جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 49 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الملكة ماري أنطوانيت زوجة الملك الفرنسي لويس السادس عشر

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 28-10-22, 09:39 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الملكة ماري أنطوانيت زوجة الملك الفرنسي لويس السادس عشر



 

الملكة ماري أنطوانيت زوجة الملك الفرنسي لويس السادس عشر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ماري أنطوانيت عرفت بشغفها بالملاهي والفنون وبالبذخ والإسراف (غيتي)


ماري أنطوانيت، ملكة فرنسية تنتمي لعائلة نمساوية، ولدت في فيينا يوم 2 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1755، وتزوجت عام 1770 الدوق دي بيري، ولي عهد فرنسا، الذي أصبح عام 1774 الملك لويس السادس عشر، فأصبحت آخر ملكة لفرنسا، وفي عام 1793 أعدمها الثوار الفرنسيون بالمقصلة.
أطلقت عليها عدة ألقاب في فترة حكمها مثل "ملكة الفقر والأناقة" و"أجمل جميلات القرن الـ18″، و"سيدة العجز الاقتصادي"، وتعد من بين الشخصيات الأكثر اعتبارا ورمزية في تاريخ قصر فرساي.

النشأة والتكوين العلمي

ولدت ماري أنطوانيت في فيينا يوم 2 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1755، وهي الابنة ما قبل الأخيرة من الأبناء الـ16 للملكة ماريا تيريزا والإمبراطور فرانسوا الأول، دوق اللورين.
عندما تم تعميد ماريا أطلق عليها في العائلة وفي البلاط اسم أنطوين، ورغم القيود الشديدة داخل البلاط الملكي فقد قضت طفولة سعيدة، وأشرفت على تنشئتها مربية متساهلة منحتها دلالا زائدا، فأبدت منذ طفولتها عزوفا ظاهرا عن العلوم بجميع أنواعها وولعا شديدا باللعب والفنون الترفيهية كالرقص والموسيقى والمسرح.
اتسمت ماري منذ صغرها بالجمال والنعومة وتميز طبعها بالعناد والإصرار. وبينما نالت من مربيتها كل ما ترغب به، كانت تخشى والدتها المعروفة بشدتها وحزمها، وكانت تميل إلى والدها الذي أحدثت وفاته أثرا عميقا في نفسها وهي في سن العاشرة من عمرها.

لما بلغت ماري سن الـ12 من عمرها، لم تكن تحسن القراءة ولا تتحدث الفرنسية ولا الألمانية بشكل سليم، بينما كانت تتقن اللغة الإيطالية.


زواج مصالح سياسية

كانت الحرب آنذاك قائمة بين النمسا وفرنسا، فتم الاتفاق بين الدولتين على تزويج لويس السادس عشر وعمره 15 عاما، من ماري أنطوانيت وهي في الرابعة عشرة من عمرها، حتى يتم إنهاء الحرب، وتبدأ علاقات جديدة بين بلديهما ضد إنجلترا.كان هذا الزواج من تدبير السيد إتيان فرانسوا، دوك دي شوازول، وكاتب الدولة في الشؤون الخارجية، الذي يعتبر واحدًا من المهندسين الرئيسيين للمصالحة الفرنسية النمساوية.
عام 1770 تم تسليم العروس في قاعة تتوسط جناحا تم بناؤه في إحدى جزر الراين المهجورة ما بين فرنسا وألمانيا، وكان يعني ذلك انفصالها عن كل ما يربطها بالبيت النمساوي أشخاصا وأشياء.
وحسب العرف، لا يصحبها أحد إلى ما وراء خط الحدود، وعلى العروس أن تنزع عنها كل شيء مصدره بلادها، ومنذ تلك اللحظة التي تغدو فيها زوجة لولي العهد الفرنسي، يتوجب عليها ارتداء المنسوجات الفرنسية فقط.
جرى الاحتفال بعقد قران لويس على ماري في 16 مايو/أيار 1770 في قصر فرساي بكنيسة لويس الرابع عشر، وهكذا غدت الأميرة النمساوية وريثة العرش الفرنسي.
أثار هذا الزواج بعض التردد والممانعة وسط الرأي العام الفرنسي الذي ظل يحتفظ في ذاكرته بذكريات سيئة عن الصراعات الطويلة مع النمسا.عانت ماري بداية، من إهمال زوجها لها وصرامة التقاليد الملكية الفرنسية ورسميات لم تألفها في بلدها، والتي تناقضت مع طبيعتها اللاهية، وكانت شكليات البروتوكول قد حرمتها من بضع سنين حقيقية من حياة الطفولة، فكل ما كانت تشتهيه متناقض مع وضعها كزوجة للملك، لذلك عانت صعوبات في التأقلم مع الطقوس والعادات الفرنسية.


أبناء ماري أنطوانيت

وبعد 8 سنوات من الزواج، أنجبت ماري ابنتها الأولى ماري تيريز شارلوت في ديسمبر/كانون الأول عام 1778، وفي أكتوبر/تشرين الأول عام 1781 أنجبت ابنها لويس جوزيف، وفي مارس/آذار 1785 أنجبت لويس شارل، الذي عين وليا للعهد إثر وفاة شقيقه الأكبر عام 1789، وأنجبت آخر بناتها صوفي بياتريس التي توفيت بعد أشهر قليلة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بورتريه لماري أنطوانيت بمتحف القصر الوطني بفرنسا (غيتي)

ملكة الترف والأناقة

بعد وفاة الملك لويس الخامس عشر في 10 مايو/أيار عام 1774، تربع لويس السادس عشر على العرش وكان في العشرين من عمره، بينما أصبحت ماري ملكة على فرنسا وهي في عمر الـ19.
كان الفرنسيون قد عقدوا آمالا كبرى على الملكين ماري وزوجها، مع نهاية عهد لويس الخامس عشر، الذي خلف خبر وفاته، ارتياحا كبيرا بين العامة.
بعد توليها العرش تمردت الملكة الصغيرة، على التنبيهات والنصائح بالاعتدال، وأبعدت مربيتها الصلبة (الكونتيس دي نوايل)، ولم تتردد في عزل وزراء فرنسا الذين هددت ملذاتها قراراتهم بخفض النفقات الملكية.
وطبقا للمؤرخ كيمبرلي كريسمان كامبل، والذي يحكي عن فترة الحكم قبل ماري أنطوانيت قائلا: "كانت خليلات الملوك هن زعيمات الموضة، إذ كان يتوفر لديهن المال والمكانة بلا مساءلة"، أما الملكات، فكان يتوقع منهن أن "يتألقن في ملابسهن، لكن وفق طريقة تقليدية ومحترمة، كما أنهن كن مسؤولات تقنيا عن الخزانة الملكية، ويتوقع منهن على الأقل أن ينفقن المال بانضباط".

لكن الملكة ماري لم يكن ينطبق عليها أي من هذا، فمنذ أيامها الأولى في قصرها الملكي كانت شغوفة بمواكبة أحدث صيحات الموضة، ووضع تصميمات جديدة، وكانت تطلب فستانًا لكل يوم تقريبا في السنة، وتستقبل مصممة الملابس روز بيرتان في القصر، دون مراعاة بروتوكول وظيفتها كملكة، وأثارت ماري حفيظة والدتها كثيرًا بهذه الأمور.
يذكر ويل باشور في كتابه "رأس ماري أنطوانيت"، أن مصفف الشعر الملكي صار من خاصة الملكة المقربين منها، بينما كان يصفف شعرها الذي اعتادت رفعه في الهواء 4 أقدام تقريبا، وزينه بالريش والحلي، بل وزينه ذات مرة بنموذج لسفينة حربية فرنسية.
كما أن الملكة -المولعة بالترفيه وبالفنون- كانت تندمج بحماس في الحفلات الراقصة التي كانت تقيمها داخل القصر، ونسب إليها إقامة علاقات عاطفية خاصة، أشهرها مع الكونت السويدي أكسل فون فيرسن، والذي كان أحد المدبرين عام 1791 لعملية الهروب الفاشلة للزوجين الملكيين اللذين قبض عليهما في منطقة فارين.
كانت الملكة تعقد الاجتماعات في شقتها، حيث كانت تبدي ميلا شديدا للعبة البلياردو، وألعاب الورق بإفراط، وكثيرًا ما كانت تخسر فيها مبالغ كبيرة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ماري أنطوانيت زوجة الملك لويس السادس عشر ملك فرنسا (غيتي)


وكانت تخص العديد من الفنانين بالحظوة، مثل الرسامة إليزابيث فيجي لوبران، التي أنجزت حوالي 30 رسمًا للملكة، والتي تدين لها بنجاحها في مشوارها الفني.
ساءت سمعة الملكة وتدنت شعبيتها بسبب جشع محيطها من عائلة النبلاء الـ"بولينياك"، الذين كانت تقضي معظم وقتها معهم داخل صالونها الداخلي الواقع وراء شقتها، والتي عملت على تمديدها إلى الدور العلوي، أو داخل الجناح الأصغر الذي أهداه لها زوجها بعد تتويجه ملكا.
وغيرت في مباني إقاماتها، والحدائق التي شَيّدت وسطها مباني أنيقة ومسرحا، كما أمرت ببناء ريف مصغر على امتداد القصر محاولة أن تجد فيه ما عاشته في طفولتها من بساطة ولهو.وبالمقابل، كان الشعب يعاني من الفقر والحاجة، والدولة والكنيسة لا هَم لهما سوى زيادة الضرائب، في حين كان الناس يتمنون الحصول على الخبز فقط، وعند إخبارها بأن الناس ليس لديهم خبز، قالت بقسوة: "دعهم يأكلون الكعك!"، كما ينسب إليها.
وتحت تأثير والدتها سعت الملكة أن يكون لها دور سياسي، ولكنها لم تحظ بأي تقدير داخل أوساط البلاط. وكانت عمة الملك "آديلايد"، تلقب ماري باحتقار وازدراء بـ"النمساوية"، وطبعت ووزعت منشورات تتهمها بالخيانة الزوجية والتبذير والتهور، كما أطلق عليها لقب "سيدة العجز الاقتصادي".
كانت ماري هدفا للتشهير في رسوم الكاريكاتير التي تضاعفت عام 1785 مع اندلاع قضية القلادة الماسية الباهظة الثمن، والتي حصل عليها لص متنكر بهيئة الملكة وهربها إلى لندن، ورغم براءة الملكة فإن الشائعة أثرت كثيرا على سمعتها.
أصبحت نفقاتها موضوع مراقبة، واتهمت بإرهاق مالية المملكة، وظلت جميع محاولاتها لاستعادة تأييد الرأي العام تبوء بالفشل الذريع، وعند اندلاع الثورة كانت ماري أنطوانيت محل كراهية صريحة، وصارت مثالا لاستهتار الملكية الفرنسية وإفراطها، وشكلت أحد أسباب اندلاع الاضطرابات التي قادت إلى الثورة، وإلى إنهاء الملكية بعد ذلك.


الثورة على الملكة

عام 1789، كانت بدايات الثورة عندما طالب الشعب بممثلين عنه من العامة في مجلس الشعب، ولم تقبل ماري وأرسلت 100 ألف جندي لقمعهم.وفي 15 يوليو/تموز 1789، ثار الشعب على سجن (الباستيل)، الذي كان يشكل مركز قوة القمع في فرنسا الملكية، وبعد سقوطه ذهب الشعب لقصر فرساي، وطوال الطريق كانوا يرددون كلاما قبيحا عن ماري المبذرة وأخبار غرامياتها.
كان هدفهم قتلها فورا، وعندما وصلوا للقصر قتلوا حراسها، فخرجت ماري وانحنت للشعب وكانت تعتبر هذه الحركة إهانة لكرامتها.
وحينما اندلعت الثورة اتخذت موقفا مناهضا لها حتى النهاية، ورفضت أي مساومة، بل حتى بعد اعتقالها رفضت لقاء أي من زعمائها، كما رفضت فكرة مشروع المحكمة الدستورية.كان الملك لويس السادس عشر ضعيف الإرادة، ودفعته إلى عدم الرضوخ لمطالب الثوار، والوقوف في وجه الثورة ومقاومتها، وعلى الهروب إلى فيينا بعيد الثورة، عام 1791، والإعداد من هناك لثورة مضادة.
تم تداول أخبار تأثيرها على زوجها الملك ودفعه إلى اتخاذ مواقف لمصلحة بلدها النمسا على حساب فرنسا، واتهمت بأنها سربت عام 1792 خططا عسكرية إلى بلاط فيينا، وكذا رفضها لأي إصلاحات أو تعديلات ملكية.
وضعت ماري قيد الإقامة الجبرية في قصر التويلري مع العائلة المالكة، وفي عام 1792 ألغي الحكم الملكي في فرنسا بقرار من المؤتمر الوطني الفرنسي، وأُلقي القبض على الزوجين الملكين، وعقد اجتماع لمحاكمتهما. وحكم عليهما بالإعدام.
تم وصف المحاكمة بالتسرع وضعف الأدلة وقلة الاتهامات، التي من بينها اتهام ماري أنطوانيت بتفضيل مصلحة بلدها النمسا على حساب مصلحة فرنسا، وتأثيرها في قرارات زوجها، وصدر الحكم بإعدامها بتهمة الخيانة.

وحسب بعض المؤرخين، فالملكة الأخيرة في النظام الفرنسي القديم لا تعد من بين كبار المجرمين في التاريخ، بل تظهر "كأميرة حمقاء وأنانية"، ويتم تقليل دورها السياسي إلى أدنى حد.


الوفاة

بعد 4 سنوات من اندلاع الثورة الفرنسية، حوكمت ماري أنطوانيت وأعدمت بعد 9 أشهر من إعدام زوجها الملك الذي نفذ فيه الحكم في 21 يناير/كانون الثاني 1793.
في أغسطس/آب 1793، تم وضع الملكة في الحبس الانفرادي ومثلت أمام المحكمة الثورية في 14 أكتوبر/تشرين الأول 1793، وتم إعدامها بالمقصلة بعد يومين.
ووفقا لبعض المؤرخين، فقد صعدت بشجاعة أمام المقصلة التي هوت على عنقها صباح يوم 16 أكتوبر/تشرين الأول 1793 في ساحة "لاكونكورد"، وفارقت الحياة عن عمر يناهز 37 عاما، ووضع جسدها في نعش وألقي في مقبرة للعامة خلف كنيسة المادلين.
أما طفلهما الأسير ولي العهد الذي نصبه عمه إلى جانب القوات المتكتلة ضد الثورة ملكا تحت اسم لويس السابع عشر أو لويس شارل، فقد فارق الحياة بعد فترة وجيزة عن عمر 10 سنوات.وفي عام 1815، بعد استعادة الملك لويس الثامن عشر للعرش، أمر باستخراج رفات أخيه، لويس السادس عشر وزوجته ماري أنطوانيت، و"دفنهما بما يليق"، إلى جانب أعضاء العائلة المالكة الفرنسية، داخل كاتدرائية سان دوني.


المصدر : الجزيرة + مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع