مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 25 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2421 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


توماس فريدمان: بثلاثة أسلحة خطيرة.. محو روسيا الأم يجري على قدم وساق

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 08-03-22, 05:25 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي توماس فريدمان: بثلاثة أسلحة خطيرة.. محو روسيا الأم يجري على قدم وساق



 

توماس فريدمان: بثلاثة أسلحة خطيرة.. محو روسيا الأم يجري على قدم وساق

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
احتجاجات في كثير من البلدان تنديدا بالحرب (الفرنسية)



7/3/2022

كل يوم يمر تصبح فيه الحرب في أوكرانيا مأساة كبرى للشعب الأوكراني ولكنها أيضا تشكل تهديدًا أكبر لمستقبل أوروبا والعالم بأسره، فهل من سبيل إلى إنهائها؟
للرد على هذا السؤال، أكد الكاتب الأميركي المخضرم توماس فريدمان أن الجهة الواحدة القادرة على إيقاف هذه الحرب فورا ليست الولايات المتحدة، وإنما هي الصين.
وحاول فريدمان في مقاله بصحيفة "نيويورك تايمز" (New York times) تقديم مبررات يرى أنها كافية لجعل الصين تقوم بدور محوري لإنهاء هذه الحرب.
واعتبر فريدمان أن الصين إذا انضمت، بدلاً من البقاء على الحياد، إلى المقاطعة الاقتصادية لروسيا أو حتى لو أدانت بشدة هجوم روسيا غير المبرر على أوكرانيا وطالبتها بالانسحاب، فإن من شأن ذلك أن يهز كيان الرئيس فلاديمير بوتين بما يكفي لوقف هذه الحرب الشرسة، أو على الأقل سيجعله ذلك يتوقف مؤقتًا، إذ لا يوجد لديه حليف مهم آخر في العالم الآن غير الهند.
وتساءل فريدمان "لماذا ينبغي للرئيس الصيني شي جين بينغ اتخاذ هذا الموقف، والذي يبدو وكأنه يقوض حلمه بالاستيلاء على تايوان بالطريقة نفسها التي يحاول بها بوتين الاستيلاء على أوكرانيا؟
والإجابة المختصرة على هذا السؤال، يقول فريدمان، هي أن العقود الثمانية الماضية من السلام النسبي بين القوى العظمى أدت إلى عالم يتحول بسرعة إلى عولمة مثلت مفتاح النهوض الاقتصادي السريع للصين وبالتالي انتشلت ما يقرب من 800 مليون صيني من الفقر منذ عام 1980.
وأضاف أن السلام كان جيدا جدا للصين، التي يعتمد نموها المستمر على قدرتها على التصدير إلى هذا العالم الذي يتسم بالاندماج والتحديث المستمر للأسواق الحرة وقدرتها على التعلم منه.
وأكد فريدمان أن تحسن المستوى الاقتصادي للصينيين بشكل مطرد يعتمد إلى حد كبير على استقرار الاقتصاد العالمي ونظام التجارة.
وحذر الكاتب الإستراتيجيين الصينيين المنغمسين في التفكير القديم القائم على الجزم بأن أي حرب تضعف الخصمين الرئيسيين للصين الحديثة، أميركا وروسيا، يجب أن تكون شيئا جيدًا، قائلا إن كل حرب تجلب معها طرقا جديدة للقتال والبقاء على قيد الحياة، والحرب في أوكرانيا لن تكون استثناء، حسب قوله.
ولفت إلى أن 3 "أسلحة" تم نشرها في هذه الحرب بطرق لم نشهدها من قبل أو لم نشهدها منذ أمد بعيد، وسيكون من الحكمة أن تدرس الصين كل هذه الوسائل.
وأضاف أن الصين إذا لم تساعد في إيقاف روسيا الآن، فإن هذه الأسلحة إما ستدفع بوتين في النهاية إلى الخضوع مما يعني أنه قد يتم استخدامها ضد الصين يومًا ما إذا استولت على تايوان، وإما تلحق الضرر بموسكو بشدة لدرجة أن الآثار الاقتصادية ستكتسح كل شيء في روسيا، وقد تدفع هذه الأسلحة بوتين إلى فعل ما لا يمكن تصوره بأسلحته النووية، مما قد يزعزع الاستقرار، بل يدمر الأسس العالمية التي يرتكز عليها مستقبل الصين.


3 ابتكارات

وأهم ابتكار في هذه الحرب، وفقا للكاتب، هو استخدام المكافئ الاقتصادي للقنبلة النووية، التي يتم نشرها في الوقت نفسه من قبل قوة عظمى ومن قبل أشخاص لهم قدرات خارقة.
وأوضح ذلك بالقول إن الولايات المتحدة فرضت، جنبًا إلى جنب مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، عقوبات على روسيا من شأنها أن تشل اقتصادها، وتهدد الشركات الروسية بشدة، وتحطم مدخرات ملايين الروس بسرعة ونطاق غير مسبوقين يجعل الشخص يستحضر مفعول الانفجار النووي.
وأضاف أن بوتين اكتشف ذلك الآن، وقال صراحة يوم السبت الماضي إن هذه العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي هي "أشبه بإعلان حرب"، وهو ما علق فريدمان عليه بالقول "فلاديمير (بوتين) لم تتحمل نصف العبء بعد".
أما الابتكار الثاني فقال عنه فريدمان: نظرًا لكون العالم أصبح الآن كله مرتبطا عبر وسائل التواصل الحديثة بشكل وثيق، فإن ذلك أعطى للأفراد والشركات ومجموعات الناشطين الاجتماعيين القدرة على تكثيف عقوباتهم ومقاطعاتهم، دون أي أوامر حكومية، مما يضخم العزلة والاختناق الاقتصادي لروسيا بما يتجاوز ما قد تفعله الدول القومية، فهذه الجهات الفاعلة الجديدة -وهي نوع من حركة المقاومة والتضامن العالمية المؤيدة لأوكرانيا- تعزل بشكل جماعي بوتين وروسيا، ونادرًا ما يكون هناك بلد بهذه الضخامة والقوة يتم محوه سياسيًا وإصابته بالشلل الاقتصادي بهذه السرعة.
أما السلاح الثالث، حسب فريدمان، فهو جديد وقديم، وهو روحاني وعاطفي، إذ جعلت هذه الحرب الغرب يكتشف نفسه من جديد، لقد أيقظ انقضاض الروس على أوكرانيا الغرب، و"يمكن لأميركا والمجتمعات الليبرالية بشكل عام أن تبدو وتتصرف بغباء ومنقسمة لكن يمكن أن تتغير بين عشية وضحاها، و"اسأل أدولف هتلر"، يقول فريدمان.
ويجب أن تمثل هذه الأسلحة عبرةً للصين، وفقا للكاتب، خصوصا أنها ترى ما حلّ بروسيا وقطاعها المالي ومصارفها، وضرب الكاتب مثالا صارخا على تدمير القيمة السوقية المذهل للمؤسسات الروسية المالية ما حلّ بأسهم مصرف "سبيربنك" (Sberbank)، أكبر بنك في روسيا، "انهارت بأكثر من 99% منذ منتصف فبراير/شباط الماضي، عندما تم تداول سهمه عند حوالي 14 دولارًا، ويوم الأربعاء الماضي في تداولات لندن انخفض سهمه حتى وصل سنتا واحدا".
وشدد على أن روسيا والروس يُستبعدون الآن من كل شيء، فطيرانهم متوقف ولا يسمح لهم بالمشاركة في منافسات الألعاب الدولية، هذا فضلا عن حملات الإنترنت الشديدة التي يشنها قراصنة وغيرهم من مؤثري الشبكات الاجتماعية للإضرار بروسيا، وهؤلاء لا يخضعون لأي جهة معينة وحتى لو توقف إطلاق النار من خلال صفقة معينة، فهؤلاء لا وصاية لأحد عليهم.
واستنتج فريدمان مما سبق أن بوتين كان جاهلاً تمامًا بالعالم الذي كان يعيش فيه، ولذا راهن رهانا خاسرا لم يأخذ في الاعتبار القواعد الخاصة بكازينو العولمة للقرن الـ21.
وهناك دلائل، وفقا لفريدمان، على أن الصين تدرك بعض هذه الحقائق الجديدة، وأنه لا يوجد بلد أكبر من أن يتم عزله في هذا العالم شديد التشابك عبر الإنترنت، لكن يبدو أن غريزتها الأولية هي محاولة عزل نفسها عن هذا الواقع، بدلاً من التصعيد للمساعدة في عكس عدوان بوتين، وهو ما حذر منه فريدمان قائلا إن الصين ليست محصنة من أن تلقى المصير نفسه.
وختم الكاتب بالقول إنه يأمل أن تنضم بكين بدلا من التقوقع على نفسها للغرب وجزء كبير من العالم في معارضة بوتين، وستظهر الصين، إن هي فعلت ذلك، كزعيم عالمي حقيقي، أما إذا اختارت بدلاً من ذلك الركوب مع الخارجين عن القانون، فسيكون العالم أقل استقرارًا وأقل ازدهارًا بشكل لا يمكن تصور مداه، وخاصة الصين، على حد تعبيره.

المصدر : نيويورك تايمز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع