عرض مشاركة واحدة

قديم 21-02-21, 08:11 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بلهجة تصعيدية ضد المغرب.. الجزائر تنفي مشاركة جيشها في عمليات بمنطقة الساحل



 

بلهجة تصعيدية ضد المغرب.. الجزائر تنفي مشاركة جيشها في عمليات بمنطقة الساحل

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجيش الجزائري أكد في مناسبات مختلفة رفضه التدخل في الصراعات الخارجية (الجزيرة)



21/2/2021

نفت وزارة الدفاع الجزائرية أنباء متداولة بشأن مشاركة الجيش في عمليات عسكرية تحت مظلة قوات أجنبية في منطقة الساحل الأفريقي، محملة المغرب المسؤولية عن الترويج لهذه "الأخبار الكاذبة".
وأوضحت الوزارة في بيان أن الأنباء التي تزعم مشاركة القوات الجزائرية في عمليات ضمن مجموعة دول الساحل الخمس عارية من الصحة وغير مقبولة.
وجاء في البيان "تداولت بعض الأطراف وأبواق الفتنة عبر صفحاتها الإلكترونية التحريضية أخبارا عارية عن الصحة مفادها بأن المؤسسة العسكرية تستند في نشاطاتها وعملياتها الداخلية والخارجية إلى أجندات وأوامر تصدر عن جهات أجنبية".
وأضاف البيان أن مروجي هذه الدعاية يحملون نوايا خبيثة، ويتوهمون إثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار في الجزائر.
وأكدت الوزارة في بيانها أن الجيش الجزائري لن يخضع في تحركاته إلا لسلطة رئيس الجمهورية ووفق مهامه الدستورية وقوانين البلاد.


الجهات المسؤولة

ووصفت الوزارة الأخبار المتداولة بـ"أنها دعاية لا يمكن أن تصدر إلا من جهلة يعملون بأوامر من مصالح نظام المخزن المغربي والصهيونية".
وأضافت أنها "تطمئن الرأي العام الوطني بأن الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني لم ولن يخضع في نشاطاته وتحركاته إلا لسلطة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني، ووفق مهامه الدستورية الواضحة وقوانين الجمهورية، دفاعا عن السيادة الوطنية ووحدة وأمن البلاد".
وأكدت الوزارة أن "مشاركة الجيش الوطني الشعبي خارج حدود البلاد تقررها إرادة الشعب وفق ما ينص عليه دستور الجمهورية".

وكانت وسائل إعلام تداولت أن الجيش الجزائري سيشارك في عمليات بالساحل تحت قيادة الجيش الفرنسي، ونسبت ذلك إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

المصدر : الجزيرة نت + الألمانية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس