جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 49 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قــســــــم الـمـواضيـع العســـــــكــريــة العامة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


كيف تحطم الحروب النفس الإنسانية؟

قــســــــم الـمـواضيـع العســـــــكــريــة العامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 21-03-22, 06:00 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كيف تحطم الحروب النفس الإنسانية؟



 

كيف تحطم الحروب النفس الإنسانية؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

"خلال العدوان الإسرائيلي على غزة 2021، كنت أحاول النوم في أحيان كثيرة وأنا أكرر الشهادتين من شدة الخوف، وعندما أفتح عيني وأشاهد ضوء النهار أشكر الله أن أطفالي ما زالوا بخير، كنت أخشى خسارة بيتي خاصة بعد قصف قوات الاحتلال لبنايات سكنية كاملة، فهذا الاحتمال يعني أن كل ما بنيت في حياتي سيزول في لحظة وإلى الأبد، إن خوفنا من الحرب لم يكن شعورا فحسب، بل تحوَّل إلى مرض، كنا ضائعين بين خوفنا على أرواحنا وعلى عائلاتنا وعلى أحبتنا الذين ليسوا بالقرب، كنا نخاف أن تطول الحرب، وأكثر ما كان يرعبنا سكون الليل، فقد كانت الكوارث تتبعه دائما، وكلما زاد القصف زادت رغبتي في الموت، وتفضيلي ذلك على أن أكون بين الجرحى الذين سيكملون حياتهم مبتوري الأطراف".
(دعاء الهبيل، فلسطينية في غزة*)
تؤثر الحروب والنزاعات على حياة أكثر من بليونَيْ شخص حول العالم، ويُتوقع ازدياد هذا الرقم باستمرار حتى عام 2030. (1) لكن الإحصائيات المُحدَّثة قبل الوباء أشارت إلى أن ثلث سكان المنطقة العربية يعيشون في مناطق نزاع أو حروب، أي ما يعادل أكثر من 87 مليون شخص، ينضم إلى هذه الإحصائيات إعلان لمنظمة الأمم المتحدة للاجئين يؤكِّد أن ثلثي اللاجئين في العالم قَدِموا من دول عربية كالسودان وسوريا. (2)

تتجاوز آثار الحرب المدمِّرة ما تُركِّز عليه أضواء الإعلام من قتلى وجرحى، فآثار الحرب تنسف الصورة وتُدمِّر أي مشهد، وتُغيِّر حياة الأشخاص في مناطق الحروب إلى الأبد، وفي حين يعتقد البعض أن الحرب تنتهي بمجرد توقفها، وتقتصر في تأثيرها على المتضررين جسديا منها، تؤكِّد الأبحاث والإحصائيات والمسوح الدولية أن الحروب تؤثر على مستقبل الدول المتضررة لعقود مستقبلية طويلة، مما يعوق قدرتها على اللحاق بركب التنمية والتطور.

الحرب التي لا تنتهي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تعصف الحرب بقدرة القطاعات الصحية على مواجهة آثارها، فهي تستهدف البنى التحتية لهذه القطاعات، ومراكزها والعاملين فيها، مُخلِّفة دمارا يعوق وصول الأفراد إلى الرعاية الصحية، وخوفا يدفع الكوادر الطبية إلى الهرب حفاظا على أرواحهم، فتزداد نسبة انتشار الأوبئة وحتى الأمراض غير المُعدية، لكن الضرر على صحة المجتمع النفسية أكبر حجما وأكثر تدميرا. (3)

فبحسب إحصائيات البنك الدولي، فإن قرابة ربع سكان مناطق الحروب والنزاعات يصابون بواحدة من أبرز المشكلات النفسية كالاكتئاب والقلق واضطرابات الصدمة (4)، فمثلا يعاني أكثر من 60% من السكان في سوريا وأكثر من 54% من الأطفال في فلسطين من اضطرابات الصدمة، كما أن دولا مثل مصر والعراق ولبنان وليبيا واليمن ليست أفضل حالا. (5)

المُقلق هنا هو أن الأفراد الذين يعانون من مستوى حاد من تلك المشكلات النفسية مُعرَّضون لخطر الموت المبكر نتيجة لذلك، إضافة إلى فقدان المصابين بالمشكلات النفسية القدرة على الاستمتاع بحياتهم اليومية وأداء المهام المطلوبة منهم، وهذا يعني فقدانهم أياما من حياتهم تعوقهم فيها مشكلاتهم النفسية عن الاستفادة منها والتمتع بها. (6)

كيف نفهم مشاعرنا؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
"لم أعتقد لا أنا ولا حتى أصدقائي أن حربا بهذه الضخامة يمكن أن تحدث في القرن الحادي والعشرين، لقد بدا الأمر كما لو أن الكائنات الفضائية هاجمت كوكبنا، لم أرَ مطلقا هذا الرعب في بلدي، وقد بدأت اللحظات المرعبة بسماع أصوات الإنذارات الجوية، أما في 3 مارس/آذار فقد فقدت صديقتي، التي قُتلت خلال هروبها ووالدتها من "كييف"، إن هذه اللحظة من أسوأ لحظات حياتي".
(أناستازيا من أوكرانيا*)
يُعَدُّ القلق إحدى المشكلات النفسية الناجمة عن التعرُّض لأحداث الحروب والصراعات، ويُعرَّف بأنه شعور بالضيق الناتج عن الخوف من الخطر أو وقوع المصائب، يمكن أن يؤثر على سلامة الفرد الجسدية وقدرته على أداء مهامه اليومية المعتادة، وعادة ما يأتي مصحوبا بأعراض أخرى كآلام العضلات، ومشكلات النوم، وصعوبة التركيز، والشعور بالتعب بعد مجهود قليل، وسرعة الانفعال والغضب.

قد تتجاوز الأعراض ذلك لتشمل الهلع، فيتعرَّض الشخص لنوبات متكررة ومفاجئة من الخوف الشديد، ويرافق هذه النوبات شعور الشخص بعدم انتظام دقات القلب، والتعرق، وضيق التنفس، والرعشة، وغير ذلك من مشاعر ونوبات مرافقة للقلق أو ناتجة عنه. (7)

يُعَدُّ الاكتئاب إحدى مشكلات الحروب النفسية أيضا، وهو أشهر هذه المشكلات وأكثرها شيوعا بين المتضررين من الحروب، لكنه يتسبَّب في أعراض أكثر حِدَّة وصعوبة على التحمل، فهو يؤثر في شعور الفرد وطريقة تفكيره وحتى قدرته على أداء أنشطته اليومية كالنوم والأكل والعمل، ويستمر هذا التأثير السلبي لفترة تزيد على أسبوعين، وربما تمتد لسنوات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مع الاكتئاب، يستغرق الحزن فترة أطول، ويشعر الشخص بالقلق وفقدان الأمل والتشاؤم، تظهر أيضا أعراض أخرى كسرعة الانفعال، والشعور بالذنب أو انعدام القيمة أو العجز، وكذلك فقدان المتعة أو الاهتمام بالأنشطة والهوايات التي اعتاد الفرد التمتع بها، وصعوبة التركيز أو التذكر أو اتخاذ القرار، وتغير الوزن والشهية، والآلام الجسدية كالصداع وآلام العضلات ومشكلات الجهاز الهضمي، وقد يصل الأمر إلى التفكير بالموت أو محاولة الانتحار. (8)
"كنا نشعر بالكثير من الخوف والقلق خاصة خلال الليل، لقد كان الوضع مرعبا بالنسبة لي كأم، لأن وظيفتي هي حماية أطفالي، لكن للأسف فالأمر أكبر منا جميعا، كانت ترعبني فكرة أن يستيقظ أطفالي مذعورين بسبب صوت القصف والرصاص، وإذا كانت أصوات القصف قريبة أحاول أن أرفع صوت التلفاز كي لا ينتبهوا لما يحدث في الخارج، لقد كان شعورا مستمرا بالخوف ليلا ونهارا".
(هـ. م. من ليبيا*)
تتسبَّب الحروب أيضا في إصابة الأشخاص بالصدمة، أو ما يُعرف علميا بـ "اضطراب ما بعد الصدمة"، وهي مشكلة نفسية تظهر لدى الأشخاص الذين تعرَّضوا لحدث خطير أو مرعب أو صادم، وبينما يعتبر من الطبيعي أن يشعر شخص بالخوف خلال أو بعد موقف صادم، ويتمكَّن الجسم من التعامل مع الموقف وحماية صحة الشخص، فإن بعض الصدمات لدى بعض الأشخاص تكون أكبر من قدرة الجسم على التحمل والتكيف، وساعتها تظهر أعراض اضطرابات ما بعد الصدمة.

تشمل هذه الأعراض تجنُّب الشخص لبعض الأماكن أو الأشياء التي تُذكِّره بالحادثة التي سبَّبت له الصدمة، وتجنُّب التفكير أو حتى تذكُّر الحادثة، جنبا إلى جنب مع المعاناة من صعوبة التنفس، وموجات الغضب أو الانفعال، والمشاعر السلبية تجاه النفس والعالم. قد يشعر المصاب أيضا بالذنب أو يلوم نفسه على ما حصل خلال الحادثة، ويفقد اهتمامه بالأنشطة الممتعة التي اعتاد ممارستها، كما قد تهاجمه الكوابيس، ومشاعر الخوف، وحتى لقطات أو مشاهد من الحادثة. (9)

بالنسبة إلى الأطفال، فإن هناك قائمة أخرى من الأعراض مثل التبول اللا إرادي، وعدم القدرة على الكلام، والنسيان، والتشبُّث بأحد الوالدين أو أحد أفراد العائلة، وتكرار تمثيل الحادثة المخيفة خلال اللعب، أما المراهقون فيُظهِرون أعراضا مماثلة لأعراض الكبار، لكن قد يُظهِرون سلوكيات أخرى كإظهار عدم الاحترام لمَن حولهم، وممارسة سلوكيات تخريبية، وظهور أفكار انتقامية، ولوم أنفسهم المتكرر لعدم منع وقوع الإصابة أو حادثة الوفاة. (12)

هل يمكن أن نساعد أنفسنا؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قد نمر جميعا بواحد أو أكثر من الأعراض المصاحبة لمشكلات القلق أو الاكتئاب أو الصدمة، لكن مؤشر الخطر الرئيسي الذي يفرض علينا أن نتحرك لمساعدة أنفسنا ومَن حولنا هو استمرار الأعراض لفترة أطول وبصورة تؤثر على حياة الفرد اليومية، وعندها يجب التوجُّه لطلب المساعدة من المختصين في تقديم الرعاية النفسية والرعاية الجسدية، فالآلام الجسدية المصاحبة للمشكلات النفسية تتطلَّب أيضا تدخُّلا طبيا، خاصة آلام الصداع، وتسارع نبضات القلب، وآلام المعدة. (10)

يتفاوت تأثير هذه المشكلات النفسية على الأفراد، وتؤثر أكثر على الأشخاص الذين تعرَّضوا لها قبل الحرب، ومَن يتعرَّضون لأحداث صادمة بشكل متكرر، ومَن تعرَّضوا للصدمة في الطفولة، ومَن تعرَّضوا لإصابات جسدية ناتجة عن الحرب، ومَن يعانون من مشكلات جسدية مثل مشكلات الغدة الدرقية، وأمراض القلب، ومَن يتناولون أدوية بعينها.

لذا تتمثَّل الخطوة الأولى في طلب المساعدة من المختصين، الذين سيُقيِّمون الحالة ويُشخِّصون المشكلة ويقترحون خطة العلاج، التي قد تتضمَّن أنشطة وجلسات توعوية ومساعدة، وقد لا تتطلَّب تناول الأدوية إلا في حالات حرجة. لكن المشكلة أن طريق العلاج من الصدمات النفسية غالبا ما يكون شاقا ومزدحما بالعوائق. وفي هذا السياق، تتفق العديد من الأبحاث الأكاديمية على أن "الوصمة" هي العقبة الأولى أمام المتضررين نفسيا من الحروب في العالم العربي، وهي العائق الذي يمنعهم من طلب المساعدة أو حتى قبولها عند تقديمها لهم.

يمكن أن يظهر هذا النوع من "الوصم" في المجتمع العربي في أشكال عدة، مثلا: إظهار الخوف ممَّن يعانون مشكلات نفسية، ورفضهم أو نبذهم أو تجنُّبهم، والتمييز بينهم وبين أقرانهم، والتحقير من قدرهم، وفصلهم عن غيرهم، والنظر إليهم على أنهم أقل قيمة وقدرا في المجتمع، ويزداد شعور الخوف بالوصمة بين الفتيات، فمثلا إذا عرف المجتمع عن إصابة الفتاة بمشكلة نفسية فستقل فرصها في الزواج، وإذا كانت متزوجة ربما يتسبَّب ذلك في طلاقها أو نبذها من زوجها. (13)

نتيجة لذلك، يحاول كثيرون إخفاء ما يشعرون به من مشكلات نفسية، فيعانون من الأعراض دون أن يعرف عنهم أحد، ويرفضون التعامل مع المتخصصين أو قبول مساعدتهم. أما في حالة الأفراد الذين يرغبون بتلقي المساعدة أو يطلبونها، فإن انتشار سلوكيات الوصم في مجتمعاتهم يؤثر عليهم وعلى عائلاتهم، ويُعرِّضهم لخطر تدهور أوضاعهم النفسية، ويؤثر في ثقتهم بأنفسهم، ويتسبَّب في عزلتهم وابتعادهم عن المجتمع، وهو ما يحدث لعائلاتهم أيضا. (14)

تماما كما نسارع في تضميد جروح المصابين في الحروب، ينبغي إدراك خطر الضرر النفسي الذي تُسبِّبه الحروب لنا وللأفراد من حولنا، وأول خطوة ينبغي لنا المبادرة بها لمساعدتهم هي نشر الوعي بهذا الضرر وتشجيع المتضررين على طلب المساعدة، وتجنُّب النظر إليهم على أنهم أقل حظا أو مكانة من غيرهم من الأصحاء.
"علمت أن والدَيْ صديقتي اللذين كانا بمنزلة والديّ استشهدا خلال قصف استهدف السيارة التي كانا يستقلانها هربا نحو منزل ابنتهم الأكثر أمانا، شعرت بالصدمة ولم أقوَ على استيعاب ما حدث، حتى إنني حين أدعو لهما الآن لم أستوعب بعد أنهما رحلا بين الشهداء، وفي يوم آخر قرأت خبر استهداف منزل عائلة تحمل اسم عائلتي نفسه، وحاولت التواصل مع عائلتي ولم أستطع لمدة 3 دقائق، لقد كانت الدقائق الأثقل والأبطأ والأصعب في حياتي كلها، شعرت حينها بأن قلبي سيتوقف، وبمجرد أن سمعت صوت أحدهم يجيب اتصالاتي المتكررة خارت قوتي وانهرت بالبكاء، رغم أنني شهدت ثلاث حروب على غزة فإنني حين وقع العدوان الإسرائيلي في 2021 كنت خارجها ولم أشهد في تلك الحروب خوفا بقدر ما شهدته في غربتي وأنا بعيدة عن أهلي".
(آية الشوبكي، طالبة فلسطينية في تركيا*)
————————————————————-
المصادر

المصدر : الجزيرة نت -
هالة أبو لبدة

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع