مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 21 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2417 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قــســــــم الـمـواضيـع العســـــــكــريــة العامة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


البترول للصين مقابل السلاح للعرب

قــســــــم الـمـواضيـع العســـــــكــريــة العامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 18-05-09, 04:15 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي البترول للصين مقابل السلاح للعرب



 

البترول للصين مقابل السلاح للعرب


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
FC-1البديل الصينى للمقاتلات الغربية

«النفط مقابل السلاح».. هذه هي المعادلة التي تعزز بها الصين علاقاتها مع دول النفط الخليجية العربية وإيران كهراوة سياسية تزيد من هامش مناورة دول المنطقة مع الغرب. وهذه المعادلة توفر ميزة لطرفيها؛ فالصين في حاجة متزايدة لنفط المنطقة حيث تستورد 40% من وارداتها النفطية من الشرق الأوسط، في حين تسعي الدول العربية لتنويع مصادر السلاح تدريجيا وإقامة علاقات تجعلها تفلت من الطوقين الأمريكي والغربي.


وذكرت دراسة حديثة لمعهد بروكينجز الأمريكي، أن الدول العربية السلطوية تسعي لتنويع علاقاتها الدولية عن طريق إقامة علاقات دبلوماسية وتجارية واستثمارية لإعطاء نفسها القدرة علي المناورة من الضغوط التي تمارسها الدول والمؤسسات الغربية من أجل الإصلاح السياسي والاقتصادي. وقالت الدراسة: إن هذه التغيرات أشد حضورا بين دول الخليج العربية حيث أوجد النفط دوافع استراتيجية لكل من المصدرين العرب والدول المستوردة غير الغربية (مثل الصين) لتعزيز العلاقات.

وأشارت إلي أن من أوائل الدول التي زارها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بعد تنصيبه ملكا هي الصين والهند وماليزيا. كما أن الرئيس الصيني "هو جينتاو" قام بعدة زيارات للمنطقة توقف فيها في دول الخليج واليمن وسلطنة عمان. كما زار مصر والجزائر وهي الدول التي تعتبرها الصين ذات أهمية خاصة لها لأنها وقفت بجوار الحكومة الشيوعية الصينية في محطات تاريخية مهمة.

وأصبحت السعودية أكبر دولة تصدر نفطا للصين.
ومنذ الثمانينيات تنشط الصين في بيع الأسلحة للسعودية. وفي العام 1988، صدرت الصين للمملكة ما يتراوح بين 40و50 صاروخا أرض- أرض من طراز "دي إف 3" التي يبلغ مداها 4000 كم علاوة علي عشر منصات متحركة لإطلاق الصواريخ.

وفي العام 2000، قال مراقبون لأوضاع التسلح في الشرق الأوسط: إن السعودية تأمل أن تساعدها الصين في تطوير هذه الصواريخ لتعزيز دقتها التصويبية.
وفي العام 2005، وصل حجم التجارة بين السعودية والصين إلي 16 مليار دولار منها 82ر3 مليار دولار صادرات صينية للمملكة.
وفي الوقت الراهن، تستورد الصين 9ر1 مليون برميل من النفط من السعودية يوميا.
وفي 2005، صدرت الصين للسعودية 22 مليون طن من البرميل تم استخدام معظمها كمخزون استراتيجي من جانب الصين. كما اشتركت الصين وباكستان في بيع مصر 80 طائرة تدريب من طراز "كيه 8" وباعتا لمصر تكنولوجيا إنتاج هذه الطائرة.

وأفادت أنباء أن السودان يسعي للحصول علي مقاتلات "إف سي1" من الصين. وسلطنة عمان هي خامس أكبر مصدر نفطي للصين. فقد صدرت عشرة ملايين طن من النفط الخام للصين في العام 2005 بنسبة 5ر8% من إجمالي واردات الصين في هذا العام.

والإمارات العربية المتحدة هي وجهة رئيسية للسلاح الصيني في منطقة الشرق الأوسط. والإمارات هي أول دولة تستعمل الصواريخ الصينية المضادة للدبابات من طراز "إتش جيه 8 إيه". وفي العام 2003، صدرت شركة نورينكو الصينية للإمارات مدافع من عيار 23 ملم لأغراض التجربة فقط. وفي العام 2005، صدرت الإمارات للصين 5ر2 مليون طن من النفط الخام وتمثل هذه الكمية 2% من إجمالي واردات الصين من النفط.

كما أن الصين كانت من أوائل الدول التي ساهمت في إعادة بناء الآلة العسكرية الكويتية بعد الغزو العراقي. ففي العام 2000، أبرمت بكين مع الكويت صفقة بيع 27 طقما من المدافع ذاتية الدفع عيار 155 مللم من طراز "بي إل زد 45". واستوردت الصين 6ر1 مليون طن من النفط من الكويت تمثل 3ر1% من إجمالي واردات الصين من النفط.

وفي العام 2005، صدر اليمن للصين 8ر6 مليون طن من النفط الخام تمثل 4ر5% من إجمالي واردات النفط الصينية. واليمن هو سادس أكبر مورد نفطي للصين. وفي السنوات الأخيرة، زادت القروض المالية الصينية لليمن وكذلك المساعدات الاقتصادية.

وفي العام 1989، اشتري اليمن ست مقاتلات صينية من طراز "جي 7". هذه الفورة في العلاقات بين دول الخليج العربية وبكين تتزامن مع إعلان مسئولي صناعة الطيران الصينية أن بلادهم تطرح في السوق الدولية مجموعة جديدة من المعدات العسكرية تتضمن قاذفات "إف بي سي2" وهي النسخة المعدلة من المقاتلة الصينية "جيه إتش 8 إيه". وتروج الصين الآن لبيع قاذفات "إل بي سي2" و"جيه 10 إيه" إلي إيران.

وتم طرح الأخيرة في السوق الدولية خلال العام الحالي لكن بمسمي "إف سي 1". كما تروج للجيل الجديد من الصواريخ المضادة للسفن"واي جيه 6-2" في أسواق الشرق الأوسط بما فيها إيران التي أصبحت مصدرا رئيسا للنفط الصيني وكذلك سوقا رئيسة لصادرات السلاح الصينية.

إيران لم تكتف بامتلاكها صواريخ صينية الصنع أرض ـ جو من طرازي "كيو دبليو1" و"إف إم 80"، بل تنتج عددا من الصواريخ داخل إيران. ويبدو أن إيران طورت صاروخ "كيو دبليو1" أو "الميثاق-1" إلي "الميثاق-2". ويبدو الهيكل الخارجي من الصاروخ الجديد مختلفا عن صواريخ "كيو بليو 2" المحمولة. وتطلق إيران اسم "الشهاب الثاقب" علي الصاروخ الصيني "إف إم80". وهذه هي المرة الأولي التي تصدر فيها الصين صواريخ أرض ـ جو لدولة أخري. وفي الربع الأول من 2006، استوردت الصين من إيران وحدها 377 ألف برميل من النفط يوميا. وبلغت جملة واردات الصين من إيران في العام 2005 أكثر من 14 مليون طن تمثل أكثر قليلا من 11% من واردات الصين السنوية.

وهذا التعاون العسكري الصلب بين البلدين ضمن مستوي مستقر من التبادل التجاري بين الصين وإيران يمتاز بحصانة كبيرة ضد التغيرات في الوضع علي الساحة الدولية. كما أن إيران وافقت علي أن تمد الصين بنحو ثلاثة ملايين طن من الغاز الطبيعي المسال خلال الـ 25 سنة المقبلة مما يرفع إجمالي صادراتها إلي 75 مليون طن. ووصل حجم التبادل التجاري السنوي بين الصين وإيران إلي سبعة مليارات دولار سنويا.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للصين, للعرب, مقابل, البترول, السلاح

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع