عرض مشاركة واحدة

قديم 30-01-22, 06:49 PM

  رقم المشاركة : 302
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. عدد قياسي للإصابات بالصين وبريطانيا تبدأ تطعيم الأطفال وكهنة يونانيون: اللقاحات من علامات المسيح الدجال



 

كورونا.. عدد قياسي للإصابات بالصين وبريطانيا تبدأ تطعيم الأطفال وكهنة يونانيون: اللقاحات من علامات المسيح الدجال

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اختبارات جماعية في الصين بحثا عن المصابين بفيروس كورونا (رويترز)



30/1/2022

سجّلت بكين، اليوم الأحد، عدد إصابات بكوفيد هو الأعلى منذ عام ونصف العام، فيما تستعد لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية بعد 5 أيام، في حين تبدأ بريطانيا هذا الأسبوع تطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 عاما.
وذكرت لجنة الصحة الوطنية الأحد أنه تم تسجيل 54 إصابة محلية بالفيروس على مستوى البلاد، فيما ينتشر الوباء محليا في مدينتي هانغتشو الثرية شرقا وسوفنهي الواقعة في مقاطعة هيلونغجيانغ (شمال شرق).

وستنظّم الصين الأولمبياد ضمن فقاعة "مغلقة" بشكل صارم في إطار إستراتيجية "صفر إصابات كوفيد" التي تتبعها وتقوم على فرض تدابير إغلاق محددة وقيود على الحدود وحجر صحي لفترات طويلة.
وبينما ساعد هذا النهج ثاني أكبر قوة اقتصادية بالعالم على إبقاء عدد الإصابات لديها أقل بكثير من ذاك المسجّل في العديد من الدول الأخرى، فإن الفيروس يتفشى محليا في عدد من المدن كما في فقاعة الأولمبياد حاليا.
كما يطرح اقتراب عيد رأس السنة القمرية، التي تعد أكبر عطلة وطنية في الصين، تحديات إضافية مع عودة ملايين السكان إلى بلداتهم وتجمّعهم مع أقرباء وأصدقاء.
وتعزل فقاعة الأولمبياد جميع الأشخاص المعنيين بالحدث عن سكان الصين لمنع تفشي الفيروس.
ويخضع حوالي 60 ألف شخص داخل الفقاعة لفحوص "كوفيد-19" يوميا.
وأعلن المنظّمون الأحد تسجيل 34 إصابة جديدة مرتبطة بالأولمبياد، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات إلى أكثر من 200 منذ أغلقت الفقاعة في 4 يناير/كانون الثاني.

الجزائر.. أول إصابة بمتحور فرعي من أوميكرون

ذكر تلفزيون النهار الجزائري، اليوم الأحد، نقلا عن المدير العام لمعهد باستور أن الجزائر سجلت أول إصابة بالمتحور الفرعي من المتحور أوميكرون، المعروف باسم "بي. إيه. 2".
وسجلت الجزائر 1742 إصابة بفيروس كورونا و10 وفيات أمس السبت، ليصل العدد الإجمالي للإصابات 249 ألفا، و310 إصابات، و6 آلاف و555 حالة وفاة.

بريطانيا تبدأ في تطعيم الأطفال

ذكرت هيئة الخدمات الصحية الوطنية، اليوم الأحد، أن بريطانيا ستبدأ هذا الأسبوع في تطعيم الأطفال الأكثر عرضة لخطر الإصابة بفيروس كورونا والذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 عاما.
وكانت بريطانيا أبطأ من بعض الدول الأخرى في تقديم جرعات للأطفال بين 5 أعوام و11 عاما، ولا تعتزم تطعيم هذه الفئة العمرية على نطاق أوسع، وذلك خلافا لدول مثل الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقالت وزيرة شؤون التطعيم بالمملكة المتحدة ماجي ثروب "أود أن أطمئن الآباء وأولياء الأمور على أنه لن تتم الموافقة على لقاح جديد للأطفال ما لم يتم الوفاء بالمعايير المتوقعة للسلامة والجودة والفعالية".
وسيحصل الأطفال على جرعتين 10 ميكروغرامات من لقاح "فايزر-بيونتك" وهي ثلث جرعة البالغين.
وترتفع حالات الإصابة بين أطفال المدارس في إنجلترا حيث تقدر هيئة الخدمات الصحية الوطنية أن ما يقرب من 12% من تلاميذ المدارس الأصغر سنا أصيبوا بفيروس كورونا في الأسبوع المنتهي في 22 يناير/كانون الثاني.


بوتان تسجل وفاة نادرة بكوفيد

صرّح رئيس وزراء بوتان أن بلاده حققت نجاحا لا مثيل له في مكافحة فيروس كورونا لكن وفاة أحد المصابين بالوباء، وهو أمر نادر في المملكة (الوفاة الرابعة)، تظهر أن هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لمواجهة المرض.
فقد سجلت الدولة النائية الواقعة في جبال هيمالايا بين الصين والهند والبالغ عدد سكانها حوالي 800 ألف نسمة، عدد وفيات بكوفيد-19 يعتبر من الأدنى في العالم.
والمناطق الوحيدة التي سجّلت عدد وفيات أقل من بوتان هي بعض الجزر النائية في المحيط الهادي وبلدان لا تنشر بيانات مرتبطة بالفيروس، على غرار كوريا الشمالية وتركمانستان.
لكن رئيس وزراء بوتان لوتاي تشيرينغ، وهو طبيب ما زال يجري عمليات جراحية في عطل نهاية الأسبوع معتبرا أنها "تساعد على التخلص من التوتر" الناجم عن ضغوط العمل السياسي، قال إن وفاة هذا الأسبوع كانت "تذكيرا مريرا بأننا نحتاج إلى بذل المزيد من الجهود" لمكافحة الجائحة.
وكتب تشيرينغ على فيسبوك مساء السبت "شعرت كأن رصاصة أصابتني عندما علمت بأن حياة ثمينة جديدة انتهت بسبب كوفيد-19". مضيفا أن بوتان ما زالت ملتزمة بالقضاء التام على المرض، مشيرا إلى أن الأمة لا تستطيع تحمل "خسارة أرواح بسبب أمر يمكن الوقاية منه".

كهنة يونانيون يعظون أتباعهم بعدم تلقي اللقاحات

في دير ناءٍ في شمال اليونان، يوجه كاهن أرثوذكسي رسالة صريحة إلى عشرات المصلين الذي لا يضعون كمامات: "اللقاحات المضادة لكوفيد-19 هي من علامات المسيح الدجال".
وتتزايد الشكوك حول اللقاحات في شمال اليونان، حيث يلعب رجال الدين والرهبان دورا حيويا في حياة أتباعهم.
في وقت سابق من الشهر الجاري، تجمع عشرات الأتباع للاحتفال بعيد القديس ماكسيموس في الدير خارج قرية ميلوخوري في غرب بلدة بتولمايدا.
واستغل رئيس الدير البالغ 88 عاما المناسبة لإيصال رسالته المضادة للقاحات، وحذّر بينما كان جالسا أمام مائدة متواضعة "في النهاية، لن ينجو منه إلا ألف شخص".
وقالت إيفانغيليا وهي عالمة جيولوجيا في الستينيات من العمر "الأب ماكسيموس موجود في هذا الدير منذ 50 عاما، إنه رجل مقدس".
وأضافت لوكالة الصحافة الفرنسية "كان كاهن الاعتراف الخاص بي منذ أكثر من 40 عاما وأنا أتبع نصائحه".
وتخضع معظم الأديرة لإشراف الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية النافذة التي أحجمت في بداية الجائحة عن تشجيع أتباعها على احترام تدابير مكافحة "كوفيد-19".


نتيجة مأساوية

وقال الأب ماكسيموس الذي يستخدم كرسيا متحركا للتنقل إنه أخبر أتباعه "برفض أن يصبحوا فئران تجارب" بأخذ اللقاح مضيفا "أنا لا أخاف من الاضطهاد. أنا أحب الله".
وأفاد أحد العاملين في الدير بأن عدم ثقة الأب ماكسيموس بالطب الحديث له ما يبرره، فقد "كان على ما يرام حتى بدأ تناول الأدوية، والآن هو غير قادر على المشي".
ومن بين 1700 راهب يعيشون على جبل آثوس، توفي أكثر من 40 منهم بسبب "كوفيد-19". ويعارض كُثر اللقاحات بشراسة وهم يحضون الزائرين على أن يحذوا حذوهم.
وفي وقت سابق من الشهر، قال رئيس دير يضم أكثر من 100 راهب في مقطع فيديو عبر الإنترنت "لن أبارك أي شخص حصل على اللقاح". وتساءل "إذا كانت هذه ديمقراطية، فلم لا ندع الناس يفعلون ما يشاؤون؟"، متهما السلطات بـ"الاستثمار في الخوف".
وفي الدير خارج ميلوخوري، قالت إيفانغيليا "لم يتلقّ أي منا اللقاح". وتابعت أن "معظمنا أصيب بالمرض لكننا لم نخف؛ ممّ نخاف ونحن في بيت الله؟!".
ولكن النصيحة بعدم تلقي اللقاح كانت قاتلة بالنسبة إلى البعض في اليونان حيث أودى فيروس كورونا بحياة أكثر من 23 ألف شخص.
وقال نيكوس البالغ 57 عاما في مدينة تسالونيكي إن زوجين في الحي الذي يعيش فيه نقلا إلى المستشفى عقب إصابتهما بكوفيد بعد رفضهما تلقي اللقاح بناء على توصية أحد الكهنة.
وأشار إلى أن "المرأة توفيت تاركة وراءها 4 أطفال، لقد كانت هذه النتيجة المأساوية بسبب توجيهات المعرّف" (الكاهن).

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس