عرض مشاركة واحدة

قديم 25-04-21, 11:15 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اليوم الدولي لإلغاء الرق ( 02 ديسمبر من كل عام )



 


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تعمل مئات العائلات التي لديها أطفال صغار وتعيش في هذه الأبنية بالقرب من إسلام أباد - غالبًا في ظل ظروف السخرة. PHOTO:ILO / Marcel Crozet

العبودية ليست مجرد بقايا تاريخية

وفقاً لمنظمة العمل الدولية، فإن أكثر من 40 مليون شخص في جميع أنحاء العالم هم ضحايا للرق الحديث. وعلى الرغم من أن الاسترقاق الحديث غير معرف في القانون، فإنه يستخدم كمصطلح شامل يشمل ممارسات من قبيل العمل الجبري، واستعباد المدين، والزواج القسري، والاتجار بالبشر. وهي تشير أساسا إلى حالات الاستغلال التي لا يمكن للشخص أن يرفضها أو يغادرها بسبب التهديدات والعنف والإكراه والخداع و/ أو إساءة استعمال السلطة.
وبالإضافة إلى ذلك، يتعرض أكثر من 150 مليون طفل لعمل الأطفال، وهو ما يمثل قرابة واحد من كل عشرة أطفال في جميع أنحاء العالم.
واعتمدت منظمة العمل الدولية بروتوكولاً جديداً ملزماً قانوناً يهدف إلى تعزيز الجهود العالمية للقضاء على العمل الجبري، التي دخلت حيز النفاذ في تشرين الثاني / نوفمبر 2016.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حملة خمسين للحرية

لدينا فرصة لصنع التاريخ.
يمكن لبروتوكول منظمة العمل الدولية بشأن العمل الجبري أن يعيد الأمل والحرية لملايين الأشخاص المحاصرين في العبودية الحديثة.
لكن أولاً يجب أن تصدق عليها دول حول العالم.
دعوة لزعماء العالم للتصديق على بروتوكول منظمة العمل الدولية بشأن العمل الجبري!

معلومات أساسية

ويُمثل اليوم الدولي لإلغاء الرق، 2 كانون الأول / ديسمبر، تاريخ اعتماد الجمعية العامة لاتفاقية الأمم المتحدة لقمع الاتجار بالأشخاص واستغلال بغاء الغير قرار 317(IV) المؤرخ 2 كانون الأول / ديسمبر 1949).
وينصب التركيز في هذا اليوم على القضاء على أشكال الرق المعاصرة مثل الاتجار بالأشخاص والاستغلال الجنسي وأسوأ أشكال عمل الأطفال والزواج القسري والتجنيد القسري للأطفال لاستخدامهم في النزاعات المسلحة.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس