عرض مشاركة واحدة

قديم 02-03-21, 10:39 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي نيجيريا.. إطلاق سراح 279 طالبة خطفهن مئات المسلحين



 

نيجيريا.. إطلاق سراح 279 طالبة خطفهن مئات المسلحين

الهجوم الرابع الذي يستهدف مدرسة خلال أقل من 3 أشهر في شمال غرب البلاد
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الطالبات المختطفات بعيد إطلاق سراحهن (رويترز)



2/3/2021

أعلنت السلطات في ولاية تقع شمال غرب نيجيريا إطلاق سراح جميع الطالبات اللاتي خطفن من مدرستهن يوم الجمعة الماضي، ووصولهن إلى مقر الحكومة.
وقال حاكم ولاية زمفرا، بيلو ماتاوالي، "يسعدني أن أعلن أن الفتيات اللواتي خطفن يتمتعن بالحرية الآن. وقد وصلن للتو إلى مقر الحكومة وصحتهن جيّدة".

وأعلنت السلطات في البداية أن 317 تلميذة خطفن خلال هجوم نفّذه مئات المسلحين على "مدرسة البنات الثانوية الحكومية" في قرية جنغيبي النائية يوم الجمعة الماضي.
لكن ماتاوالي أوضح اليوم أن "العدد الكامل للفتيات اللواتي خُطفن في المدرسة هو 279.. جميعهن معنا هنا الآن، نشكر الله".
والهجوم الذي نفذ الجمعة هو الرابع الذي يستهدف مدرسة خلال أقل من 3 أشهر في شمال غرب البلاد، حيث تقوم عصابات مسلحة، منذ أكثر من 10 سنوات، بعمليات واسعة النطاق لسرقة ماشية والخطف مقابل الحصول على فدية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إحدى الطالبات في سيارة إسعاف بعيد إطلاق سراحها (رويترز)


قطاع طرق

وتجري السلطات في نيجيريا عادة محادثات مع هذه المجموعات الإجرامية وتتفاوض معها منذ أكثر من عام من أجل تسليم سلاحها.
وتم نشر الجيش في المنطقة عام 2016، كما تم توقيع اتفاق سلام مع من يوصفون محليا بـ"قطاع الطرق" عام 2019، لكن الهجمات تواصلت.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، خطف أكثر من 300 تلميذ من مدرسة في كنكرا الواقعة في ولاية كاتسينا التي ينحدر منها الرئيس محمد بخاري، بينما كان في زيارة للمنطقة.
وتم لاحقا إطلاق سراحهم، لكن الحادثة أثارت غضبا واسعا، وأعادت إلى الأذهان عملية خطف 276 تلميذة على أيدي مسلحين في تشيبوك والتي أثارت صدمة في العالم.

المصدر : وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس