عرض مشاركة واحدة

قديم 06-04-09, 07:05 PM

  رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 


المخابرات والجنس:
المال والنساء: من اهم الأسلحة القذرة التييستخدمها الكيان الصهيوني في بناء كيانه الغاصب، واستقطاب عملائه، إذ يستخدم كلالوسائل و الأساليب غير المشروعة في حربه ضد الأمة الإسلامية و من أبرزها ( الرذيلةوالإغراء) وهذا ما تؤكده صحيفة هآرتس إعلان الحركة الصهيونية قامت في عهد الانتدابالبريطاني في فلسطين جهازاً خاصاً وغيرها من جيوش دول الحلفاء الذين كانوا ينزلونللراحة على الشواطئ الإسرائيلية وذلك في اطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسب تأييدينزلون للراحة على الشواطئ الإسرائيلية وذلك في اطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسبتأييد تلك الدول لمشروعها الاستعماري في فلسطين، فقد اعتمدت المخابرات الصهيونية فيعملها الرئيسي على النساء وأن20% من العاملين في هذا الجهاز من النساء اليهودياتوكانت المرأة الصهيونية قد لعبت دوراً كبيراً في تنفيذ عمليات حركة البالماخالعسكرية وتجاوز عدد النساء فيها 30% من مجموع أفرادها .

و اليوم تعتمد الموساد على المرأة اعتماداً قوياً في القيام بعملياتالتجسس واسقط العملاء من خلال استخدام الرذيلة والإغراء وهذا ما يوضح الى أي مدىاحتد فساد هذا الكيان الصهيوني الشاذ وخطره على الأمة العربيةوالإسلامية.

وكيف أصبح الجنس والبغاء من العمل التنظيميلمؤسسات الحركة الصهيونية وقد شهدت مدينة تل أبيب ازدهاراً كبيراً في أقدم المهن ( الدعارة ) بسبب وجود اعداد كبيرة من الجنود الاجانب بالمدينة وبسبب الوضع الاقتصاديالمتردي الذي واجهته المهاجرت الجدد وبنات العائلات الصهيونيةالفقيرة.

و تكون الدعارة في خدمة السياسيين وهذا يعكس على خدمة الدولالصهيونية هدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية للكيانالصهيوني من أجل الحصول منهم على معلومات عسكرية وأمنية تهم الكيانالصهيوني.

و ما أكدته اجهزة المخابرات الإسرائيلية ان المجنداتالصهيونيات نجحن على مدار الاعوام الماضية في تنفيذ عمليات عسكرية مهمة بينهااغتيال القيادي الفلسطيني حسن سلامة ،و سرقة أسرار السفارة الإيرانية في قبرص ، ومكاتب حزب الله في سويسرا واختطاف الخبير النووي، فعنونو من ايطاليا الى فلسطيناالوسيلة الوحيدة لاسقاط العملاء هي الجنس حيث تقوم المجندات الصهيونيات بإغراءالعملاء ثم ممارسة الرذيلة معهم ويقوم أفراد الموساد بتصويرهم في اوضاع فاضحة ويتمتهديدهم بها في حال محاولة رفض الأوامر ويطلق على المجندات الصهيونيات اسم ( سلاحالنساء للتجسس) .

دخلت المخابرات الإسرائيلية بعد ذلك في عدة مراحل اهمها:-
المرحلة الأولى :
تمتد من عام 1949 الى عام 1951 وكانت الصهيونية العالمية والوكالةاليهودية تشترك في معظم أعمال المخابرات الإسرائيلية.

المرحلة الثانية:
تمتد من عام 1951 الى عام 1955 كان خلالها بنيامين جيليهوالذي تولى إدارة المخابرات بجميع فروعها ويساعده في ذلك عدد من رجال وزارة الدفاعالإسرائيلي.

المرحل الثالثة:
من عام 1955 بعدفضيحة لافون واستلام تيدي كوليك مدير عام مكتب رئيس الوزراء حينذاك قام بتنظيم جهازالمخابرات على أساس جديد
.

 

 


   

رد مع اقتباس