية"... أيديولوجية أم برجماتية؟

تتمتع إيران بخصوصية شديدة، بحسب الدراسة، فهي دولة "ثيوقراطية حديثة تتبنى المثل الثورية مع الحفاظ في الوقت ذاته على مصالحها البرجماتية". ورغم أن طهران لم تتنكر لجذورها الأيديولوجية بعد مرور ثلاثة عقود على ثورتها- حيث ورث آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية، آية الله الخميني إلى خلفائه عقيدة دينية تقوم على تقسيم العالم إلى "مستكبرين" ومستضعفين"- فإن الحتمية السياسية للبقاء في السلطة قد دفعت زعماء إيران في اتجاه مختلف.

قد كان على القادة الإيرانيين أن يديروا الاقتصاد الإيراني، ويلبوا مطالب السكان المتزايدة في البلاد، ويعززوا مصالح بلادهم في منطقة مضطربة. ومن ثم اضطر رجال الدين إلى توقيع اتفاقات مع خصومهم وأعدائهم، والتخفيف من حدة خطابهم الأيديولوجي في أحيان كثيرة. بعبارة أخرى تطلب الاستمرار في الحكم من رجال الدين تقديم تنازلات غير مستساغة في كثير من الأحيان.

وقد ظهر برنامج إيران النووي، طبقًا للدراسة، ليس فقط باعتباره جانبًا مهمًّا في علاقات البلاد الخارجية ولكن أيضًا كأحد العناصر المحددة لهوية إيران الوطنية. ومع ذلك فقد تغيرت الأسباب التي دعت طهران لامتلاك سلاح نووي وأصبحت أكثر نضوجًا. فخلال رئاستي هاشمي رافسنجاني (1989- 1997) ومحمد خاتمي (1997-2005)، كان ينظر للأسلحة النووية على أنها أدوات للردع ضد الولايات المتحدة ونظام صدام حسين.

أما النخبة المحافظة الحالية، بما فيها الرئيس محمود أحمدي نجاد والحرس الثوري، فترى الأسلحة النووية وسيلة حاسمة لضمان التفوق الإيراني في المنطقة. بعبارة أخرى فإن وجود إيران قوية يتطلب وجود بنية تحتية نووية قوية وواسعة النطاق.

مخاطر امتلاك إيران للسلاح النووي

ورغم أن امتلاك إيران للسلاح النووي قد يؤدي إلى تقويتها، فإن ذلك سيكون أقل بكثير مما تتصور طهران حسب الكاتبين. ومن شأن دخول إيران إلى النادي النووي أن يشجع الأخيرة على أن تصبح أكثر عدوانية، حيث سيشعر الملالي أن بحيازتهم سلاحًا استراتيجيًّا من شأنه أن يعزز نفوذ بلادهم في المنطقة، وربما سيكونون أقل تحفظًا في التحريض على انتفاضات شيعية ضد المشيخات العربية في الخليج العربي.

ومع ذلك تشير الدراسة إلى أن أي جهد إيراني لزعزعة استقرار جيرانها من السنة سوف يلقى المصير ذاته الذي لاقته الحملات المماثلة في الماضي، فقليل من شيعة الخليج يعتنقون "الرسالة الثورية" لإيران، علاوة على أن التظاهرات المتفرقة التي قام بها الشيعة في كل من البحرين والمملكة العربية السعودية لم تكن محاكاة للثورة الإيرانية، بل كانت متنفسًا للتعبير عن حرمانهم من حقوقهم الاقتصادية والسياسية.

ومن ناحية أخرى قد تسعى إيران النووية إلى تحدي جيرانها في الخليج العربي وإجبارهم على خفض إنتاجهم النفطي والحد من وجود القوات الأمريكية على أراضيهم. ومع ذلك فإنه من غير المرجح أن يساعد حصول طهران على أسلحة نووية على تحقيق تلك الأهداف، طبقًا للدراسة.

فالأسلحة النووية- بحكم التعريف- لا يمكن لها أن تنجز إلا مجموعة محدودة من الأهداف، من قبيل توفير قوة الردع، ومن ثم لن تتعرض إيران للغزو مجددًا كما فعل صدام حسن ولن يكون بالإمكان عزل قادتها. لكن "توفير الأمن للنظام" و"استعراض القوة" هما أمران مختلفان تمامًا، حسبما يشير الكاتبان. "فمن الصعب أن نتخيل رضوخ الأنظمة السنية للدولة الشيعية الناهضة، سواء أكانت نووية أم لا، بل إن دول الخليج العربي قد تلجأ إلى مزيد من الارتماء تحت مظلة أمن الولايات المتحدة".

ومن المفارقات- حسبما ترى الدراسة، أن السلاح النووي، الذي كان الهدف من تطويره هو ضمان تفوق إيران الإقليمية، يمكن أن يفاقم عزلة إيران بين جيرانها، وأن يطيل أمد وجود القوات الأمريكية في المنطقة المحيطة بها. بعبارة أخرى، من الممكن أن يؤدي حصول إيران على قنبلة نووية إلى إحباط طموحاتها النووية. وقد يجد "حراس الثيوقراطية" أن القنابل النووية هي ببساطة ليست وسيلة جيدة للضغط الدبلوماسي أو تعظيم المكاسب الاستراتيجية.

وبالمثل، وعلى الرغم من أن امتلاك إيران للأسلحة نووية قد يسمح لحماس وحزب الله والجماعات المسلحة الأخرى في الشرق الأوسط بأن تصبح أكثر إصرارًا على مطالبهم وأكثر جرأة في أعمالهم، فإن ترسانة إسرائيل النووية وقوتها العسكرية التقليدية، فضلاً عن الدعم الذي ستتلقاه من الولايات المتحدة، سيبقى على هؤلاء الفاعلين قيد السيطرة. ومن المؤكد أن طهران ستعزز من تضامنها مع كل من حماس وحزب الله، لكنها لن تخاطر بالدخول في مواجهة نووية مع إسرائيل دفاعًا عن تلك الجماعات.

ومن ناحية ثالثة، تشير الدراسة إلى أن احتمال نقل إيران لـ"جهاز نووي بدائي" لـ"وكلائها الإرهابيين" يمثل خطرًا آخر. ومع ذلك ليس من المرجح أن تقوم إيران بمثل هذه الخطوة لأنها ستضعها في مواجهة مباشرة مع كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. وعلى الرغم من شعاراتها الأيديولوجية، فقد أبدت إيران حدودًا واضحة في دعمها للميليشيات و"المنظمات الإرهابية" في الشرق الأوسط، فلم تقدم لحزب الله أسلحة كيميائية أو بيولوجية، ولم تزود الميليشيات العراقية بوسيلة لإسقاط الطائرات الأمريكية.

وعلى الجانب الآخر، فإن تبني طهران خطابًا حادًَّا تجاه الغرب في الوقت الذي تقدم فيه دعمًا محدودًا من الناحية العملية، قد مكن المؤسسة الدينية من كسب الإشادة الشعبية بتحدي الغرب ومعارضة الولايات المتحدة وإسرائيل دون تعريض نفسها لعقاب شديد. ولذا يرجح الكاتبان أن تتبع "إيران النووية" النهج ذاته على الأقل نظرًا لاحتمالات الانتقام قوية من قبل الولايات المتحدة. وبالإضافة لما سبق ليس من المرجح أن تتحول إيران إلى "باكستان جديدة" وأن تبيع الوقود والمواد النووية إلى دول أخرى.

المصدر تقرير واشنطن

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

قديم 29-06-10, 05:34 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البارزانى
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

كل دول في العالم لدية حق في امتلاك نووي ولكن لأغراض المدني و ليس العسكري و اذا امتلكت ايران قنبلة النووية بمعنى الشرق الاوسط غير آمن بين ايران واسرائيل

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 01-07-10, 05:22 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

تشكر أخى البارزانى على التعليق أخى الكريم المسائلةليست من يمتلك المسائلة لايمكن فى اى حال من الاحوال السماح بوجود دولة منافسة لاسرائيل فى الشرق الاوسط وبالدرجة الاولى الامن الاسرائيلى فوق كل اعتبار .

 

 


المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:24 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع