مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 35 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2435 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 70 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


إيكونوميست: صداقة الصين مع روسيا لها حدود وبكين تسعى لتعزيز قوتها وليس قوة موسكو

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 17-03-22, 08:04 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إيكونوميست: صداقة الصين مع روسيا لها حدود وبكين تسعى لتعزيز قوتها وليس قوة موسكو



 

إيكونوميست: صداقة الصين مع روسيا لها حدود وبكين تسعى لتعزيز قوتها وليس قوة موسكو

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رغم التصريحات المعلنة، علاقات الصين وروسيا محدودة (الجزيرة)



17/3/2022

نشرت مجلة إيكونوميست البريطانية (The Economist) تقريرا مطولا عن موقف الصين من حرب أوكرانيا ينتهي إلى أن صداقة الصين مع روسيا لها حدود ويبيّن المصالح الصينية التي تجعلها تقترب أو تبتعد من روسيا أو أميركا وأوروبا.
وقالت إن الصين تحب أن تقدم نفسها على أنها عملاق محب للسلام يعارض التوغلات الأجنبية. ولا تزال تحافظ على موقف "الحياد الزائف" المؤيد لروسيا في حربها ضد أوكرانيا، وتتذمر حول الحاجة إلى السلام بينما تردد صدى حجج الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه يدافع عن روسيا ضد أميركا وحلفها الساعي لتوسيع الناتو.

وأشارت إلى أن الحكومات الغربية تخشى الآن من أن الصين ربما قررت "الجلوس ومشاهدة الكارثة"، وأن هذه الحكومات ترى أن الصين تتوقع أن تسود القوة الغاشمة الروسية في غضون أسابيع، وبمجرد أن يتجنب بوتين الإذلال، ربما عن طريق الاستيلاء على العاصمة الأوكرانية، كييف، يمكن أن يصبح القادة الصينيون أكثر حزما بشأن الحاجة إلى وقف إطلاق النار، وبعد ذلك قد يعرضون إعادة بناء المدن المحطمة في أوكرانيا، على أمل أن يجبر الثقل الاقتصادي للصين الدول الأخرى على نسيان أسابيع من لامبالاة بكين تجاه الجرائم الروسية.


يجمعهما العداء للغرب

وقالت إن لدى الصين سببا وجيها لرغبتها في التوصل إلى نتيجة ترضي بوتين، لأن الإذلال الذي يتعرض له الزعيم الروسي، أو الأسوأ من ذلك، الإطاحة به، من شأنه أن يترك رئيس الصين شي جين بينغ مكشوفا، مشيرة إلى أن الزعيمين وقعا بيانا مشتركا قبل أقل من شهر من الغزو، نص على أن "الصداقة بين الدولتين ليس لها حدود"، وعلى معارضتهما لأي توسع إضافي لحلف الناتو ولبناء تحالف أميركي في آسيا، ووصفا نظاميهما السياسيين بأنها "ديمقراطية حقيقية" وصورا الجهود المبذولة للترويج للنسخة الغربية من الديمقراطية على أنها تهديد "خطير" للسلام العالمي.
ومضى التقرير يقول إنه وبغض النظر عن كيفية تطور الحرب، ستتعامل بكين في علاقتها مع موسكو كوسيلة لتعزيز القوة الصينية، وليس قوة روسيا، وإن رؤساء الشركات المملوكة للدولة في الصين يراقبون الحرب بقلق، فالعديد من هذه الشركات لديها أعمال تجارية كبيرة ليس في روسيا فقط ولكن أيضا بأوكرانيا.
وأشارت إيكونوميست إلى أن روسيا أبرمت في فبراير/شباط الماضي صفقة لبيع النفط والغاز للصين قيمتها 118 مليار دولار على مدى سنوات عديدة، وأن بكين تستنكر العقوبات الغربية على روسيا، لكن علاقاتها الاقتصادية مع موسكو ستصبح مقيدة بشكل متزايد. وبالنسبة لمعظم المنتجات الروسية الأخرى، فإن الطلب الصيني ضئيل.
كما أشارت إلى أن أوروبا وأميركا باعت بضائع بقيمة 490 مليار دولار للصين العام الماضي، أي 6 أضعاف ما تبيعه روسيا للصين.

أسلحة روسيا تجذب الصين

وقالت إن الأسلحة هي المنتجات الروسية الوحيدة التي تتمتع بجاذبية قوية في الصين. فبعد انهيار الاتحاد السوفياتي، رأت روسيا التي تعاني من ضائقة مالية فائدة في الحفاظ على علاقات وثيقة مع الصين. وبدأت في بيع أسلحة فائضة قيمتها عشرات المليارات من الدولارات لخصمها السابق في الحرب الباردة (الصين)، بما في ذلك الطائرات والغواصات والمروحيات والمدمرات والصواريخ.
وانخفضت هذه المبيعات بشكل حاد بعد عام 2006، ويرجع ذلك جزئيا إلى اعتراض روسيا على الاستنساخ الصيني الصارخ للمنتجات الروسية، ومن ناحية أخرى لأن الصين أرادت المزيد من الأسلحة الحديثة التي لم يكن الكرملين مستعدا لبيعها. لكن روسيا ابتلعت ممانعتها عندما فرض الغرب عقوبات على روسيا لمعاقبتها على الاستيلاء على شبه جزيرة القرم في عام 2014، ووافقت على بيع معدات عالية الجودة للصين، بما في ذلك أنظمة الصواريخ والمقاتلات، بشرط أن تشتري الصين بكميات كبيرة للسماح لروسيا بالحصول على ربح لائق قبل نسخ التكنولوجيا لا محالة.
قد تطالب الصين، وفقا لإيكونوميست، الآن بنقل أسرع للمعدات الروسية المتقدمة، وخاصة تكنولوجيا الغواصات والدفاع الجوي. وقد تستغل محنة روسيا الاقتصادية للضغط على الكرملين لحجب مثل هذه الأسلحة عن الهند وفيتنام. وكلا البلدين متنافسان مع الصين، لكن هذا لم يمنع روسيا حتى الآن من بيع الأسلحة لهما.


النفط وتكنولوجيا الطيران

وروسيا حاليا بحاجة ماسة لتكنولوجيا الطيران، لكن آمالها في أن تساعدها الصين، التي تعتمد صناعة طيرانها بشكل كامل تقريبا على التكنولوجيا الأميركية، تبددت في العاشر من الشهر الجاري عندما أخبر مسؤول طيران روسي وسائل الإعلام المحلية أن الشركات الصينية ترفض الآن بيع أجزاء الطائرات إلى البلاد. وتم فصل مسؤول الطيران منذ ذلك الحين بسبب تصريحه هذا.
وقد تأمل روسيا في مشاركة صينية أكبر في صناعة النفط بعد قرار شركتي النفط الغربيتين "شل" و"بي بي" بالانسحاب بسبب الغزو، لكن الإيكونوميست تنسب إلى خبراء قولهم إن الشركات الصينية ستجلب دعما ماليا قويا، لكنها لن تكون قادرة على مضاهاة الخبرة التكنولوجية للشركات الغربية.
وكانت وسائل الإعلام الحكومية في الصين روّجت لمغادرة الشركات الغربية متعددة الجنسيات روسيا كفرصة تجارية للشركات الصينية، التي بدأت تبحث في عمليات استحواذ محتملة في روسيا مع انخفاض أسعار الأصول الروسية، مشيرة إلى أن البنوك الصينية بإمكانها تعزيز تمويل التجارة المقومة باليوان مع روسيا، لكن الشركات الصينية تدرك المخاطر التي تتعرض لها سمعتها في الأسواق الأخرى الأكثر أهمية في حالة تكدسها في روسيا، كما يخشى المقرضون الصينيون من التعرض للعقوبات.

جبهة إستراتيجية جديدة لعلاقات البلدين

وقد تضطر روسيا لمنح مزيد من الحرية للصين في القطب الشمالي، إذ تنظر الصين إلى تلك المنطقة باعتبارها جبهة إستراتيجية جديدة، وتريد الوصول إلى مواردها الطبيعية، بما في ذلك مناطق الصيد، وترغب في مد الكابلات الرقمية عبرها لربط آسيا وأوروبا. وقد تكون هناك فرص للشركات الصينية لبناء موانئ على طول السواحل الشمالية لروسيا، حيث يفتح تغير المناخ ممرات شحن جديدة. ومن المتوقع أن "تكون روسيا الضعيفة أكثر مرونة".
ويضيف التقرير أن الصين ستحتفظ بعلاقات عسكرية وثيقة مع روسيا، الأمر الذي يثير استياء بعض دول الناتو. وكانت المناورة التي شارك فيها نحو 10 آلاف جندي روسي وصيني في شمال غرب الصين العام الماضي هي الأولى التي تضم مركز قيادة وتحكما مشتركا وقوات روسية تستخدم أسلحة صينية.
ولكن مع تحول ميزان القوى أكثر من أي وقت مضى لصالح الصين، يتوقع العديد من المحللين أن تصبح التبادلات العسكرية متوافقة بشكل متزايد مع احتياجات الصين. وتشعر أميركا وحلفاؤها بالقلق من أن تساعد روسيا الصين على تحديث وتوسيع ترسانتها النووية، وبناء نظام إنذار مبكر مشترك يغطي كلا البلدين.


تأثير التاريخ على علاقاتهما

ومع ذلك، لا تزال روسيا والصين بعيدتين عن إنشاء نوع من التشغيل العسكري بينهما مثل الذي بنته أميركا وحلفاؤها على مدى عقود، لأن أنظمة أسلحتهما غير متوافقة على نطاق واسع. وتشكل الاختلافات اللغوية عقبة أيضا -قلة من كلا الجانبين يتحدثون الصينية والروسية- كما أنهما ليست لديهما معاهدة دفاع مشترك.
وذكر التقرير أن روسيا تدعم موقف الصين بشأن تايوان، لكنها ربما تغض النظر إذا بدأت هجوما على الجزيرة، وأن البلدين لا يريدان التورط في صراعات الآخر. كما أنهما ليسا جاهزين من الناحية العملية لأكثر من مهمة مشتركة لمكافحة الإرهاب أو مهمة إنسانية أو إجلاء.
ومع تساقط الصواريخ على المدن الأوكرانية، عمل الدبلوماسيون الصينيون على إدارة الجوانب الصعبة لنهج الانتظار والترقب في حرب بوتين.
وتختم إيكونوميست تقريرها بالقول قد تكون الوحشية الروسية محرجة بالنسبة للصين، لكن النهاية المهينة لغزو بوتين لن تجد الترحيب إذا كانت تبرئ أميركا والغرب.

المصدر : إيكونوميست



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع