مريم بنت علي بن ناصر المسند... سياسية قطرية (وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي... سياسي قطري (وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          مسؤول قطري يبحث في "الجنائية الدولية" الرد القانوني على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          فيلق القدس...تنظيم عسكري مسلح متخصص في إدارة العمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          ديفيد برنيع... رجل استخبارات إسرائيلي (رئيس الموساد) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          رئيس الموساد يعلن امتلاك قدرات عملياتية "ممتازة" داخل إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الترحيل..( إجراء قانوني يتخذه القضاء في دولة معنية بحق شخص أو مجموعة أشخاص) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          محمود خليل.. أحد أبرز الناشطين الذين قادوا الحراك الطلابي في الولايات المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          قاض أميركي يأمر بترحيل الناشط محمود خليل إلى الجزائر أو سوريا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          حملة دهم بالضفة واعتقال نحو 1300 بطولكرم خلال يومين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          مجازر جديدة بمدينة غزة والاحتلال يفتح مسارا لتهجير السكان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          مراسم استقبال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لملك أسبانيا بتاريخ 17 سبتمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          حفل العشاء الذي أقامه ملك المملكة المتحدة تشالز على شرف زيارة الرئيس الأمريكي ترامب بتاريخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          حفل استقبال الرئيس الأمريكي دولند ترامب إلى المملكة المتحدة بتارخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الجماعات المسلحة بجنوب السودان

قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 10-07-11, 06:41 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الجماعات المسلحة بجنوب السودان



 

الجماعات المسلحة بجنوب السودان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جنود جنوبيون أثناء مراسم إعلان الانفصال

في كلمته التي ألقاها في حفل إعلان انفصال الجنوب عن الشمال السوداني، أصدر رئيس جمهورية جنوب السودانسلفاكير ميارديت عفوا عاما عن كافة المجموعات المسلحة التي تناوئ الحكومة.

ولم يكتف سلفاكير بذلك بل أكد أن الجنوب "لن ينسى أبناء دافور وأبيي والنيل الأزرق وجنوب كردفان"، في إشارة واضحة على مسامع الرئيس السوداني عمر حسن البشير إلى تلك المناطق التي تعيش توترا على الحدود.

بيد أن الأهم من ذلك، العفو الممنوح للجماعات المسلحة في الجنوب، في اعتراف صريح بأن الدولة الجديدة لديها أعداء جاهزون ومستعدون لتقويض استقرارها أو على الأقل تطويل فترة الفوضى حتى إشعار آخر.

الجماعات المسلحة
فكما هو معروف، توجد سبع جماعات مسلحة مناوئة في جنوب السودان، عديد منها يحمل السلاح احتجاجا على الفساد والتمييز العرقي، مع أن الرئيس سلفاكير سبق أن قدم عفوا سابقا بدون شروط لكنه لم يلق تجاوبا من معارضيه.

وبحسب التقرير الصادر عن مؤسسة الأمن السكاني في السودان -وهي منظمة غير حكومية-، خلق الصدام المسلح بين هذه الجماعات المناوئة مع الحركة الشعبية لتحرير السودان -الحزب الحاكم في الجنوب- بعد إجراء الانتخابات العامة في أبريل/نيسان 2011 حالة من الفوضى وعدم الاستقرار.

وأبرز الحركات المسلحة المناوئة للحركة الشعبية في الجنوب هي قوات جورج آثور، وقوات غابرييل تانغ غينيي، وقوات ياو ياور، وجميعها في ولاية جونقلي، وقوات غاتلوك غاي، وقوات بيتر غاديت في ولاية الوحدة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سلفاكير يرفع دستور الدولة الجديدة
سجل الصدامات

في أعقاب الانتخابات العامة التي جرت في الجنوب في أبريل/نيسان 2010 وقعت اشتباكات عنيفة بين الجماعات المسلحة وقوات الحركة الشعبية.

وبعد إجراء استفتاء حق المصير في الجنوب في يناير/كانون الثاني 2011 –وهو الاستفتاء الذي أعلن بمقتضاه انفصال الجنوب عن الشمال استنادا إلى بنود اتفاقية السلام الشامل في نيفاشا عام 2005- انهار وقف إطلاق النار بين قوات جورج آثور والحركة الشعبية بمعارك طاحنة وقعت في ولاية جونقلي.

وأسفرت هذه الاشتباكات التي جرت يومي 9 و10 فبراير/شباط 2011 في مقاطعة فانغاك -بحسب الإحصائيات الرسمية لحكومة جنوب السودان- عن مصرع 200 شخص بينهم عدد كبير من المدنيين.

يشار إلى أن الحركة الشعبية كانت قد شنت في سبتمبر/أيلول 2010 حملة عسكرية وسياسية واسعة النطاق للقضاء على التمرد المسلح حيث قدم سلفاكير عفوا عاما لأهم شخصيتين معارضتين وهما جورج آثور وغابرييل تانغ غاي الذي تردد أنه يوجد حاليا في ولاية النيل الأزرق.




طبيعة الصراع
اللافت للنظر في طبيعة الصراع الداخلي في جنوب السودان، أن الفصائل الرئيسية متداخلة فيما بينها في المواقف على الأقل وعلى نحو لا يعطي أي حركة منها صفة مستقلة أو خاصة بها، ربما بسبب وجود العدو المشترك الذي يوحد هذه الفصائل في جبهة سياسية واحدة على الأقل.

ويقول التقرير الصادر عن منظمة الأمن السكاني السوداني إن جورج آثور استغل المعارك التي دارت بين الحركة الشعبية وقوات النقيب ألونوي في النيل الأعلى عندما أكد أن الأخير يعتبر من أنصاره، في الوقت الذي كانت فيه الحركة تعيد توجيه الاتهامات إلى الخرطوم بالوقوف وراء تسليح وتحريض الجماعات المسلحة في الجنوب.

وفي دراسة لباحث جنوبي نشرها المعهدالعاليللدراساتالدولية فيجنيفعام 2007 تحت عنوان "مشروع الأسلحة الصغيرة"، يشير الكاتب السوداني الجنوبي جونغ يونغ أن الفصائل المسلحة المتمردة في الجنوب لا تقتصر على الجماعات المناوئة للحركة الشعبية لتحرير السودان وحسب، بل تمتد لجماعات معارضة لدول مجاورة مثل إثيوبيا.

ويضيف الكاتب أن الأمر يزداد تعقيدا بالنسبة للوضع الأمني في الجنوب كونه يتداخل مع حالة الصراع القبلي الحاد بين أطراف مختلفة على مناطق الرعي -العمود الرئيسي للاقتصاد المحلي- مما يعطي الصراع بعدا أكبر من مجرد خلافات على حدود أو حقول النفط فقط


الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع