عرض مشاركة واحدة

قديم 24-04-21, 08:05 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اليوم العالمي للترجمة ( 30 سبتمبر من كل عام )



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اليوم العالمي للترجمة مناسبة يحتفل بها كل عام في يوم 30 سبتمبر في عيد القديس جيروم، مترجم الكتاب المقدس الذي يعتبر قديس المترجمين.
يرعى هذه المناسبة الاتحاد الدولي للمترجمين(بالإنجليزية: the International Federation of Translators)‏ FIT والذي تم تأسيسه في عام 1953. وفي العام 1991، أطلق الاتحاد فكرة الاحتفاء باليوم العالمي للترجمة كيوم معترف به رسميا، وذلك لإظهار تعاضد المترجمين في جميع أنحاء العالم ولتعزيز مهنة الترجمة في مختلف الدول (ليس بالضرورة المسيحية منها فقط). وتعتبر الاحتفالية فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية يوما عن الآخر في عصر العولمة. بالتزامن مع الاحتفال بعام 2019 تحت مسمى العام العالمي للغات السكان الأصليين، كان موضوع اليوم العالمي للترجمة لعام 2019 هو «الترجمة ولغات السكان الأصليين»، وفي عام 2020 هو «إيجاد الكلمات لعالم في أزمة».

الأهداف

بدأ الاتحاد الدولي للمترجمين الاحتفال الرسمي بيوم 30 سبتمبر في عام 1991. وهي فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية في عصر العولمة. وكانت اهدافهم هو تذكير المستخدمين من المترجمين وخدمات الترجمة للأعمال الهامة التي يقوم بها المترجمون، وغالبا ما بإتقان ومثالية، ولا يزال أكثرهم في كثير من الأحيان، في الظل.


قرار الأمم المتحدة

صادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع والعشرين من مايو 2017 على قرار يعلن 30 سبتمبر يومًا عالميًّا للترجمة، وهو قرار لتقدير دور الترجمة الاحترافية في الربط بين الأمم.
وقع على مسودة القرار A/71/L.68. إحدى عشرة دولةً: أذربيجان، بنغلاديش، بيلاروسيا، كوستا ريكا، كوبا، الإكوادور، باراغواي، قطر، تركيا، تركمانستان، فيتنام. بالإضافة إلى الاتحاد الدولي للمترجمين، روجت عدة منظمات أخرى لهذا القرار لكي يُتبنى: الاتحاد الدولي للمترجمين الفوريين في المؤتمرات، كريتيكال لينك إنترناشيونال، الاتحاد الدولي للمترجمين والمترجمين الفوريين المحترفين، ريد تي، الاتحاد العالمي للمترجمين الفوريين للغة الإشارة.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس