عرض مشاركة واحدة

قديم 23-09-22, 07:36 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تعرف على آلية الاقتراع ومن يمكنه الترشح لرئاسة لبنان



 

تعرف على آلية الاقتراع ومن يمكنه الترشح لرئاسة لبنان

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أعضاء مجلس النواب بلبنان يتولون بموجب الدستور انتخاب رئيس الجمهورية في اقتراع سري (رويترز)



23/9/2022

مع بدء العد العكسي لانتخابات رئاسة الجمهورية اللبنانية المفترضة قبل نهاية أكتوبر/تشرين الأول المقبل، برزت على الساحة زحمة مرشحين تقليديين وغير تقليديين.
في الأول من سبتمبر/أيلول الجاري بدأت المهلة الدستورية لانتخاب رئيس جديد للجمهورية من قبل أعضاء مجلس النواب، وتنتهي يوم 31 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.

وعليه، يستعد لبنان لإجراء استحقاق دستوري يجب أن يُجرى قبل انتهاء ولاية الرئيس الحالي ميشال عون، الذي أمضى 6 سنوات في الحكم منذ العام 2016، كانت حافلة بالأزمات على كافة الصعد.
وتدوم مدة ولاية الرئيس 6 سنوات غير قابلة للتجديد، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا بعد مرور 6 سنوات على انتهاء ولايته الأولى، علمًا أن هذه القاعدة تمّ اختراقها في حالتين، في عهد الرئيسين الأسبقين إلياس الهراوي (1989-1998) والعماد إميل لحّود (1998-2007).


طائفة الرئيس وآلية الاقتراع

ورغم أن الدستور اللبناني لا يميّز بين المواطنين لتولّي المناصب، فإن النظام السياسي المتبّع منذ عقود يقضي بتقاسم السلطات والمناصب العليا وفقًا للانتماءات الدينية والطائفية.
وبناءً على ذلك، يكون رئيس الجمهورية مسيحيًا مارونيا، ورئيس البرلمان شيعيا، ورئيس الحكومة سُنيا، ويمتد العرف إلى مناصب أخرى كأن يكون قائد الجيش مارونيًا، وقائد الدرك سنّيا، ومدير الأمن العام شيعيًا، وحاكم مصرف لبنان مارونيا.وبحسب الدستور، يُنتخب الرئيس بالاقتراع السرّي بغالبية ثلثي أعضاء مجلس النواب في الدورة الأولى، في حين تكفي الغالبية المطلقة (النصف+1) لانتخابه في دورات الاقتراع التي تلي ذلك.
الدستور لا يلزم الراغبين بخوض معركة الرئاسة بتقديم ترشيحات مسبقة، فأعضاء مجلس النواب الـ128 هم الذين ينتخبون الرئيس، أي يمكن لكل نائب أن ينتخب أي لبناني مارونيّ يختاره، شرط أن لا يكون ما يمنع أو يتعارض مع الشروط الأساسية مثل العمر والسجل العدلي.


المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس