لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع عسكرية حساسة بعد أسبوع من هجوم إيران؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          حينما كشفت “إسرائيل” عن خسائرها الحقيقية بالصواريخ العراقية بعد 30 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          مقتل قائد الجيش الكيني و9 ضباط كبار بتحطم مروحية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          بولندا تعتقل "عميلا" لروسيا يشتبه بأنه تواصل مع أجهزة الاستخبارات الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الحرب التقليدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الحرب غير النظامية في العقيدة العسكرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          الحرب غير المتكافئة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          طائرات إيران المسيرة.. سلاح الضرورة الذي تحول إلى ورقة رابحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          الكيبوتسات.. رأس الحربة السابقة للصهيونية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          تقارير إسرائيلية وأميركية: إسرائيل هاجمت أهدافا في إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          ضابط أميركي كبير يحذر واشنطن من تحدي النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          إليك الطريقة المثلى لتمرين المشي المفيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          ألمانيا تستدعي السفير الروسي بعد توقيفها شخصين بتهمة التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الاتحاد الأوروبي يحذر من حرب إقليمية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


بوش وأوباما وترامب وبايدن.. كيف ساهم 4 رؤساء أميركيين في مأساة أفغانستان

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 03-09-21, 10:04 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بوش وأوباما وترامب وبايدن.. كيف ساهم 4 رؤساء أميركيين في مأساة أفغانستان



 

بوش وأوباما وترامب وبايدن.. كيف ساهم 4 رؤساء أميركيين في مأساة أفغانستان

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حرب أفغانستان بدأها بوش الابن (يمين) وسلمها لأوباما ثم ترامب وأنهاها بايدن (الفرنسية)


2/9/2021


واشنطن – كرر الرئيس جو بايدن، عدة مرات على مدى الأشهر الأربعة الماضية، أنه يرفض توريث الحرب في أفغانستان إلى رئيس خامس. ويؤمن بايدن بأنه لم يكن ينبغي لها أن تنتقل إليه بعد ما يقرب من 20 عاما على بدايتها.
وعلى مدار 20 عاما الماضية، ساهم كل رئيس أميركي، بداية بالجمهوري جورج بوش، والديمقراطي باراك أوباما، والجمهوري دونالد ترامب، وانتهاء بالديمقراطي بايدن، في حرب أفغانستان التي أدت لمقتل عشرات الآلاف من الأفغان والأميركيين، إضافة لإنفاق ما يزيد على تريليوني دولار على محاولات فاشلة لتحسين الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية، وانتهت المغامرة الأميركية بعودة حركة طالبان لتسيطر مرة أخرى على أفغانستان.

وستبقى الطريقة التي تعامل معها كل رئيس أميركي مع الشأن الأفغاني موضوعا يبحثه المؤرخون، وتعرض الجزيرة نت هنا باختصار رؤية كل رئيس منهم للحرب الأطول في التاريخ الأميركي.


بوش الابن.. حرب عالمية على الإرهاب

عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي خطط لها تنظيم القاعدة من داخل أفغانستان، تعهد الرئيس جورج بوش الابن بالقضاء على الإرهاب العالمي، ودعا حركة طالبان إلى تسليم قادة القاعدة المختبئين في أفغانستان، وعلى رأسهم أسامة بن لادن، ورفضت الحركة.
أذن الكونغرس بأغلبية كبيرة من الجمهوريين والديمقراطيين بملاحقة المسؤولين عن هجمات 11 سبتمبر، وأكد بوش في خطاب له أمام جلسة مشتركة للكونغرس بعد الهجمات بأن الصراع القادم سيكون بمثابة "حملة طويلة لا مثيل لها" لكنه لم يكن ليتوقع كم ستطول الحرب التي بدأت بغارات جوية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2001.
أطاحت القوات الأميركية بحكومة طالبان، ولاحقت بن لادن الذي كان مختبئا في جبال تورا بورا جنوب شرق العاصمة كابل، إلى أن تسلل بن لادن عبر الحدود إلى باكستان.
وبحلول مايو/أيار 2003، قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن القتال الرئيسي في أفغانستان قد انتهى، وبدأت واشنطن وحلفاؤها التوجه نحو إعادة بناء هذه البلاد وإقامة نظام سياسي ديمقراطي على النمط الغربي.
ومع تحول تركيز واشنطن نحو حرب العراق في مارس/آذار 2003، استنزفت الموارد العسكرية واتجهت أنظار البنتاغون بعيدا عن أفغانستان. وبدأت طالبان استعادة بعض المناطق الريفية بالجنوب. وعندما ترك بوش منصبه عام 2009، كان هناك أكثر من 30 ألف جندي أميركي في أفغانستان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أوباما لم يتمكن من الوفاء بعهده الانسحاب من أفغانستان رويترز)


أوباما.. تعهد بإنهاء الحرب لم يوف به

ورث أوباما حربي العراق وأفغانستان من بوش، لكنه كان عازما على الانسحاب من كليهما.
وطالب الرئيس من كبار جنرالاته معادلة للخروج من أفغانستان، وكان قرار زيادة أعداد القوات لتوجيه ضربة قاصمة لطالبان يمكن بعدها التفاوض على الخروج من منطلق القوة. وبعد تردد، أمر أوباما بنشر عشرات الآلاف من الجنود الآخرين في هذا البلد. وفي الوقت نفسه، التزم بجدول زمني سيبدأ بسحب القوات بحلول عام 2011.
وأصر أوباما على معايير لقياس التقدم المحرز في محاربة طالبان والقاعدة.
وقال في خطاب إعلان زيادة أعداد القوات إنها "ستساعد على تهيئة الظروف التي تسمح للولايات المتحدة بنقل المسؤولية إلى الأفغان". ووصل عدد القوات الأميركية هناك منتصف 2010 إلى أكثر من 100 ألف جندي، واستطاعت قوات خاصة تعقب وقتل بن لادن داخل مخبئه في باكستان. وبعد ذلك بوقت قصير، أعلن أوباما أنه سيبدأ سحب قواته بهدف تسليم المسؤوليات الأمنية إلى الأفغان بحلول عام 2014.

ثم أعلن أوباما عن انتهاء العمليات القتالية الكبرى في 31 ديسمبر/كانون الأول 2014، مع تحول المهام القتالية إلى مهام تدريب ومساعدة قوات الأمن الأفغانية، وفشلت محاولات للتفاوض مع طالبان، ومع اقتراب نهاية فترة حكمه الثانية، أيقن أوباما أن الوضع الأمني الهش لن يسمح بالانسحاب الكامل الذي كان يأمل فيه. وترك منصبه في وقت وصل فيه عدد القوات الأميركية إلى ما يقرب من 10 آلاف جندي.


ترامب.. أميركا أولا .. اتفاق مع طالبان

تعهد ترامب بإعادة قواته إلى البلاد، لكن الوفاء بوعده كان صعبا مع استمرار صعود طالبان، وظهور فرع لتنظيم الدولة الإسلامية هناك.
ومنذ اليوم الأول في الحكم، انقسم مستشارو ترامب بين فريق من العسكريين دعوا إلى استمرار الوجود بأفغانستان، وفريق من أنصار مبدأ "أميركا أولا" ممن عارضوا استمرار البقاء في هذا البلد.
نهاية المطاف، اعترف ترامب -في خطاب ألقاه في أغسطس/آب 2017- بأنه رغم أن نيته كانت سحب جميع القوات، فإن الظروف جعلت ذلك مستحيلا. وبعد ذلك بعام، كلف الرئيسُ السفيرَ زلماي خليل زاد بقيادة مفاوضات مع طالبان تهدف إلى إنهاء الحرب. واستبعدت المحادثات في معظمها الحكومة الأفغانية والرئيس أشرف غني.
وبعد عدة جولات من المفاوضات الطويلة، تم التوصل إلى اتفاق في 29 فبراير/شباط 2020 يحدد مسار الانسحاب الأميركي الكامل بحلول مايو/أيار 2021، مقابل ضمانات من طالبان بقطع العلاقات مع الجماعات الإرهابية، وعدم السماح بأن تُصبح أفغانستان ملاذا أمنا للإرهابيين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بايدن كرر أنه لم يكن أمامه إلا: الدفع بمزيد من القوات في حرب لا نهاية لها أو استكمال الانسحاب فاختار الأخير (الأوروبية)


بايدن.. الانسحاب مهما كانت التداعيات

آمن بايدن خلال السنوات الأخيرة، وبعد زيارات كثيرة إلى أفغانستان كعضو في مجلس الشيوخ، ونائب للرئيس لمدة 8 سنوات، أن لا مصلحة لبلاده من الوجود العسكري في أفغانستان بعد تحقيق أهدافها المتعلقة بالإرهاب، وأنه لا يمكن القيام بأي شيء لبناء هذا البلد في ديمقراطية مستقرة.
وخلال الأيام الأولى من حكمه، تلقى بايدن تقديرات من فريق الأمن القومي تؤكد أن سحب جميع القوات قد يؤدي إلى انهيار الحكومة الأفغانية نهاية المطاف، واستيلاء طالبان على السلطة.
بالوقت ذاته، ورث بايدن اتفاقا توصل إليه ترامب مع طالبان. وفي النهاية، أعلن الرئيس أن قواته المتبقية البالغ عددها 2500 جندي سوف تعود إلى الوطن بحلول 31 أغسطس/آب.
وعمل البنتاغون على سحب القوات بشكل سريع، وفي الثاني من يوليو/تموز، سلم مطار باغرام (رمز القوة العسكرية الأميركية) إلى القوات الحكومية، في الوقت ذاته استمرت طالبان في كسب المزيد من الولايات والمناطق على حساب الجيش الحكومي.
وفي 15 أغسطس/آب، عادت طالبان إلى السلطة في كابل بعد فرار الرئيس خارج البلاد، وهو انهيار قال بايدن بصراحة إنه حدث بسرعة أكبر بكثير مما كان يتوقعه. ورفضت الحركة أي تمديد للموعد النهائي لانسحاب قوات الولايات المتحدة التي بدأت وحلفاؤها مهمة سريعة لإجلاء مواطنيها، والمتعاونين الأفغان الذين ساعدوا خلال المجهود الحربي ويخشون الانتقام من قبل المسلحين.
وعقب فوضى عملية الإجلاء، مع تسابق آلاف الأفغان لمطار كابل رغبة في الفرار، سقط 13 أميركيا في تفجير انتحاري مثل آخر فصل في مقتل أميركيين بأفغانستان، في وقت كرر فيه بايدن أنه لم يكن أمامه إلا خياران: استكمال الانسحاب أو الدفع بمزيد من القوات في حرب لا نهاية لها، واختار الرئيس البديل الأول.

المصدر : الجزيرة نت - محمد المنشاوي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع