طائرة الشبح المقاتلة الكورية الجنوبية
.
بينما السَنَة 2008 تَجيءُ إلى a إنتهاء، الحكومة الكورية الجنوبية سَتُواجهُ مَع a قرار رئيسي. هذا القرارِ يُمْكِنُ أَنْ يُعدّلَ ميزان القوى في شبهِ الجزيرة الكوريةِ للعقود الثلاثة التالية. في قلبِ "طريق متقاطع" لمستمر المرحلةَ التطويريةَ مستقلةِ وأصليةِ البلادِ الأولى أنتجتْ طائرة الشبح المقاتلةَ. في أواخر 2000، إستنتجتْ حكومةَ الرّئيسِ كيم Dea Jung بأنّ بعد سَنَواتِ كسب حادِّ يَقُومُ بحملة في الكونغرس الأمريكي للفرصةِ لإكتِساب الجيلِ الأولِ إف -22 آر أي بي تي أو آر إس طائرات الشبح المقاتلة مِنْ الولايات المتّحدةِ، جُهد الذي أثبتَ فاشل؛ الكوري الجنوبي يَحتاجُ لتَطوير برنامجِه الخاصِ إذا هم كَانوا أَنْ عِنْدَهُمْ طائرةُ خلسةِ شغّالةِ بمنتصفِ القرنِ. في مايو/مايس 2001 مَضى في طَلَب a دراسة الجدوى بخصوص قدرة البلادِ لإنْتاج رصيفِ خلستِه الخاصِ. صناعة المركبات الفضائية الكورية (كْي إف) بَدأتْ ببَحْث فوراً إلى خصائصِ الرصيفَ ولمحةَ الحياة. هذه الدراسةِ في النهاية إستنتجتْ بأنّ مثل هذه الطائرةِ يُمْكِنُ أَنْ في الحقيقة تَكُونُ مُصَمَّمةً ومتطورةَ في البلادِ. المرحلة الأولى للبرنامجِ، دراسة التعريفَ بَدأتْ في الربيع مِنْ 2006 وإستنتجتْ في ديسمبر/كانون الأولِ 2006. الجزء الثاني، دراسة الجدوى شَرعتْ في يناير/كانون الثّاني 2007. المهمّة كَانتْ a جُهد موصّلِ بين كْي إف، معهد التطويرِ الكوريِ، مجموعة البط البري مِنْ مستشارين فضائيِ وa حكومة أداروا مجلسَ خبراء. مرحلة الدراسةَ أنهتْ في فبراير/شباطِ هذه السَنَةِ. أثناء مرحلةِ العمليةَ، زارَ كْي إف وشركائه كُلّ الطائرة الأمريكية الرئيسية تَصْنعُ بالإضافة إلى نظرائِها الأوروبيينِ. الزيارات نُوِيتْ جَمْع الدعمِ لa transoceanic مغامرة يَتضمّنُ واحد أَو أكثر مِنْ تصميمِ الطائرةِ الأكبر في العالمِ وشركاتِ التطويرِ. إبتداءً مِنْ اليوم، عَرضَ فقط صعب إهتمام عميق في الجُهدِ كْي إف.
مفهوم كْي إف إكس، كما هو مُلَخَّص من قبل دراسة التعريفَ، سَيَكُونُ a مقاتل محرّكِ توأميِ بكُلّ آلية عربةِ أسلحةِ داخليةِ مشابهة لواحد على متن إف -22. حدّدتْ العربةُ الداخليةُ توقيعُ رادارِ الطائرةَ المتقاطعَ. كْي إف إكس سَيكونُ عِنْدَهُ a ظرف أداءِ على مقربة البوينغِ إف -15كْي وLockheed مارتن إف -16سي دي كتلة 52 مقاتل تفوقِ جويِ. لمحة حياة الطائرةَ تُقلّدُ أيضاً التي مِنْ المقاتلتين الأمريكيتين المَذْكُورتينِ.
كa "جسر" تقنيةِ بين قوة كوريا الجنوبية الجويةِ حاليةِ جردَ جويةَ لإف -15كْي وإف -16سي دي كتلة 52 وكْي إف إكس الجديدة، كْي إف في الشراكةِ مَع Lockheed مارتن، طوّرَ إف أي -50 طائرة هجومِ خفيفةِ. إنّ إف أي -50 a نسخة مرقّاة واقعية مِنْ موصّلِ كْي إف Lockheed مارتن خاطرتْ طائرةَ تدريب تي أي -50 المتقدّمة. تي أي -50 a ضوء يَزنُ وجداً وزن طائرةِ maneuverable في فقط فوق 6.5 طنِ متريِ (بدون أسلحتِه الكاملةِ ووقودِه يُتمّمانِ). تي -50 نسخة طارتْ للمرة الأولى في أغسطس/آب جزء من العشرين 2002 وأصبحتْ شغّالةً في فبراير/شباطِ 2005. أكثر من مائة مِنْ وحداتِ تي -50 كَانَ قَدْ سُلّمَ إلى أي إف الكوري الجنوبي.
لكن "الجسرَ" الكوري الجنوبيَ يَقتربُ أكثر للعُبُور. خَمّنتْ الحكومةَ الكوريةَ بأنّ $ 12 بليون برنامج يَجِبُ أَنْ يُنتجَ a عربة جوية عملية ب2017 بالوحداتِ الأولى تَدْخلُ خدمةً أماميةً بعد أربعة سنوات. لذا، إذا القرارِ لتَقَدُّم للأمام يُجْعَلُ، كوريا الجنوبية يُمْكِنُ أَنْ تُجيبَ على حَسناً جداً فصاعداً سربِ خلسةِ التكتيكيِ (روسيا وبريطانيا العظمى وفرنسا تَعْملُ على أرصفةِ خلستِهم الخاصةِ) في العالمِ. أي إنجاز رائع حقاً بأيّ معايير.