مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 6 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2404 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


من الغواصات إلى التوتر مع بريطانيا والجزائر ومالي.. ما سرّ أزمات فرنسا الدولية المتتالية؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-10-21, 05:32 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي من الغواصات إلى التوتر مع بريطانيا والجزائر ومالي.. ما سرّ أزمات فرنسا الدولية المتتالية؟



 

من الغواصات إلى التوتر مع بريطانيا والجزائر ومالي.. ما سرّ أزمات فرنسا الدولية المتتالية؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بايدن (يمين) سعى لتهدئة الأوضاع مع ماكرون بعد سلسلة من التوترات بين البلدين الحليفين بسبب أزمة الغواصات (الأناضول)


13/10/2021

باريس- يبدو أن أزمة الغواصات التي تعيش على وقعها باريس و"الطعنة في الظهر" التي تلقتها من حلفائها وشركائها نتيجة تحالف "أوكوس" (AUKUS) بين أستراليا وأميركا وبريطانيا، لم تكن سوى الشجرة التي تحجب الغابة والبداية لحزمة من الأزمات السياسية والدبلوماسية المتلاحقة بين فرنسا ومجموعة من الدول.
فقد اندلعت أزمة جديدة بين فرنسا وبريطانيا حول حقوق الصيد في جزيرة جيرزي، فضلا عن ملف المهاجرين بسواحل كاليه ومضيق المانش بينها وبين المملكة المتحدة.

وبعد أيام من تفجير باريس أزمة دبلوماسية مع البلدان المغاربية على خلفية إعلانها تخفيض عدد التأشيرات لمواطني هذه الدول، بلغ التوتر أقصاه بين فرنسا والجزائر على إثر تصريحات أطلقها الرئيس ماكرون، نفى فيها وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي.
ولأن المصائب والأزمات لا تأتي فرادى، استدعت وزارة الخارجية المالية الأسبوع الماضي السفير الفرنسي في باماكو للاحتجاج على التصريحات التي أدلى بها ماكرون بشأن المجلس العسكري الحاكم في مالي، وإعرابه عن أمله في "عودة الدولة إلى البلد الأفريقي".
وتطرح هذه الأزمات المتتالية لفرنسا مع محيطها الإقليمي والدولي الكثير من الأسئلة لفهم هذه الإشكاليات وأسبابها.

هل هذه الأزمات المتتالية مجرد مصادفة أم هي نتيجة السياسات والإستراتيجيات والتصريحات الخاطئة لماكرون وحكومته؟

يرى الخبير في معهد الدراسات الإستراتيجية والعلاقات الدولية بباريس إبراهيم بن منصور أن هذه الأزمات المتكررة لفرنسا ليست جديدة وإنما هي نتيجة تراكمات كثيرة تعود إلى عقدين سابقين من الزمن، وهذا ما يجعل السياسة الخارجية الفرنسية في صراع وتحدٍّ مع هذه القوى الجديدة والتقليدية التي تمثل منافسا كبيرا لفرنسا.
ولتأكيد قوله هذا، يسوق سوريا وليبيا مثالين، حيث استطاعت روسيا وتركيا -بحسب قوله- أن تتفردا بالوجود في هذين البلدين وتبسطا نفوذهما فيهما، وسط تخبط السياسة الخارجية الإقليمية والدولية والقوى الأخرى التي من ضمنها فرنسا.
وفي نفس السياق، يعتبر بن منصور أن هناك أخطاء قريبة المدى للسياسية الخارجية الفرنسية، كخروجها التدريجي من سياسة الحياد والتوازن الإقليمي خاصة مع دول الشرق الأوسط، إلى سياسة الصدام والمواجهة والتحالفات الفاشلة.
أما رئيس معهد الاستشراف والأمن في أوروبا إيمانويل ديبوي، فيشدد على أنه ليس هناك أي رابط موحد لمجموعة الأزمات المتتالية لفرنسا، ولكن كل أزمة لها أسبابها وأبعادها وخلفياتها.
ويضيف قائلا "لا أعتقد أن هذه الأزمات المتتالية هي نتيجة للسياسة الخاطئة للرئيس ماكرون والدبلوماسية الفرنسية التي ما زالت هي نفسها ولم تتغير بين عشية وضحاها، والسياسية المالية ذاهبة في طريق التخفيف والاستقلال من علاقاتها الفرنكوفونية والاتجاه والتقارب مع الجانب الروسي.
ويخلص إلى القول إنه "من الحيف أن نرمي بالمسؤولية الكاملة في مجموعة هذه الأزمات على فرنسا وسياستها الدبلوماسية الخاطئة، وإنما هي في النهاية مسؤولية مشتركة بين كل هذه الدول نتيجة تغير السياسات الخارجية الإقليمية والدولية".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تجمّع لقوارب صيد فرنسية قبالة جزيرة جيرسي للفت الأنظار إلى عدم قدرتها على الصيد في مياه المملكة المتحدة (الفرنسية)


كيف نقرأ هذه الأزمات في سياق التحولات الجيوسياسية الإقليمية والدولية المتسارعة؟

وبخصوص تأثيرات التحولات الجيوسياسية الدولية المتسارعة على فرنسا وعلاقاتها الخارجية، يؤكد الباحث إبراهيم بن منصور أن التطورات الجيوستراتيجية والسياسية لا تحكمها الصدفة ولكن لها عواملها الموضوعية الباطنة والظاهرة، وهي نتيجة لتصريحات أو قرارات من مسؤولين أو رؤساء.

ويرى أن "ما يحدث من أزمات متراكمة ومتسارعة لفرنسا مع عدة دول مثل مالي والجزائر وأستراليا وأميركا هي نتيجة تطورات جيوسياسية عالمية وإقليمية، من بينها ظهور قوى إقليمية جديدة كتركيا، وعودة روسيا كلاعب دولي رئيسي وقوة وازنة لها دورها في أفريقيا والشرق الأوسط، دون أن ننسى طبعا العملاق الصيني".
ويشدد على أن تحالف "أوكوس" هو أبرز دليل على التغير المتسارع للتحالفات الإقليمية والدولية، والذي تلعب فيه المصالح دورا جوهريا حتى على حساب العلاقات الدولية التقليدية.
ويضيف قائلا للجزيرة نت "أعتقد أن ما يؤزّم السياسة الخارجية الفرنسية، هو ضيق الرؤية والأفق في مقابل محيط إقليمي ودولي متحول ومتطور كثيرا، وفي نفس الوقت هناك تقاطع بين الأزمات التي تتطلب وقتا لدراستها وتحليلها وأخذ موقف منها كالأزمة الليبية، وبين الأزمات التي تتطلب ردا سريعا، وهذا ما يصعب الأمر على الدبلوماسية الفرنسية التي تفتقر للخبرة والحكمة".
وعكس وجهة نظر بن منصور، يرى الخبير الإستراتيجي إيمانويل ديبوي أن فرنسا هي ضحية لتغير المصالح والسياسات الإستراتيجية الخارجية للبلدان التي وقعت معها الأزمات، كما هي الحال مع الولايات المتحدة التي فضلت مصالحها الاقتصادية على علاقتها التاريخية بفرنسا.
ويتابع قائلا "في المقابل، الأزمة مع الجزائر أخذت منحى سلبيا وتطورات متسارعة، ويجب ألا ننظر لها على أنها نتيجة طبيعية لتصريحات الرئيس ماكرون مهما كانت سلبية وجارحة، ولكنها أعمق من ذلك بكثير، وتعود إلى عدة تراكمات تاريخية يضيق المجال هنا لتعدادها. بينما في مالي، فرنسا ليست مسؤولة عن الانقلاب الذي وقع وإنما هي ضحية لمن أمسكوا بالسلطة حديثا، إذن ليست فرنسا من غيرت سياستها مع جيرانها ومحيطها، وإنما الوضع الاقليمي والدولي هو الذي تغير وتعقد وفق مصالح وتكتلات جديدة".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تبون (يمين) رهن عودة سفير بلاده لباريس بتوفر الاحترام الكامل للدولة الجزائرية (وكالات)


ما الأسباب العميقة والبعيدة التي جعلت الأزمات الصغيرة تتدحرج وتتضخم وتكبر ككرة الثلج التي يمكن أن تدمر كل ما سيعترض طريقها؟

يرى ديبوي أن هذه الأزمات المتسارعة تعود لمجموعة من التأثيرات الخارجية، مع عودة الولايات المتحدة كلاعب رئيسي إلى منطقة المتوسط والشرق الأوسط، بعدما غابت قليلا في عهد الرئيس ترامب. كما لا ننسى تطبيع مجموعة من الدول العربية والأفريقية مع إسرائيل، وما مثله ذلك من ظرف مناسب للتموقع وإعادة التموقع لعدة قوى إقليمية وتغيير سياساتها الخارجية.


ما مدى تأثير هذه الأزمات على مستقبل ماكرون وحزبه في الانتخابات الرئاسية القادمة التي تفصلنا عنها أقل من 7 أشهر؟

في تحليل هذه النقطة المهمة، يلاحظ الخبير الإستراتيجي إبراهيم بن منصور أن السياسة الخارجية الفرنسية لا تؤثر كثيرا وبشكل مباشر على الناخب الفرنسي ونيته في التصويت، ولكن تراكم الأزمات الخارجية وتتابعها قد يؤدي إلى إضعاف وتشويه صورة ماكرون لدى الرأي العام الفرنسي، وهذا قد ينعكس سلبا على فرص تأهله وترشيحه لعهدة ثانية في الانتخابات الرئاسية القادمة، رغم محاولته استقطاب أصوات اليمين المتطرف بالخوض في قضايا الهجرة مثلا.
في نفس هذا الاتجاه، يذهب الباحث إيمانويل ديبوي إلى أن السياسية الخارجية للرئيس ماكرون ليس لها تأثير كبير على مستقبله وحزبه في الانتخابات الرئاسية القادمة، لكنه يرى في المقابل أن سعي ماكرون للخوض في مواضيع المهاجرين واللاجئين والعرب المسلمين هي عملية خاسرة، لأنه لن يستطيع استمالة الناخبين الفرنسيين والتأثير عليهم مثلما يفعل مثلا إيريك زمور أو مارين لوبان، حيث تعتبر هذه المواضيع مفضلة لأنصار اليمين المتطرف.
هل يمكن لهذه لأزمات المتتالية أن تضرب وتهز صورة فرنسا ومكانتها في العالم، وتحيّد دورها الجيوسياسي لصالح قوى صاعدة جديدة وتقليدية؟

وعن إمكانية اضطراب وتضرر صورة فرنسا نتيجة هذه الأزمات الخارجية، يقول بن منصور للجزيرة نت "تبقى فرنسا قوة اقتصادية وعسكرية في أفريقيا والمتوسط وعدة مناطق عالمية، ولكن ما لاحظناه هو هذا التدهور والتقهقر التدريجي لصورتها ونفوذها في بعض المناطق على غرار أفريقيا، حيث استطاعت دول وقوى مثل روسيا وتركيا والصين توسيع نفوذها في القارة السمراء عبر إقامة مشاريع اقتصادية وقواعد عسكرية".
وأما ديبوي فيؤكد بدوره أن هذه التحولات السريعة وهذا التموقع الجديد في المتوسط أو أفريقيا أو في آسيا والمحيط الهادي، سيكون لها تأثيرات مستقبلية، ليست على فرنسا فقط وإنما على الاتحاد الأوروبي وبقية القوى المتصارعة على النفوذ العالمي.

ما مدى التبعات والارتدادات السلبية لهذه الأزمات على المستوى القريب والبعيد؟

في هذا الخصوص، يشدد بن منصور أنه منذ فترة رئاسة نيكولا ساركوزي وحتى الآن، هناك تغير في النظرة إلى فرنسا من عدة دول بسبب تغير السياسة الخارجية الفرنسية لباريس، ودخولها في مجموعة من المواجهات والمصادمات انعكست سلبا على محيطها الإقليمي والدولي، بعد أن كانت الدبلوماسية الفرنسية في الماضي قائمة على التوازن والوسطية منذ شارل ديغول وحتى جاك شيراك، وكانت فاعلة وتلعب على إستراتيجية توازن القوى.
في حين يشرح ديبوي هذه الإشكالية بالقول إنه على المستوى القصير لن يكون هناك تأثيرات كبيرة لهذه الأزمات والتحولات العالمية على شكل العلاقات الدولية، خاصة مع الدعوة للحوار والتهدئة، وماكرون نفسه ماض في هذا الاتجاه.
أما على المستوى البعيد، فيرى أن تواصل غياب الدور الفاعل للاتحاد الأوروبي وعدم اتخاذه سياسة واضحة وقوية لمواجهة التحديات الجيوسياسية الكبيرة التي تواجهه، سيعجل بنهاية دوره كلاعب فاعل ومؤثر في العلاقات الدولية، في مقابل صعود قوى جديدة مؤثرة دوليا، وبالتالي إمكانية أن تأخذ مكان الدور الأوروبي المضمحل في أسيا والمحيطين الهادي والهندي، وحتى في المتوسط.


كيف ستسلم أوروبا رئاسة الاتحاد الأوروبي لفرنسا السنة القادمة، في ظل هذ الارتباك والتوتر الذي يطبع علاقة باريس بجيرانها وشركائها؟

يؤكد ديبوي أن الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي هي رئاسة شرفية، والسياسية الخارجية الأوروبية تشترك فيها كل الدول الأوروبية، والاتحاد بمؤسساته المختلفة هو الذي يحدد علاقته بالمجتمع الدولي.
ومن جانبه، يرى بن منصور أن غياب السياسة الخارجية الموحدة للاتحاد الأوروبي هو الذي يجعل الكثير من الدول الأوروبية -على غرار فرنسا- تتخبط وتتردد في سياستها الخارجية، وبالتالي تدخل في أزمات هي في غنى عنها مع قوى إقليمية ودولية. ويختم قائلا "يجب ألا ننسى أن وجود أغلب الدول الأوروبية في حلف شمال الأطلسي (الناتو) يبقي هذه الدول تحت المظلة والسياسة الأميركية، وهو ما يجعلها تتخبط وترتبك في سياساتها الخارجية".

المصدر : الجزيرة نت -
عبد المجيد دقنيش

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع