مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2424 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 68 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


نيويورك تايمز: بعد سنوات من الهدوء لماذا تفجر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الآن؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 16-05-21, 04:08 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي نيويورك تايمز: بعد سنوات من الهدوء لماذا تفجر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الآن؟



 

نيويورك تايمز: بعد سنوات من الهدوء لماذا تفجر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الآن؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قوات الاحتلال اعتدت على المصلين في ساحات الأقصى خلال رمضان (وكالة الأنباء الفرنسية)



16/5/2021

قبل حوالي شهرين من الآن، لم تكن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تتوقع أن يحدث تصعيد أو مواجهات مع الفلسطينيين، ففي إحاطات خاصة توقع عسكريون أن أكبر تهديد لإسرائيل قد يكون في إيران على بعد ألف ميل أو عبر الحدود الشمالية مع لبنان، وفق تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) الأميركية.
وعندما التقى دبلوماسيون مبتعثون لدى إسرائيل في مارس/أيار الماضي مع جنرالَين إسرائيليين يشرفان على الجوانب الإدارية للشؤون العسكرية الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية؛ كان الجنرالان مطمئنين لعدم وجود أي مخاوف بشأن تفجر العنف ويحتفيان بفترة طويلة من الهدوء النسبي، وفقا لدبلوماسي أجنبي رفيع طلب عدم الكشف عن هويته وقد أورد تقرير نيويورك تايمز رأيه.
فكيف وصل الوضع في القدس وغزة وغيرهما من المدن إلى ما نشهده الآن بعد مرور 7 سنوات على آخر مواجهة عسكرية بين حماس وإسرائيل و16 عاما على آخر انتفاضة كبرى بفلسطين؟
صحيفة نيويورك تايمز نشرت تقريرا مطولا يحاول الإجابة عن هذا السؤال، ويستطلع آراء محللين ومختصين حول أسباب تفجر المواجهة العسكرية الحالية بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل والاضطرابات التي امتدت للضفة الغربية والبلدات العربية (الفلسطينية) داخل إسرائيل.

"نقطة تحول"

تقول الصحيفة إنه قبل 27 يوما من إطلاق الصاروخ الأول من غزة على البلدات الإسرائيلية هذا الأسبوع، دخلت مجموعة من ضباط الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى في القدس المحتلة، وقامت بدفع بعض الفلسطينيين الموجودين بالمسجد وقتها جانبا؛ لتشق طريقها عبر فناء المسجد الفسيح نحو أسلاك مكبرات الصوت التي تبث الآذان والصلاة من مآذن الأقصى الأربع وقامت بقطعها.
كان ذلك مساء اليوم الأول من شهر رمضان، الموافق 13 أبريل/نيسان الماضي، وصادف أيضا يوم ذكرى في إسرائيل يُكرم فيه القتلى الذي سقطوا من أجل الدولة العبرية، وكان الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين يلقي خطابا بتلك المناسبة عند حائط المبكى؛ وهو الموقع اليهودي المقدس الذي يقع أسفل المسجد الأقصى المبارك، وكان المسؤولون الإسرائيليون قلقين من أن يؤدي صوت صلاة التراويح المنبعث من مكبرات الصوت إلى التشويش على كلمة الرئيس، فقرروا إسكاتها.

ويعلق الشيخ عكرمة صبري مفتي القدس على ذلك الإجراء بالقول "كانت تلك نقطة التحول، فقد أدت أفعالهم تلك إلى تدهور الوضع".
ويضيف "دون أدنى شك، كان واضحا لنا أن الشرطة الإسرائيلية تريد تدنيس المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك".
وتقول الصحيفة إنه ربما كان بالإمكان نسيان تلك الحادثة بسرعة، لو أنها حدثت في عام مختلف، لكن شهر أبريل/نيسان الماضي كان مختلفا، حيث تضافرت عوامل عديدة بشكل مفاجئ وأسهمت في تضخم حادثة الإساءة ككرة ثلج لتتحول إلى مواجهة كبرى.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القوات الإسرائيلية اعتقلت شبانا فلسطينيين داخل المسجد الأقصى بالقدس بعد التراويح (وكالة الأناضول)


الشرارة

ويشير تقرير الصحيفة إلى أن التصعيد الذي حدث في الأقصى خلال شهر رمضان جاء في وقت كانت فيه حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تكافح من أجل البقاء في أعقاب الانتخابات الإسرائيلية، وكانت حماس تسعى لتوسيع دورها داخل المشهد الفلسطيني، فيما كان هناك جيل فلسطيني جديد يسعى للتأكيد على قيمه وأهدافه وهويته.
ويرى الرئيس السابق للبرلمان الإسرائيلي أفراهام بورغ أن التصعيد الذي أخذ الجميع على حين غرة كان نتيجة سنوات من الحصار والقيود التي فرضتها إسرائيل على قطاع غزة، وعقود من الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، وعقود أخرى من التمييز ضد العرب داخل إسرائيل.
ويقول بورغ "كل اليورانيوم المخصب كان جاهزا، لكنه كان يحتاج إلى شرارة تشعله، وقد كان المسجد الأقصى تلك الشرارة".

رفض واحتجاج

كانت هناك صحوة للمشاعر الوطنية والهوية العربية بين الشباب الفلسطيني استطاعت التعبير عن نفسها من خلال مقاومة سلسلة المداهمات الإسرائيلية للأقصى، والاحتجاج على محنة العائلات الفلسطينية في حي الشيخ جراح التي تواجه الطرد من بيوتها لإحلال إسرائيليين يهود محلها.وبعد حادث مكبر الصوت مباشرة عمدت الشرطة إلى إغلاق الساحة الواقعة خارج باب العامود، وهي أحد المداخل الرئيسية لمدينة القدس القديمة والتي اعتاد الشباب الفلسطيني التجمع فيها ليلا خلال شهر رمضان.
وتقول الصحيفة إن الشبان الفلسطينيين واجهوا قرار الإغلاق بالاحتجاج والرفض، وفيما كانت الشرطة ترى في تلك الاحتجاجات فوضى تجب السيطرة عليها، كان قرار الطرد من الساحة بالنسبة للعديد من الفلسطينيين إساءة خلفها مظالم أعمق بكثير.
ويعلق الفلسطيني ماجد القمري (27 عاما) -وهو جزار من القدس الشرقية- "لقد بدا كأنهم يحاولون القضاء على وجودنا في المدينة، شعرنا بالحاجة إلى الوقوف في وجوههم والتأكيد على أننا هنا".
وأمام إصرار الشبان الفلسطينيين، اضطرت السلطات الإسرائيلية في 25 أبريل /نيسان للرضوخ والسماح لهم بالتجمع خارج باب العامود، ولكن ذلك جاء بعد مجموعة من التطورات وسعت نطاق الأزمة.

مواجهة عسكرية

وسرعان ما تطورت الأحداث وتوسعت الاشتباكات التي كان بعضها مع يهود متطرفين اعتدوا على الفلسطينيين خلال مسيرة لهم في القدس، وما تلا ذلك من اقتحام للشرطة الإسرائيلية للمسجد الأقصى خلال العشر الأواخر من رمضان والاعتداء على المصلين المعتكفين داخله، وكلها أحداث قادت للمواجهة العسكرية التي تدور رحاها الآن.
وتشير نيويورك تايمز إلى أن ما عبر عنه الشيخ عكرمة صبري بتدهور للأوضاع نجم عن إسكات مكبرات الصوت وما تلاه من أحداث في الأقصى؛ كان أكثر تدميرا وأوسع نطاقا وأسرع مما يمكن تخيله.
فقد أدى إلى اندلاع أسوأ أعمال عنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين منذ سنوات عديدة، بحسب الصحيفة، ليس فقط لما انجر عنه من مواجهة عسكرية بين حماس وإسرائيل، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 145 شخصا في غزة و12 شخصا في إسرائيل حتى الآن، ولكنه أيضا تسبب في موجة من الاضطرابات والهجمات في المدن المختلطة التي يقطنها عرب ويهود في إسرائيل.
كما أثار ذلك التدهور الاحتجاجات بالضفة الغربية المحتلة أسفرت عن مقتل 11 فلسطينيا أول أمس الجمعة برصاص الجيش الإسرائيلي، وأدى لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، كما خرج الأردنيون في احتجاجات نحو الحدود مع إسرائيل تضامنا مع الشعب الفلسطيني.

المصدر : نيويورك تايمز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع