نصف مليون جندي و8 ملايين طن من القنابل.. لماذا هُزمت أميركا في فيتنام؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس كارل فينسون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الحوثيون يهاجمون يافا ويقصفون بالمسيّرات حاملة طائرات أميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا في ذكرى مرور نصف قرن على حرب فيتنام (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الصين تختبر قنبلة من نوع خاص للأهداف العالية القيمة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2184 )           »          اتفاقية شِملا.. اتفاقية وقعتها السلطات الباكستانية والهندية بتاريخ 2 يوليو/تموز 1972، (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 898 )           »          ماذا لو قامت حرب نووية بين الهند وباكستان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2071 )           »          باكستان تحذّر من مواجهة نووية مع الهند (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2662 )           »          حركة "السلام الآن" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1777 )           »          توقيف قاضية أميركية بتهمة تهريب مهاجر من قاعة المحكمة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1053 )           »          مراسم رفع علم سوريا الجديد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 807 )           »          حائزات على جائزة نوبل للسلام يدعون إلى وقف فوري للإبادة الجماعية في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 821 )           »          ترامب: نتنياهو لن يجرني إلى حرب مع إيران ومستعد للقاء المرشد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2924 )           »          ترامب يؤكد الاتفاق مع روسيا على معظم النقاط لإنهاء حرب أوكرانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1922 )           »          بجيش قليل العدد والعتاد.. هل بريطانيا مستعدة لخوض حروب؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3444 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


بعد قرار بايدن.. عودة المارينز للصومال تذكر الأميركيين بمأساة "بلاك هوك داون"

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 20-05-22, 05:37 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بعد قرار بايدن.. عودة المارينز للصومال تذكر الأميركيين بمأساة "بلاك هوك داون"



 

بعد قرار بايدن.. عودة المارينز للصومال تذكر الأميركيين بمأساة "بلاك هوك داون"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جنود تابعون للقوات الأميركية في شرق أفريقيا (رويترز)


19/5/2022

واشنطن- في عام 2011 وقبل وقوع هجمات 11 سبتمبر/أيلول عرضت شاشات السينما الأميركية فيلم "سقوط الصقر الأسود" (Black Hawk Down) ليذكر الأميركيين بأحد أسود أيامهم في تاريخ علاقتهم بالقارة الأفريقية.
وتذكر الكثير من الأميركيين مشهد جنودهم القتلى وهم يجرون ويفرون في شوارع مقديشو، والتي يعتبرها خبراء الشأن الأفريقي نقطة التحول الأهم كأحد أهم وأبرز معالم محددات العلاقات الأميركية الأفريقية.
ففي أكتوبر/تشرين الأول 1993 شنت قوات النخبة الأميركية غارة كارثية في العاصمة الصومالية مقديشو بهدف القبض على حلفاء رئيسيين لأمير الحرب الصومالي القوي آنذاك الجنرال محمد فرح عيديد.
وكانت الولايات المتحدة تقود بعثة للأمم المتحدة لإنهاء الحرب الأهلية والمجاعة في الصومال، لكن القوات الأميركية واجهت مقاومة شرسة من مليشيا عيديد، وتم إسقاط طائرتين مروحيتين أميركيتين من طراز "بلاك هوك"، وأثار بث الصور غضب الكثيرين في العالم.
وفي القتال الذي أعقب سقوط الطائرتين قُدّر أن مئات الصوماليين لقوا حتفهم، في حين قُتل نحو 18 أميركيا، وفي غضون 6 أشهر سحبت واشنطن قواتها من الصومال، ومثلت التجربة الأليمة للولايات المتحدة عائقا أمام أي تدخل أميركي جديد في منطقة القرن الأفريقي.
لكن الإدراك الأميركي لمصادر التهديدات من منطقة شرق أفريقيا تنامى بعد تفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998، ثم دفعت هجمات 11 سبتمبر/أيلول واشنطن لشن حربها العالمية على الإرهاب الذي لم تكن أفريقيا ولا الصومال خارج ساحته.
واحتفظت واشنطن بما يقارب 700 جندي داخل الصومال حتى قرر الرئيس السابق دونالد ترامب سحبهم في ديسمبر/كانون الأول 2020.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بايدن وافق على إعادة تأسيس وجود عسكري أميركي مستمر في الصومال (رويترز)


إستراتيجية البنتاغون

وقد وقع الرئيس الأميركي جو بايدن الأسبوع الماضي أمرا يسمح بإعادة نشر مئات من قوات العمليات الخاصة في الصومال بعد مضي ما يزيد على عام من أمر سلفه دونالد ترامب بسحبهم.

ونُقل عن مسؤول بارز في واشنطن أن "الرئيس بايدن وافق على طلب من وزير الدفاع لإعادة تأسيس وجود عسكري أميركي مستمر في الصومال، لتكون المعركة ضد حركة الشباب أكثر فاعلية".
ويقدر مسؤولو الاستخبارات أن حركة الشباب تضم حوالي 10 آلاف مقاتل، وفي بعض الأحيان يقال إن بعض الأعضاء لديهم طموحات لضرب الولايات المتحدة.
ويتزامن قرار بايدن إعادة نشر تلك القوات مع انتخاب الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود رئيسا للبلاد بعد تفوقه على الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو في الجولة الثالثة من التصويت بالبرلمان.
وفي حديث مع الجزيرة نت، أوضح كاميرون هدسون المدير السابق لمكتب المبعوث الأميركي الخاص إلى شرق أفريقيا والخبير حاليا بمركز السياسات الإستراتيجية والدولية "سي إس آي إس" (CSIS) بواشنطن أنه "من المحتمل أن تكون إعادة قوات إلى الصومال أداة مفيدة لمساعدة الشركاء الصوماليين والأفارقة المحليين على الأرض الذين يقاتلون حركة الشباب".

واعتبر هدسون أن هذه الخطوة تأتي بناء على طلب مباشر من وزارة الدفاع الأميركية التي جادلت مرارا وتكرارا بأنها كانت أقل فعالية في مكافحة حركة الشباب أو مساعدة الشركاء المحليين.
وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة لم تكن لها قوات داخل الصومال منذ يناير/كانون الثاني 2021 فقد نفذ الجيش الأميركي بين الحين والآخر ضربات هناك ولديه قوات في دول الجوار، خاصة في كينيا وجيبوتي، إضافة إلى الوجود البحري العسكري قرب مدخل البحر الأحمر.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

موقع هجوم انتحاري في العاصمة مقديشو (الأناضول)


مداولات وتحذيرات

وعلى مدى أشهر حذر قادة عسكريون أميركيون من أن اقتصار علاقات واشنطن الأمنية مع الصومال على مهام التدريب قصيرة الأجل التي تقوم بها قوات العمليات الخاصة في الصومال منذ أن سحب ترامب معظم القوات في يناير/كانون الثاني 2021 لم تنجح بشكل جيد.
وخلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ في مارس/آذار الماضي أقر رئيس القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا الجنرال ستيفن تاونسند بأن "مشاركتنا الدورية في الصومال عن طريق تدريب القوات المحلية تسببت في تحديات ومخاطر جديدة لقوتنا، وتقييمي أنها إستراتيجية غير فعالة".

وكان الجنرال تاونسند قد زار الصومال في فبراير/شباط الماضي، حيث حذر من أن التهديد الذي تشكله حركة الشباب على المنطقة يتزايد.
وقال تاونسند في إفادة صحفية إن "حركة الشباب لا تزال أكبر وأغنى فرع لتنظيم القاعدة، وهي مسؤولة عن مقتل الآلاف من الأبرياء، بمن فيهم أميركيون".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قوة من الجيش الصومالي في شوارع العاصمة (الجزيرة)


ضبابية وغياب

ووصل الرئيس جو بايدن إلى البيت الأبيض متعهدا بإنهاء "الحروب إلى الأبد"، وهي السياسة التي بلغت ذروتها بالانسحاب الفوضوي من أفغانستان، إلا أن خطوة إعادة مئات الجنود الأميركيين إلى الصومال تعد إقرارا من واشنطن بأنه لا يمكنها الاستمرار في تجاهل الأوضاع الأمنية المضطربة والتهديدات الإرهابية في منطقة القرن الأفريقي.
ويربط بعض الخبراء كذلك الخطوة الأميركية بإطار مواجهة أوسع وصراع على النفوذ مع كل من الصين وروسيا، إضافة إلى المخاطر التقليدية المرتبطة بالإرهاب وعمليات القرصنة البحرية عند مدخل البحر الأحمر.

لكن هدسون أشار إلى أنه "مع غياب أي نوع من الإستراتيجية الأوسع أو التعريف الواضح للتهديد الذي تشكله حركة الشباب على الولايات المتحدة فإن هذا القرار يبدو أقل فعالية من قرار الرئيس ترامب بسحب هذه القوات، فإلى أن نتمكن من فهم كيفية تناسب هذا النهج الأمني بشكل كبير مع إستراتيجية تنموية ودبلوماسية أوسع نطاقا للبلاد -والتي تشمل دعم الحكم المدني والديمقراطي وتعزيز المؤسسات- فإنه يعطي انطباعا بأن سياسة واشنطن تجاه المنطقة تتم مرة أخرى من قبل ضباط عسكريين وليس دبلوماسيين مدنيين".
وختم حديثه للجزيرة نت بالتشكيك في جدوى إرسال قوات للصومال، وقال إن "هذه السياسة تبدو رجعية بعض الشيء، لقد بقيت القوات الأميركية في الصومال لمدة عقد من الزمان دون أي نوع من المراجعة الجوهرية للإستراتيجية التي نستخدمها لمواجهة التهديدات".
وأضاف أن هناك جدلا متزايدا حول ما إذا كانت حركة الشباب تمثل حقا نوعا من التهديد للمصالح الأميركية كي يتطلب ذلك إرسال قوات برية أميركية إلى الصومال، وإلى أن يتم إجراء هذا التقييم بالكامل فإنه من الصعب تأييد أو تقدير المنطق الكامن وراء خطوة إرسال المئات من القوات الأميركية إلى هناك.

المصدر : الجزيرة نت -
محمد المنشاوي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع