عرض مشاركة واحدة

قديم 26-10-20, 06:11 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي غامبيا تقدم لمحكمة العدل الدولية أدلة على ارتكاب ميانمار إبادة لمسلمي الروهينغا



 

غامبيا تقدم لمحكمة العدل الدولية أدلة على ارتكاب ميانمار إبادة لمسلمي الروهينغا



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مسلمو الروهينغا تعرضوا لمجازر وحشية في بلادهم مما أجبرهم على الفرار إلى بنغلاديش وغيرها من الدول الآسيوية (الأوروبية)
25/10/2020


سلمت سلطات غامبيا 500 وثيقة تضمنت أدلة جديدة لمحكمة العدل الدولية بشأن الدعوى التي رفعتها ضد ميانمار بتهمة ارتكاب إبادة جماعية ضد أقلية الروهينغا المسلمة.
وتضمنت الوثائق نحو 5 آلاف مادة تظهر مسؤولية حكومة ميانمار عن ارتكاب إبادة جماعية ضد مسلمي ميانمار.
وفي تصريح صحفي، أوضح رئيس منظمة "فورتفي رايت" لحقوق الإنسان (ومقرها بانكوك) أن الوثائق التي تم تسليمها للمحكمة تعد خطوة أخرى من أجل تحقيق العدالة لمسلمي أراكان (راخين).
وفي 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، رفعت غامبيا دعوى قضائية ضد ميانمار في محكمة العدل الدولية، الجهاز القضائي الرئيسي للأمم المتحدة، على خلفية اتهامها بارتكاب إبادة جماعية ضد مسلمي الروهينغا.
وطالبت غامبيا في دعواها المحكمة الدولية باتخاذ إجراءات لوقف الإبادة التي ترتكبها ميانمار فورا، حسب ما نقلته وكالة أسوشيتد برس الأميركية.
من جهة أخرى، أعلن مكتب الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية في مدينة لاهاي، الأسبوع الماضي، استكمال التحقيق الأولي الذي بدأ العام الماضي في الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها ميانمار.
ووفقا لمنظمة العفو الدولية، فإن أكثر من 750 ألف لاجئ من الروهينغا -معظمهم من النساء والأطفال- عبروا إلى بنغلاديش، بعد أن شنت قوات ميانمار حملة قمع وحشية ضد الأقلية المسلمة في أغسطس/آب 2017، ليصل عدد المهجرين من هؤلاء في بنغلاديش إلى أكثر من 1.2 مليون.
ومنذ 25 أغسطس/آب 2017، يشن الجيش في ميانمار ومليشيات بوذية حملة عسكرية ومجازر وحشية ضد الروهينغا في إقليم أراكان.



وتعتبر حكومة ميانمار الروهينغا مهاجرين غير نظاميين من بنغلاديش، في حين تصنفهم الأمم المتحدة بالأقلية الأكثر اضطهادا في العالم.

المصدر : وكالة الأناضول

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس