عرض مشاركة واحدة

قديم 05-01-12, 07:26 PM

  رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تسلسل الأحداث في سورية منذ بدء الاحتجاجات .



 



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مظاهرات الاحتجاج في سوريا




الاحتجاجات المتصاعدة في سورية ضد نظام حكم الرئيس بشار الأسد بدأت في مارس/آذار الماضي، وتتواصل حتى الآن دون نهاية قريبة في الأفق. وفي السطور التالية نستعرض التسلسل الزمني لتلك الاحتجاجات التي أصبحت الآن في بؤرة الاهتمام العالمي.
16 مارس/ آذار

قوات الأمن السورية تفض حشدا من 150 شخصا تجمعوا في ساحة المرجة بدمشق للمطالبة بالإفراج عن اقاربهم وذيهم المعتقلين. وقال شهود عيان إن نحو 30 شخصا من المحتجين قد اعتقلوا في ذلك اليوم.
18 مارس/ آذار


قوات الأمن تقتل ثلاثة متظاهرين في مدينة درعا بجنوب سوريا بحسب ما ذكره شهود عيان.
20 مارس/ آذار


المحتجون يشعلون النار في مقر حزب البعث في درعا.
23 مارس/ آذار


قوات الأمن تقتل ستة أشخاص في هجوم على المتظاهرين في محيط المسجد العمري في درعا، ثم تفتح النار على آلاف الشباب المحتجين الذين خرجوا للتضامن مع أهالي القتلى. وأصدرت الحكومة السورية بيانا قالت فيه إن الرئيس بشار الأسد أمر بإقالة محافظ درعا فيصل كلثوم.
24 مارس/ آذار


الرئيس الأسد يأمر بتشكيل لجنة مهمتها دراسة سبل تحسين أحوال معيشة المواطنين ودراسة إمكانية إلغاء حالة الطوارئ المفروضة في سوريا منذ 48 سنة.
25 مارس/ آذار


مظاهرة في دمشق ، وأنباء عن مقتل 23 شخصا على الأقل في أنحاء متفرقة من سوريا، ومن بينهم سقوط أول قتيل للاحتجاجات في دمشق.
وفي درعا خرج الآلاف من سكان المدينة وضواحيها للمشاركة في تشييع جنازات بعض قتلى المظاهرات وهم يهتفون مطالبين بالحرية. وقال شهود عيان إن المتظاهرين أسقطوا تمثالا للرئيس الراحل حافظ الأسد، والد بشار، قبل أن تفتح قوات الأمن النار عليهم من نوافذ المباني.
وخرج مئات المتظاهرين يهتفون للمطالبة بالحريات في مدينة حماة، وهي التي شهدت في عام 1992 مقتل الآلاف من سكانها في حملة أمنية نفذتها سرايا الدفاع التي كان يقودها وقتها رفعت الأسد عم بشار الأسد.
26 مارس/ آذار


الرئيس بشار الأسد يقرر الإفراج عن 260 معتقلا سياسيا في محاولة لاسترضاء المحتجين.
كما قتل 12 شخصا في احتجاجات شهدتها مدينة اللاذقية على ساحل البحر المتوسط.
27 مارس/ آذار


الرئيس الأسد يفرج عن 16 من السجناء السياسيين، ويرسل مزيدا من القوات إلى اللاذقية.
29 مارس/ آذار


الحكومة السورية تقدم استقالتها، والرئيس الأسد يكلف رئيسها ناجي العطري بتسيير الأعمال.
30 مارس/ آذار


أول خطاب علني للرئيس الأسد أمام البرلمان منذ بداية الاحتجاجات ، ويقول فيه إن قلة من الناس حاولت "إشاعة الفوضى" في درعا. وإن قوات الأمن صدرت لها أوامر بعدم إيذاء أحد من المحتجين في درعا.
31 مارس/ آذار


الأسد يشكل لجنة لدراسة إحلال قانون مكافحة الإرهاب محل قانون الطوارئ.
1 أبريل/ نيسان


مئات المتظاهرين يخرجون في احتجاجات متفرقة في عديد من المدن السورية. وقوات الأمن تضرب المتظاهرين خارج أحد المساجد في دمشق.
3 إبريل/ نيسان


آلاف المتظاهرين يطالبون بالحرية والديموقراطية أثناء تشييع جنازة ثمانية من قتلى الاحتجاجات، والرئيس الأسد يكلف وزير الزراعة السابق بتشكيل حكومة جديدة.
8 إبريل/ نيسان


مظاهرات الاحتجاج تعم أرجاء سورية ، وأنباء عن سقوط 22 قتيلا في درعا، وفي شرق سورية خرج الأكراد للاحتجاج والمطالبة بإصلاحات.
9 إبريل/ نيسان


جماعة حقوقية سورية تتهم قوات الأمن بارتكاب جرائم ضد الإنسانية بقتل 37 متظاهرا على الأقل أثناء مظاهرات الجمعة التي عمت أنحاء سورية.
14 إبريل/ نيسان


الرئيس الأسد يعلن أسماء وزراء الحكومة الجديدة ويأمر بالإفراج علن المقبوض عليهم في كل المظاهرات.
19 إبريل/ نيسان


الحكومة تصدر مرسوما بإلغاء حالة الطوارئ.
21 إبريل/ نيسان


الرئيس الأسد يصدق على مرسوم إلغاء حالة الطوارئ.
22 إبريل/ نيسان


مقتل 100 شخص على الأقل برصاص قوات الأمن السورية ومسلحين موالين للرئيس الأسد.
23 إبريل/ نيسان

قوات الأمن السورية تفتح النار على مشيعي جثامين قتلى اليوم السابق، عندما تحولت الجنازات إلى مظاهرات حاشدة تطالب بالإطاحة بالرئيس الأسد وإحلال الديموقراطية في سوريا. كما قدم نائبا درعا في البرلمان السوري خليل الرفاعي وناصر الحريري استقالتيهما من البرلمان احتجاجا على العنف الحكومي.
25 إبريل/ نيسان


قوات الجيش السوري المدعومة بالدبابات تقتحم مدينة درعا، وتقتل أكثر من 20 من سكانها في محاولة لإخماد الاحتجاجات.
26 إبريل/ نيسان


منظمة سواسية السورية لحقوق الإنسان تقول إن قوات الأمن قتلت نحو 400 شخص في حملاتها لقمع الاحتجاجات ، كما تم اعتقال نحو 500 شخص آخرين خلال اليومين الماضيين .
كما تمركز أكثر من 2000 من رجال الأمن السوريين في دوما بالقرب من دمشق.
27 أبريل/ نيسان


استمرار تدفق الدبابات في اتجاه درعا لقمع الاحتجاجات، وفشل مساعي بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في استصدار بيان إدانة من مجلس الأمن.
28 أبريل/ نيسان

استقالة نحو مئتي عضو من تنظيم درعا لحزب البعث الحاكم و30 عضوا من تنظيم بانياس.


يتبع ....



 

 


المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس