عرض مشاركة واحدة

قديم 17-10-21, 08:04 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أردوغان يعلن عن محادثات جارية مع واشنطن لشراء مقاتلات إف-16



 

أردوغان يعلن عن محادثات جارية مع واشنطن لشراء مقاتلات إف-16

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الولايات المتحدة عرضت على تركيا طائرات إف-16 لتحديث أسطولها الجوي (رويترز)


17/10/2021

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأحد إن الولايات المتحدة اقترحت أن تبيع لبلاده طائرات إف-16 (F-16) المقاتلة مقابل استثماراتها في برنامج مقاتلات إف-35 (F-35)، الذي استبعدت واشنطن منه أنقرة بعد شرائها منظومة دفاع صاروخي من روسيا.
وكانت تركيا شريكة في برنامج المقاتلة الأميركية إف-35 عند إطلاقه، وكان يفترض أن تحصل على حوالي 100 منها، لكن واشنطن استبعدتها منه عام 2019 بعد شرائها نظام الدفاع الجوي الروسي إس-400 (S-400).
وصارت أنقرة تطالب بتعويضات عن إقصائها من البرنامج الأميركي، نظرا لدفعها مسبقا 1.4 مليار دولار.
وقال أردوغان للصحفيين في مطار في إسطنبول الأحد قبل التوجه إلى جولة في أفريقيا "طرحنا هذه المسألة في محادثاتنا. نولي أهمية للحوار لإيجاد حل لهذه المشكلة".
وأضاف أن خطة تركيا لشراء طائرات إف-16 مرتبطة بمشكلة إف-35، موضحا أن الولايات المتحدة عرضت على بلاده طائرات إف-16 لتحديث أسطولها الجوي.
وكان الرئيس التركي قد أشار الشهر الماضي إلى خطط للحصول على دفعة ثانية من نظام الدفاع الصاروخي الروسي إس-400، مما أدى إلى تحذير جديد من واشنطن بشأن مخاطر تدهور العلاقات الثنائية.
وكانت وكالة رويترز ذكرت في وقت سابق هذا الشهر أن تركيا قدمت طلبا للولايات المتحدة لشراء 40 طائرة إف-16 من إنتاج لوكهيد مارتن، ونحو 80 من معدات التحديث لطائراتها الحالية.
وسيواجه طلب الطائرات صعوبة على الأرجح للحصول على موافقة الكونغرس، نظرا لتوتر العلاقات مع تركيا خلال السنوات القليلة الماضية.
وشهدت الشراكة القائمة منذ عقود بين الدولتين العضوين في حلف شمال الأطلسي توترا لم يسبق له مثيل خلال السنوات الخمس الماضية، بسبب خلافات بشأن سياسة كل منهما تجاه سوريا، وعلاقات أنقرة الوثيقة مع موسكو وطموحاتها البحرية في شرق البحر المتوسط.

المصدر : وكالات





 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس