عرض مشاركة واحدة

قديم 15-10-20, 08:27 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بلجيكا تحاكم دبلوماسيا إيرانيا في مخطط إرهابي الشهر القادم



 

بلجيكا تحاكم دبلوماسيا إيرانيا في مخطط إرهابي الشهر القادم
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

توقعات أن تكون المحاكمة خلال يومين وتنتهي 3 ديسمبر

14 أكتوبر ,2020: 06:55 م GST


أفادت مصادر قضائية، الأربعاء، أن دبلوماسيا إيرانيا يشتبه في تورطه في مخطط لتنفيذ اعتداء على معارضين لطهران في فرنسا في 2018، سيحاكم مع ثلاثة أشخاص آخرين أمام محكمة انفير في بلجيكا اعتبارا من 27 نوفمبر.
ووفقا لهذه المصادر، يتوقع أن تجري المحاكمة خلال يومين في 27 نوفمبر و3 ديسمبر، على أن تصدر المحكمة الجنائية لاحقا حكمها بعد مداولات القضاة.
ويقدم المعارضون الإيرانيون المستهدفون الدبلوماسي أسد الله أسدي على أنه "العقل المدبر" لهذا الاعتداء المفترض والذي كشفه القضاء البلجيكي مطلع صيف 2018.
وفي حينها كان دبلوماسيا معتمدا في السفارة الإيرانية في فيينا. وأوقف في المانيا وسلم لبلجيكا في أكتوبر 2018 حيث هو مسجون منذ عامين.
وسيحاكم أسدي المتهم بـ "محاولات اغتيال ذات طابع إرهابي" و"المشاركة في أنشطة مجموعة إرهابية"، مع ثلاثة شركاء مفترضين قد يتعرضون أيضا للتهم نفسها ولعقوبة السجن المؤبد.
وبين الشركاء زوجان بلجيكيان من أصل إيراني اعتقلا في 30 يونيو 2018 في منطقة بروكسل، وفي حوزتهما 500 غرام من المتفجرات وصاعق في السيارة.
وهذه المعدات وفقا للتحقيق كان يفترض أن تستخدم في اليوم نفسه لارتكاب اعتداء في فيلبانت في المنطقة الباريسية خلال التجمع السنوي الكبير لمجاهدي خلق (معارضة إيرانية).
وعملية توقيف الزوجين التي كشفتها النيابة الفدرالية البلجيكية، وجهت التحقيقات نحو المانيا وفرنسا حيث تم توقيف مشتبه به آخر خلال الصيف.
والقضية التي تولاها القضاء البلجيكي في سرية تامة، سببت توترات دبلوماسية خصوصا بين فرنسا وإيران.
وفي أكتوبر 2018 اتهمت السلطات الفرنسية وزارة الاستخبارات الإيرانية بالتخطيط لهذه المؤامرة وهو ما تنفيه طهران بشدة.

العربية نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس