فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 17 )           »          انفجارات بأصفهان.. إيران تنفي وقوع هجوم خارجي وإسرائيل ترفض التعليق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع عسكرية حساسة بعد أسبوع من هجوم إيران؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          حينما كشفت “إسرائيل” عن خسائرها الحقيقية بالصواريخ العراقية بعد 30 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          مقتل قائد الجيش الكيني و9 ضباط كبار بتحطم مروحية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          بولندا تعتقل "عميلا" لروسيا يشتبه بأنه تواصل مع أجهزة الاستخبارات الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الحرب التقليدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الحرب غير النظامية في العقيدة العسكرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الحرب غير المتكافئة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          طائرات إيران المسيرة.. سلاح الضرورة الذي تحول إلى ورقة رابحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الكيبوتسات.. رأس الحربة السابقة للصهيونية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تقارير إسرائيلية وأميركية: إسرائيل هاجمت أهدافا في إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          ضابط أميركي كبير يحذر واشنطن من تحدي النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          إليك الطريقة المثلى لتمرين المشي المفيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          ألمانيا تستدعي السفير الروسي بعد توقيفها شخصين بتهمة التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


أكاديمي أميركي لا يستبعد توسع الحرب بين الغرب وروسيا

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 23-03-22, 07:36 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أكاديمي أميركي لا يستبعد توسع الحرب بين الغرب وروسيا



 

أكاديمي أميركي لا يستبعد توسع الحرب بين الغرب وروسيا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قاذفة قنابل سوخوي (إس يو 34) روسية تشن هجوما صاروخيا في أوكرانيا (الفرنسية)



23/3/2022

تساءل كريستوفر لين أستاذ الشؤون الدولية بجامعة "تكساس إيه آند إم" -في مقالبمجلة ناشونال إنترست (The National Interest)- عن مدى قدرة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) على تفادي حرب أوسع نطاقا حول أوكرانيا.
ولفت إلى أن الرئيس الأوكراني والممثل الكوميدي السابق فولوديمير زيلينسكي استطاع -في خطاب ألقاه مؤخرا أمام الكونغرس الأميركي- استثارة المشاعر والعواطف مناشدا واشنطن "فعل المزيد" لحماية بلاده من الغزو الروسي.

وأوضح أن دعم الولايات المتحدة والناتو يدفعان أوكرانيا نحو منطقة محفوفة بالمخاطر حيث تزداد نذر مواجهة بينهما وبين روسيا. يأتي ذلك في وقت توحي فيه المفاوضات الجارية بين كييف وموسكو بأن حلا دبلوماسيا للحرب "أصبح قريب المنال".


سوابق تاريخية تدعو للقلق

ويتساءل الكاتب مرة أخرى: ما الذي يدعو للقلق من احتمال تورط واشنطن عسكريا في الصراع الأوكراني الروسي، رغم أن كبار المسؤولين بالولايات المتحدة والناتو صرحوا -في مناسبات عديدة- أن الولايات المتحدة لن ترسل قوات مقاتلة، أو تفرض منطقة حظر فوق أوكرانيا.
ويرى في مقاله أن ما أكده الرئيس الأميركي جو بايدن في 11 مارس/آذار الجاري من أن بلاده لن تخوض حربا ضد روسيا بأوكرانيا، وأن أي مواجهة مباشرة بين الناتو وروسيا ستشعل حربا عالمية ثالثة ينبغي تجنبها، هي السياسة الصحيحة. وأضاف الكاتب أنه ليس هناك ما يدعو للتشكيك بصدق بايدن في هذه النقطة.
لكن الكاتب يعود مستدركا فيقول إن رؤساء أميركيين سابقين كانوا قد أدلوا بتصريحات مماثلة ثم نكثوا بوعودهم. وضرب أمثلة على ذلك بالرئيس وودرو ويلسون الذي أقحم عام 1917 بلاده في الحرب العالمية الأولى رغم أنه قطع عهدا على شعبه قبل عام من ذلك بألا يخوض غمارها.
وفي خطاب أدلى به في مدينة بوسطن يوم 30 أكتوبر/تشرين الأول 1940، تعهد الرئيس فرانكلين روزفلت بألا يرسل جنودا للقتال في أي حرب خارجية. لكن بعد أكثر من عام بقليل، دخلت الولايات المتحدة الحرب ضد ألمانيا واليابان.

عام 1964، أعلن الرئيس ليندون جونسون أنه لا ينوي إرسال قوات إلى مناطق تبعد 9 إلى 10 آلاف ميل بعيدا عن الوطن للقيام بما يجب على الآسيويين القيام به. لكن بحلول منتصف 1965، كانت القوات الأميركية تخوض حربا في فيتنام الجنوبية أزهقت أرواح 58 ألف أميركي.


تأثير المهاجرين بأميركا

وانتقد الأكاديمي في مقاله ضلوع الكونغرس والرأي العام المحلي في دفع الإدارات الأميركية على تبني سياسات "غير حكيمة" تجاه القضايا الدولية. كما أن ما يسميه "انفتاح النظام السياسي الأميركي" يسمح لمجتمعات المهاجرين التي تعيش في الولايات المتحدة التأثير على قرارات واشنطن المتعلقة بالسياسة الخارجية، وذلك بالاستعانة بشركات العلاقات العامة وجماعات الضغط السياسي، وعبر تشكيل لجان للعمل السياسي من أجل تمويل حملاتها.
وخص بالذكر في هذا المجال لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية "أيباك" (AIPAC) التي تتمتع بتأثير "هائل وضار إلى حد كبير" على السياسة الأميركية في الشرق الأوسط.
وهناك جالية أوكرانية "نشطة وجيدة التمويل" تمارس ضغطا على الإدارة الأميركية لتقديم دعم "أقوى" لكييف. وبالمقابل، تجني بولندا ودول البلطيق فوائد من أنشطة مغتربيها الذين يضغطون على الولايات المتحدة -عبر حلف الناتو- للدفاع عنها والوقوف في وجه روسيا.


أوكرانيا كسبت حرب المفاهيم

وهناك قناعة في الولايات المتحدة (وأوروبا) بأن من الواضح أن أوكرانيا تكسب الحرب في ما يخص إدارة المفاهيم التي تهدف إلى التحكم في الصورة الذهنية لدى الجماهير. ومنذ نشوب الحرب، أظهر الرئيس الأوكراني زيلينسكي "حدسا لا يخطئ في التأثير على الرأي الأميركي" إذ نجح في تصوير بلاده على أنها دولة مدافعة عن الديمقراطية في ما سماه بايدن (حتى قبل الحرب) صراعا دوليا بين الديمقراطية والاستبداد.
وقد أصبح مألوفا اليوم أن يصف الصحفيون الأميركيون أوكرانيا على أنها دولة ديمقراطية، مع أن مؤسسة فريدوم هاوس الأميركية للحريات في العالم تصنفها على أنها ذات نظام سياسي محلي "حر جزئيا" فقط.
كما فعلت منظمة الشفافية الدولية "ترانسبرانسي إنترناشيونال" (International Transparency) الشيء نفسه عندما صنفت أوكرانيا بالمرتبة رقم 122 من بين 180 دولة كإحدى أكثر الحكومات فسادا في العالم.

ومهما يكن من أمر أوكرانيا -يقول الأكاديمي الأميركي في مقاله- فإنها ما تزال أبعد ما تكون عن نموذج للديمقراطية، ومع ذلك فقد نجح زيلينسكي وأنصار كييف بالولايات المتحدة في تجميل مثالب الحكم بأوكرانيا وتحويله إلى تجسيد للمناقب الديمقراطية.


زيلينسكي.. تأثير قوي على الأميركيين

وفي خطابه أمام الكونغرس، تبدت جليا مواهب زيلينسكي في التمثيل عندما "عزف على أوتار تعاطف الأميركيين الفطري مع المستضعَف" طالبا بالتحديد فرض منطقة حظر جوي وتزويده بطائرات مقاتلة وأنظمة دفاع جوي أكثر فعالية.
ويعتقد الكاتب أن لزيلينسكي مصلحة راسخة في تغيير الأوضاع لحد كبير بما يجعل التدخل العسكري لواشنطن والناتو أقرب للحدوث. واستنادا لردود الفعل الأولى، فقد حقق خطابه ذاك نجاحا حتى أن كاتب العمود في "واشنطن بوست" ديفيد إغناتيوس دعا إلى إنزال "هزيمة ماحقة" بروسيا -مثل ما حل بألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية- بحيث تؤدي لـ "إعادة بناء روسيا ديمقراطيا".
وإذا كان هدف السياسة الأميركية حقا تدمير الاقتصاد الروسي، وخلع الرئيس فلاديمير بوتين، فإن ذلك يعد مناورة محفوفة بالمخاطر، على حد تعبير المقال.
أما إذا كانت غاية واشنطن الحقيقية -وإن لم تصرح بها- هو تغيير النظام، فعليها أن تفكر مرتين، فالحرب ليست حول "شخص" بوتين فقط بل النخبة الروسية المنخرطة في السياسة الخارجية.


توقعات متشائمة

ويخلص المقال إلى أن من غير الوارد أن يقبل الكرملين (وليس بوتين وحده) الهزيمة بحرب أوكرانيا "وكلما امتد أمد الحرب عظمت دوافع موسكو لملاحقة خطوط الإمداد المستخدمة في إيصال المساعدات العسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة والناتو لأوكرانيا". ومن شأن ذلك أن يؤجج فرص اشتباك عسكري مباشر بين أميركا والناتو من جهة وروسيا من الجهة الأخرى.
ويمضي الكاتب إلى القول إن إدارة بايدن تستغل هذه الحرب لتبعث رسالة إلى بكين تؤكد فيها عزم واشنطن ومصداقيتها في الحفاظ على النظام الدولي القائم على القواعد الليبرالية التي أرستها عقب الحرب العالمية الثانية.
ومن المرجح -بحسب المقال- أن ترفض واشنطن أي نهاية للصراع في أوكرانيا تكون نتيجتها نجاة بوتين من العقاب "وهو ما ينذر بعواقب وخيمة" تطال فرص نزع فتيل الحرب وحل النزاع في أوكرانيا.

المصدر : ناشونال إنترست



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع