مريم بنت علي بن ناصر المسند... سياسية قطرية (وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي... سياسي قطري (وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          مسؤول قطري يبحث في "الجنائية الدولية" الرد القانوني على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          فيلق القدس...تنظيم عسكري مسلح متخصص في إدارة العمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          ديفيد برنيع... رجل استخبارات إسرائيلي (رئيس الموساد) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          رئيس الموساد يعلن امتلاك قدرات عملياتية "ممتازة" داخل إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الترحيل..( إجراء قانوني يتخذه القضاء في دولة معنية بحق شخص أو مجموعة أشخاص) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          محمود خليل.. أحد أبرز الناشطين الذين قادوا الحراك الطلابي في الولايات المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          قاض أميركي يأمر بترحيل الناشط محمود خليل إلى الجزائر أو سوريا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          حملة دهم بالضفة واعتقال نحو 1300 بطولكرم خلال يومين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          مجازر جديدة بمدينة غزة والاحتلال يفتح مسارا لتهجير السكان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          مراسم استقبال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لملك أسبانيا بتاريخ 17 سبتمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          حفل العشاء الذي أقامه ملك المملكة المتحدة تشالز على شرف زيارة الرئيس الأمريكي ترامب بتاريخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 32 )           »          حفل استقبال الرئيس الأمريكي دولند ترامب إلى المملكة المتحدة بتارخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


خبير عسكري: 10 أسباب تمنع إسرائيل من تدمير النووي الإيراني

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 16-10-24, 08:55 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي خبير عسكري: 10 أسباب تمنع إسرائيل من تدمير النووي الإيراني



 

خبير عسكري: 10 أسباب تمنع إسرائيل من تدمير النووي الإيراني

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المواقع النووية في إيران (الجزيرة)


15/10/2024

خلال الأسبوعين الماضيين، سادت في إسرائيل تقديرات بأن تل أبيب ستشن خلال أيام هجوما على مواقع إستراتيجية إيرانية، ردا على عشرات الصواريخ التي أطلقتها طهران على أهداف إسرائيلية في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الحالي، مما تسبب في إصابات وأضرار مادية وإغلاق المجال الجوي الإسرائيلي.
وفي ذلك الوقت، أعلن المسؤولون في إيران أن هذا الهجوم يعد ردا على اغتيال إسرائيل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ومجازرها في غزة ولبنان.
وتذهب تحليلات كثيرة وتقارير إعلامية إلى أن الرد الإسرائيلي على إيران سيكون "حازما وقويا"، بناء على الاجتماعات والمناقشات التي عقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع المجلس الوزاري المصغر (الكابينت)، غير أن تقارير تشير إلى مساع أميركية للتخفيف من قوة الرد الإسرائيلي ومنع التصعيد في المنطقة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

10 أسباب

ولبيان طبيعة هذا الرد، والسيناريوهات التي يمكن أن يكون عليها، يوضح الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم الفلاحي -في مقابلة مع الجزيرة نت- 10 حقائق مهمة يمكن أن تشكل أساسا للوقوف على طبيعة الرد الإسرائيلي، وهي:


- أولا- البرنامج النووي الإيراني يتوزع على جغرافية واسعة داخل الأراضي الإيرانية، بين ما يقارب 17 موقعا نوويا.
وهذه المواقع تتألف من 4 مفاعلات نووية، و4 مصانع لتصنيع المياه الثقيلة، و4 مراكز أبحاث نووية، و3 مواقع لتخصيب اليورانيوم، بالإضافة إلى موقعين لتصنيع هيكل القنبلة ومفجره.
وهذا يعني أن هذا البرنامج النووي يتوزع على مساحة شاسعة من الأراضي الإيرانية، وهذا الأمر سيخلق تحديا كبيرا جدا أمام القوة الجوية الإسرائيلية، لأنه عندما تم تدمير البرنامج النووي العراقي كان يتواجد في منطقة واحدة، وكذلك في سوريا، ولكن في الحالة الإيرانية فيمكن أن يم تدمير أجزاء من برنامجها في مناطق معينة، أما بقية المناطق الأخرى فستبقى تعمل بفاعلية كبيرة.


- ثانيا- إذا أرادت إسرائيل توجيه ضربة للبرنامج النووي الإيراني فيجب أن يتزامن معها ضرب منظومات الدفاع الجوي ومنصات الصواريخ ومراكز الاتصالات ومنظومة القيادة والسيطرة من أجل شل إيران بشكل كامل بحيث تكون غير قادرة على التصدي للطائرات المغيرة.
وهذا يعني أنه يجب على سلاح الجو الإسرائيلي أن ينقسم باتجاهين:


قسم لضرب أهداف عسكرية
قسم لضرب أهداف نووية تصل إلى أعماق أكثر من 70 إلى 100 متر داخل الأرض.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الفلاحي: إسرائيل لن تذهب إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني إلا بمشاركة أميركية (غيتي)


طبيعة المجال الجوي
- ثالثا- التحدي الكبير أمام الكميات اللازمة من القنابل القادرة على تدمير هذه المفاعلات.
فهل تستطيع إسرائيل تأمين الكميات اللازمة من هذه القنابل التي يمكنها اختراق هذه المفاعلات وهذه المواقع، بحيث تصل إلى هذا العمق وإحداث التدمير عبر ضربة واحدة؟ أم أنها تحتاج إلى القيام إعادة ضرب هذه المواقع مرتين أو 3 مرات؟


- رابعا- إذا أرادت إسرائيل أن توجه هذه الضربة يجب عليها أن تؤمن مراحل عبور الطائرات من إسرائيل إلى الأهداف في الداخل الإيراني، وهذا يعني أنه يجب أن تكون هناك موافقات من الدول التي ستمر هذه الطائرات من خلالها لتنفيذ هذه الضربات.
وهذه النقطة تحديدا ستخلق تحديا كبيرا جدا أمام هذه الدول، إذ إن إيران ستقوم باكتشاف هذه الدول، وقد هددت سابقا بأن الأراضي التي ستستخدم لتسهيل عبور الطائرات الإسرائيلية أو القواعد التي تتواجد عليها ستعد هدفا بالنسبة لإيران، وهذا معناه أننا سنذهب إلى توسعة الصراع في المنطقة بشكل كبير.


- خامسا- الطائرات التي ستقوم بهذه الضربة تحتاج إلى التزود بالوقود، وهذا يعني أنه يجب أن تكون هناك أرض صديقة تستخدم أجواؤها من قبل هذه الطائرات للوقوف فيها وتزويد الطائرات بما تحتاجه من وقود.
وهذا يعيدنا إلى مسألة موافقة هذه الدول على استخدام أجوائها لتأمين مظلة جوية للطائرات الإسرائيلية، وهذا سيفرض جهدا جويا كبيرا جدا على إسرائيل في توجيه هذه الضربة.


- سادسا- أما تدمير أهداف اقتصادية تتعلق بمنشآت النفط، فإنه قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير في الأسواق العالمية، مما سيؤثر على الانتخابات الأميركية، وقد يؤثر هذا الخيار على استخدام منشآت النفط في دول الجوار بالنسبة لإيران.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مناورات إسرائيلية تحاكي توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية (الجزيرة)


مشاركة أميركية

- سابعا- قد يكون هناك إغلاق لمضيق هرمز أو عدم مرور السفن منه، مما سيخلق تحديا جديدا بتوسيع رقعة هذه الحرب إلى نافذة جديدة من التصعيد لتشمل دول المنطقة بشكل أو بآخر.

- ثامنا- هناك بعض المنشآت التي يمكن لإسرائيل أن تقوم باستهدافها إذا أرادت أن تقوم بعملية المواجهة، وهذا ما أرجحه في عملية الضربة الإسرائيلية لإيران.
فهناك عدد من القواعد الإيرانية والأهداف العسكرية التي يمكن أن تكون الخيار الأمثل لإسرائيل في عملية الاستهداف، لأنه لا يمكن لإسرائيل أن تكون قادرة على توجيه ضربة مدمرة للبرنامج النووي الإيراني وهو موزع على مساحة جغرافية كبيرة.


- تاسعا- لا توجد إمكانية وقدرة جوية كافية لدى إسرائيل لتنفيذ مثل هذه الضربة مع الأهداف العسكرية، وهذا يعني أنه إذا لم تشارك الولايات المتحدة في توجيه هذه الضربة، فإن إسرائيل لن تكون قادرة على تدمير الملف النووي الإيراني.

- عاشرا- الانتخابات الأميركية على الأبواب، وأي تصعيد إسرائيلي في المنطقة سيؤثر على هذه الانتخابات بشكل كبير.
ورجح الخبير العسكري أن تلجأ إسرائيل إلى ضرب أهداف عسكرية كما أقدمت إيران على استهداف الداخل الإسرائيلي بضرب بعض القواعد العسكرية.
وختم الفلاحي تحليله للجزيرة نت بأن التحديات كبيرة جدا أمام إسرائيل وتشمل البعد الجغرافي وتوزيع البرنامج النووي الإيراني، والكثافة الجوية التي تحتاجها في تنفيذ هذه الضربة، خاصة أن الطائرات التي يمكن لها أن تحمل هذه القنابل لا تتواجد في إسرائيل بصورة كافية، ولذلك رجّح أن إسرائيل لن تذهب إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني إلا بمشاركة أميركية.

المصدر : الجزيرة نت -
أحمد حافظ

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع