عرض مشاركة واحدة

قديم 06-08-16, 03:20 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حفل افتتاح أولمبياد ريو يُبرز تاريخ البرازيل



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
افتتح فجر السبت في ملعب ماراكانا الشهير بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية دورة الألعاب الأولمبية في نسختها الحادية والثلاثين، والأولى في أميركا الجنوبية، والتي يتنافس فيها 11 ألف لاعب ولاعبة يمثلون أكثر من مئتي دولة.
وأبرزت مراسم حفل افتتاح الأولمبياد مراحل أساسية في تاريخ البرازيل انطلاقا من وصول المستعمرين البرتغاليين إلى العبيد الأفارقة وهجرة العرب واليابانيين، وقدم متطوعون عروضا فنية تنقل الصورة الحقيقية للأحياء الشعبية في ريو، وتلا ذلك عرض راقص.
ووجه حفل الافتتاح رسالة إلى العالم عبر عرض صور من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) يلقي الضوء على ظاهرة التغير المناخي، والمتمثلة في ارتفاع معدلات الحرارة بمختلف مناطق العالم في الأعوام الأخيرة، وانحسار الجليد والتلوث البيئي بمعدلات عالية. وبعد العرض بدأ دخول الوفود الرياضية المشاركة إلى الملعب.
تقاليد المهرجانات
وبخلاف مراسم افتتاح أولمبياد
بكين 2008 ولندن 2012، لم يكن أمام البرازيل -التي تواجه متاعب مالية- الكثير من الخيارات سوى تقديم عرض لا يعتمد على الكثير من التكنولوجيا، ويعول بشدة على تقاليد المهرجانات البرازيلية.
وحضر الرئيس البرازيلي المؤقت ميشيل تامر مراسم افتتاح الأولمبياد إلى جانب عشرات رؤساء الدول والحكومات.
واضطر الجمهور الحاضر المقدر تعداده بخمسين ألفا، للانتظار في طوابير لمدة ساعتين من أجل دخول الملعب بسبب تشديد الإجراءات الأمنية التي نفذتها السلطات البرازيلية، وقد استخدمت قوات الأمن الغاز المدمع قرب الملعب لتفريق مئات المحتجين على تنظيم الأولمبياد.
ويتوقع أن يحضر فعاليات أكبر تظاهرة رياضية عالمية نحو نصف مليون شخص، وذلك رغم المخاوف الكبيرة التي شابتها هذه الدورة، وعلى رأسها عدوى فيروس زيكا التي شكلت هاجسا للكثيرين، مما أدى إلى اعتذار عدد من الرياضين عن المشاركة مخافة الإصابة.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس