مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2424 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 68 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الصادق المهدي - سياسي ومفكر سوداني

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-11-20, 11:07 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الصادق المهدي - سياسي ومفكر سوداني



 

الصادق المهدي.. مسيرة حافلة بين السلطة والسجون والمنفى

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


2/12/2010

سياسي ومفكر سوداني، توزعت سنوات عمره بين كراسي السلطة وزنازين السجون وغربة المنفى وجبهات المعارضة الداخلية، فقد ذاق السلطة رئيسا للوزراء لفترتين والسجن والمنفى معارضا عدة مرات.

المولد والنشأة
ولد الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي يوم 25 ديسمبر/كانون الأول 1935، في حي العباسية بأم درمان. فوالده السيد الصديق المهدي (1911-1961) تقلد إمامة الأنصار إثر وفاة جده الإمام عبد الرحمن في مارس/آذار 1959، ليقود معارضة نظام الفريق إبراهيم عبودلاسترجاع الديمقراطية حتى وفاته في 2 أكتوبر/تشرين الأول 1961.


الوفاة
توفّي في 26 نوفمبر/تشرين الثاني 2020 عن 84 عاما في الإمارات التي نقل إليها للعلاج من إصابته بفيروس كورونا المستجدّ (كوفيد-19).

الدراسة والتكوين
انتقل الصادق المهدي في طفولته لدراسة القرآن الكريم في عدد من "خلاوي" تحفيظ القرآن، فبدأ بخلوة العباسية في أم درمان ثم خلوة الجزيرة أبا بولاية النيل الأبيض، قبل أن يلتحق بالكتّاب في المدينة ذاتها، ثم ينتقل بعدها لمرحلة الابتدائي في مدرسة الأحفاد بأم درمان ثم مدرسة كمبوني الخرطوملدراسة المرحلة الثانوية، ليواصل في كلية فكتوريا الإسكندرية 1948-1950، إذ ترك الكلية هاجرا التعليم النظامي ليعود لبلاده ملازما الشيخ الطيب السراج، وينهل من علوم الفصحى وآدابها.
في 1952 عاد للتعليم النظامي وجلس لامتحانات شهادة أكسفورد، ثمَّ التحق بكلية العلوم في جامعة الخرطوم سنة 1952 أثناء مواصلته تلقي دروس العربية.
التحق بالدراسة في كلية الاقتصاد بجامعة أوكسفورد 1954-1957 لدراسة الاقتصاد والفلسفة والعلوم السياسية التي نال فيها درجة الشرف، لينال تلقائيا درجة الماجستير بعد عامين من تاريخ تخرجه، بحسب النظام المعمول به في جامعة أكسفورد.

التوجه الفكري
انخرط المهدي في صفوف المعارضة بعد دخوله المعترك السياسي في حزب الأمة القومي وكيان الأنصار الذي يطرح مشروع الدولة الديمقراطية الإسلامية بما يسمي بمشروع "الصحوة الإسلامية"، ليجعل همه خدمة قضية الديمقراطية والتنمية والتأصيل الإسلامي في السودان.

الوظائف والمسؤوليات
عمل موظفا في وزارة المالية عام 1957 قبل أن يستقيل منها عام 1958، ثم عمل مديرا للقسم الزراعي بدائرة المهدي ورئيسا لاتحاد منتجي القطن بالسودان.

رأس الجبهة القومية المتحدة في الفترة 1961-1964، ليُنتخب بعدها رئيسا لحزب الأمة في نوفمبر/تشرين الثاني 1964.

انتُخب رئيسا لوزراء السودان في الفترة ما بين 1966 و1967، ثم رئيسا للجبهة الوطنية المعارضة لنظام النميري (1972-1977). انتخب رئيسا لوزراء السودان خلال سنوات 1986-1989، ثمَّ إماما لطائفة الأنصار عام 2002.
أصبح عضوا في عدد من المجالس والمنتديات العالمية، منها: المجلس العربي للمياه، ونادي مدريد، والمجموعة الاستشارية العليا الخاصة بمجموعة العمل الدولية للدبلوماسية الوقائية، والمؤتمر القومي الإسلامي، والمجلس الإسلامي الأوروبي، والمنتدى العالمي للوسطية، وشبكة الديمقراطيين العرب.
كثيرون يرون أن الرجل ولد وفي فمه ملعقة من ذهب الزعامة السياسية والدينية، فقد ورث عن أسرته المهدية حزبا سياسيا -هو حزب الأمة- تولى زعامته وتولى رئاسة الوزراء مرتين باسمه. كما ورث طائفة "الأنصار" جعلت منه أيضا زعيما دينيا للحركة المهدية، نسبة إلى جده الأكبر محمد أحمد المهدي القائد السوداني الذي فجر الدعوة والثورة المهدية في السودان.
بينما نفى هو ذلك، وسبق له أن أوضح في برنامج "زيارة خاصة" بثته قناة الجزيرة في مايو/أيار 2005 أنه الزعيم السياسي الوحيد في بلاده الذي لم تزده السياسة شيئا، بل أفقرته، وذكر أنه لم يتسلم راتبا من مال الدولة طيلة سنوات توليه رئاسة الوزراء، في المرة الأولى من 1966 إلى 1967، وفي الثانية من 1986 إلى 1989.
وأضاف أنه لم يسكن قط في بيت حكومي، وأنه الوحيد من المسؤولين الذي كان كلما رجع من رحلة إلى الخارج يعيد إلى خزينة الدولة الميزانية التي خصصتها لسفره.
دخل السجن عدة مرات سنوات 1969 و1973 و1983 و1989، كما نفي إلى مصروالسعودية وهاجر سرا عام 1996 إلى إريتريا المجاورة للسودان والتحق بالمعارضة السودانية هناك، ولم يعد إلا أواخر عام 2000 بعد توقيع اتفاق مصالحة مع النظام أواخر عام 1999 سمي "نداء الوطن" تحت رعاية رئيس جيبوتي إسماعيل عمر قيله.

المؤلفات
سجل الصادق المهدي آراءه ومشاركاته الفكرية في عدد ضخم من الكتابات لم يتم حصره بعد، منها "العبادات للإمام المهدي" (1959)، و"مسألة جنوب السودان" (1964)، و"جهاد في سبيل الديمقراطية"، و"جهاد في سبيل الاستقلال"، و"الإصلاح الزراعي"، و"الصحوة الإسلامية ومستقبل الدعوة" (1981)، و"مستقبل الإسلام في السودان" (1982)، و"المنظور الإسلامي للتنمية الاقتصادية" (1984)، و"الإسلام والتجربة والسودانية" (1985)، و"الثورة العربية المعاصرة" (1985)، و"قضايا العصرية والهوية" (1985)، و"الغزو الثقافي" (1985).
كما كتب "النهج الإسلامي بين الاستقامة والتشويه" (1985)، و"الإسلام ومسألة جنوب السودان" (1985)، و"المرأة وحقوقها في الإسلام" (1985)، و"العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي" (1987)، و"الديمقراطية في السودان عائدة وراجحة" (1990)، و"الإسلام والنظام العالمي الجديد"، و"السودان إلى أين؟" (1993)، و"المشروع الحضاري الإسلامي العربي والمسألة الإسرائيلية" (1998)، و"من أجل وحدة جاذبة أو جوار أخوي" (2009).

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-11-20, 07:48 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

جنازة مهيبة في أم درمان.. الآلاف يشيعون جثمان الصادق المهدي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


جانب من جنازة الصادق المهدي (مواقع تواصل)


شيع آلاف السودانيين اليوم جثمان رئيس الوزراء السوداني الأسبقِ، رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، إلى مثواه الأخير بمدينة أم درمان، وبحضور أفراد أسرته وعدد كبير من أنصاره.
وأقيمت صباح اليوم جنازة رسمية للمهدي في مطار الخرطوم بحضور رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ورئيس مجلس الوزراء عبد الله حمدوك وعدد من المسؤولين.
وكانت الحكومة السودانية أعلنت الحداد العام 3 أيام بعد وفاة المهدي في الإمارات، أمس، عن عمر ناهز 85 متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.
وشارك آلاف السودانيين في صلاة الجنازة بـ"حوش الخليفة" في مدينة أم درمان، حيث ووري جثمانه الثرى في مدافن قبة المهدي (غربي الخرطوم)، وسط إجراءات أمنية مشددة وحضور جماهيري مهيب.
وعبر حسابها على "فيسبوك"، نشرت مريم المهدي، ابنة الراحل ونائبته في رئاسة حزب الأمة القومي، رسالة قالت إن المهدي خطها في أيامه الأخيرة.
وقال الراحل في رسالته "أفضل الناس في هذا الوجود شخص يترحم مشيعوه قائلين: وقد شيعنا حقاني إلى الحق.. إن إلى ربك الرجعى".
يشار إلى أن الصادق المهدي سياسي بارز ومفكر وإمام طائفة الأنصار إحدى أكبر الطوائف الدينية في البلاد.
وحتى الأسابيع الأخيرة كان يمارس دوره السياسي والديني، وأعلن بشكل قاطع رفضه التطبيع بين إسرائيل والسودان.

ويعتبر الصادق المهدي آخر رئيس وزراء منتخب ديمقراطيا في السودان، وأطيح به عام 1989 في الانقلاب العسكري الذي أتى بالرئيس السابق عمر البشير إلى السلطة.


وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع