عرض مشاركة واحدة

قديم 07-02-21, 08:52 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وزير الخارجية الأميركي: السعودية شريك أمني مهم وسنواصل الدفاع عنها ضد أي تهديد



 

وزير الخارجية الأميركي: السعودية شريك أمني مهم وسنواصل الدفاع عنها ضد أي تهديد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أنتوني بلينكن وفيصل بن فرحان بحثا العلاقات الثنائية وقضايا أخرى مشتركة (الفرنسية)


6/2/2021

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن -اليوم السبت- إن المملكة العربية السعودية شريك أمني مهم، وإن بلاده ستواصل الدفاع عنها ضد أي تهديد خارجي.
وفي تغريدة على حسابه بموقع تويتر، أضاف بلينكن أنه أكد في أول مكالمة هاتفية أجراها أمس مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان، على "إحياء الجهود الدبلوماسية لإنهاء النزاع في اليمن وتعزيز حقوق الإنسان".

من جهته، أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس -في بيان- أن الوزيرين "تطرقا إلى الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب والتعاون من أجل منع الهجمات ضد المملكة"، وكذلك "الدفاع" عنها ضد هذه الهجمات.
وأضاف أن "وزير الخارجية أشار إلى أولويات أساسية للحكومة الجديدة، من بينها تعزيز حقوق الإنسان والجهود من أجل وضع حدّ للحرب في اليمن".
بدورها، أفادت وكالة الأنباء السعودية -مساء الجمعة- بأن فيصل بن فرحان "هنأ نظيره الأميركي بمناسبة توليه المنصب الجديد، معبرا عن تطلع المملكة للعمل مع الولايات المتحدة الأميركية لمواجهة التحديات المشتركة وصون الأمن والاستقرار في المنطقة".
وذكرت الوكالة أن وزيري الخارجية بحثا "العلاقات التاريخية الإستراتيجية بين البلدين الصديقين، إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك".
وتأتي المكالمة بعيد إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن سحب الدعم العسكري للعمليات التي تقودها السعودية في اليمن، وذلك في أول خطاب له بشأن السياسة الخارجية لإدارته منذ انتهاء ولاية دونالد ترامب.
وأكد أن إدارته "تعزز جهودها الدبلوماسية لإنهاء الحرب في اليمن" التي "تسببت بكارثة إنسانية وإستراتيجية".

من جهة أخرى، تلقى وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان اتصالا هاتفيا من روبرت مالي المبعوث الأميركي الخاص لإيران.
وأكد الوزير خلال الاتصال التزام دولة الإمارات بتعزيز العلاقات مع إدارة بايدن والعمل معها عن كثب "لخفض التوترات الإقليمية وبدء حوار جديد وترسيخ أطر التعاون تحت مظلة الاتفاق الإبراهيمي".

المصدر : وكالات



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس