عرض مشاركة واحدة

قديم 04-02-21, 08:17 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي العدل الدولية ترفض بالإجماع الاعتراض الأميركي للنظر بشكوى إيران وظريف يعتبر القرار انتصارا لطهران



 

العدل الدولية ترفض بالإجماع الاعتراض الأميركي للنظر بشكوى إيران وظريف يعتبر القرار انتصارا لطهران

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رئيس محكمة العدل الدولية عبد القوي يوسف (وكالة الأناضول)



3/2/2021

رفضت محكمة العدل الدولية بالإجماع، الأربعاء، اعتراضات الولايات المتحدة بعدم اختصاص المحكمة للنظر في الخلاف بين واشنطن وطهران، وأعلنت المحكمة أنها مخولة للنظر في طلب إيراني لإلغاء العقوبات، التي أعادت فرضها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب على طهران.
وبعد إقرار هيئة محكمة العدل الدولية المكونة من 16 قاضيا، قال رئيس المحكمة، عبد القوي يوسف، إن المحكمة "لديها الاختصاص القضائي للنظر في الطلب المقدم من جمهورية إيران الإسلامية".
كما قالت المحكمة إن العقوبات الأميركية على إيران تخل بالتزامات واشنطن بمقتضى اتفاقية الصداقة بين البلدين لعام 1955.
وكانت الولايات المتحدة قد قدمت اعتراضات أولية، على القضية المتعلقة بالانتهاكات المزعومة لمعاهدة الصداقة والعلاقات الاقتصادية والحقوق القنصلية بين واشنطن وطهران.
وفي أول رد فعل، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن قرار محكمة العدل الدولية "انتصار قانوني" لإيران.
ووفق طهران، فإن انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي وفرض العقوبات يسببان "صعوبات ومعاناة" في البلاد، و"يدمران حياة الملايين".
وإذا أجازت المحكمة لنفسها مواصلة العمل على القضية، فإن القرار النهائي قد يستغرق أشهرا، إن لم يكن سنوات.
وقال ظريف في مقابلة مؤخرا إن وزير الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، قد ينسق عودة متزامنة لواشنطن وطهران إلى الاتفاق النووي، مضيفا أن "الولايات المتحدة بحاجة للعودة إلى الامتثال، وإيران ستكون مستعدة للاستجابة على الفور".

وتعهّد الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن بالعودة مجددا إلى الاتفاق شرط أن تعود طهران للتقيّد التام بالقيود المفروضة على برنامجها النووي، والتي بدأت تتحرّر منها شيئا فشيئا ردّا على الموقف الأميركي.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس