ترامب يواجه محاكمة جنائية للمرة الأولى في التاريخ لرئيس أميركي سابق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          بحسب مذكرة مسرّبة.. نيويورك تايمز تقيّد صحفييها بشأن تغطية الحرب على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          لماذا سلك جيش الاحتلال محور نتساريم للوصول إلى النصيرات؟ خبير عسكري يجيب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          محكمة إسرائيلية تتمرد على العليا وتصدر قرارا بإجلاء عائلة مقدسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          مجلس الحرب الإسرائيلي ينهي اجتماعا وتوقعات برد قريب على إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 22 )           »          بعد إصابة قوة إسرائيلية متسللة.. الاحتلال يقصف مبنى لحزب الله (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          سلاح الجو الأردني يكثف طلعاته منذ قصف إيران لإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          ضابط سوري سابق يمثل أمام محكمة سويدية بتهمة جرائم حرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          الباراسيتامول.. خافض الحرارة والألم وأمير صيدلية المنزل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح - سياسي كويتي (رئيس الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 47 )           »          منظومات القبة الحديدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 9 - عددالزوار : 15362 )           »          بينها القبة الحديدية ومقلاع داود.. ما منظومات الدفاع الإسرائيلية؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          "الوعد الصادق".. أول هجوم عسكري إيراني مباشر على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 44 )           »          أبرز الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية في العقدين الأخيرين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 12 - عددالزوار : 66 )           »          عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


هذه رسائل أميركا للصين إذا غادرت "الموقع الرمادي" في حرب روسيا على أوكرانيا

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 15-03-22, 08:31 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي هذه رسائل أميركا للصين إذا غادرت "الموقع الرمادي" في حرب روسيا على أوكرانيا



 

هذه رسائل أميركا للصين إذا غادرت "الموقع الرمادي" في حرب روسيا على أوكرانيا

يقول الخبراء إن الصين تكافح للتوفيق بين مصلحتها في شراكة قوية مع روسيا من جانب، ولكي تظل ملتزمة بقواعد وأعراف النظام الدولي الحالي الذي تواصل الاستفادة منه عبر علاقاتها الاقتصادية الضخمة بأوروبا والولايات المتحدة، من جانب آخر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لقاء الرئيسين الصيني شي جين بينغ (يمين) والروسي فلاديمير بوتين في بكين (رويترز)


15/3/2022


واشنطن- مثّل تركيز الولايات المتحدة على روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية توجّها جيدا بالنسبة لبكين والرئيس الصيني شي جين بينغ؛ بعدما أصبح إحدى القضايا النادرة التي يتفق عليها سياسيو الحزبين الكبيرين في الولايات المتحدة.
وعشيّة الهجوم الروسي على أوكرانيا التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الصيني في بكين، حيث أُعلن بعدها بوقت قصير عن شراكة "بلا حدود" بين الدولتين.

وتضمن الإعلان وقوف الصين وروسيا "جنبا إلى جنب في رفض توسّع الناتو في أوروبا"، ومعارضة بناء التحالفات الأميركية في آسيا على غرار تحالف (أوكوس) و(كواد)، واتفق الطرفان على أن دعوات تعزيز الديمقراطية ما هي إلا مؤامرة غربية.
وأربك موقف الصين "الرمادي" من الهجوم الروسي على أوكرانيا، دوائر صنع السياسة الخارجية الأميركية. وضاعفت التقارير عن طلب روسيا مساعدات عسكرية واقتصادية من الصين لتعويض خسائرها من العقوبات والمعارك، من حساسية حسابات موقف بكين تجاه الأزمة الأوكرانية، مع تهديد أميركي غير مسبوق، كما ظهر في ردود أفعال إدارة الرئيس جو بايدن، حتى الآن.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الصين وروسيا في مناورات مشتركة سابقة ببحر جنوب الصين (الجزيرة)


علاقات لا يمكن المس بها

ترى يون صن، خبيرة شؤون شرق آسيا والمحيط الهادي بمعهد "ستيمبسون (Stimpson) أن نجاح روسيا في تشتيت انتباه واشنطن بعيدا عن منطقة المحيطين الهندي والهادي باتجاه أوروبا، يُعد خبرا جيدا للصين؛ حيث سينخفض الضغط الأميركي عليها.
ولكن بكين، كما تقول صن للجزيرة نت، تحتاج إلى توازن دقيق من أجل الحفاظ على علاقتها المهمة جدا بأوروبا الصديقة، وهو أمر يشكل تحديا كبيرا لصانعي السياسة الصينيين.
ويُعد الاتحاد الأوروبي الشريك التجاري الأول للصين، إذ كشف تقرير لهيئة الجمارك الصينية ارتفاع حجم التبادل التجاري عام 2021 بين دول الاتحاد الأوروبي والصين إلى 828 مليار دولار، منها 518 مليارا عبارة عن صادرات صينية، مقابل 310 مليارات قيمة الواردات الأوروبية.
وفي العام ذاته، بلغت قيمة التبادل التجاري بين الصين وروسيا نحو 146 مليار دولار، منها 67 مليارا قيمة الصادرات الصينية، مقابل واردات روسية بقيمة 79 مليار دولار، أغلبها من النفط والغاز الطبيعي.
وإزاء ذلك، ترى الخبيرة يون صن أنه "لا يمكن لإدارة جو بايدن الضغط على الصين لإضعاف أو تحجيم علاقة بكين بموسكو".
من ناحية أخرى، يقول الأستاذ المتخصص بالشؤون الصينية بالجامعة الأميركية في واشنطن، جون كاليبريس، إن الصين "تكافح للتوفيق بين مصلحتها في الحفاظ على شراكة قوية مع روسيا من جانب، ولكي تظل ملتزمة بقواعد وأعراف النظام الدولي الحالي الذي تواصل الاستفادة منه بشدة خاصة من خلال علاقاتها الاقتصادية الضخمة بأوروبا والولايات المتحدة، من جانب آخر".
وتُعتبر الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للصين، بحجم تجارة بلغ العام الماضي 756 مليار دولار، منها 576 مليارا صادرات صينية، مقابل 180 مليارا من الواردات الأميركية.

لحظة مفصلية

من ناحيته، اعتبر ريتشارد هاس، المسؤول السابق بالبيت الأبيض ووزارة الخارجية، والرئيس الحالي لمجلس العلاقات الخارجية، أن الرئيس الصيني في مواجهة لحظة مفصلية لوضع بلاده على الطريق الصحيح ضمن الجماعة الدولية.
وغرّد هاس بأن "تقارير تشير إلى أن الرئيس الروسي بوتين طلب من الرئيس الصيني مساعدات عسكرية، ولو وافقت بكين على ذلك، فقد يعني أنها ستعرّض نفسها لعقوبات كبيرة وتجعل نفسها دولة منبوذة. أما إذا رفضت، فمن شأن ذلك أن يُبقي الباب مفتوحا أمام إمكانية التعاون مع الولايات المتحدة والغرب. إنها لحظة حاسمة للرئيس شي والصين وللقرن الـ21".

ومثّل اجتماع مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، مع نظيره الصيني، يانغ جيتشي في روما الاثنين، فرصة لتأكيد تصميم واشنطن على عدم السماح للصين بتقديم مساعدات لموسكو.
وقال سوليفان في حديث تلفزيوني الأحد الماضي، إن الصين التي تقدم الدعم لروسيا "تُعد مصدر قلق". وأضاف "نراقب عن كثب لنعرف إلى أي مدى تُقدم الصين بالفعل أي شكل من أشكال الدعم المادي أو الاقتصادي لروسيا، وهذا يشغلنا فعلا. وقد أبلغنا بكين بأننا لن نقف مكتوفي الأيدي ولن نسمح لأي دولة بتعويض روسيا عن خسائرها من العقوبات الاقتصادية".
وأطلق سوليفان تحذيرا مباشرا للصين بقوله "أوضحت لبكين أنه ستكون هناك عواقب وخيمة إذا وفر الكرملين حلا للعقوبات الأميركية المفروضة على روسيا".
وعلى الرغم من فكرة الوساطة التي طرحتها الصين في الحرب، فإن الخبراء الأميركيين لا يرون ما يشير إلى أن بكين تعيد النظر في علاقتها الوثيقة مع روسيا.
وفي حديث لشبكة فوكس الإخبارية، دعا السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، إدارة بايدن إلى الوقوف في وجه الصين، وحثها على "ملاحقة أي شخص يحاول دعم فلاديمير بوتين".
وقال غراهام إن "الصين هي كل شيء بالنسبة لروسيا الآن. وإذا كان الصينيون يساعدون في تسليح روسيا ويقدمون المساعدة للالتفاف على العقوبات الدولية، علينا أن نفرض عقوبات على الصين، وأن نلاحق أي شخص وكل من يحاول دعم مجرم الحرب بوتين".

هل تصمد رمادية موقف بكين؟

عقب بدء القتال في أوكرانيا، ألقت وزارة الخارجية الصينية باللوم في ذلك على التدخل الأميركي، وعلى خطط وتوسع حلف الناتو شرقا. واستذكرت المتحدثة باسم الوزارة، هوا تشون ينغ، حادثا وقع عام 1999 خلال الصراع في كوسوفو، حين قصفت طائرة تابعة لحلف الناتو السفارة الصينية في بلغراد، مما أسفر عن مقتل 3 دبلوماسيين صينيين. واعتذر الرئيس بيل كلينتون آنذاك عن الهجوم، واصفا إياه بأنه حادث غير مقصود. وقالت هوا "لا يزال حلف الناتو مدينا للشعب الصيني بالدم".
ولم تشر الصين بعد إلى الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا باعتباره "غزوا"، كما لم تدن روسيا علنا لشنها الحرب.
ويرى البروفيسور كاليبريس أن "رد الفعل الدولي القوي والرد الغربي الموحّد" على الحرب -وكلاهما على الأرجح غير متوقع من قبل بكين- دفع المسؤولين الصينيين إلى إعادة ضبط موقفهم.
وحسب الخبير، كان امتناع الصين عن التصويت في مجلس الأمن الدولي يوم 25 فبراير/شباط علامة على محاولتها تحقيق التوازن بين مصالحها المتنافسة.
وينعكس هذا التوازن أيضا في تأكيد المسؤولين الصينيين مؤخرا وعلنا، على مبدأ السيادة والسلامة الإقليمية، والحاجة إلى ممارسة ضبط النفس، وخطورة الأزمة الإنسانية.
وختم كاليبريس تقديره قائلا "مما لا شك فيه أن روسيا تعوّل على الصين لتحمل العقوبات التي يقودها الغرب أو تعويضها، في الوقت الذي لم تجبر فيه العقوبات على روسيا الصين بعد على اتخاذ خيار صارخ. ورغم ذلك، مع استمرار الحرب واشتداد الأزمة الإنسانية، يمكننا أن نتوقع أن تتعرض شراكة بكين القوية مع موسكو لاختبار شديد".

المصدر : الجزيرة نت -
محمد المِنشاوي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع