عرض مشاركة واحدة

قديم 20-07-16, 04:50 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مجلس الشيوخ الأميركي



 

مجلس الشيوخ الأميركي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المجلس الأعلى في الكونغرس الأميركي، يتكون من مائة عضو، وينص الدستور على تمثيل متساو لكل الولايات فيه بمعدل نائبين اثنين لكل ولاية بغض النظر عن عدد سكانها.
العضوية
تستمر عضوية النائب في المجلس، -والمعروف باسم "السيناتور"- لمدة ست سنوات، ويتم تجديد ثلث أعضاء المجلس كل سنتين عن طريق
الاقتراع العام المباشر.
ويشترط في المرشح لعضوية المجلس ألا يقل عمره عن ثلاثين سنة، وأن يكون حاملا للجنسية الأميركية منذ تسع سنوات على الأقل، وأن يكون -في وقت الانتخابات- من سكان الولاية التي يسعى إلى تمثيلها.
ويعد منصب عضو المجلس امتيازا أرفع من منصب نائب عضو مجلس النواب، مع أن كلا العضوين يتمتع بحصانة قضائية تحمية من إلقاء القبض أو الاحتجاز من قبل الشرطة، ومن استدعاء المحكمة للشهادة أو للاستجواب إلا في حالة الجرائم الكبرى كالخيانة العظمى وخرق الأمن.
الهيكلية التنظيمية
يرأس نائب رئيس الجمهورية المجلس، لكن المجلس يقوم يختار رئيسا فعليا له من بين أعضائه المنتمين إلى حزب
الأغلبية، ويترأس الرئيس جلسات المجلس عند غياب نائب رئيس الجمهورية، كما يتولى المجلس اختيار زعيمي الأغلبية والأقلية داخله.
ونظرا لحجم ومهام المجلس التداولية، فإنه يقسم عمله بين عشرين لجنة، 68 لجنة فرعية، وأربع لجان مشتركة.
المقاعد الشاغرة
يعين حاكم الولاية التي يخلو أحد مقاعدها في المجلس عضوا مؤقتا في المقعد الشاغر، وذلك إلى غاية إجراء انتخابات خاصة لاختيار ممثل عن الولاية في موعد تحدده الهيئة التشريعية في الولاية.
صلاحيات المجلس
يملك المجلس عدة صلاحيات لا يملكها مجلس النواب، من بينها الموافقة على المعاهدات والاتفاقيات قبل توقيع رئيس البلاد عليها، وكذا المصادقة على التعيينات في عدة مناصب عليا ككبار الموظفين وقضاة المحكمة العليا، وبعض المناصب العسكرية، والسفراء.
ولعب المجلس دورا رئيسيا في إقرار قانون الحريات المدنية (في 19 يونيو/حزيران 1964) الذي مكن من توسيع الحقوق المدنية والسياسية وإنهاء التمييز في الحياة العامة، لصالح الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية.
المصدر : الجزيرة,مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس