عرض مشاركة واحدة

قديم 13-09-21, 06:19 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مصادر أمنية: 12 قتيلا في هجوم مسلحين على قاعدة عسكرية نيجيرية



 

مصادر أمنية: 12 قتيلا في هجوم مسلحين على قاعدة عسكرية نيجيرية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجيش ينفذ عمليات ضد "قطاع طرق" في زمفرا (الفرنسية)



13/9/2021

قتل مسلّحون 12 عنصر أمن نيجيريا في هجوم استهدف قاعدة عسكرية بولاية زمفرا (شمال غرب) قبل أن يسرقوا أسلحة ويضرموا النار في المباني، وفق ما أفاد مصدران أمنيان اليوم الاثنين.
ولم تتضح بعد الجهة التي نفّذت الهجوم الذي وقع السبت بمدينة موتومجي، لكن الجيش ينفذ عمليات ضد مجموعات مسلحة في زمفرا يعرفها بـ "قطاع طرق" ويتم تحميلهم مسؤولية عمليات خطف جماعية.
وتم قطع الاتصالات، في زمفرا وأجزاء من ولاية كاتسينا المجاورة، لمنع المجموعات المسلّحة من التواصل مع بعضها البعض بشأن تحركات الجنود خلال العملية الأمنية.
وقال مصدر أمني "اقتحم المهاجمون القاعدة حوالي الساعة 10:30 وانخرطوا في تبادل كثيف لإطلاق النار مع الجنود" وأضاف "أخضعوا الجنود وقتلوا 12 منهم، هم 9 من قوات البحرية وجندي وشرطيان".


وقد أكد مصدر أمني آخر سقوط هؤلاء الضحايا.


قاعدة في موتومجي

وتعد القاعدة في موتومجي بمنطقة دانساداو، الواقعة على بعد 80 كلم عن عاصمة الولاية غوساو، موقعا رئيسيا للأنشطة اللوجستية والاستطلاعية التي يعتمد عليها الجيش في معركته ضد "قطاع الطرق" بالمنطقة.
ويهاجم مسلحون شمال شرق البلاد قواعد الجيش بشكل متكرر في ولاية بورنو التي كانت مركز تمرّد استمر 12 عاما وأودى بحياة 40 ألف شخص.
وقد ازدادت هجمات العصابات الإجرامية المدججة بالسلاح والتي تقتحم قرى، وتنفّذ عمليات خطف مقابل فدية بالولايات الواقعة شمال غرب ووسط البلاد.
وفي يوليو/تموز، أسقط مسلّحون (ضمن عصابة) طائرة تابعة لسلاح الجو فوق زمفرا أثناء عودتها من إتمام عملياتها. ونجا الطيار بنفسه وتمكن من تجنّب احتجازه من قبل المسلّحين.
كما هاجم مسلّحون أكاديمية الدفاع لقوات النخبة شمال غرب ولاية كادونا الشهر الماضي، مما أسفر عن مقتل ضابطين وخطف آخر في هجوم طال أحد رموز القوات المسلّحة.

المصدر : الفرنسية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس