![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
رقم المشاركة : 1 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |
|
* فوفق احدى الوثائق السرية التي تم رفع الحظر عنها والتي كشفت عنها هيئة «ارشيف الامن القومي» التابعة لجامعة جورج واشنطن وحصلت عليها «الشرق الأوسط» طبقا لقانون حرية المعلومات الاميركي، تقول السفارة البريطانية في بغداد ان صدام حسين احد الاشخاص الذين يمكن التعامل معهم وتصفه بانه «شخص ذو ابتسامة جذابة». وتضيف الوثيقة «اذا امكن رؤيته بشكل اكثر فانه يمكن العمل معه». وتصفه بانه «رجل يحسن تقديم نفسه».
|
|
رقم المشاركة : 3 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |
|
* سري
|
|
رقم المشاركة : 7 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |
|
5 ـ الأسلحة لإيران: استأذن الوزير من كتاني وعاد ايغلبرغر الى المجموعة الاكبر واستمر في مناقشة مجهودات الولايات المتحدة من اجل منع انتصار ايراني. وقال ايغلبرغر ان الوزير قد عين السفير فيربانكس من اجل تنسيق المجهودات لاعطاب تدفق الأسلحة لايران. ولكن سنقول للصحافة اذا سئلنا في هذا الامر انه لا توجد «وحدة خاصة» جديدة داخل الوزارة مخصصة لهذا الهدف. وأكد فييربانكس على انه لا أمل في ايقاف الأسلحة الغربية من الوصول الى ايران وذلك لأن المصادر متنوعة ومختلفة وغالباً ما تكون خارج قدرة الحكومات المتعاونة وخصوصا في حالة الأسلحة والمعدات الأساسية. ومع هذا فإننا قد حققنا بعض النجاح ونحن نركز على المواد الرئيسية من المعدات فائقة التطور، التي هي اسهل في التعقب وذات اهمية للمجهود الحربي الايراني. وكحد أدنى فاننا على ثقة بأننا قد نجحنا في تقييد تحويل الأسلحة الأميركية» غير ان «داس بلاك» «مسؤول أميركي» اضاف ملاحظاً ان هناك مشكلة اخرى هي التحكم في المعدات والصادرات ذات الاستخدام المزدوج مثل الآلاف من المحركات التي اشترتها ايران وتستخدمها الآن في هجومها الحالي. ويصف بلاك ثلاث تصنيفات من الردود من الحكومات الأخرى التي فاتحناها في الموضوع وهي: 1ـ تأكيدات رسمية تتعلق بإيقاف المبيعات مدعومة بأدلة ان تلك الحكومة تلاقي نجاحا في تنفيذ تلك التأكيدات. 2 ـ تطمينات حكومية مع أدلة توضح تسرب مبيعات الأسلحة الخاصة.
|
|
رقم المشاركة : 9 | |
|
9 ـ الكونغرس والسياسة الخارجية: أورد كتاني تقريراً على مقابلاته في اليوم السابق مع أعضاء مجلس الشيوخ ربيكر وبوشدووفيتس معا لمدة ساعة ونصف، ثم عضو الكونغرس هاملتون. ولاحظ كتاني ان المشاعر في الكونغرس قوية حول مسألة الأسلحة الكيماوية وعبر عن تقديره لاعتذار بوشدووفيتس عن محاولة آخرين في الكونغرس من اجل اعادة فرض قيود على الصادرات للعراق ووعد ان يفعل ما في وسعه لتخفيف وتغيير القرار.
|
|
رقم المشاركة : 10 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | |
|
لقد كان العراق خلال الثمانينات يقف موقف العداوة الشرسة من ايران التي كانت وقتها في قبضة النظام الديني. وحينها كان المسؤولون الاميركيون ينظرون الى بغداد باعتبارها القلعة الحصينة في وجه التطرف الشيعي. وكان ذلك كافيا لجعل صدام حليفا استراتيجيا، وكان مبررا قويا بالنسبة للدبلوماسيين الاميركيين في بغداد ليتحدثوا عن القوات العراقية باعتبارها تمثل «قوات الاخيار» التي تحارب «قوات الاشرار» التي كانت تمثلها القوات الايرانية. وتوضح مراجعة آلاف الوثائق الحكومية السرية التي نشرت اخيرا والمقابلات مع صناع القرار السابقين، بما لا يدع مجالا للشك ان الاستخبارات الاميركية لعبت دورا حاسما في دعم القوات العراقية في وجه الهجمات الانتحارية التي كانت تقوم بها «الموجات البشرية» الايرانية. وقد قررت ادارتا ريجان وجورج بوش الاب، بيع العراق معدات كثيرة ذات استخدام مزدوج، مدني-عسكري، ومن ضمنها المواد الكيماوية السامة والفيروسات القاتلة مثل الجمرة الخبيثة وجراثيم الطاعون.
|
|
رقم المشاركة : 15 | |
|
وكانت نقاط الحوار الاولية التي اعدت لرامسفيلد وقتها مستقاة من التوجيه الرئاسي رقم 114 ومن ضمنها عبارة تقول ان الولايات المتحدة ستعتبر «أي تغيير جوهري في الموازين ضد العراق، بمثابة هزيمة استراتيجية للغرب». وعندما التقى رامسفيلد صدام في 20 ديسمبر (كانون الاول)، ابلغه بان واشنطن مستعدة لاستعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة، وذلك حسب تقرير عن ذلك الاجتماع لدى وزارة الخارجية الاميركية. وعبر المسؤولون العراقيون وقتها عن «سرورهم البالغ» لزيارة رامسفيلد التي « رفعت العلاقات العراقية الاميركية الى مستوى جديد» على حد تعبيرهم. وفي مقابلة اجراها رامسفيلد في سبتمبر (ايلول) الماضي مع شبكة «سي إن إن»، زعم انه «حذر» صدام من استخدام الاسلحة الكيماوية وهو زعم يتناقض مع التقارير السرية التي نشرت اخيرا عن ذلك الاجتماع. ويقول مسؤول بـ«البنتاغون»، هو برايان ويتمان، ان رامسفيلد أثار الموضوع مع وزير الخارجية العراقي طارق عزيز، وليس مع صدام. وتقول وقائع الاجتماع لدى وزارة الخارجية انه اشار اليه اشارة عابرة باعتباره من المواضيع التي «عرقلت» جهود الولايات المتحدة لمساعدة العراق.
|
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
وأميركية, وثائق, بريطانية, سرية |
|
|