حركة العدل والمساواة..حركة مسلحة في إقليم دارفور السوداني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          القصة الكاملة لسقوط الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 17 )           »          سامية صولوحو.. سياسية تنزانية (رئيسة جمهورية تنزانيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 26 )           »          مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن الصحراء الغربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          الأمم المتحدة تدعو لتحقيق مستقل وسريع في مجازر الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          جمهورية غينيا بيساو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          اعتقال ضباط كبار في غينيا بيساو بتهمة السعي لانقلاب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          ترامب ينفي التحضير لقصف فنزويلا رغم الحشد العسكري (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          خيرت فيلدرز.. سياسي هولندي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 71 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 70 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 19-05-21, 04:38 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث



 

العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عائلات بأكملها دفنت تحت الأنقاض جراء قصف إسرائيل الأبراج ومنازل المدنيين (الأناضول)



19/5/2021

تنكأ الحرب الإسرائيلية المستعرة، المستمرة لليوم العاشر على التوالي، جراح من عايشوا حروبها الأربع على قطاع غزة على مدار 15 عاماً الماضية (منذ 2008-2009) وفقدوا أحباءهم فيها وشهدوا جرائم العدوان المختلفة.
ويعايش ذوو الشهداء الحرب الحالية بمشاعر مختلطة تمزج بين ذكريات فقد أحبائهم بالحروب السابقة، وخشية عيش التجربة المريرة مرة ثانية، وهم يشتمون رائحة الموت تنبعث من كل مكان من حولهم.
بلال نزار ريان واحد من أولئك الذين نبشت الحرب الحالية ذكريات أليمة لديه مرّ عليها 12 عاماً، وأحيت لديه شعور الفقدان باستشهاد والده القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وزوجاته الأربع و12 من أطفاله، في غارة جوية إسرائيلية دمرت منزلهم المكون من 6 طبقات فوق رؤوسهم.

الذاكرة الموشومة

ومنذ اندلاع الحرب يتابع بلال الاستهداف الإسرائيلي المكثف للمباني السكنية، ويتذكر عبارة شهيرة لوالده الشهيد "لن نهجّر مرتين.. هجّرنا من نعليا عسقلان ولن نهجر مرة أخرى" وهي عبارة أطلقها عندما بدأت إسرائيل سياسة استهداف المنازل في الحرب الأولى على غزة أواخر عام 2008 ومطلع 2009.
وأطلق الشهيد ريان في ذلك الحين مبادرة شارك فيها بذاته بالتوجه إلى المنازل المهددة بالاستهدف وتشكيل "طوق بشري" حولها لمنع تدميرها، غير أنه استهدف وأسرته في غارة إسرائيلية مباغتة من دون إنذار مسبق، يقول نجله للجزيرة نت.

ومع مشاهد القصف الإسرائيلي المؤلمة في غزة، يستذكر بلال (37 عاماً) ما حل بأسرته، وتستحضره لحظات وقوفه أمام جثامينهم في ثلاجات الموتى، ويضيف "فقدان الأحبة هو الأشد على النفس، فكل شيء يمكن نسيانه وتعويضه.. كانت لحظات مؤلمة لا أتمنى لأحد أن يمر بها".
وبالنسبة لبلال فإن فقدان عزيز يسبب الكثير من الآلام الجسدية والنفسية التي يتطلب علاجها سنوات طويلة، لكنها تبقى في الذاكرة، ومع وقوع ظروف مماثلة كالحروب يعود الجرح للنزف من جديد.
يقول ابن القائد الشهيد "هذا هو قدرنا أن نواجه احتلالاً مجرماً ليس لديه محرمات.. يقتل بلا سبب ويدمر كل شيء بلا مبرر".

شهيدة في عيد ميلادها

وبعد مرور7 أعوام على استشهاد ابنتها جود (عامان) في غارة جوية إسرائيلية استهدفتها وأطفالاً آخرين أمام منزلهم شمال مدينة غزة، لا تزال ذاكرة والدتها أم أيمن الدنف حيّة تختزن ذلك المشهد المروع.
وتقول أم أيمن للجزيرة نت "بعد يوم من احتفالنا بعيد ميلادها الثاني، كانت جود تلهو أمام المنزل برفقة شقيقتها آمال وتكبرها بـ 4 أعوام، وأطفال آخرين، وقع انفجار ولم يكن هدف الطائرة الإسرائيلية الملعونة سوى هؤلاء الأطفال الأبرياء".
استشهدت جود على الفور، وأصيبت آمال بشظايا في جسدها لا تزال تعاني من آلامها وآثارها حتى الآن، بحسب والدتهما أم أيمن.

في تلك الحرب عام 2014 نزحت أم أيمن من المنزل خشية على أطفالها (11 فرداً) وفي الحرب الحالية تقول إن نزحت مجدداً من منزل آخر بمنطقة مختلفة بعدما لحقت أضرار مادية به ناجمة عن غارات جوية عنيفة.

وكل لحظة من لحظات الحرب الحالية، يتملك أم أيمن القلق على أبنائها، ومع كل انفجار تتحسسهم واحداً واحداً، وفي مخيلتها صورة ابنتها جود مضرجة بدمائها وقد لفظت أنفاسها الأخيرة بين يديها، وتقول "كانت أصغر الأبناء وآخر العنقود.. يا رب يصبر كل أم فقدت فلذة كبدها".

استهداف جثة!

ويتذكر منير أبو سماحة بكثير من الأسى كيف ترك جثة شقيقته صابرين (18 عاماً) في المنزل، بعدما رفضت قوات الاحتلال السماح لسيارات الإسعاف بالوصول إليها وانتشالها، ونزح بأسرته في يوم مرعب من أيام الحرب الأولى على غزة.
وقال أبو سماحة للجزيرة نت "استشهدت صابرين برصاصة قناص إسرائيلي وهي داخل المنزل في منطقة اجتاحتها قوات الاحتلال شمال مدينة غزة أول يوم من الحرب، وظلت إلى جوارنا مسجاة 10 أيام دون أن يتم السماح للإسعاف بانتشالها".
وفي اليوم العاشر من الحرب، اضطر منير إلى لف جثة شقيقته الشهيدة بغطاء والنزوح بأسرته على وقع الانفجارات، وعاد بعد انتهاء الحرب ليجد أضراراً جسيمة لحقت بالمنزل وشظايا الزجاج وغبار الركام يغطي الجثة.
ونزح منير بأسرته المكونة من 4 افراد في اللحظات الأولى من اندلاع الحرب الحالية نحو مركز إيواء بمدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في تجربة نزوح ثالثة، وقال "مع أول غارة إسرائيلية تذكرت صابرين ولا أريد أن تتكرر المأساة مرة أخرى".

المصدر : الجزيرة نت -
رائد موسى - غزة

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع