بعد الفراغ الذي شهدته صناعات البنادق الهجومية الفرنسية ، جاءت الــ( FAMAS) لكي تغطي على هذا النقص , في سعي لإخراج بندقية هجومية خارقة متعددة المهام ،تدمج ميزاتها بين كل من البندقية الهجومية M.A.S و البندقية النصف أوتوماتكية MAS49/59 و الرشيش الفرنسية MAT49 و قد أخرجت أول نسخة (F1) سنة 1973 من انتاج معامل السلاح Manufacture d'armes de Saint-Étienne و دخلت الخدمة في الجيش الفرنسي كبندقية قتال رئيسية سنة 1979 و كانت أول مشاركة لها في عمليات قتالية في تشاد سنة 1983 ...و بعدها تبعتها النسخة (G3) سنة 1994
F1 B.
G2
.
FAMAS FELIN G3
المواصفات: نمط الاشتغال: نصف اوتوماتيكي-اوتوماتيكي- نظام الـ 3 طلقات (Rafale 3 coups) العيار: 5,56 mm معدل الطلقات: 900 – 1000 طلقة/الدقيقة في النسخة F1 و 1000 – 1100 في النسخة G3 سرعة الطلقة: 950 متر/ثا (للنسختين) المدى الأقصى: 3200 متر المدى الفعال: 300 متر الوزن (فارغة): 3.780 كلغ في الـF1 و 3.747 كلغ --G3 الوزن مع الشحنة الكاملة:4,370 kg الطول: 757 mm طول مدفع الأطلاق:488 mm الشحنة: 25 (F1) __ 30 (G3) النسخ: Famas F1 Famas G1 Famas G2 Famas FELIN G3
المميزات:
·الــFamas بندقية فريدة من نوعها فهي تجمع بين الخفة و سهولة الأستعمال و القبضة المحكمة و التي جعلتها من أقوى البنادق الهجومية في العالم و البندقية الرئيسية للجيش الفرنسي و القوات الخاصة الفرنسية ....
· لديها امكانية تركيب أرجل التثبيت للقتال المنبطح
· امكانية تزويدها بقنابل (رمانات) مضادة للأشخاص/للعربات AP/AV 40 زنة 500 غرام بمدى 75 مترا
· امكانية تزويدها بقنابل مضادة للدروعAC 58 بمدى 75-100 متر
· امكانية تزويدها بكاتم الصوت (88%)
· امكانية تزويدهابمناظرScrome J4 و مناظر الرؤية الليلية OB 50 A
· زاوية اطلاق النار الفعال :± 45° مع امكانية اطلاق القنابل عموديا... تجميع البندقية .
عناصر القوات الخاصة الفرنسية
الدول المستخدمة
فرنسا.جيبوتي الفلبين السنغال الغابون الامارات العربية المتحدة و المغرب
و قد استخدمت البندقية بشكل مكثف في حرب الخليج الثانية 1991
الباسل
يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية