عرض مشاركة واحدة

قديم 24-03-09, 07:11 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي المشير محمد عبدالحليم أبوغزالة



 

محمد عبد الحليم أبو غزالة

عبد الحليم أبو غزالة 15 يناير1930 - 6 سبتمبر2008نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عبد الحليم أبو غزالة - بملابس الميدان

محل الميلاد قرية زهور الامراء, مركز الدلنجات, البحيرةمحل

الوفاة مستشفى الجلاء العسكري، القاهرة سنوات الخدمة 1949-
1989

الرتبة : مشيرقاد الجيش المصري
المعارك/الحروب: حرب فلسطين، العدوان الثلاثي، حرب الاستنزاف، حرب اكتوبر

الأقارب زوجته: .
أولاده: ثلاث ذكور وثلاث إناث.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشير عبد الحليم أبو غزالة



المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة (15 يناير1930 - 6 سبتمبر2008) وزير دفاع مصر فى أواخر عهد محمد أنور السادات وبداية عهد الرئيس محمد حسني مبارك لعدة سنوات حتى سنة 1989. وتولى بعدها منصب مساعد لرئيس الجمهورية الشرفي.



النشأة



ولد ثروت الذي نعرفه بإسم عبد الحليم أبو غزالة فى 15 يناير1930 فى قرية زهور (قبور) الأمراء بمركز الدلنجات. والده كان موظفاً في البريد ووالدته مان اسمها مبروكة. وبعد دراسته الثانوية في مدرسة دمنهور الثانوية حصل على شهادة التوجيهية عام 1946، وكان ترتيبه الثالث عشر على المملكة المصرية. التحق بالكلية الحربية وتخرج منها في 1 فبراير1949 وكان ترتيبه الأول على الدفعة، وهي الدفعة التي ضمت حسني مبارك.



بدأ الضابط الشاب من 13 شارع المهدي بحلمية الزيتون، الذي سكن فيه المشير " أبو غزالة " منذ أن كان ضابطاً صغيراً. وشارع المهدي هو شارع صغير خلف مسجد الشيخ بخيت بميدان حلمية الزيتون بنى فيه الضابط الشاب " ثروت " منزلاً من ثلاثة طوابق سكن في الأخير منها ولم يأنف من تلك الحارة الضيقة والتي لا يزيد عرضها عن أربعة أمتار حتى بعد أن وصل إلى رتبة اللواء.



وربما كان أهل الحي يتحدثون فخراً عن " سيادة اللواء " طوال عشرتهم معه إلا أنه لم يجد في نفسه ما يستحق الفخر. ففي التواضع يكمن مفتاح شخصية هذا الرجل البسيط الذي يلعب كرة القدم مع جنود معسكره.



سنوات الخدمة 1949-1989

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس