عرض مشاركة واحدة

قديم 06-01-12, 08:26 AM

  رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي هل تكون إسرائيل رأس حربة في النزاع الدائرمع إيران ؟؟



 


صرّح نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الشؤون الاسترتيجية موشيه يعالون بأنه «يتوجب على إسرائيل ألا تسلّم بتحول إيران إلى دولة نووية، وعلينا ان نكون في رأس المهاجمين». وقال: «عندما نسمع بأنه سيتم سحق دولة إسرائيل، فإن ذلك يعني هزيمة محققة للغرب»، معللا ذلك بأن «مفتاح الاستقرار الإقليمي هو معالجة المشكلة الإيرانية».


وأضاف يعالون: «لا يجوز قطعا أن نسمح لأحد أعدائنا بحيازة أسلحة نووية أو قدرات نووية عسكرية، وعلى النظام الإيراني أن يختار بين وقف المشروع النووي أو أن يسقط، وعلى إسرائيل ألا تكون رأس الحربة لأنها الشيطان الأصغر وأن والولايات المتحدة والغرب هما الشيطان الأكبر، حسب المفهوم الإيراني، ونحن يجب أن نؤيدهم في حربهم ضد إيران وليس العكس».


وفي الشأن الفلسطيني قال: «اللقاءات معهم مضيعة للوقت فأبو مازن (رئيس السلطة محمود عبّاس) لا يستطيع أن يجلس معنا من أجل عدم الاعتراف بيهودية الدولة، ولا يوجد إمكانية لصدور تصريحات إيجابية من طرفه بهذا الصدد وحتى إن وصلنا إلى اتفاق معه». وأضاف يعالون «إن كل منطقة أو قطعة من الأرض تم نقلها إلى الفلسطينيين وتحديدا الى (ياسر) عرفات وحماس، تحوّلت إلى مفرخة للإرهابيين والصواريخ، فكيف بكم تدفعون بنا إلى اجتماع حول مناقشة أمور إقليمية».


الى ذلك، نشرت الحاخامية العسكرية بين قادة الجيش الاسرائيلي عرضا ارشاديا قُبيل «عيد الانوار»، ظهرت فيه صورة ساحة البراق (المبكى) جنوب البلدة القديمة من دون قبة الصخرة المشرّفة.

ميدانياً هدمت جرافات تابعة للجيش الإسرائيلي، امس، منشآت صناعية وموقفا للسيارات عند المدخل الرئيسي لبلدة العيزرية جنوب شرقي القدس.

كما هدمت عددا من المنازل وشردت سكانها، وسلّمت عددا آخر إخطارات بالهدم، وفجرت محولا للكهرباء في منطقة الديوك التحتا.

واقتحمت القوات الإسرائيلية صباحا، بلدة كفل حارس شرق سلفيت، لتأمين زيارة الاف المستوطنين الى مقامات دينية فلسطينية في البلدة.

واعتقلت أيضاً، القيادي في «حماس» علي عبد الله خليل ابو الرب في بلدة قباطية ونجله دجانة خلال مرورهما على حاجز زعترة القريب من مدينة نابلس.


المصدر : تقارير القوة الثالثة .

 

 


المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس