مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 29 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2430 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 69 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كتاب : خريف الغضب

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-03-21, 06:43 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب : خريف الغضب



 

"خريف الغضب".. الكتاب الذي أحرق شخصية السادات


25 مارس 2021
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قدم الصحفي المصري الأشهر محمد حسنين هيكل كتابه "خريف الغضب"، بعد عامين من اغتيال الرئيس المصري محمد أنور السادات في حادثة المنصة عام 1981، وتحدث فيه عن فترة حكمه، والأسباب التي أدت إلى اغتياله، معتبرا أن عهد الرئيس السادات كان خطأ تاريخيا.
وقد أثير جدل واسع في الوسط المصري على ما قدمه هيكل في كتابه من معلومات عن حقبة السادات وعن الدوافع الحقيقية وراء كتابته لذلك الكتاب.
سلط برنامج "خارج النص" الضوء على أهم ما جاء في هذا الكتاب، وموجة الانتقادات التي طالته وطالت صاحبه، مستشهدا بآراء ثلة من أهل الاختصاص والنقاد.


خريف الغضب البريطاني.. إسقاطات سياسية

يعد كتاب "خريف الغضب" دراما تاريخية سجلت بداية ونهاية الرئيس أنور السادات، وقد بدأ هيكل كتابه من لحظة الاغتيال وذكر الزمان والمكان عائدا بالقارئ إلى الوراء، متناولا سيرة السادات الذاتية وعائلته وأصله مع ذكر للتفاصيل الشخصية في حياته.
أما الاسم "خريف الغضب" فهو مأخوذ من مصطلح في السياسة البريطانية، وهو اشتعال الغضب في بريطانيا عام 1977، مما أدى إلى سقوط حزب العمال ومجيء حزب المحافظين، فاستقى هيكل المصطلح ليوضح انهيار عهد السادات وظهور عهد آخر.
يقول هيكل: أتمنى أن يكون واضحا أن موضوع "خريف الغضب" كان – كما هو ظاهر من كل صفحة فيه- محاولة لشرح الأسباب التي أدت إلى اغتيال السادات الرئيس، وبالتالي فهو ليس سيرة لحياته ودوره السياسي.
صدر الكتاب في لندن عام 1983 وقد قام هيكل بترجمته بنفسه إلى العربية، لكن الكتاب منع من دخول مصر بأوامر شفوية، وقام هيكل برفع دعوى أمام القضاء الإداري بذلك.
كتب هيكل كتابه بالإنجليزية متوجها إلى الغرب، وكان غرضه من ذلك هدم الصورة المشرقة التي تبناها الغربيون وخاصة الأمريكيون عن الرئيس السادات. يقول المحاضر في العلوم السياسية أشرف شريف: كانت الصورة عن السادات أنه رجل عظيم وحقق إنجازات لمصر، وكان لديهم استنكار واستغراب كيف اغتيل من الشعب، وأن المصريين لم يغضبوا لذلك.
يقول هيكل: ولقد كان أصدق تعليق سمعته عند اغتياله أنه "مات حين مات" وفي الحقيقة فإنه بعد اغتياله مباشرة كان الجو العام في مصر يؤكد هذا القول، ولقد بدا على الجماهير المصرية بصفة عامة شعور بالهدوء أكثر من القلق حينما وصلت إليهم أنباء اغتياله.
وصلت أجزاء من الكتاب إلى مصر ونشرت من قبل المعارضة قبل صدور الطبعة المصرية، وأثيرت ضجة كبيرة وقتها وكانت الاعتراضات بأن هيكل تحدث عنه بعد موته، ولم يحترم موت الرجل، كما أن المؤلف كان عنصريا لتطرقه للون بشرة السادات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اتهم هيكل السادات بأن جذوره تعودة إلى عائلة الساداتي وليس السادات

لون السادات الذي رسم شخصيته.. عنصرية المؤلف

انقسم الكتاب لعدة محاور حاول هيكل من خلالها الوصول إلى تحليل الأحداث التي أوصلت السادات للاغتيال، وتتبع الكتاب سيرة الرئيس الذاتية وعائلته وحلل نشأته وكل مراحله العمرية، وقد رأى فيه المنتقدون تجنيا على السادات ونتاجا للعلاقة المتوترة التي جمعت الرجلين، وأن هيكل لم يكن نزيها في طرحه، وخلط ما هو شخصي بما هو عام.
يقول هيكل: من الصعب أن يتخيل أحد مكانا أقل ملائمة لمولد نجم لامع من المكان الذي ولد فيه أنور السادات يوم 25 ديسمبر/كانون أول سنة 1918، وعندما علا نجمه وزادت شهرته، أصبح السادات أكثر إحساسا بالهوة الواسعة التي تفصل بين جذوره الأولى وبين القوة والجاه الطارئين عليه، وإن بعد المسافة بين الحالتين كان تناقضا ضخما ومستعصيا تحكم فيه وسيطر على مشاعره سيطرة تامة.
لقد أورد هيكل في كتابه تفاصيل شخصية أثارت الضجة والهجوم عليه، وخاصة تلك المتعلقة بأن أصل السادات كان من عائلة خاضعة لأحكام الرقيق وأنه كان يعاني من عقدة اللون وتدني أصله.
ويرى الكاتب الصحفي سليمان جودة أن في كلام هيكل عن والدة السادات السيدة ست البرين ولون بشرتها وبشرته سخرية مقصودة وظاهرة، ولا يمكن أن يوضع هذا الكلام في سياق التحليل السياسي المقبول، ويرد جودة على قول هيكل إن جدة السادات كانت تنتمي لأصول نوبية من السودان، وعندما كان يعمل جده هناك تزوجها وأتى بها إلى مصر؛ قائلا: وهذا الكلام لا أساس له من الصحة.
يقول هيكل في كتابه: كان يقضي معظم وقته في الغرفة التي تسكنها أمه وبقية إخوته منكمشا على نفسه في ركن مظلم من الأركان، وكانت حقائق الحياة من حوله كئيبة، وهكذا بدأ يتراجع إلى داخل نفسه، ولم يكن أمامه مهرب مما هو فيه إلا أن يخلق لنفسه عوالم من الخيال يهرب إليها.
يقول الكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل: كلام هيكل عن هذا الموضوع مرتكز على شهادة "هيرمن إيلتس" سفير الولايات المتحدة الذي رتب زيارة السادات الأولى لواشنطن، حيث ذكر "هيرمن" بالواشنطن بوست أنه وهو يحضر للزيارة فاجأته زوجة السادات جيهان بخوف وقلق، وقالت إن السادات يخشى في زيارته إلى أميركا أن يؤثر لونه في طريقة استقبال الأمريكيين له.
كما يحلل هيكل في الكتاب أن بؤس الحياة التي عاشها السادات في طفولته أوصلته للتخيل، ومن هنا جاءت فكرة الممثل في شخصيته لكي تكون جسرا بين الواقع والخيال، وأراد بذلك أن يصدر للقارئ أن فكرة صفة الممثل غالبة على فكرة السياسي. يقول هيكل: إن السادات الهارب أصبح السادات الحالم، والسادات الحالم تحول إلى السادات الممثل، وفي معظم حياته كان السادات يمثل دورا في كل مرحلة.
وقد ادعى محمد حسنين هيكل أن السادات غير نسبه وزوّر اسم عائلته، وأن اسمه الحقيقي هو محمد محمد الساداتي وليس السادات، وأثبت ذلك بشهادة دامغة، وقد أرفق في الكتاب صورة عن بيانات التحاقه بالكلية العسكرية.
وتعتبر الدكتورة هدى زكريا أن فرق الياء طبقي هنا حيث أن السادات وبإلغاء الياء أصبح منتسبا للشيخ السادات وهم السادة في الطرق الصوفية، بينما الساداتي هم التابعون والخدم لأسرة الشيخ السادات.

لقد قدم هيكل في كتابه تحليلا نفسيا سياسيا معتبرا قرارات السادات الخاطئة قرارات فردية تتحكم فيها طبيعة نفسيته متأثرا بنشأته وتربيته وعقده.
وترى الدكتورة هدى زكريا أن ما قدمه هيكل في كتابه من سرد للتفاصيل يفسر ما يمر به المصريون اليوم الذين لا يزالون يدفعون ثمنا باهظا له.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يذكر هيكل أن زمن السادات كان بمثابة عصر النهب الثاني لمصر، غير أن هيكل لم يتعرض لحسني مبارك مع أنه كان اليد اليمنى للسادات آنذاك
عصر النهب الثاني..



خدعة الانفتاح الاقتصادي

في كتابه يتهم هيكل الرئيس السادات بأنه مؤسس منظومة الفساد والنهب العام في مصر، محللا انحرافات السادات عن القومية وفساده المالي الإداري واصفا عصره بعصر النهب الثاني.
يقول هيكل: إن القاهرة في تلك الأيام أصبحت طريقا مفتوحا للوسطاء والسماسرة من رجال أوروبا وأمريكا واليابان والكثيرين من العرب، وخاصة اللبنانيين، وكانت مواكبهم بحللهم الأنيقة وأحذيتهم اللامعة تنتقل ما بين الفنادق الفاخرة ودور الوزارات وأروقة الحكم. وهناك كانت الصفقات تعقد والمنافع يجري تبادلها.
ذكر هيكل أن الانفتاح الاقتصادي في زمن السادات كان بمثابة النهب الثاني لمصر. ويعتقد سليمان جودة أن الانفتاح كان لا يزال بحاجة إلى عقد أو اثنين من الزمان للحكم عليه أو معه، وترى الدكتورة هدى زكريا أن هيكل لم يفترِ على السادات بل هذا ما كان يحدث بالفعل، وأخذ مصر إلى الهاوية.
لم يذكر هيكل ذلك في كتابه صراحة إلا أنه لمح إليه، وأن السادات خلق مناخا سمح بالفساد. يقول هيكل: وفي السنة الأولى من رئاسته وحينما بدا أن الأمور قد استتبت له، دعا الرئيس السادات معظم أفراد عائلته -إخوته وأخواته وكثيرين من الأقارب والأصهار- ليقول لهم أنه لا يعترض على اشتغال أي أحد منهم بالأعمال التجارية، لكن ما سوف يعترض عليه هو (أن تفوح لأحد رائحة). ففي هذه الحالة سوف يتعامل بقسوة مع أي واحد منهم ينكشف جرمه.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كارتر والسادات بعد توقيع صفقة طائرات البوينغ التي يعتبرها هيكل صفقة فساد
واقعة بوينغ..


صفقة شخصية تحت يدي هيكل

يسرد هيكل بعض الوقائع مدللا بذلك على فساد الرئيس مثل (واقعة البوينغ) التي كان هيكل طرفا فيها وهي صفقة شراء طائرات تعثرت بسبب السعر، لكن هيكل تفاجأ أنها تمت كما أراد موقعوها من الخارج.
يقول هيكل: ما لبث صحفي بارز في جريدة الواشنطن بوست وهو "جيم هوغلاند"، أن نشر خبرا بإمضائه يشير إلى قصة توقيع اتفاق البوينغ، ثم يكشف أن هناك مبالغ أودعت بواسطة الشركة في حسابين سريين في سويسرا، أحدهما وضع فيه مبلغ ثمانية مليون دولار، والآخر وضعت فيه 650 ألف دولار.
يقول أشرف الشريف: خصوم هيكل يتهمونه بالكذب، لكنه لا يكذب وإنما لا يقول كل الحقيقة، فهو لم يذكر دور حسني مبارك في الصفقات بصفته نائب الرئيس في ذلك الوقت، ويفسر شريف ذلك، فإما أن هيكل كان خائفا، أو أنه يريد أن يكسب خطوة باتجاه الرئيس الجديد، وهو حسني مبارك.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هيكل يعتبر أن السادات حاول زرع الفتنة بين المسلمين والمسيحيين

الرئيس المؤمن.. لعبة السادات مع الإسلاميين والبابا شنودة


حلل هيكل في كتابه الرئيس السادات بوصفه بـ"الرئيس المؤمن" متهما السادات باستغلال موقعه لتوظيف الإسلاميين على حساب اليسار ومعاداته لرأس الكنيسة البابا شنودة الثاني، فقد كان البابا رافضا التطبيع مع إسرائيل وكامب ديفيد والذهاب إلى كنيسة القيامة في القدس.
وكان اتهامه واضحا بذلك وهو تخلي السادات عن الثوابت الإستراتيجية لمصر لصالح المراهنات المقامرة والاعتبارات التكتيكية ونوازعه الشخصية.
ويرى سليمان جودة أن السادات كان ينطلق من نقطة إعطاء كل شخص حجمه الطبيعي في المجتمع، وأن النظام المصري قائم على النظام الكربراتي، وهو تقسيم المجتمع لشلل ومجموعات، وكل مجموعة تمثل طائفة لها رئيس يتفاوض مع الحكومة بمكاسب متبادلة، في ذلك الوقت رفض البابا شنودة أن يكون المسيحيون هم خونة العرب، وهنا يتهم السادات بالخيانة.
واعتبر هيكل أن السادات حاول زرع الفتنة بين المسلمين والمسيحيين، ويرى منتقدوه أنه حق أريد به باطل، لأن هيكل أراد الثأر من الرئيس بسبب قرار الاعتقال الذي أصدر بحقه في 1981 قبل ثلاثة أسابيع من حادثة الاغتيال.
بقي الخلاف على الكتاب قائما، فكان البعض يراه تصفية لحسابات شخصية بين هيكل والسادات أراد به هيكل شيطنة دور السادات، وأنه هو من ابتدع الإسلام السياسي والاقتصاد الريعي، وهو غير صحيح من حيث البناء التاريخي، وآخرون يرون فيه وثيقة تاريخية وشهادة على العصر.


المصدر : الجزيرة الوثائقية

 

 


 

الملفات المرفقة

: خريف الغضب_89990_Foulabook.com_.pdf‏
: 8.37 ميجابايت
: pdf
: 23
: اضغط هنا

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 26-03-21, 06:47 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع