مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2398 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 47 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


حزب الله أفغاني.. ما تخشاه أمريكا من طالبان

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 10-10-09, 08:28 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حزب الله أفغاني.. ما تخشاه أمريكا من طالبان



 

الاستخبارات الأمريكية تقول إن مقاتلي طالبان ازدادوا إلى 25 ألفا
حزب الله أفغاني.. ما تخشاه أمريكا من طالبان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مقاتلو الحركة في تزايدقال مسئولون في البيت الأبيض إن حركة طالبان التي تنامت قوتها في الأعوام الأخيرة داخل أفغانستان، يمكن أن تصبح نموذجا لجماعة حزب الله في لبنان، من حيث القوة والنفوذ والدعم السياسي القوي بالداخل، والامتداد الخارجي، بحسب موقع قناة "سي بي إس" الإخبارية الأمريكية السبت 10-10-2009. ونقل مسئول أمريكي رفض ذكر اسمه بعض المناقشات التي تمت خارج اجتماعات البيت الأبيض بشأن الإستراتيجية الأمريكية الجديدة للتعامل مع طالبان، قائلا إن "الحركة يمكن أن تصبح نموذجا للجناح المسلح لجماعة حزب الله اللبنانية السياسية"، مضيفا أنه "بالرغم من أن الولايات المتحدة تعتبر حزب الله منظمة إرهابية، إلا أنها مدعومة سياسيا بالداخل، ولها شركاء (بالخارج)".
ونقل المسئول عن بعض مستشاري البيت الأبيض أنه "رغم أن الجماعة اللبنانية تعتبر مصدرا لعدم الاستقرار في المنطقة، إلا أنها لا تمثل تهديدا للولايات المتحدة"، مضيفا أن " متخصصين في شئون الحركات الإسلامية يعتقدون أن طالبان ستصبح مثل حزب الله".

محو طالبان
وذكر موقع "سي بي إس" أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما راجعت الإستراتيجية التي تنتهجها تجاه أفغانستان للمرة الثانية هذا العام، وخلصت إلى أنه لن يتم القضاء على طالبان بأي عدد من القوات أو عتاد من الأسلحة.
وعقد البيت الأبيض مؤخرا اجتماعات لبحث سبل إدارة الصراع مع طالبان، تهدف بحسب مسئولين في البيت الأبيض شاركوا فيها، إلى اتخاذ مسارات جديدة للتعامل مع الحركة، منها إضعافها، بحيث لا تستطيع مواجهة الحكومة الأفغانية، أو إعادة تأسيس ملاذات لتنظيم القاعدة.
ويبدو ذلك الهدف إلى حد كبير متسقا مع إستراتيجية قائد القوات الأمريكية في أفغانستان الجنرال ستانلي مكريستال، الذي يقول إنه "لا يمكن أن تركز على الاستيلاء على المدن أو تدمير قوات المتمردين، ولكن ينبغي أن تركز على إقناع السكان بدعم الحكومة".
وأوصى الجنرال مكريستال الخميس 8-10-2009 بزيادة القوات الأمريكية في أفغانستان إلى 40 ألف جندي على الأقل باعتبار ذلك الحد الأدنى اللازم لكسب الحرب.
ويوجد الآن أكثر من مائة ألف جندي غربي في أفغانستان منهم 65 ألفا من الأمريكيين، ومن المقرر بالفعل أن يزيد عدد القوات الأمريكية إلى 68 ألفا في وقت لاحق من العام الجاري.
وكان الرئيس أوباما قد لاقى انتقادا بأنه شديد الحذر ويعوزه الحزم وهو يراجع إستراتيجية حكومته في أفغانستان التي مضى عليها ستة أشهر.
وتلقى أوباما طلب زيادة القوات من وزير الدفاع روبرت جيتس منذ أسبوع، وعقد سلسلة مراجعات للإستراتيجية في سعيه إلى تحديد مساره للمضي قدما.
وفي نفس السياق، أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أن "دخول عناصر من حركة طالبان إلى الحكومة الأفغانية المقبلة احتمال غير مستبعد، ونحن ندرس كل المسائل بالاستناد إلى تحليل عميق لقناعاتنا حول أفضل طريقة لتحقيق أهدافنا الأساسية على صعيد حماية بلدنا ومصالحنا وأصدقائنا وحلفائنا من آفة الإرهاب".
25 ألف مقاتل
وتلقت الرئاسة الأمريكية مؤخرا تقريرا استخباراتيا يؤكد أن مقاتلي طالبان الأفغانية -التي تقاتل القوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) - قد تضاعف عددهم أربع مرات في السنوات الأربع الماضية.
وتظهر تقديرات الاستخبارات الأمريكية أن عدد مقاتلي طالبان وصل إلى 25 ألف مقاتل بعد أن كان سبعة آلاف عام 2006.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مسئول أمريكي في مكافحة "الإرهاب" لم تذكر اسمه قوله "إن الرقم قياسي نظرا لصعوبة تقييم حجم التمرد الذي يعمل أساسا في وحدات صغيرة ويستخدم تكتيكات الكر والفر".
وأضاف المسئول أن "الحديث هنا ليس عن التشكيلات الثابتة التي تعتمد على المقاتلين فقط، فالأرقام هنا عرضة للمد والجزر؛ بل تتعلق بعصابات من المقاتلين تظهر وتختفي".
وقال مسئول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) رفض ذكر اسمه أيضا: "ربما يكون مقاتلو حركة طالبان في تزايد، لكن الحركة أصلا فعالة على نحو متزايد؛ بسبب الطريقة التي تحارب بها"، مضيفا: "نتيجة لطبيعة التمرد فإنك لا تحتاج إلى الكثير من المسلحين لإلحاق الكثير من الضرر، لأنهم قادرون على اختيار الوقت

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع